المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
العلاقات العامة........
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العلاقات العامة........
أهمية البحث في العلاقات العامة
تعريف البحث:
البحث هو استقصاء دقيق ومنظم يهدف إلى اكتشاف أو إضافة معارف أو حقائق أو قواعد عامة، يمكن توصيلها بعد التحقق من صحتها بالاختبار العلمي ويستعمل خلال ذلك التحري الشامل وصولاً إلى حل مشكلة أو إثبات مسألة.
أنواع البحوث:
ليس كل مقال أو تقرير أو منشور يعد بحثاً، وليست كل البحوث ذوات صفات متشابهة، ويختلف مصنفو البحوث فيما بينهم عند تصنيف البحوث.
وقد تقسم الأصناف التالية:
بحوث إيجاد الحقائق:
وهي البحوث التي تهتم بالتنقيب عن حقائق معينة دون محاولة الوصول إلى التعميم أو استخدام هذه الحقائق في حل مشكلة بعينها.
بحوث التفسير الانتقادي:
وتعتمد هذه الدراسة على بحث الأسباب المنطقية للوصول إلى حل مشكلة بعينها وتفسيرها بأسلوب فكري وعلى تصنيف هذه الآراء ثم تفسيرها انتقائياً.
وفي التفسير الانتقادي يجب توافر الشروط التالية:
1 اعتماد المناقشة على الحقائق والمبادئ المعروفة في حقل دراسة الباحث.
2 أن تكون المناقشات والحجج منطقية.
3 الوصول إلى نتائج يمكن تعميمها.
البحوث الكاملة:
وهي الدراسة التي تستخدم كلا النوعين السابقين، ولا بد للبحث الكامل أن يشمل ما يلي:
1 وجود مشكلة تتطلب الحل.
2 وجود الدليل الذي يحتوي على الحقائق المثبتة.
3 التحليل الدقيق للدليل وتصنيفه.
4 استخدام العقل والمنطق لترتيب الدليل في حجج وإثباتات تؤدي إلى حل المشكلة.
5 الحل المحدد.. أي الإجابة على السؤال أو المشكلة التي تجابه الباحث.
البحوث الاستطلاعية:
وهي البحوث التي تستخدم في مجال العلاقات العامة، وتجري بواسطة خبير أو مستشار، وتستعمل للتصرف على جوانب مشكلة ما وصياغتها في إطار علمي، ومن ثم دراستها بشكل علمي دقيق.
البحوث الوصفية:
ويطلق عليها أيضاً اسم البحوث التشخيصية، ويحتاجها رجل العلاقات العامة الذي ينطلق من مبدأ دائم هو: إعرف جمهورك لكسب ثقته وتأييده.
وتشمل هذه البحوث معرفة الفئات العمرية ومستوى الدخل والتعليم، حتى يمكن التوجه نحو هذا الجمهور بشكل دقيق وسهل.
البحوث التجريبية:
وهي الدراسات التي كانت تقوم في الأساس على اختبار فرض سببي عن طريق التجربة.
البحوث التاريخية:
يستند إلى الوقائع والأحداث والاتجاهات السابقة وتحليلها، للتعرف على الظروف السائدة في زمان معين أو مجتمع معين.
أهمية البحث في مجال العلاقات العامة:
البحث في مجال العلاقات العامة يعني تجميع البيانات والمعلومات، وتحليل مجمل العوامل المؤثرة على علاقة المؤسسة مع جماهيرها، من خلال إجراء مسح ميداني للاتجاهات والمواقف وتحديد اتجاهات الرأي العام لجمهور المؤسسة الداخلي والخارجي وأفكاره وميوله نحو المنظمة وأهدافه، ثم تحديد الاستراتيجيات والسياسات التي تسلكها المؤسسة اتجاه الجمهور بناءً على هذه النتائج.
أهداف البحث:
إن جميع البيانات والمعلومات والحقائق تساهم في تحقيق العديد من أهداف الإدارة العليا للمؤسسة مثل:
1 معرفة الاتجاهات الرئيسية لجماهير المؤسسة واحتياجاتها وما ترغب فيه.
2 توثيق علاقة الإدارة بجماهيرها بشكل شخصي وتحقيق تغذية مرتجعة (feedback) مما يعزز الثقة والسمعة الطيبة بين الفريقين.
3 تعزيز الإدراك الإيجابي للجمهور بالإضافة إلى الانطباعات الذهنية.
4 إدراك مواطن القوة للمؤسسة لترسيخ قاعدتها.
5 التأثير على قادة الرأي العام المؤثر في الجمهور المستهدف.
6 توفير الوقت والتكلفة إذ أنه يركز على أهداف صحيحة محددة بدقة.
7 تقليل المخاطرة لأنه يساعد على صناعة قرارات مسؤولة مرتكزة على معلومات وحقائق موثوقة ينتج وفقها تخطيط دقيق.
8 كشف مواطن الخلل والضعف وتحديد المشاكل الموجودة والتحذير من المتوقعة منها مما يجنب المؤسسة الكثير من الأخطاء والخسائر.
9 توفير أرضية لبرنامج استراتيجي للعلاقات العامة والإدارة العليا.
تعريف البحث:
البحث هو استقصاء دقيق ومنظم يهدف إلى اكتشاف أو إضافة معارف أو حقائق أو قواعد عامة، يمكن توصيلها بعد التحقق من صحتها بالاختبار العلمي ويستعمل خلال ذلك التحري الشامل وصولاً إلى حل مشكلة أو إثبات مسألة.
أنواع البحوث:
ليس كل مقال أو تقرير أو منشور يعد بحثاً، وليست كل البحوث ذوات صفات متشابهة، ويختلف مصنفو البحوث فيما بينهم عند تصنيف البحوث.
وقد تقسم الأصناف التالية:
بحوث إيجاد الحقائق:
وهي البحوث التي تهتم بالتنقيب عن حقائق معينة دون محاولة الوصول إلى التعميم أو استخدام هذه الحقائق في حل مشكلة بعينها.
بحوث التفسير الانتقادي:
وتعتمد هذه الدراسة على بحث الأسباب المنطقية للوصول إلى حل مشكلة بعينها وتفسيرها بأسلوب فكري وعلى تصنيف هذه الآراء ثم تفسيرها انتقائياً.
وفي التفسير الانتقادي يجب توافر الشروط التالية:
1 اعتماد المناقشة على الحقائق والمبادئ المعروفة في حقل دراسة الباحث.
2 أن تكون المناقشات والحجج منطقية.
3 الوصول إلى نتائج يمكن تعميمها.
البحوث الكاملة:
وهي الدراسة التي تستخدم كلا النوعين السابقين، ولا بد للبحث الكامل أن يشمل ما يلي:
1 وجود مشكلة تتطلب الحل.
2 وجود الدليل الذي يحتوي على الحقائق المثبتة.
3 التحليل الدقيق للدليل وتصنيفه.
4 استخدام العقل والمنطق لترتيب الدليل في حجج وإثباتات تؤدي إلى حل المشكلة.
5 الحل المحدد.. أي الإجابة على السؤال أو المشكلة التي تجابه الباحث.
البحوث الاستطلاعية:
وهي البحوث التي تستخدم في مجال العلاقات العامة، وتجري بواسطة خبير أو مستشار، وتستعمل للتصرف على جوانب مشكلة ما وصياغتها في إطار علمي، ومن ثم دراستها بشكل علمي دقيق.
البحوث الوصفية:
ويطلق عليها أيضاً اسم البحوث التشخيصية، ويحتاجها رجل العلاقات العامة الذي ينطلق من مبدأ دائم هو: إعرف جمهورك لكسب ثقته وتأييده.
وتشمل هذه البحوث معرفة الفئات العمرية ومستوى الدخل والتعليم، حتى يمكن التوجه نحو هذا الجمهور بشكل دقيق وسهل.
البحوث التجريبية:
وهي الدراسات التي كانت تقوم في الأساس على اختبار فرض سببي عن طريق التجربة.
البحوث التاريخية:
يستند إلى الوقائع والأحداث والاتجاهات السابقة وتحليلها، للتعرف على الظروف السائدة في زمان معين أو مجتمع معين.
أهمية البحث في مجال العلاقات العامة:
البحث في مجال العلاقات العامة يعني تجميع البيانات والمعلومات، وتحليل مجمل العوامل المؤثرة على علاقة المؤسسة مع جماهيرها، من خلال إجراء مسح ميداني للاتجاهات والمواقف وتحديد اتجاهات الرأي العام لجمهور المؤسسة الداخلي والخارجي وأفكاره وميوله نحو المنظمة وأهدافه، ثم تحديد الاستراتيجيات والسياسات التي تسلكها المؤسسة اتجاه الجمهور بناءً على هذه النتائج.
أهداف البحث:
إن جميع البيانات والمعلومات والحقائق تساهم في تحقيق العديد من أهداف الإدارة العليا للمؤسسة مثل:
1 معرفة الاتجاهات الرئيسية لجماهير المؤسسة واحتياجاتها وما ترغب فيه.
2 توثيق علاقة الإدارة بجماهيرها بشكل شخصي وتحقيق تغذية مرتجعة (feedback) مما يعزز الثقة والسمعة الطيبة بين الفريقين.
3 تعزيز الإدراك الإيجابي للجمهور بالإضافة إلى الانطباعات الذهنية.
4 إدراك مواطن القوة للمؤسسة لترسيخ قاعدتها.
5 التأثير على قادة الرأي العام المؤثر في الجمهور المستهدف.
6 توفير الوقت والتكلفة إذ أنه يركز على أهداف صحيحة محددة بدقة.
7 تقليل المخاطرة لأنه يساعد على صناعة قرارات مسؤولة مرتكزة على معلومات وحقائق موثوقة ينتج وفقها تخطيط دقيق.
8 كشف مواطن الخلل والضعف وتحديد المشاكل الموجودة والتحذير من المتوقعة منها مما يجنب المؤسسة الكثير من الأخطاء والخسائر.
9 توفير أرضية لبرنامج استراتيجي للعلاقات العامة والإدارة العليا.
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: العلاقات العامة........
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» رأي الجمهور في العلاقات العامة
» أهمية البحث في العلاقات العامة
» العلاقات العاطفية في
» فن صناعة العلاقات المتميزة
» العلاقات الاجتماعية ضرورية
» أهمية البحث في العلاقات العامة
» العلاقات العاطفية في
» فن صناعة العلاقات المتميزة
» العلاقات الاجتماعية ضرورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi