المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
وسط صمت رهيب مكتبة الشيخ أحمد بوضياف بتغزوت تتعرض للإهمال وا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وسط صمت رهيب مكتبة الشيخ أحمد بوضياف بتغزوت تتعرض للإهمال وا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن تدوين المعالم التاريخية يعمل على صيانتها من الضياع بل
يساعد على بثها أمام الناس وإذاعتها بصورة كبيرة خاصة عند أولئك الذين لم
يكن مألوفا لديهم هذا التاريخ وهذه الثقافة العريقة في جذورها وتأصلها حتى
ممن حولهم،فهو عامل من عوامل التبليغ ،كما يكشف عن الوجه الحقيقي للمجتمع
وتساعد الباحثين على كتابة التاريخ في فترة مهمة من الزمن. وتعد منطقة سوف من أثرى المناطق بالوطن التي
تزخر بالمعالم التاريخية,من بين هذه المعالم مكتبة "أحمد بوضياف" بتغزوت
التي تعد من أشهر المكاتب الأهلية بسوف و التي شهدت إهمالا كبيرا في الآونة
الأخيرة,هذا مادفع بنا للاتصال بعائلة ابنه "يحي" حيث استقبلنا في بيته
ونقلنا للمكتبة التاريخية للإطلاع على آخر ما تبقى منها.
أبرز ما أوضحه متحدثنا "يحي بوضياف"في ملاحظاته أن أباه
الشيخ "أحمد بوضياف" كان دائم الترحال إلى الدول المجاورة من أجل الحصول
على بعض الكتب فكون بذلك مكتبة ببيته "بتغزوت" تحوي العديد من المجلدات
والكتب والمجلات أراد أن يجعل من خلالها طريقا لعودة الإيجابية إلى نفوس
أبناء المنطقة إبان الإستعمارالفرنسي وسعيا حثيثا نحو الإصلاح والتغيير
لهذا الواقع يحدوه الأمل أن يجد من يتصفحها و يستفيد منها. أثناء جو لتنا بالمكتبة الموجودة عند ابنه
"يحي" عثرنا على عديد العناوين القيمة التي تتناول الجانب الديني,التاريخي
والأدبي من بين هذه العناوين:الدين وتاريخ الحرمين الشريفين,المواقف في
الوعظ والتصوف والإرشاد,تفسير القرآن الكريم,نهج البلاغة,أمهات المتون,كتاب
الرحمة في الطب والحكمة,حاشية العالم,ذكرى العاقل وتنبيه الغافل ,وهي في
مجموعها حاليا لا تتعدى150عنوان آخر ما تبقى من الكتب.
بالإضافة إلى المجلدات والكتب والمجلات تحوي
المكتبة عديد الآثار القيمة كأدوات الكتابة مثل نشاف السمق ولوحة التسطير
فعند وضع الورقة عليها تظهر آثار السطور وبذلك تعمل على تسهيل الكتابة على
السطور بالإضافة إلى عدة وثائق وتقاييد في البيوع و المخطوطات في التاريخ
والقصائد الشعرية التي ألفها صاحب المكتبة.
وأهم ما لفت انتباهنا أثناء جولتنا بالمكتبة
وجود فردة حذاء العلامة الجزائري "عبد الرحمن الثعالبي",وحسب ما أكدته
عائلة بوضياف فإن المتحف الوطني للمجاهد طلب منهم بيع هذا الحذاء لكن
العائلة رفضت وحسب رأيهم فإنه أثر تاريخي لا يقدر بثمن.
ما بقي الآن في المكتبة من مجلدات وكتب
ومجلات هي على حال لاتحسد عليه لأنها تعرضت إلى عملية سرقة وتخريب من طرف
عصابة أثناء ترحال عائلة ابنه "يحي" إلى مقر سكناهم الجديد وتركهم للمكتبة
موجودة بمقر سكناهم القديم ,وتلاعب بالمكتبة كل من هب ودب وأهم ما ضاع منها
"مخطوطات تاريخ العدواني" وعدة وثائق في البيوع حسب ما أكدته لنا عائلة
بوضياف.
إهمال المكتبة وعدم استعمالها يثير استياء بعض مثقفي المنطقة الذين أعربوا عن تذمرهم مما حصل ذلكم أن فاقد الشيء لا يعطيه.
والجدير بالذكر أن هذه المكتبة التي تداولها
الناس فترة من الزمن فقدت فيه الآن دورها النبيل في المجتمع أمام التطور
السريع للتكنولوجيا والغزو الكبير الذي تحققه الآلة على حساب القراءة,كما
أن تعرض هذه المكتبة للإهمال وضياع العديد منها أدى بالعائلة إلى الامتناع
عن استخدامها نظرا لعدم ارجاع الكتب من طرف القراء فهي لم تحظ بالعناية
اللازمة من جميع الأطراف بدء بالعائلة وصولا إلى مثقفي المنطقة
ومسؤوليها,إن دل هذا على شيء فإنما يدل على الإهمال واللامبالاة وعدم
الاهتمام بالعلم والعلماء,ورغم كل هذا فإنه بقي بالمكتبة مايثير الاهتمام
ويجعلها قبلة للباحثين والقراء.
نبذة تعريفية بصاحب المكتبة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]"الشيخ
أحمد بوضياف التغزوتي" المولود سنة 1889م بتغزوت إحدى مدن سوف المعروفة من
أسرة متواضعة، تعلم بعض علوم الدين على علماء عصره من شيوخ بلدته كما حفظ
ما تيسر من القرآن الكريم،مما يروى عنه الأخلاق الفاضلة,اشتغل في بادئ
الأمر في الفلاحة النشاط المهني المعتاد لدى العديد من العائلات، ومنذ صغره
كان مولعا بمجالسة العلماء والحضور للدروس الدينية التي للتجارة هناك مع
أخيه البشير، وعملت عائلتهم بالتجارة في تاجنانت فترة طويلة من الزمن، كما
عرفت عائلتهم بحبها للعلم والعلماء والشخصيات البارزة في المجتمع
الجزائري,انخرط في سلك الحركة الإصلاحية التي كانت تقودها جمعية العلماء
المسلمين الجزائريين بقيادة الإمام "عبد الحميد بن باديس" .
كان "أحمد بوضياف" دائم الترحال لحضور حلقات
العلم والملتقيات الدينية، كان كلما جاء إلى موطنه الأصلي تغزوت احتك أكثر
بعلماء منطقة قمار وكان من أعز أصدقائه الشيخ العلامة المرحوم " الطاهر
التليلي"، كما كان مولعا بجمع الوثائق والكتب وخاصة التاريخية منها ، وعرف
الشيخ بعلاقاته المتينة مع بعض العلماء والشخصيات "كعبد الحميد بن باديس"
والذي استقبله عند زيارته إلى وادي سوف بمنطقة تغزوت سنة 1937م، كان من بين
أصدقائه "الأمير خالد" حفيد "الأمير عبد القادر" الذي استدعاه الشيخ
واستضافه بمنزل العائلة بتاجنانت سنة 1925م وكان مراسلا له وأضاف محدثنا
بأنه كان يراسل مختلف المسؤولين من داخل الوطن وخارجه.
والجدير بالذكر أن " أحمد بوضياف" كتب العديد
من التقاييد والكتابات في التاريخ نقلا عن أبيه "بوضياف بوضياف" الذي يعد
من المؤرخين في زمانه، والفترة التي تفرغ فيها"أحمد بوضياف" إلى الكتابة
كانت في أواخر حياته أين استقر بتغزوت واحتك كثيرا بعلماء قمار ومن أبرزهم
كما ذكرنا " الطاهر التليلي" والذي كان دائما برفقته,كتب العديد من
المخطوطات و القصائد من بينها:تارك الصلاة والقبر, ذكر بأنه كان يعتزل
الناس في الغيطان لمدة تفوق الشهرين من أجل المطالعة.
أنجب ثلاثة أبناء وثلاث بنات أما الأبناء
فهم:يحي، عبد المالك وبوضياف بوضياف الشهيد المعروف والذي سميت باسمه
ثانوية تغزوت،أما البنات فهم: أم السعد، نجاة وخديحة.
توفي الشيخ " أحمد بوضياف" يوم الجمعة27 رمضان
1400هـ الموافق لـ: 1980م بالجزائر العاصمة ودفن بمسقط رأسه ببلدية تغزوت ،
ترك مكتبة تعد من أثرى المكاتب الأهلية بسوف تحتوي على عدة وثائق وتقاييد
منالبيوع وكذلك بعض المخطوطات في التاريخ، لكن هذه المكتبة تعرضت
للإهمال وضاع الكثير منها ولم تحظ بالعناية اللازمة ومن أبرز الأشياء التي
ضاعت منها "مخطوطات تاريخ العدواني" وعدة وثائق في البيوع، وتلاعب بهذه
المكتبة كل من هب ودب ورغم كل هذا بقي منها ما يثير الاهتمام ويجعلها قبلة
للباحثين للإشارة أن المكتبة توجد عند ابنه "يحي" بتغزوت.
إن تدوين المعالم التاريخية يعمل على صيانتها من الضياع بل
يساعد على بثها أمام الناس وإذاعتها بصورة كبيرة خاصة عند أولئك الذين لم
يكن مألوفا لديهم هذا التاريخ وهذه الثقافة العريقة في جذورها وتأصلها حتى
ممن حولهم،فهو عامل من عوامل التبليغ ،كما يكشف عن الوجه الحقيقي للمجتمع
وتساعد الباحثين على كتابة التاريخ في فترة مهمة من الزمن. وتعد منطقة سوف من أثرى المناطق بالوطن التي
تزخر بالمعالم التاريخية,من بين هذه المعالم مكتبة "أحمد بوضياف" بتغزوت
التي تعد من أشهر المكاتب الأهلية بسوف و التي شهدت إهمالا كبيرا في الآونة
الأخيرة,هذا مادفع بنا للاتصال بعائلة ابنه "يحي" حيث استقبلنا في بيته
ونقلنا للمكتبة التاريخية للإطلاع على آخر ما تبقى منها.
أبرز ما أوضحه متحدثنا "يحي بوضياف"في ملاحظاته أن أباه
الشيخ "أحمد بوضياف" كان دائم الترحال إلى الدول المجاورة من أجل الحصول
على بعض الكتب فكون بذلك مكتبة ببيته "بتغزوت" تحوي العديد من المجلدات
والكتب والمجلات أراد أن يجعل من خلالها طريقا لعودة الإيجابية إلى نفوس
أبناء المنطقة إبان الإستعمارالفرنسي وسعيا حثيثا نحو الإصلاح والتغيير
لهذا الواقع يحدوه الأمل أن يجد من يتصفحها و يستفيد منها. أثناء جو لتنا بالمكتبة الموجودة عند ابنه
"يحي" عثرنا على عديد العناوين القيمة التي تتناول الجانب الديني,التاريخي
والأدبي من بين هذه العناوين:الدين وتاريخ الحرمين الشريفين,المواقف في
الوعظ والتصوف والإرشاد,تفسير القرآن الكريم,نهج البلاغة,أمهات المتون,كتاب
الرحمة في الطب والحكمة,حاشية العالم,ذكرى العاقل وتنبيه الغافل ,وهي في
مجموعها حاليا لا تتعدى150عنوان آخر ما تبقى من الكتب.
بالإضافة إلى المجلدات والكتب والمجلات تحوي
المكتبة عديد الآثار القيمة كأدوات الكتابة مثل نشاف السمق ولوحة التسطير
فعند وضع الورقة عليها تظهر آثار السطور وبذلك تعمل على تسهيل الكتابة على
السطور بالإضافة إلى عدة وثائق وتقاييد في البيوع و المخطوطات في التاريخ
والقصائد الشعرية التي ألفها صاحب المكتبة.
وأهم ما لفت انتباهنا أثناء جولتنا بالمكتبة
وجود فردة حذاء العلامة الجزائري "عبد الرحمن الثعالبي",وحسب ما أكدته
عائلة بوضياف فإن المتحف الوطني للمجاهد طلب منهم بيع هذا الحذاء لكن
العائلة رفضت وحسب رأيهم فإنه أثر تاريخي لا يقدر بثمن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أحد أزواج حذاء العلامة الشيخ عبد الرحمان الثعالبي الموجود بالمكتبة |
ما بقي الآن في المكتبة من مجلدات وكتب
ومجلات هي على حال لاتحسد عليه لأنها تعرضت إلى عملية سرقة وتخريب من طرف
عصابة أثناء ترحال عائلة ابنه "يحي" إلى مقر سكناهم الجديد وتركهم للمكتبة
موجودة بمقر سكناهم القديم ,وتلاعب بالمكتبة كل من هب ودب وأهم ما ضاع منها
"مخطوطات تاريخ العدواني" وعدة وثائق في البيوع حسب ما أكدته لنا عائلة
بوضياف.
إهمال المكتبة وعدم استعمالها يثير استياء بعض مثقفي المنطقة الذين أعربوا عن تذمرهم مما حصل ذلكم أن فاقد الشيء لا يعطيه.
والجدير بالذكر أن هذه المكتبة التي تداولها
الناس فترة من الزمن فقدت فيه الآن دورها النبيل في المجتمع أمام التطور
السريع للتكنولوجيا والغزو الكبير الذي تحققه الآلة على حساب القراءة,كما
أن تعرض هذه المكتبة للإهمال وضياع العديد منها أدى بالعائلة إلى الامتناع
عن استخدامها نظرا لعدم ارجاع الكتب من طرف القراء فهي لم تحظ بالعناية
اللازمة من جميع الأطراف بدء بالعائلة وصولا إلى مثقفي المنطقة
ومسؤوليها,إن دل هذا على شيء فإنما يدل على الإهمال واللامبالاة وعدم
الاهتمام بالعلم والعلماء,ورغم كل هذا فإنه بقي بالمكتبة مايثير الاهتمام
ويجعلها قبلة للباحثين والقراء.
نبذة تعريفية بصاحب المكتبة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]"الشيخ
أحمد بوضياف التغزوتي" المولود سنة 1889م بتغزوت إحدى مدن سوف المعروفة من
أسرة متواضعة، تعلم بعض علوم الدين على علماء عصره من شيوخ بلدته كما حفظ
ما تيسر من القرآن الكريم،مما يروى عنه الأخلاق الفاضلة,اشتغل في بادئ
الأمر في الفلاحة النشاط المهني المعتاد لدى العديد من العائلات، ومنذ صغره
كان مولعا بمجالسة العلماء والحضور للدروس الدينية التي للتجارة هناك مع
أخيه البشير، وعملت عائلتهم بالتجارة في تاجنانت فترة طويلة من الزمن، كما
عرفت عائلتهم بحبها للعلم والعلماء والشخصيات البارزة في المجتمع
الجزائري,انخرط في سلك الحركة الإصلاحية التي كانت تقودها جمعية العلماء
المسلمين الجزائريين بقيادة الإمام "عبد الحميد بن باديس" .
كان "أحمد بوضياف" دائم الترحال لحضور حلقات
العلم والملتقيات الدينية، كان كلما جاء إلى موطنه الأصلي تغزوت احتك أكثر
بعلماء منطقة قمار وكان من أعز أصدقائه الشيخ العلامة المرحوم " الطاهر
التليلي"، كما كان مولعا بجمع الوثائق والكتب وخاصة التاريخية منها ، وعرف
الشيخ بعلاقاته المتينة مع بعض العلماء والشخصيات "كعبد الحميد بن باديس"
والذي استقبله عند زيارته إلى وادي سوف بمنطقة تغزوت سنة 1937م، كان من بين
أصدقائه "الأمير خالد" حفيد "الأمير عبد القادر" الذي استدعاه الشيخ
واستضافه بمنزل العائلة بتاجنانت سنة 1925م وكان مراسلا له وأضاف محدثنا
بأنه كان يراسل مختلف المسؤولين من داخل الوطن وخارجه.
والجدير بالذكر أن " أحمد بوضياف" كتب العديد
من التقاييد والكتابات في التاريخ نقلا عن أبيه "بوضياف بوضياف" الذي يعد
من المؤرخين في زمانه، والفترة التي تفرغ فيها"أحمد بوضياف" إلى الكتابة
كانت في أواخر حياته أين استقر بتغزوت واحتك كثيرا بعلماء قمار ومن أبرزهم
كما ذكرنا " الطاهر التليلي" والذي كان دائما برفقته,كتب العديد من
المخطوطات و القصائد من بينها:تارك الصلاة والقبر, ذكر بأنه كان يعتزل
الناس في الغيطان لمدة تفوق الشهرين من أجل المطالعة.
أنجب ثلاثة أبناء وثلاث بنات أما الأبناء
فهم:يحي، عبد المالك وبوضياف بوضياف الشهيد المعروف والذي سميت باسمه
ثانوية تغزوت،أما البنات فهم: أم السعد، نجاة وخديحة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الشهيد بوضياف بوضياف نجل الشيخ أحمد بوضياف |
توفي الشيخ " أحمد بوضياف" يوم الجمعة27 رمضان
1400هـ الموافق لـ: 1980م بالجزائر العاصمة ودفن بمسقط رأسه ببلدية تغزوت ،
ترك مكتبة تعد من أثرى المكاتب الأهلية بسوف تحتوي على عدة وثائق وتقاييد
منالبيوع وكذلك بعض المخطوطات في التاريخ، لكن هذه المكتبة تعرضت
للإهمال وضاع الكثير منها ولم تحظ بالعناية اللازمة ومن أبرز الأشياء التي
ضاعت منها "مخطوطات تاريخ العدواني" وعدة وثائق في البيوع، وتلاعب بهذه
المكتبة كل من هب ودب ورغم كل هذا بقي منها ما يثير الاهتمام ويجعلها قبلة
للباحثين للإشارة أن المكتبة توجد عند ابنه "يحي" بتغزوت.
عذب الكلام- مشرف
- عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45
مواضيع مماثلة
» الشيخ المرحوم أحمد بوضياف صاحب مكتبة تاريخية نادرة بمدينة تغزوت
» الشيخ أحمد حماني
» الشيخ أحمد ليوو: قصيدة الجيل الشِّين
» مقابلة ساخنة مع مفتي سورية الشيخ أحمد بدر الدين حسون حول قتل المتظاهرين بسورية
» الشيخ أحمد ديدات يرد على أحمد شفيق بخصوص حذف القرآن
» الشيخ أحمد حماني
» الشيخ أحمد ليوو: قصيدة الجيل الشِّين
» مقابلة ساخنة مع مفتي سورية الشيخ أحمد بدر الدين حسون حول قتل المتظاهرين بسورية
» الشيخ أحمد ديدات يرد على أحمد شفيق بخصوص حذف القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi