بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Image


العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار ....د. راغب السرجاني

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Empty العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار ....د. راغب السرجاني

مُساهمة من طرف ريانية العود الخميس ديسمبر 22, 2011 3:25 pm

ظهرت قوة التتار في أوائل القرن السابع الهجري، وحتى نفهم الظروف التي نشأت فيها هذه القوة لابد من إلقاء نظرة على واقع الأرض في ذلك الزمان.



فالناظر إلى الأرض في ذلك الوقت يجد أن القوى الموجودة كانت متمثلة في فئتين رئيسيتين وهما: أمة الإسلام، والصليبيون.



الأمة الإسلامية


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كانت المساحات الإسلامية في أوائل القرن السابع الهجري تقترب من نصف مساحات الأراضي المعمورة في الدنيا، فكانت حدود البلاد الإسلامية تبدأ من غرب الصين وتمتد عبر آسيا وأفريقيا لتصل إلى غرب أوروبا حيث بلاد الأندلس.



وهي مساحة شاسعة للغاية، لكن وضع العالم الإسلامي -للأسف الشديد- كان مؤلمًا جدًا..فمع المساحات الواسعة من الأرض، ومع الأعداد الهائلة من البشر، ومع الإمكانيات العظيمة من المال والمواد والسلاح والعلوم.. مع كل هذا إلى أنه كانت هناك فرقة شديدة في العالم الإسلامي، وتدهور كبير في الحالة السياسية لمعظم الأقطار الإسلامية.



والغريب أن هذا الوضع المؤسف كان بعد سنوات قليلة من أواخر القرن السادس الهجري.. حيث كانت أمة الإسلام قوية منتصرة متحدة رائدة.. ولكن هذه سُنة ماضية، قال تعالى: {وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ} [آل عمران:140].



العالم الإسلامي في أوائل القرن السابع الهجري


ولنلق نظرة على العالم الإسلامي في أوائل القرن السابع الهجري:

الخلافة العباسية


وهي خلافة قديمة جدًا؛ فقد نشأت بعد سقوط الدولة الأموية العظيمة في سنة 132 هـ، وفي مطلع القرن السابع الهجري ضعفت الخلافة العباسية جدًا، حتى أصبحت لا تسيطر حقيقة إلا على العراق، وتتخذ من بغداد عاصمة لها منذ سنة132هـ، وحول العراق عشرات من الإمارات المستقلة استقلالًا حقيقيًا عن الخلافة، وإن كانت لا تعلن نفسها كخلافة منافسة للخلافة العباسية.. فتستطيع أن تقول: إن الخلافة العباسية كانت "صورة خلافة" وليست خلافة حقيقية، وكانت كالرمز الذي يحب المسلمون أن يظل موجودًا حتى وإن لم يكن له دور يذكر.. تمامًا كما يُبقي الإنجليز الآن على ملكة إنجلترا كرمز تاريخي فقط، دون دور يذكر لها في الحكم، بخلاف الخليفة العباسي الذي كان يحكم فعليًا منطقة العراق باستثناء الأجزاء الشمالية منها. فضلاً



وكان يتعاقب على حكم المسلمين في العراق خلفاء من بني العباس حملوا الاسم العظيم الجليل: "الخليفة"، ولكنهم (في هذه الفترة من القرن السابع الهجري) ما اتصفوا بهذا الاسم أبدًا, ولا رغبوا أصلا في الاتصاف به؛ فلم يكن لهم من همّ إلا جمع المال، وتوطيد أركان السلطان في هذه الرقعة المحدودة من الأرض، ولم ينظروا نظرة صحيحة أبدًا إلى وظيفتهم كحكام، ولم يدركوا أن من مسئولية الحاكم أن يوفر الأمان لدولته، ويقوي من جيشها، ويرفع مستوى المعيشة لأفراد شعبه، ويحكم في المظالم، ويرد الحقوق لأهلها، ويجير المظلومين، ويعاقب الظالمين، ويقيم حق اللهعلى العباد، ويأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، ويدافع عن كل ما يتعلق بالإسلام، ويوحد الصفوف والقلوب...



لم يدركوا هذه المهام الجليلة للحاكم المسلم، كل ما كانوا يريدونه فقط هو البقاء أطول فترة ممكنة في كرسي الحكم, وتوريث الحكم لأبنائهم، وتمكين أفراد عائلتهم من رقاب الناس، وكذلك كانوا يحرصون على جمع الأموال الكثيرة، والتحف النادرة، ويحرصون على إقامة الحفلات الساهرة، وسماع الأغاني والموسيقى والإسراف في اللهو والطرب.



لقد كانت حياة الحكام حياة لا تصلح أن تكون لفرد من عوام أمة الإسلام فضلا عن أن تكون لحاكم أمة الإسلام.



ولذلك فقد ضاعت هيبة الخلافة.. وتضاءلت طموحات الخليفة!..



مصر والشام والحجاز واليمن


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كانت هذه الأقاليم في أوائل القرن السابع الهجري في أيدي الأيوبيين أحفاد صلاح الدين الأيوبي، ولكنهم -للأسف- لم يكونوا على شاكلة ذلك الرجل العظيم، بل تنازعوا الحكم فيما بينهم, وقسَّموا الدولة الأيوبية الموحدة -التي هزمت الصليبيين في معركة حطين هزيمة منكرة- إلى ممالك صغيرة متناحرة!! فاستقلت الشام عن مصر، واستقلت كذلك كل من الحجاز واليمن عن الشام ومصر.. بل وقسمت الشام إلى إمارات متعددة متحاربة!!.. فانفصلت حمص عن حلب ودمشق.. وكذلك انفصلت فلسطين والأردن، وما لبثت الأراضي التي كان حررها صلاح الدين من أيدي الصليبيين أن تقع من جديد في أيديهم بعد هذه الفرقة، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!.



بلاد المغرب والأندلس


كانت تحت إمرة دولة الموحدين..وقد كانت فيما سبق دولة قوية مترامية الأطراف تحكم مساحة تمتدّ من ليبيا شرقًا إلى المغرب غربًا، ومن الأندلس شمالًا إلى وسط أفريقيا جنوبًا.. ومع ذلك ففي أوائل القرن السابع الهجري كانت هذه الدولة قد بدأت في الاحتضار.. وخاصةً بعد موقعة "العقاب" الشهيرة سنة 609هـ، والتي كانت بمثابة القاضية على هذه الدولة الضخمة.. دولة الموحدين..



خوارزم


كانت الدولة الخوارزمية دولة مترامية الأطراف، وكانت تضم معظم البلاد الإسلامية في قارة آسيا.. تمتد حدودها من غرب الصين شرقًا إلى أجزاء كبيرة من إيران غربًا.. وكانت هذه الدولة على خلاف كبير مع الخلافة العباسية.. وكانت بينهما مكائد ومؤامرات متعددة، ومالت الدولة الخوارزمية في بعض فترات من زمانها إلى التشيع، وكثرت فيها الفتن والانقلابات، وقامت في عصرها حروب كثيرة مع السلاجقة والغوريين والعباسيين وغيرهم من المسلمين..



الهند


كانت تحت سلطان الغوريين في ذلك الوقت، وكانت الحروب بينهم وبين دولة خوارزم كثيرة ومتكررة.. فضلاً




فارس


وهي إيران الحالية، وكانت أجزاء منها تحت سلطان الخوارزميين، وكانت الأجزاء الغربية منها -والملاصقة للخلافة العباسية- تحت سيطرة طائفة الإسماعيلية، وهي طائفة من طوائفالشيعة كانت شديدة الخبث، ولها مخالفات كثيرة في العقيدة جعلت كثيرًا من العلماء يخرجونهم من الإسلام تمامًا.. خلطت طائفة الإسماعيلية الدين بالفلسفة، وكانوا أصلًا من أبناء المجوس؛ فأظهروا الإسلام وأبطنوا المجوسية، وتأولوا آيات القرآن على هواهم، وهم إحدى فرق الباطنية، الذين يؤمنون بأن لكل أمـر ظاهر في الدين أمرًا آخـر باطنًا خفيًّا لا يعلمه إلا بعض الناس (وهم من أولئك الناس) ولا يُطلعون أحدًا على تأويلاتهم، إلا الذين يدخلون معهم في ملتهم، وهم ينكرون الرسل والشرائع، ومن أهم مطالبهم"الملك والسلطان"؛ ولذلك فهم مهتمون جدًا بالسلاح والقتال.



وعلى العموم، فإن "الإسماعيلية" من أخطر طوائف الباطنية، وقد كانت سببًا دائمـًا لتحريف العقيدة والدين، ولقلب أنظمة الحكم الإسلامية، ولاغتيال الشخصيات الإسلامية البارزة، سواء كانوا خلفاء أو أمراء أو علماء أو قوادا.



الأناضول (تركيا)


وهذه المنطقة كانت تُحكم بسلاجقة الروم، وأصول السلاجقة ترجع إلى الأتراك، وكان لهم في السابق تاريخ عظيم وجهاد كبير، وذلك أيام القائد السلجوقي المسلم الفذ ألب أرسلان رحمه الله تعالى، ولكن للأسف فإن الأحفاد الذين كانوا يحكمون هذه المنطقة الحساسة والخطيرة والملاصقة للإمبراطورية البيزنطية كانوا على درجة شنيعة من الضعف أدت إلى مواقف مؤسفة من الذل والهوان.



ونلاحظ أنه قد انتشرت فيها الفتن والمؤامرات، وتعددت فيها الحروب بين المسلمين وإخوانهم في الدين، وكثرت فيها المعاصي والذنوب، وعم الترف والركون إلى الدنيا.. وهانت الكبائر على قلوب الناس.. حتى كثر سماع أن هذا ظلم هذا، وأن هذا قتل هذا، وأن هذا سفك دم هذا.. يقال هذا الكلام بدم بارد.. وكأن الأرواح التي تزهق ليست بأرواح بشر!..

وقد عُلم على وجه اليقين أن من كان هذا حاله فلا بد من استبداله!!..



وأصبح العالم الإسلامي ينتظر كارثة تقضي على كل الضعفاء في كل هذه الأقطار، ليأتي بعد ذلك جيل من المسلمين يغير الوضع، ويعيد للإسلام هيبته، وللخلافة قوتها ومجدها..



الصليبيون


وكان المركز الرئيس لهم في غرب أوروبا، حيث لهم هناك أكثر من معقل.. وقد انشغلوا بحروب مستمرة مع المسلمين.. فكان نصارى إنجلترا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا يقومون بالحملات الصليبيةالمتتالية على بلاد الشام ومصر، وكان نصارى أسبانيا والبرتغال-وأيضًا فرنسا- في حروب مستمرة مع المسلمين في الأندلس..



وبالإضافة إلى هذا التجمع الصليبي الضخم في غرب أوروبا كانت هناك تجمعات صليبية أخرى في العالم، وكانت هذه التجمعات أيضًا على درجة عالية من الحقد على الأمة الإسلامية، وكانت الحروب بينها وبين العالم الإسلامي على أشدها، وكانت أشهر هذه التجمعات كما يلي:



الإمبراطورية البيزنطية


وحروبها مع الأمة الإسلامية شرسة وتاريخية، ولكنها كانت في ذلك الوقت في حالة من الضعف النسبي والتقلص في القوة والحجم؛ فلم يكن يأتي من جانبها خطر كبير، وإن كان الجميع يعلم قدر الإمبراطورية البيزنطية.



مملكة أرمينية


وكانت تقع في شمال فارس وغرب الأناضول، وكانت أيضًا في حروب مستمرة مع المسلمين، وخاصة السلاجقة.



مملكة الكُرج


وهي دولة جورجيا حاليًا، ولم تتوقف الحروب كذلك بينها وبين أمة الإسلام، وتحديدًا مع الدولة الخوارزمية.



الإمارات الصليبية


وهذه الإمارات كانت تحتل هذه المناطق الإسلامية منذ أواخر القرن الخامس الهجري (بدءًا من سنة491 هجرية). فضل





وعلى الرغم من انتصارات صلاح الدين الأيوبي رحمه الله تعالى على القوات الصليبية في حطين وبيت المقدس وغيرها إلا أن هذه الإمارات لا زالت باقية، بل ولا زالت من آن إلى آخر تعتدي على الأراضي الإسلامية المجاورة غير المحتلة، وكانت أشهر هذه الإمارات: أنطاكية وعكا وطرابلس وصيدا وبيروت.



وهكذا استمرت الحروب في كل بقاع العالم الإسلامي تقريبًا، وزادت جدًا ضغائن الصليبيين على أمة الإسلام.. وشاء الله سبحانه تعالى أن تكون نهاية القرن السادس الهجري سعيدة جدًا على المسلمين، وتعيسة جدًا على الصليبيين، فقد أذن اللهفي نهاية القرن السادس الهجري بانتصارين جليلين لأمة الإسلام على الصليبيين.. فقد انتصر البطل العظيم "صلاح الدين الأيوبي" رحمه الله تعالى على الصليبيين في موقعة "حطين" في الشام، وذلك في عام 583هـ، وبعدها بثماني سنوات فقط انتصر البطل الإسلامي الجليل المنصور الموحدي رحمه الله تعالى زعيم دولة الموحدين على نصارى الأندلس في موقعة الأرك الخالدة في سنة591 هـ.



وبالرغم من هذين الانتصارين العظيمين إلا أن المسلمين في أوائل القرن السابع الهجري كانوا في ضعف شديد، وذلك بعد أن تفكك شمل الأيوبيين بوفاة صلاح الدين الأيوبي، وكذلك انفرط عقد الموحدين بعد وفاة المنصور الموحدي، غير أن الصليبيين كانوا كذلك في ضعف شديد لم يمكنهم من السيطرة على البلاد المسلمة، وإن كانت رغبتهم في القضاء عليها قد زادت.



وبينما كان هذا هو حال الأرض في ذلك الوقت، ظهرت قوة جديدة ناشئة قلبت الموازين، وغيرت من خريطة العالم، وفرضت نفسها كقوة ثالثة في الأرض.. أو تستطيع أن تقول: إنها كانت القوة الأولى في الأرض في النصف الأول من القرن السابع الهجري.

هذه القوة هي قوة دولة التتار أو المغول!!..



فمن هم التتار؟





منقول

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار   ....د. راغب السرجاني Empty رد: العالم الإسلامي والصليبي قبل ظهور التتار ....د. راغب السرجاني

مُساهمة من طرف عذب الكلام الأحد يناير 01, 2012 9:38 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عذب الكلام
عذب الكلام
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى