بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
وقفات من واقعنا اليوم . Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
وقفات من واقعنا اليوم . Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
وقفات من واقعنا اليوم . Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
وقفات من واقعنا اليوم . Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
وقفات من واقعنا اليوم . Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
وقفات من واقعنا اليوم . Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
وقفات من واقعنا اليوم . Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
وقفات من واقعنا اليوم . Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
وقفات من واقعنا اليوم . Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
وقفات من واقعنا اليوم . Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

وقفات من واقعنا اليوم . 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


وقفات من واقعنا اليوم . Image


وقفات من واقعنا اليوم .

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

وقفات من واقعنا اليوم . Empty وقفات من واقعنا اليوم .

مُساهمة من طرف TARKANO الأحد مارس 27, 2011 5:22 pm

.

يبدو –
أن أحداث الثورات العربية المعاصرة أصبحت باباً للإلهام واستخلاصاً للدروس والعبر – التي تتقاطر بين الفينة والأخرى على الفكر ووحي الخاطر والهاجس ، فتأتي عنوة دون سابق إنذار وتمحيص .. ولهذا أجد أن هناك سيلا من هذه الوقفات التأملية ، التي تجبر القارئ أحياناً علي تدوينها واصطيادها .. ومن ذلك الصيد الثمين هذه الوقفات.....
الوقفة الأولى :
مع رؤساء الأنظمة السياسية في المنطقة العربية الذين ظهرت عوراتهم ، وبانت سوءاتهم في ممارساتهم المخلة بالآداب والشرف والأخلاق والأمانة.. وحالة الاستعباد للبشر من حولهم ..
فهذا الرئيس المخلوع الذي سرق أموال شعبه هو وعائلته ، و وزراءه وأجهزته الأمنية ونظامه الفاشل ، الذي ساموا البلاد والعباد ألوان من القهر والظلم ، حتى أوصل شعبه...حسب الإحصائيات الرسمية إلى أن نسبة 40% من أفراد المجتمع المصري يعيشون تحت خط الفقر ....!!
وذاك الرئيس الهارب هو وعقيلته " الكوافيريه " الذين خلفوا وراءهم أطنان من الذهب والأموال الطائلة التي سرقوها من أفواه شعبهم المحتاج للحياة الكريمة ..
وهذا الرئيس " المهبول " كما يسميه أهل ليبيا .. الذي لا يزال يعيث في البلاد والعباد فسادا وقتلا وتدميرا .. !!
ولذا فأن من الحكمة في هذه الوقفة أن تكون مسألة ..من أين لك هذا ؟ حاضرة لدى شعوب المنطقة من الآن فصاعدا .. خاصة وأن أموال هؤلاء ، قد اختلطت بأموال الدولة فما عادوا يفرقون بين أموالهم الخاصة وأموال الدولة العامة ..
وسفهاً ظن بعضهم أن الدولة هم .. وهم الدولة ..!!
وأصبحوا هم وأبناءهم وحاشيتهم أثرياء على حساب شعوبهم المحتاجة .. و أما ما يصل إلى الجماهير من حولهم... فهو من بعض الفتات المتساقط من أياديهم البيضاء ..!
ومن جزيل الشكر و العطايا " من بيوتات ومساكن شعبية من هنا وهناك، وزيادة في الرواتب بالمناسبات الرسمية وغير الرسمية ..!! " ونسي أولئك أن تلكم الأشياء هي حق مشروع لكل مواطن.. دون حاجة لاصطفاف في طوابير سخيفة تمثل صورا من صور "الاستجداء والإستعباد" للمعونات الاجتماعية ... حتى وصل حال بعض من المواطنين درجة تقبيل الأرجل والأيادي ..ّ!! وهل يصدق أن يحدث هذا، ونحن في القرن الواحد والعشرين ولسنا في عشرينات القرن الماضي أو الثلاثينات في العصر القبائلي والعشائري الأول ..!!
وما كل ذلك إلا لتبقى الشعوب مهانة ومداسه تحت الأرجل دائماً..... ويبقى هؤلاء هم الأبطال المنعمين وأصحاب المنة والفضل .. وأما عامة الناس , وأصحاب الحاجة " مساكين " وللأسف... لا يفرقون بين الحقوق المشروعة وطوابير " الاستجداء " ..!! التي يعقدها هؤلاء بين الفينة والأخرى ..على حسب الحاجة والظرف القائم ... أو على حسب المزاج الشخصي والهوى ..!!

والوقفة الثانية :
مع الأجهزة الأمنية التي خلفها هؤلاء الرؤساء ..
حيث قدرت أعدادها في زمن الرئيس المخلوع بمليونين شخص ..
والرئيس الهارب مليون ونصف المليون ..
أما الرئيس " الأهبل " فلا يزال زبانيته يمارسون هواية القتل والإعدام كما يحلو لهم دون حساب ولا عقاب ..
إن هذه الفئة الأمنية سواء كانت الخاصة أو العامة, قد أسرفت كثيراً و تجاوزت الحدود .. وتمددت حتى أصبحت هي الإمبراطورية الحاكمة فعلياً..!!
فهي التي تعطي وتمنع .. وتوظف وتقيل.. وتعتقل وتسرح .. وتعذب وتسجن .. ولذا فإن هذه الإمبراطوريات الأمنية التي تفتت وانهارت بعد خلع وهروب الرؤساء .. نجدها قد اختبأت وخنست إلى جحورها .. وهى بحد ذاتها تعد ظاهرة اجتماعية وسياسية تحتاج إلى نقاش وحوار ، حول صلاحياتها ودورها الحقيقي والمستقبلي في أنظمة الحكم فى الوطن العربي .. قبل أن تنتقل عدوي "الايدز الثوري" لبقية دول المنطقة ، فتغلق أبواب ، وتشيد أسوار .. بدلا من "الأبواب المغلقة أصلاً" والمفتوحة على "استحياء " بطريقة تعبيرية مقننة ومحددة .. وإن "كان شيء أفضل من لا شيء" كما يحلو للبعض القول .. إلا أن هذا الشيء ما عاد مقبولا ولا مستساغاً في الحقيقة والواقع.. وخاصة في ظل حركات التحرر الوطنية والشعبية التي تسود المنطقة بأسرها ..!!
إن هذه الإمبراطوريات الأمنية ينبغي أن تحدد أدوارها وأعمالها.. ولا يترك لها الحبل على الغارب ..فدورها يكمن فى حماية الدولة.، وجمع المعلومات ورصدها .. ثم ترك المجال للأجهزة الأمنية الأخرى المعنية بإدارة الداخل الأمني وتنظيمه وحمايته مثل أجهزة الشرطة المجتمعية المتواجدة في كل أرجاء وأجزاء الدول وعواصمها .. !!
.
TARKANO
TARKANO
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 47

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وقفات من واقعنا اليوم . Empty رد: وقفات من واقعنا اليوم .

مُساهمة من طرف zineb الأحد مارس 27, 2011 8:56 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
zineb
zineb
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

عدد المساهمات : 4371
تاريخ التسجيل : 18/01/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى