بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
همــــــوم الأطفال... Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
همــــــوم الأطفال... Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
همــــــوم الأطفال... Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
همــــــوم الأطفال... Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
همــــــوم الأطفال... Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
همــــــوم الأطفال... Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
همــــــوم الأطفال... Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
همــــــوم الأطفال... Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
همــــــوم الأطفال... Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
همــــــوم الأطفال... Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

همــــــوم الأطفال... 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


همــــــوم الأطفال... Image


همــــــوم الأطفال...

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

همــــــوم الأطفال... Empty همــــــوم الأطفال...

مُساهمة من طرف وفاء الثلاثاء مايو 31, 2011 8:41 pm

همــــــوم الأطفال...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ليس الكبار فقط هم من يحملون الهموم ويشعرون بها،


فالأطفال قد يعانون في قلوبهم الندّية من هموم قد يستخف بها الكبار
أو قد يتعاملون معها بمقياسهم، ولكنها تشكل عليهم عبئاً كبيراً
قد تمنعهم من عيش طفولتهم، وقد تصاحبهم لمراحل أطول من عمرهم..
يشعر الأطفال بالهموم بشكل مختلف عن الكبار،
وعادة ما تكون هذه الأخيرة تتناسب مع عمرهم وادراكهم العقلي.


وفي الوقت الذي قد يرى فيه الراشدون هذه الهموم غير منطقية وسخيفة أو لا أساس لها


تكون هذه الهموم هي جوهر المشكلة عند الطفل.


وغالباً ما يغفل الأهل عن أن عقول أبنائهم الصغار لا تستوعب المعلومات المعرفية كالراشدين، وبالتالي لا يستطيعون تحليل الأمور، ما يجعلهم لا يتعاملون معها بالشكل السليم أو يهملونها ويقلّلون من شأنها




وفي هذا الإطار، تعدد استشارية علم النفس الإكلينيكي الدكتورة ميسون عودة
كيفية إحساس الأطفال بالهموم، بالقول



1 الخوف

من عدم الحصول على حب الراشدين وتقديرهم، وخصوصاً الخوف من فقدان حب الوالدين أو أحدهما في مواقف مختلفة كولادة طفل جديد.



2 الحزن

والكآبة والشعور بالهمّ من عدم الوصول الى توقعات الوالدين المطلوبة منه، وخصوصاً إذا كان الوالدان يطالبان بالكمال عند انجاز الأمور أو توقع ما هو أعلى مما يستطيع طفلهم القيام به.


3 الخوف من سلطة المعلم أو فقدان حبه

إذ أن الطفل الصغير في الصفوف الابتدائية يبحث عن ارضاء المعلم بشتى الطرق ويعتبر عدم اهتمام المعلم به أو الفشل في تلبية طلباته مصدر إحباط كبير (مثلاً: إذا طلب المعلم علبة ألوان فإن الطفل يرى بأن عليه تلبية ذلك. وقد يرفض الذهاب الى المدرسة إذا لم تتوفر علبة الألوان معه




وتضيف الدكتورة عودة «إن الأطفال يأخذون ما يقال لهم على محمل الجدّ، وهم لا يميزون المزاح من الجد»، لافتة إلى «أن تهديدات الأم الكثيرة لطفلها في اليوم الواحد والتي قد تنسى غالبيتها أو لا تطبقها يأخذها الطفل على محمل الجد ويفكر بها ملياً، ما يؤدي به إلى الشعور بالتهديد والخوف من فقدان الحب الوالدي.


وبالتالي فإن على الوالدين الا يعمدوا إلى تهديدات لن يطبقوها لأن ذلك يضعف موقفهم ويؤدي بالطفل الى فقدان الثقة بهما»

.


لا لتضخيم الهموم

ويبرز هنا دور الأهل في الاستيعاب بأن الإدراك المعرفي للطفل مختلف عن الراشدين،

فلا يقلل من مخاوف الطفل أو من همومه


وللتعامل مع هذه المخاوف والهموم بطريقة سليمة، على الأهل أن يناقشوها في حدود المعقول مع الطفل بدون إعطائها حجماً أكبر من حجمها أو التقليل من أهميتها

ويمكن للأهل أن يفرقوا بين دلع الأطفال وبين إحساسهم الحقيقي بالمخاوف والهموم،

وذلك من خلال إدراك أن الدلع يهدف إلى لفت الانتباه، وغالباً ما يكون مصاحباً لوجود تعزيز ايجابي يحظى به الطفل. ففي بعض الأحيان، قد يطلب الطفل من أمه أن تبقى معه في السرير بحجة أن هناك «غول» في الغرفة.







لكن على الأهل أن يستخدموا وسائل مختلفة لاكتشاف ما إذا كان بقاء الأخ أو الأب مع الطفل في السرير سوف يؤدي إلى وجود «الغول» بينما بقاء الأم سوف يؤدي الى اختفاء «الغول»، وبالتالي يميزون بين المخاوف الحقيقية والطرق المختلفة التي قد يلجأ اليها الطفل للفت الانتباه.


إرشادات عملية للأهل للتعامل مع هموم اطفالهم


1 عدم التقليل من هم الطفل مهما كان سخيفاً، حتى وان كان مفتعلاً وغير حقيقي. فإذا كان الهم مفتعلاً فإن الطفل يبحث عن لفت الاهتمام من قبل والديه وهذا مؤشر على ان الطفل قد يحتاج الى التقدير والاهتمام




2 على الوالدين أن يستخدما الحوار العقلي المنطقي الذي يتناسب مع قدرات الطفل العقلية.


3 إذا شكا الطفل من مخاوف معينة كمهاجمة «الغول» له، فعلى الأم أن تستهل وإياه حواراً عما اذا كان يصادف في يومياته مخلوقاً يدعى «الغول» أو تطلب إليه أن يرسمه لها، لتقول له في ما بعد أن يمزق هذه الرسمة ويرميها كدليل على اختفاء هذا الاخير

منقول



وفاء
وفاء
صديق المنتدى
صديق المنتدى

عدد المساهمات : 929
تاريخ التسجيل : 26/02/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

همــــــوم الأطفال... Empty رد: همــــــوم الأطفال...

مُساهمة من طرف بريق الكلمة الأربعاء يونيو 01, 2011 7:19 pm

اكثرنا اصبح فاقد لفن التعامل مع الاولاد,,,
شكرا وفاء موضوع ممتاز
بريق الكلمة
بريق الكلمة
Admin
Admin

عدد المساهمات : 3477
تاريخ التسجيل : 14/01/2011

https://bairak.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

همــــــوم الأطفال... Empty رد: همــــــوم الأطفال...

مُساهمة من طرف وفاء الأربعاء يونيو 01, 2011 8:45 pm



صدقت اخي الفاضل

العفو اخي الفاضل شرفتني بتواجدك هنا


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفاء
وفاء
صديق المنتدى
صديق المنتدى

عدد المساهمات : 929
تاريخ التسجيل : 26/02/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى