المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
لولاك ماظلموا....الى جنود بشار
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لولاك ماظلموا....الى جنود بشار
إلى جنود الطاغية بشار:
قال السجان معتذراً لابن تيمية وهو في سجن القلعة بدمشق،،أنا عبد مأمور و لا ذنب لي!!
فرد ابن تيمية قائلاً:لولاك ماظلموا
قال السجان معتذراً لابن تيمية وهو في سجن القلعة بدمشق،،أنا عبد مأمور و لا ذنب لي!!
فرد ابن تيمية قائلاً:لولاك ماظلموا
رد: لولاك ماظلموا....الى جنود بشار
يروى عن الامام الإمام أحمد بن حنبل، حينما كان مسجوناً في محنة (خلق القرآن)
سأله السجان عن الأحاديث التي وردت في أعوان الظلمة، فقال له: الأحاديث صحيحة،
فقال له: هل أنا من أعوان الظلمة؟ فقال له: لا، لست من أعوان الظلمة، إنما
أعوان الظلمة من يخيطوا لك ثوبك، من يطهو لك طعامك، من يساعدك في كذا،
أما أنت فمن الظلمة أنفسهم
سأله السجان عن الأحاديث التي وردت في أعوان الظلمة، فقال له: الأحاديث صحيحة،
فقال له: هل أنا من أعوان الظلمة؟ فقال له: لا، لست من أعوان الظلمة، إنما
أعوان الظلمة من يخيطوا لك ثوبك، من يطهو لك طعامك، من يساعدك في كذا،
أما أنت فمن الظلمة أنفسهم
رد: لولاك ماظلموا....الى جنود بشار
وروي أيضا انه جاء خياط إلى سفيان الثوري فقال: إني رجل أخيط ثياب السلطان، هل أنا من أعوان الظلمة ؟
فقال سفيان: بل أنت من الظلمة أنفسهم، ولكن أعوان الظلمة من يبيع منك الإبرة والخيوط ..!!
فقال سفيان: بل أنت من الظلمة أنفسهم، ولكن أعوان الظلمة من يبيع منك الإبرة والخيوط ..!!
رد: لولاك ماظلموا....الى جنود بشار
قال الحق تبارك وتعالى **
فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ
فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ } [القصص: 8]
فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ
فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ } [القصص: 8]
رد: لولاك ماظلموا....الى جنود بشار
لا يخفى علينا في العالمين العربي والاسلامي ما حل باخواننا في سوريا من الخوف والظلم و والالم والقتل والمعاناة في أمر صنوفها، ولانشهد في صحائف هذه الجريمة العالمية النكراء الا المزيد من القتلى والجرحى والمهاجرين والمشردين والتخاذل والتقاعس.
.
معاناة لشعب لا ذنب له الا رغبته في الحرية، وشوقه لغد افضل، شعب سئم الذل فاراد ان يولد من جديد.
جرائم قتل وتشريد ودماء واشلاء، وحرمات تنتهك، وتحريك لاسلحة حرب ثقيلة لحرب شعب شبه اعزل.
جريمة اخري تبين عقم الضمير الدولي، وعجز المؤسسات الدولية، وانحيازها الساخر والسافر.
جريمة اخري تتحدى بدمائها وصرخاتها كل الامال العربية المعقودة في الجامعة العربية، ومنظمة الامم المتحدة، ومجلس الامن، وكل من يدعي صداقته وحرصه وقرابته من الشعب السوري.
شعوب مسلمة بأكملها تئن وتتألم وتتوجع للمصاب السوري الجلل، شعوب عربية أبية مجاورة تشعر بالعجز وقلة الحيلة، بل لعلها عودت على هذا العجز، وأسقيت من كأس الوهن والذل والوهم، فخيل اليها انه ما باليد حيلة، وان الامر برمته مرهون بقرارات المنظمات الدولية، فهذا يغضب، واخر يصرح ، وثالث يقاطع، ورابع يتبرأ من الجريمة بكلمات رشيقة انيقة.
إنها صور لردود فعل تختلف في المظهر الكالح، وتلتقي في المخبر الواضح، وهو العجز الفاضح ، واللاعمل، والتبعية، وتغييب القدرة، وعقم القرار، وانتظار الاذن، وتقاذف اللوم.
دعاء قنوت النوازل سلاح من اسلحتنا الايمانية، لا يستهان به ابدا، فيه مشاركة وجدانية رقيقة، واستدرار المدد من الله، إلهنا ومولانا عز الناصر، وخذل القريب، وقل المعين، وخان المؤتمن ، و ليس لها من دون الله كاشفة.
نرفع ايدينا بالدعاء اليك ياربنا بأسى ووجل، وننزلها باعتراف فيه ذل وخجل.
أهذا جل ما نقدر عليه؟ أبلغ بنا العجز كل مبلغ؟ أحقا ان الابواب كلها قد سدت؟ أصدقا انه ليس باليد حيلة؟
أو يعقل ان تعقم امة الاسلام التي انجبت من شهدت لهم ميادين الوغى وملاحم البطولة من الفحول والشجعان ، والعلماء العاملين ، والقادة المبرزين؟
ياله من حال مؤسف، يشتت بعض ظلمته مصباح الامل في دعاء كريم مسنون ومؤنس للارواح النازفة، يحرك في النفس سؤالا مؤلما، اختفى او اخفي لزمن، ولكنه ابى الا الظهور: من يقتل السوريين؟
من يقتل اخواننا في سوريا؟
الجواب المباشر لهذا السؤال واضح وجلي: إن من قتل السوريين هو ذلك النظام الفاسد المستبد، واعانه على جريمته عجز المنظمات الاقليمية، وظلم المنظمات الدولية، وكيلها بالف مكيال ومكيال، ولكنني – بصراحة وامانة - لا اشعر بارتياح كامل من هذه الاجابة بالرغم من وضوحها وصراحتها، ومحاولة البعض اقناع العالم بها.
هل هنالك قتلة اخرون؟
ام لعله من الاسهل والاسلم – كما اعتدنا - القاء اللوم بعيدا عن دائرة الذات؟
أوهل يصح ادعاؤنا بأن القتلة كلهم اتوا من الخارج - جسدا وروحا وفكرا ومنهجا و تنظيما وانتماءا وتجهيزا؟
أنكتفي بلومنا للحكومات والسياسات؟
ام لعلنا استمرأنا نظرية المؤامرة واعتدنا والفنا كوننا – شعوبا وحكومات – ضحية للمكر الدولي والتخطيط الاجنبي الخارجي؟
من علمنا هذا العجز العجيب؟
من عودنا هذا الخور المعيب؟
من أشرب قلوبنا هذه الانانية واللامبالاة والاستغراق في حدود ذواتنا الصغيرة؟
من علم روح الاخوة الاسلامية ان تقف مستسلمة متخاذلة عاجزة امام حدود معاهدة سايكس بيكو وحماتها البواسل؟
من اجاز لنا ان نحس بكمال الايمان عندما نأكل ونشرب وجارنا يفترسه الخوف والقتل والجوع والمرض والعوز؟
من أجاز لنا ان نتفرج بلا عمل يذكر؟
أي فتوى تلك التي تريحنا من تأنيب الضمير لمقتل الالاف من اخواننا في الدين والدم وتشريدهم؟
أي اخوة ايمانية هذه التي نتحدث عنها وندعو الناس اليها؟
من علمنا ان نأمن للذئب ونحن نشاهده فعله ومكره؟
من علمنا ان نقصر هممنا وانظارنا على يومنا ومشربنا ومأكلنا وملبسنا؟
من علمنا ان نتعلم لنعلم والا نتعلم لنعمل؟
من علمنا ان نصم آذاننا عن النذير العريان؟
من علمنا الا نفكر في الغد و الا نعمل له والا نعد له عدته؟
من علمنا كيف نكره بعضنا من اجل لعبة كرة سخيفة؟
من علمنا الاستهزاء بالجيران والاعتداد بالنفس وانتقاص الاخ لأخيه؟
من علمنا الخوف؟
من قتل الامل في قلوبنا؟
من زرع اليأس في اراواحنا؟
من جهلنا بحقوقنا؟
من افتى بجرمنا وإثمنا ان طالبنا ببعض حقوقنا؟
من اقنعنا بمكره وابواقه – بأن نرضي الدنية في ديننا؟
من نزع الغيرة الايمانية من قلوبنا؟
من أخمد نار الحمية الدينية المحمدية في نفوسنا؟
من أخرس صوت العقل في ضمائرنا؟ ألم نتعلم من حال غيرنا؟
ألا يوقظنا من غفلتنا رؤيتنا للشياه والابقار تقاد الى مذبحها واحدة تلو الاخرى؟
ما الذي حصل؟ وهل تغير حال امتنا فجأة؟ أم ان هذه نتيجة حتمية لمقدمات وضربات متواليات ومكر الليل والنهار؟
هذه اسئلة مؤلمة ملحة ومؤرقة نوجهها لذواتنا وعلمائنا ومفكرينا، ونأمل ان نجد في اجاباتها المخرج العزيز والمشرف من الالم السوري، بل نتمنى ان تتعدى فائدة الاجابة الحدود الوهمية والمصطنعة التي توهن الجسد المسلم وتضعف صفه.
إن في المشهد السوري المؤلم ايقاظ للغافل، وتعليم للجاهل، ودعوة الجميع للتأمل، والاستبصار، والاعتبار، و ترسيخ لقناعات قديمة، وإبطال لافكار ومناهج افتضح خوائها وثبت افلاسها، وآن زمن افولها، واشرقت شموس حق وعمل ونصرة.
الا فلنتأمل حالنا، ولنغيره ان شئنا تغيير مآلنا، فمن قتل السوريين سوف يقتل غيرهم – بعد حين - ان لم يعتبروا، و الشأن السوري كما يقر الحكماء ليس بظاهرة منعزلة عن محيطها، بل هو جزء من متلازمة اكبر، وحلقة من حلقات سلسلة متصلة رأينا اوائلها، ونسأل الله ان يكفينا وينجينا من شر باقيها، ولعل من اهم الخطى في مسلك النجاة سؤالنا بحق: من يقتل اخواننا في سوريا؟
م نقول
.
معاناة لشعب لا ذنب له الا رغبته في الحرية، وشوقه لغد افضل، شعب سئم الذل فاراد ان يولد من جديد.
جرائم قتل وتشريد ودماء واشلاء، وحرمات تنتهك، وتحريك لاسلحة حرب ثقيلة لحرب شعب شبه اعزل.
جريمة اخري تبين عقم الضمير الدولي، وعجز المؤسسات الدولية، وانحيازها الساخر والسافر.
جريمة اخري تتحدى بدمائها وصرخاتها كل الامال العربية المعقودة في الجامعة العربية، ومنظمة الامم المتحدة، ومجلس الامن، وكل من يدعي صداقته وحرصه وقرابته من الشعب السوري.
شعوب مسلمة بأكملها تئن وتتألم وتتوجع للمصاب السوري الجلل، شعوب عربية أبية مجاورة تشعر بالعجز وقلة الحيلة، بل لعلها عودت على هذا العجز، وأسقيت من كأس الوهن والذل والوهم، فخيل اليها انه ما باليد حيلة، وان الامر برمته مرهون بقرارات المنظمات الدولية، فهذا يغضب، واخر يصرح ، وثالث يقاطع، ورابع يتبرأ من الجريمة بكلمات رشيقة انيقة.
إنها صور لردود فعل تختلف في المظهر الكالح، وتلتقي في المخبر الواضح، وهو العجز الفاضح ، واللاعمل، والتبعية، وتغييب القدرة، وعقم القرار، وانتظار الاذن، وتقاذف اللوم.
دعاء قنوت النوازل سلاح من اسلحتنا الايمانية، لا يستهان به ابدا، فيه مشاركة وجدانية رقيقة، واستدرار المدد من الله، إلهنا ومولانا عز الناصر، وخذل القريب، وقل المعين، وخان المؤتمن ، و ليس لها من دون الله كاشفة.
نرفع ايدينا بالدعاء اليك ياربنا بأسى ووجل، وننزلها باعتراف فيه ذل وخجل.
أهذا جل ما نقدر عليه؟ أبلغ بنا العجز كل مبلغ؟ أحقا ان الابواب كلها قد سدت؟ أصدقا انه ليس باليد حيلة؟
أو يعقل ان تعقم امة الاسلام التي انجبت من شهدت لهم ميادين الوغى وملاحم البطولة من الفحول والشجعان ، والعلماء العاملين ، والقادة المبرزين؟
ياله من حال مؤسف، يشتت بعض ظلمته مصباح الامل في دعاء كريم مسنون ومؤنس للارواح النازفة، يحرك في النفس سؤالا مؤلما، اختفى او اخفي لزمن، ولكنه ابى الا الظهور: من يقتل السوريين؟
من يقتل اخواننا في سوريا؟
الجواب المباشر لهذا السؤال واضح وجلي: إن من قتل السوريين هو ذلك النظام الفاسد المستبد، واعانه على جريمته عجز المنظمات الاقليمية، وظلم المنظمات الدولية، وكيلها بالف مكيال ومكيال، ولكنني – بصراحة وامانة - لا اشعر بارتياح كامل من هذه الاجابة بالرغم من وضوحها وصراحتها، ومحاولة البعض اقناع العالم بها.
هل هنالك قتلة اخرون؟
ام لعله من الاسهل والاسلم – كما اعتدنا - القاء اللوم بعيدا عن دائرة الذات؟
أوهل يصح ادعاؤنا بأن القتلة كلهم اتوا من الخارج - جسدا وروحا وفكرا ومنهجا و تنظيما وانتماءا وتجهيزا؟
أنكتفي بلومنا للحكومات والسياسات؟
ام لعلنا استمرأنا نظرية المؤامرة واعتدنا والفنا كوننا – شعوبا وحكومات – ضحية للمكر الدولي والتخطيط الاجنبي الخارجي؟
من علمنا هذا العجز العجيب؟
من عودنا هذا الخور المعيب؟
من أشرب قلوبنا هذه الانانية واللامبالاة والاستغراق في حدود ذواتنا الصغيرة؟
من علم روح الاخوة الاسلامية ان تقف مستسلمة متخاذلة عاجزة امام حدود معاهدة سايكس بيكو وحماتها البواسل؟
من اجاز لنا ان نحس بكمال الايمان عندما نأكل ونشرب وجارنا يفترسه الخوف والقتل والجوع والمرض والعوز؟
من أجاز لنا ان نتفرج بلا عمل يذكر؟
أي فتوى تلك التي تريحنا من تأنيب الضمير لمقتل الالاف من اخواننا في الدين والدم وتشريدهم؟
أي اخوة ايمانية هذه التي نتحدث عنها وندعو الناس اليها؟
من علمنا ان نأمن للذئب ونحن نشاهده فعله ومكره؟
من علمنا ان نقصر هممنا وانظارنا على يومنا ومشربنا ومأكلنا وملبسنا؟
من علمنا ان نتعلم لنعلم والا نتعلم لنعمل؟
من علمنا ان نصم آذاننا عن النذير العريان؟
من علمنا الا نفكر في الغد و الا نعمل له والا نعد له عدته؟
من علمنا كيف نكره بعضنا من اجل لعبة كرة سخيفة؟
من علمنا الاستهزاء بالجيران والاعتداد بالنفس وانتقاص الاخ لأخيه؟
من علمنا الخوف؟
من قتل الامل في قلوبنا؟
من زرع اليأس في اراواحنا؟
من جهلنا بحقوقنا؟
من افتى بجرمنا وإثمنا ان طالبنا ببعض حقوقنا؟
من اقنعنا بمكره وابواقه – بأن نرضي الدنية في ديننا؟
من نزع الغيرة الايمانية من قلوبنا؟
من أخمد نار الحمية الدينية المحمدية في نفوسنا؟
من أخرس صوت العقل في ضمائرنا؟ ألم نتعلم من حال غيرنا؟
ألا يوقظنا من غفلتنا رؤيتنا للشياه والابقار تقاد الى مذبحها واحدة تلو الاخرى؟
ما الذي حصل؟ وهل تغير حال امتنا فجأة؟ أم ان هذه نتيجة حتمية لمقدمات وضربات متواليات ومكر الليل والنهار؟
هذه اسئلة مؤلمة ملحة ومؤرقة نوجهها لذواتنا وعلمائنا ومفكرينا، ونأمل ان نجد في اجاباتها المخرج العزيز والمشرف من الالم السوري، بل نتمنى ان تتعدى فائدة الاجابة الحدود الوهمية والمصطنعة التي توهن الجسد المسلم وتضعف صفه.
إن في المشهد السوري المؤلم ايقاظ للغافل، وتعليم للجاهل، ودعوة الجميع للتأمل، والاستبصار، والاعتبار، و ترسيخ لقناعات قديمة، وإبطال لافكار ومناهج افتضح خوائها وثبت افلاسها، وآن زمن افولها، واشرقت شموس حق وعمل ونصرة.
الا فلنتأمل حالنا، ولنغيره ان شئنا تغيير مآلنا، فمن قتل السوريين سوف يقتل غيرهم – بعد حين - ان لم يعتبروا، و الشأن السوري كما يقر الحكماء ليس بظاهرة منعزلة عن محيطها، بل هو جزء من متلازمة اكبر، وحلقة من حلقات سلسلة متصلة رأينا اوائلها، ونسأل الله ان يكفينا وينجينا من شر باقيها، ولعل من اهم الخطى في مسلك النجاة سؤالنا بحق: من يقتل اخواننا في سوريا؟
م نقول
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» شاب يحرق نفسه في بشار (بوعزيزي أخر في بشار)
» جرائم بشار الاسد في سورية
» ماجستير 2011/2012 بجامعة بشار
» السياحة في مدينة بشار *** الجزائر البيضاء***
» طغات الشيعة العلوية في سوريا بقيادة السفاح بشار وحسن نصر اللات يقتلون البراءة
» جرائم بشار الاسد في سورية
» ماجستير 2011/2012 بجامعة بشار
» السياحة في مدينة بشار *** الجزائر البيضاء***
» طغات الشيعة العلوية في سوريا بقيادة السفاح بشار وحسن نصر اللات يقتلون البراءة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi