بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Image


سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Empty سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين

مُساهمة من طرف محمدالجزائري الإثنين فبراير 13, 2012 5:05 pm

سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين

الصلاة تعتبر من أعظم تجليات إسم الله الرحمن الرحيم كما أنها كرم وفضل عظيم يستمتع به المؤمنون فهي تمكنهم من التعبير عن إيمانهم الحق وعن حبهم الحقيقي لله وعن خوفهم و احترامهم لخالقهم، فبالصلاة يظهر المؤمنون خضوعهم لله خليلهم المتوّكلين عليه و القاضي لحاجاتهم و طلباتهم. في المجتمعات التي تتبرأ من الأخلاق الدينية، تصبح عبادة الله معقدة و تواجه صعوبات بسبب مجموعة من الأساطير و الخرافات و التي حذرنا الله سبحانه وتعالى منها و ذلك في قوله:

(أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ)

سورة الزمر الآية 3

و بالتالي فإن الذين يّدعون وجود طرق متنوعة للعبادة يجعلون الدين أكثر صعوبة مما يؤدي إلى تنحي الناس عن الطريق المستقيم في حين أن القرآن الكريم يؤكد على أن الله سبحانه و تعالى قريب دائما منا فهو القائل في كتابه العزيز في سورة ق الآيتين 16ـ17

(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ....)



مما يعني أن أي شخص يمكنه التقرب من الله سبحانه و تعالى في أي وقت يشاء و يطلب منه العون و المساعدة لأن رحمته وسعت كل شيئ و يستجيب للدعوات المٌلّحة و الصادقة وبالنتيجة فالناس مطالبون عند الدعاء باستشعار وجود و قرب الله منهم لأن الذين يعوون هذه الحقيقة هم فقط الذين يعرفون قيمة و أهمية الدعاء و الإبتهال و بالتالي فهم لا محالة ينسجون رباطا حميمّيا مع الله سبحانه و تعالى فالناس يطلبون عونه في كل شيء وهو يستجيب لطلباتهم لهذا فليس من الضروري أن ننتظر وقتا معينا للدعاء و الصلاة فالله يسمعنا في كل وقت و في أي مكان بمعنى أن كل شخص يمكنه التضرع لله و هو يتنقل من مكان إلى آخر أو هو يقضي حاجاته أو هو يحضر أكله أوهو يشاهد التلفاز أو حتى و هو يصعد المصعد أو هو ذاهب للنوم أو حتى وهو مستيقظ في الصباح و يتناول فطوره أو هو سائق و الأمثلة لا حصر لها فيكفي بكل بساطة أن يفكر الإنسان بأي شيء الا ويعلمه الله لأنه العالم بما في قلوبنا.

إن المؤمنين يتضرعون إلى الله وهم واثقون من أنه يسمعهم و يراهم و يطلع على أفكارهم حتى تلك العابرة فعندما يفكر المؤمنون في الصلاة و التضرع فإنهم يتخيلونها كقربان شفوي من الإبتهالات و التحميدات لله سبحانه و تعالى و اعتراف منهم بالذنوب وتعبير صريح عن كل إحتياجاتهم و احتياجات باقي المؤمنين و بالتالي فمن أجل الوصول لهذا الهدف يجب على من يتضرعون لله أن يكونوا ملحين و ملتزمين لأن من يسشعرون عظمة الله سبحانه و تعالى هم من يخافون عقابه و يرجون فضله و بالتالي فهم يلتجؤون اليه بكل جدية فمن يسلم أمره لله و يقبله كخليل و معين يشكون و يبتون إليه أحزانهم و مخاوفهم كسيدنا يعقوب عليه السلام حينما قال : (إنما أشكي بتي و حزني إلى الله) سورة يوسف اللآية 86 مع العلم أن الله سبحانه وتعالى يعطي ويوفر كل ما هو جيد للمؤمنين و يستجيب لدعواتهم وصلواتهم ويقدمها لهم بأجود و أحسن الطرق باعتباره المالك الوحيد للقدرة وهم يلتجؤون إليه و يدعونه كما قال الحق عز و جل في سورة النمل الآية62

(أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلا مَّا تَذَكَّرُونَ)

مما يعكس لنا إحدى نعم الله سبحانه و تعالى و رحمته فالعديد من سور القرآن الكريم تبرز لنا كيف أن الله سبحانه و تعالى قريب من عباده وهو الناصر و المستجيب لمن يتوجه إليه فهو أقرب إليهم من حبل الوريد و يدعو كل واحد من عباده للدعاء فهو القائل عز و جل (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)

سورة البقرة 186

(وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)

(اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ)

سورةغافر60ـ61

(فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)

سورةغافر14

و بالتالي فالمؤمنون مطالبون من جهة بالتفكير العميق في هذه النعمة التي هي في نفس الوقت رحمة ومن جهة أخرى بالسعي لنيل رضا الله سبحانه وتعالى.

إن هذه الرخصة هي وسيلة متاحة بالمطلق و غير محددة أو مقيدة و الله الذي وفرها لا يخلف وعده و بالتالي فهو يعطي و يستجيب لكل دعاء موجه إليه ما دام لا يخالف أوامره وهو بالمقابل يستجيب كما وعد و لقد تحدث القرآن الكريم عن هذه الإستجابة للأنبياء و المؤمنين الصادقين فعلى سبيل المثال يقول الله سبحانه وتعالى بخصوص سيدنا زكرياء عليه السلام في سورة الأنبياء اللآيات 88-90

فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين

عندما يواجه الناس محن غير متوقعة أو عندما يعانون من مرض مزمن أو حتى عندما يواجهون أي اختبار، باختصار عندما يكون الإنسان في حالة ضعف فإن أول ما يتبادر إلي ذهنه هو التوجه إلى الله سبحانه وتعالى و ليس هناك ما يفسر هذا الأمر سوى هو أن هؤلاء الناس واثقون من أن الله سبحانه و تعالى هو القادر على مساعدتهم لأنهم ولو حاولوا بكل ما لديهم من جهد من أجل الخروج من مأزقهم فإنهم سوف يستنتجون في النهاية أن كل خياراتهم من أجل البقاء قد استنفذت ولا ننسى أن نلاحظ أن الناس في أوقات الضعف يكونون جادين كثيرا وملتزمين لكن بمجرد زوال قهرهم ومتاعبهم يعودون لسابق عهدهم و يحاولون الإعتقاد أنهم ليسوا ضعفاء وأنهم ليسوا بحاجة البتة إلى الله سبحانه وتعالى أو أنهم يظنون أنهم سوف يعيشون بدون أن يأتي يوم سوف يتم تذكيرهم بالعكس لأنهم بمجرد تعرضهم مرة أخرى لأية مصيبة أو أية محنة جديدة فإنهم سوف يلجأون من جديد لله سبحانه وتعالى و لكنهم سوف يعودون لموقفهم الجاحد والعنيد لكن الله العادل سوف يحاسبهم على جحودهم لا محالة فهو القائل عز وجل

(قُلْ مَا يَعْبَؤا بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا)

سورة الفرقان الآية 77

و في سورة غافر الآية 60 (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)

و في الواقع فإن الدعاء هو فرصة و نعمة متاحة لكل إنسان و بالتالي فإن تكبر الذين يترفعون عن الإعتراف بالله يؤدي بهم إلى التمرد عليه سبحانه وهم بذلك يحرمون من نعمة الدعاء و بالنتيجة يعيشون في القلق و الألم و اليأس مبعدين عن رحمة الله و غفرانه و يكون جزاء تكبرهم في الدنيا هوهذه الحياة التي يعيشونها أما الجزاء الحقيقي فهو الذي ينتظرهم في الحياة الأخرى كما قال عز و جل في سورة غافر الآية 60 السالفة الذكرأما المؤمنون فهم يفهمون و يستوعبون رحمة الله و غفرانه وهم بالنتيجة يفوزون بأحسن النعم :الفوز برحمة الله و عطفه كما أنهم واعون بضعفهم وبالتالي فهم يعرفون أن كل ما يأتي من عند الله ليس من محض الصدفة و لكن له هدف معين فهم متأكدين من أن كل ما خلق هو من عند الله عز و جل العالم بكل شيء و الذي ليس كمثله شيء و ليس لأحد قوة تعادل أو تفوق قوته و بالتالي فهم يظهرون إيمانهم بهده الحقائق عن طريق إبراز ضعفهم و خضوعهم لله بالدعاء وهم يعرفون أنه سبحانه وتعالى يستجيب لهذا الدعاء بطريقته وتبعا للمكتوب الذي قدر لأي شخص على حدى وهو سبحانه سيكون دائما بجانبهم لحمايتهم و العناية بهم و بالمقابل فإن المؤمنين يتمتعون بغفرانه و رحمته سواء في هذه الحياة الدنيا أو في الآخرة آملين ألا يصلوا الي القنوط عكس الذين لا يومنون، فهم يعرفون أن هذه الرفاهيه الروحيه و القناعه ستمكنهم من الهروب واللجوء إلى الله مما سينعكس على القلب بالفرحة و البهجة و بالتالي فنحن امام نعمة عظيمه من نعم الله سبحانه و تعالي لأنها تفضي بالناس إلى العيش بتواضع مع اللجوء إليه سبحانه و تعالى فهم يعرفون أنه سيكون معهم عندما يدعونه و يلجأون إليه بجدية عندما تواجههم الصعوبات فهم يعتقدون بقوة أن خالقهم يسمعهم وسيجازيهم بجنة دائمة و لا مثيل لها

حضرة بديع الزمان سعيد النورسي يفسر لنا هذا الخضوع التام لله بهذه الكلمات : " إنه المظهر الأكثر أهمية و الهدف الأكثر جمالا و ثمرته الأكثر رقة هي : إن الذي يرسل التضرعات يعرف أن هناك من يسمع رغبات قلبه ولديه القدرة للوصول لكل شيء وبالتالي فهو قادر أن يوصل إليه الرغبات وينزل الرحمة على ضعفه و يستجيب لعوزه و من أجل هذا أيها الإنسان الضعيف لا تتجاهل الإمكانات المتاحة لك مثل التضرع لأنه مفتاح لكنز الرحمة و القدرة اللامتناهية فتشبت بها و ارفع بها أعلى قمم الإنسانيةوأ ضف لتوسلاتك كل توسلات الكون و لكأنك ملك و قل عندك –يارب- أطلب العون منقول للفائدة
محمدالجزائري
محمدالجزائري
عضو برونزي
عضو برونزي

عدد المساهمات : 172
تاريخ التسجيل : 10/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Empty رد: سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين

مُساهمة من طرف ريانية العود الثلاثاء فبراير 14, 2012 12:51 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين Empty رد: سخاء الله عندما يستجيب لدعاء المؤمنين

مُساهمة من طرف عادل لطفي الثلاثاء فبراير 14, 2012 10:22 am

مشكور على هذا النثر الرااااااائع
تسلم اناملك اخي
وجعلها الله في ميزان حسانتك
عادل لطفي
عادل لطفي
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 7724
تاريخ التسجيل : 15/01/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى