بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الأدب الأسلامي وتيار التغريب Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

الأدب الأسلامي وتيار التغريب 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


الأدب الأسلامي وتيار التغريب Image


الأدب الأسلامي وتيار التغريب

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الأدب الأسلامي وتيار التغريب Empty الأدب الأسلامي وتيار التغريب

مُساهمة من طرف ريانية العود الأربعاء مايو 11, 2011 6:07 pm


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


منذ انبثاق الرسالة المحمدية وبزوغ فجر الإسلام نمى الأدب الإسلامي نموًا مطّردًا يُعالج قضية الجماعة ، وقضية الأمة ، وقضية الإنسان ، تاريخًا وقصة ورواية، شعراً أو نثراً متفرداً بقامته العالية، كمئذنة توغل في السماء ليس بالمنهج الذي يبني معماره على قواعد ترسيها العقيدة فقط ، بل من خلال تدفق الحياة الفكرية أو الوجدانية ؛ فأدباء العقيدة الإسلامية نجد لديهم هذا اللون من خلال تعبير الكاتب عن الكون والإنسان والحياة ، إنه يعبر عن الحياة المنشودة وفقاً لما تمليه عليه عقيدته من حياة العزة والكرامة والحرية ، وهذا لون يعتد به ويعتز به وينطلق منه كل أديب يخط لنفسه خطاً ملتزماً متميزًا ، ممتداً من قول الله تعالى : (وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا ) تعبيراً في التزام بالإسلام، والتزام بالكلمة، والتزام بالعقيدة، والتزام بالسلوك ، يقف عليها كـ مرتكزات ومنهجية واعية، الغاية منها هي حقيقة الرؤية الإسلامية ونظرتها إلى الإنسان، وتقويمه نحو الكمال، مما يجعل نص الأديب ذات مضامين هادفة يعالج من خلاله مشاكل الأمة ويرسم مسارها الواضح، بعيدا عن الضبابية والغموض والإبهام في الرؤى، فلا يخضع إلى ما تعارفت عليه المذاهب والمدارس الأخرى التي تخوض في الإباحية والجنس والتيه الفكري؛ التي أصبحت تياراً ثقافياً وفكرياً يقوده مستشرقون جاهلون أو مبشرون حاقدون أو أدباء ماجنون يراهنون على تمزيق هوية الأمة الثقافية، بالترويج للمذاهب والفلسفات الغربية، والتسويق للنظريات الاستهلاكية الشاذة، والتفريغ الفكري والثقافي ، وتشويه القيم التي تعارفت عليها المجتمعات، وتدمير الروح المعنوية للأمة، ونشر الضياع والفوضى والانحلال الأخلاقي ؛ فبسبب هؤلاء تشهد أمتنا اليوم انسلاخاً حضارياً، وعدواناً تدميرياً في مجال الأدب والثقافة، ومن ذلك ما يردده أهل الباطل من زخرف القول، وما يدَّعونه من حياد الفن، وتحرره من قيود العقيدة التي تنادى بها مَن يسَمَّوْن بـ "دعاة التنوير والحداثة" كسلاح لمحاربة فكرة الأدب الإسلامي واقتلاعها من جذورها ؛ قائلين أن الأدب طبيعة لغوية فقط لا يسير عليها هوية أو منهج ديني راغبين بقولهم أن يصنعوا أدباً علمانياً أو ماركسياً أو وجودياً أو غير ذلك مما تجد له أتباعاً متحمسين يريدون أن يُلْبِسوا أمتهم ما لا يتوافق ذوقها وأصالتها ودينها وتراثها الأدبي وما علم الأتباع أن الأدب ليس طبيعة لغوية فحسب بل طبيعة فائقة ملتصقة بالتاريخ والثقافة والحصن الأخير للدفاع عن الهوية الإسلامية ، وإذا إنهارت ثقافة أمة كان ذلك إيذاناً بانهيار الأمة نفسها كما كان الوجود العربي في الأندلس يتثاءب تثاؤب المريض الذي هدت كيانه الأوصاب وكانت الثقافة العربية الإسلامية يؤمئذ تتقاتل قتالاً تراجعياً دفاعاً عن ذلك الوجود الذهبي الذي ضاعت ملامحه وديس شرفه وكبرياؤه فانكفأت الأمة تعلق جراحها وتمضغ صابرة قهرها وقد استبد بها سبات عميق ولا خلاص إلا بوقوف الأدباء الشرفاء بحزم أمام تلك الدعوات بكـل مذاهبـها وأجـناسها ورجالها وأدواتها ، حتى لا يصبح الأدب الإسلامي فاقد الوعي والذاكرة، وتكون الهوية قسمةً على موائد الغرب وفتات الآخرين؛ فالغرب الآن لا يسلب الثروات المادية للأمة الإسلامية فقط كما كانت الحال في الأيام الاستعمارية البائدة، ولكنه يدمر القوى الفكرية والثقافية والروحية التي تحارب فكرة الأدب الإسلامي واقتلاعه من جذوره حتى تصبح ثوابت هذه الأمة ومحكمات هذه الملة غرضاً مباحاً لهؤلاء الجهلاء، يخوضون فيه طعناً وتسفيهاً وتشويهاً وتزييفاً، خشيةً من الرؤية "الإسلامية " التي تبصرها هوية الأدب ، فلا تتحرك الجيوش ولا تتحطم الأسوار، إلا بعقائد يحملها، إما صالحة وإما فاسدة، ولا يلهب هذه العقائد ويحركها في النفوس إلا الأدباء الشرفاء .

بقلم :
[دَمعَةُ سَحَاب ] والغَيثُ دَمعُ الغَمَامْ


ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الأدب الأسلامي وتيار التغريب Empty رد: الأدب الأسلامي وتيار التغريب

مُساهمة من طرف ظلال الاصيل الأربعاء مايو 11, 2011 6:13 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ظلال الاصيل
ظلال الاصيل
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

عدد المساهمات : 237
تاريخ التسجيل : 17/04/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الأدب الأسلامي وتيار التغريب Empty رد: الأدب الأسلامي وتيار التغريب

مُساهمة من طرف ريانية العود الأربعاء نوفمبر 02, 2011 12:38 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى