بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
في التعريف بالمهنة الطبية Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
في التعريف بالمهنة الطبية Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
في التعريف بالمهنة الطبية Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
في التعريف بالمهنة الطبية Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
في التعريف بالمهنة الطبية Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
في التعريف بالمهنة الطبية Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
في التعريف بالمهنة الطبية Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
في التعريف بالمهنة الطبية Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
في التعريف بالمهنة الطبية Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
في التعريف بالمهنة الطبية Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

في التعريف بالمهنة الطبية 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


في التعريف بالمهنة الطبية Image


في التعريف بالمهنة الطبية

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

في التعريف بالمهنة الطبية Empty في التعريف بالمهنة الطبية

مُساهمة من طرف محمدالجزائري الأحد مايو 06, 2012 5:23 pm


الطبابة مهنة نبيلة شرفها الله فكانت معجزة المسيح.. ووقف هديه القرآني بأنه شفاء لما فى الصدور... وعدد إبراهيم نعمة ربه عليه فكان منها " وإذا مرضت فهو يشفين " (الشعراء: 80).
. والعلم بالطب كسائر العلم هو من الله الذي علم الإنسان ما لم يعلم... ودراسته كشف عن آيات الله فى خلقه، " وفى أنفسكم أفلا تبصرون! (الداريات: 22)... ومزاولته إحداث لرحمة الله بعباده.. فهو عبادة وقربى فوق أنه حرفة ومرتزق.
" ورحمة الله كأشعة شمسه ونسمة هوائه وشربة مائه وبلغة رزقه تصيب البر والفاجر والمحسن والمسيء والقريب والغريب والصديق والعدو... وكذلك ينبغي أن تكون المهنة الطبية فهي تجرى في اتجاه واحد.من رحمة الله لا تحابي ولا تجافى ولا تعاقب ولا تقتضي ولا تتغيا العدل ولكن الإحسان والرحمة مهما كانت الظروف والملابسات.

ولان المهنة الطبية فى هذا المقام فريدة عن سائر المهن سامية عن الاعتبارات والأعراف التي درج الناس عليها، فليس لها أن تتعامل باعتبارات العداوة أو الخصومة أو العقوبة أو أن تنساق وراءها لدواع شخصية أو سياسية أو حربية... ومن الخير أن يحرص المشرعون والقادة والحكام على أن تبقى الطبابة فى مكانها وعلى منهاجها بمعزل عما دونها من شؤون الحياة وشجونها.

واحتراف الطب فى مجتمع من المجتمعات واجب شرعي... وهو فرض كفاية يغنى فيه البعض عن البعض ولكن تلتزم الدولة إن يهيئ للأمة حاجتها من الأطباء فى شتى المجالات المطلوبة فهذا فى الإسلام واجب الحاكم وحق المحكوم.
وقد تدعو الحاجة إلى استقدام أهل الخبرة والاختصاص فى فروع الطب المطلوبة فعلى الدولة أن ومن هذه الحاجة. كذلك تدعو الحاجة إلى إعداد الأطباء من بين أبناء الأمة فيكون من واجب المجتمع أن يؤسس معاهد التعليم الطبي ويؤمن ما تحتاج إليه من مدارس ومستشفيات وما يلحق بها من عيادات ومشاف ومختبرات ومعدات وطاقات بشربة.
ولما كان الطب ضرورة شرعية وواجبا فعلى المشرع أن يكفل ما يقوم به. والقاعدة الشرعية أن ما لا يقوم الواجب إلا به فهو واجب. وعلى قدر الضرورة إذن تنحسر بعض القواعد الشرعية العامة تحقيقا للمصلحة.. ويشرع الاستثناء اللازم فى مجال الأعداد لمهنة الطبابة... كمثل ما يكون من الاطلاع على جسم الإنسان ودراسته ظاهرا وباطنا، حيا وميتا، ودون أن يخل ذلك بالاحترام والتكريم الذي يستحقه الإنسان حيا وميتا، وفى نطاق من تقوى الله ومراقبته، وبالقدر والمنهاج الذي يراه أهل الاختصاص من الثقات المسلمين ضروريا ووافيا بجلب المصلحة.
" ويدخل فى المحافظة على حياة الإنسان المحافظة على كرامته وعلى شعوره وعلى حيائه وعلى عورته وعلى أهليته للاهتمام الكامل والرعاية النفسية والطمأنينة الكاملة وهو بين يدي طبيبه. وما يباح للطبيب من استثناء من بعض القواعد العامة ملازم لمزيد من المسئولية والواجب يقدره حق يقدره ويؤدى فيه حق الله فى تقوى و إحسان. والإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك !. (البخاري ومسلم).
" اعتبر الغزالي في كتابه أحياء علوم الدين أن احتراف الطب فرش كفاية... وهو أمر لا يحتاج إلى بيان فان حاجة الإنسان إلى الطب حاجة أصيلة وليست حاجة لاحقة... يحتاجه الإنسان في صميم ذاته وكيانه فان الإنسان إذا اشتد به المرض أو الألم لم يعد يلتد بشيء في الحياة سواء من رزق أو متعة أو طعام أو شراب "
أما أن الطبابة يباح فيها ما لا يباح في غيرها من اطلاع على الأجسام و العورات فلأن الضرورات تبيح المحظورات ... ولأنه يجري مجرى من اضطر في مخمصة غير متجانف لاثم . وقد كانت الآسيات من المؤمنات مع جيش رسول الله
صلى الله عليه وسلم يطببن الرجال ويضمدن الجراح في أي مكان كانت من الجسم وكان ذلك مقبولا لأثير جدالا ولا غبارا.
أما أن استقدام الأطباء الأخصائيين من البلاد الأخرى وملأ في غير المسلم السلم فأمر تحدده الحاجة من المرض و الكفاءة لدى الطبيب. وقد استعانت "دولة الإسلام من قديم بأطباء. مدرسة جنديسابور من النصارى وأولتهم الرعاية والتكريم وليغيبن عن الأذهان أن دليل التي عليه السلام وأبى بكر فى رحلة الهجرة كان عبد الله بن أريقط ولم يكن من المسلمين وإنما اختاره النبي عليه السلام لما أنس فيه آهل الثقة وانه خبير بمسالك الطريق
[color:b679=darkblue]منقول للفائدة
محمدالجزائري
محمدالجزائري
عضو برونزي
عضو برونزي

عدد المساهمات : 172
تاريخ التسجيل : 10/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

في التعريف بالمهنة الطبية Empty رد: في التعريف بالمهنة الطبية

مُساهمة من طرف بريق الكلمة الأحد مايو 06, 2012 10:48 pm

بارك الله فيك...
بريق الكلمة
بريق الكلمة
Admin
Admin

عدد المساهمات : 3477
تاريخ التسجيل : 14/01/2011

https://bairak.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى