بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
اسطورة البحرية الجزائرية... Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
اسطورة البحرية الجزائرية... Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
اسطورة البحرية الجزائرية... Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
اسطورة البحرية الجزائرية... Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
اسطورة البحرية الجزائرية... Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
اسطورة البحرية الجزائرية... Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
اسطورة البحرية الجزائرية... Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
اسطورة البحرية الجزائرية... Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
اسطورة البحرية الجزائرية... Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
اسطورة البحرية الجزائرية... Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اسطورة البحرية الجزائرية... 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


اسطورة البحرية الجزائرية... Image


اسطورة البحرية الجزائرية...

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

اسطورة البحرية الجزائرية... Empty اسطورة البحرية الجزائرية...

مُساهمة من طرف الاشبيلي الجمعة يوليو 15, 2011 7:29 pm

مجاهدون لا قراصنة
تعرضت سواحل الشمال
الأفريقي في تونس والجزائر والمغرب لغزو مسلح من قبل أسبانيا والبرتغال بعد
أن سقطت دولة الإسلام في الأندلس في أواخر القرن الخامس عشر الميلادي، وهو
الأمر الذي جعل أهالي الجزائر يستغيثون بالدولة العثمانية الفتية، ويطلبون
عونها، فاستجابت لندائهم وضمت الجزائر لسلطانها وحمايتها، وبعثت بقوة من
سلاح المدفعية، وألفين من الجنود الإنكشارية، وأذن السلطان سليم الأول لمن
يشاء من رعاياه المسلمين بالسفر إلى الجزائر، والانخراط في صفوف المجاهدين
تحت قيادة خير الدين بارباروسا الذي نجح في إنشاء هيكل دولة قوية، بفضل
المساعدات التي تلقاها من الدولة العثمانية، واستطاع أن يوجه ضربات قوية
للسواحل الأسبانية، وأن يجعل من الجزائر قاعدة بحرية.
خير الدين بارباروسا
وظلت
الجزائر بعد وفاة خير الدين باربروسا سنة (953هـ= 1546م) القاعدة الأولى
لقوات الجهاد البحري الإسلامي في المغرب العربي، والقاعدة الأمامية لقوات
الدولة العثمانية في الحوض الغربي للبحر المتوسط، ومنطلق جهادها ضد القوى
الاستعمارية المسيحية في ذلك الوقت. وكان الأسطول الإسلامي قد وصل إلى درجة
عالية من القوة والتنظيم جعلته مرهوب الجانب مخشي البأس، واشتهر من قادة
هذا الأسطول عدد من قادة البحرية تمكنوا من "إرهاب" الدول الاستعمارية،
وتحرير المناطق الإسلامية الواقعة تحت الاحتلال في الساحل الشمالي
الأفريقي، من أمثال: درجوت، وسنان، وصالح ريس.
وكانت السفن الإسلامية
تباشر عمليات الجهاد ضد السفن المسيحية التي دأبت على التعرض للسفن
الإسلامية في حوض البحر المتوسط ومصادرة حمولاتها وأسر ركابها، وكانت مراكب
المسلمين التي يطلق عليها "مراكب الجهاد" تخرج من موانيها للدفاع عن السفن
الإسلامية، ولم تخرج للقرصنة كما يزعم المؤرخون الغربيون، وإنما كانت تقوم
بالدفاع عن الإسلام والعروبة ضد الخطر الأوربي الذي كان يتزايد يوما بعد
يوم يريد التهام الشمال الأفريقي المسلم، وكانت كل من أسبانيا والبرتغال
تريد الاستيلاء على المغرب العربي، وتحويل سكانه من الإسلام إلى المسيحية
وطمس عروبته.
الجزائر دولة بحرية
وقد قامت
البحرية الجزائرية بدورها على خير وجه، فهاجمت السواحل الشرقية لأسبانيا
دون أن تجد من يقاومها، وكانت تعود في كل مرة بالأسرى والغنائم، كما هاجمت
سواحل سردينيا وصقلية ونابولي، وهددت الصلات البحرية بين ممتلكات
الإمبراطورية الأسبانية وممتلكاتها في إيطاليا، وكان رجال البحرية
الجزائرية يهاجمون سفن الأعداء، ويأسرون بحارتها، ويستولون على السلع
والبضائع التي تحملها.
وفشل الأوربيون في إيقاف عمل المجاهدين، وعجزت
سفنهم الضخمة عن متابعة سفن المجاهدين الخفيفة وشل حركتها. وقد ساعد على
نجاح المجاهدين مهارتهم العالية، وشجاعتهم الفائقة، وانضباطهم الدقيق،
والتزامهم بتنفيذ المهام الموكلة إليهم.
وصار لرجال البحر الجزائريين
مكانة مرموقة في مدينة الجزائر التي كان يعمها الفرح عند عودتهم، فكان
التجار يشترون الرقيق والسلع التي يعودون بها، وكان نصيب البحارة من
الغنائم كثيرا وهو ما أغرى الكثير بدخول البحرية والانتظام ضمن صفوفها، حتى
إن عددا كبيرا من الأسرى المسيحيين كانوا يعلنون إسلامهم وينخرطون في سلك
البحرية، وكان يطلق على هؤلاء اسم "العلوج".
من الجهاد.. للتجارة
ومع
مرور الوقت اعتمدت الجزائر على أعمال هؤلاء وما يقومون به من مهاجمة السفن
الأوربية والاستيلاء على بضائعها، وبعد أن كانت أعمال البحرية الجزائرية
تتسم بطابع جهادي صارت تتسم بطابع تجاري، وبعد أن كانت تهدف إلى الحد من
تغلغل الأوربيين في المغرب العربي وتحطيم شوكة أساطيلهم لتبقى عاجزة عن غزو
البلاد، صارت تلك الأعمال حرفة لطلب الرزق.
وقد عادت هذه الأعمال
بالغنى الوافر على البلاد نتيجة للغنائم التي يحصلون عليها، بالإضافة إلى
الرسوم التي كانت تفرضها الحكومة الجزائرية على معظم الدول الأوربية نظير
عدم تعرضها لهجمات هؤلاء البحارة، فقد كانت بريطانيا تدفع سنويا 600 جنية
للخزانة الجزائرية، وتقدم الدانمارك مهمات حربية وآلات قيمتها 4 آلاف ريال
شنكو كل عام مصحوبة بالهدايا النفيسة.
أما هولندا فكانت تدفع 600 جنيه،
ومملكة صقلية 4 آلاف ريال، ومملكة سردينيا 6 آلاف جنيه، والولايات المتحدة
الأمريكية تقدم آلات ومهمات حربية قيمتها 4 آلاف ريال و10 آلاف ريال أخرى
نقدا مصحوبة بهدايا قيمة، وتبعث فرنسا بهدايا ثمينة عند تغيير قناصلها،
وتقدم البرتغال هدايا من أحسن الأصناف، وتورد السويد والنرويج كل سنة آلات
وذخائر بحرية بمبالغ كبيرة، وتدفع مدينتا هانوفر وبرن بألمانيا 600 جنيه
إنجليزي، وتقدم أسبانيا أنفس الهدايا سنويا.
كانت كل هذه الأموال تمد
الخزينة الجزائرية بموارد سنوية هائلة طوال ثلاثة قرون، فضلا عن الضرائب
التي فرضتها الحكومة على الأسرى والأسلاب والغنائم التي كانت تتقاضاها من
رؤساء البحر لدى عودتهم من غاراتهم على السواحل الأوربية.
وأدى وجود عدد
كبير من أسرى الفرنجة، وخاصة ممن كانوا ينتمون منهم للأسر الغنية إلى قيام
تجارة مربحة، فقد كان هؤلاء الأسرى يباعون ويشترون في أسواق محددة، وكان
من يملكونهم يفاوضونهم في فدائهم أو يفاوضون من ينوبون عن أسرهم في ذلك،
وفي بعض الأحيان كانوا يفاوضون الجمعيات الدينية التي كانت تتولى القيام
بتقديم الفدية بالإنابة عن أهليهم مثل جمعية الثالوثيين واللازاريين،
والمرتزقة.
أمريكا تدفع الجزية
وفي أواخر
القرن الثامن عشر الميلادي بدأت السفن الأمريكية بعد أن استقلت أمريكا
استقلالها عن إنجلترا سنة (1190هـ= 1776م) ترفع أعلامها لأول مرة سنة
(1197هـ=1783م)، وتجوب البحار والمحيطات. وقد تعرض البحارة الجزائريون لسفن
الولايات المتحدة، فاستولوا على إحدى سفنها في مياه قادش، وذلك في (رمضان
1199هـ= يوليو 1785م)، ثم ما لبثوا أن استولوا على إحدى عشرة سفينة أخرى
تخص الولايات المتحدة الأمريكية وساقوها إلى السواحل الجزائرية.
ولما
كانت الولايات المتحدة عاجزة عن استرداد سفنها بالقوة العسكرية، وكانت
تحتاج إلى سنوات طويلة لبناء أسطول بحري يستطيع أن يواجه الأسطول العثماني
اضطرت إلى الصلح وتوقيع معاهدة مع الجزائر في (21 من صفر 1210هـ= 5 من
سبتمبر 1795م)، وقد تضمنت هذه المعاهدة 22 مادة مكتوبة باللغة التركية،
وهذه الوثيقة هي المعاهدة الوحيدة التي كتبت بلغة غير الإنجليزية ووقعت
عليها الولايات المتحدة الأمريكية خلال تاريخها الذي يتجاوز قرنين من
الزمان، وفي الوقت نفسه هي المعاهدة الوحيدة التي تعهدت فيها الولايات
المتحدة بدفع ضريبة سنوية لدولة أجنبية، وبمقتضاها استردت الولايات المتحدة
أسراها، وضمنت عدم تعرض البحارة الجزائريين لسفنها.
وعلى الرغم من ذلك
فإن السفن العثمانية التابعة لإيالة (ولاية) طرابلس بدأت في التعرض للسفن
الأمريكية التي تدخل البحر المتوسط، وترتب على ذلك أن أرسلت الولايات
المتحدة أسطولا حربيا إلى ميناء طرابلس في (1218هـ=1803م)، وأخذ يتبادل
نيران المدفعية مع السفن الطرابلسية.
وأثناء القتال جنحت سفينة الحرب
الأمريكية "فيلادلفيا" إلى المياه الضحلة، لعدم درايتها بهذه المنطقة
وضخامة حجمها حيث كانت تعد أكبر سفينة في ذلك التاريخ، ونجح البحارة
المسلمون في أسر أفراد طاقمها المكون من 300 بحار. وطلب والي ليبيا قرة
مانلي يوسف باشا من الولايات المتحدة غرامات مالية تقدر بثلاثة ملايين
دولار ذهبا، وضريبة سنوية قدرها 20 ألف دولار سنويا، وطالب في نفس الوقت
محمد حمودة باشا والي تونس الولايات المتحدة بعشرة آلاف دولار سنويا.
وظلت
الولايات المتحدة تدفع هذه الضريبة حماية لسفنها حتى سنة (1227هـ= 1812م)،
حيث سدد القنصل الأمريكي في الجزائر 62 ألف دولار ذهبا، وكانت هذه هي
المرة الأخيرة التي تسدد فيها الضريبة السنوية.
وقد عدد البحارة
الجزائريين في عهد الرايس حميدو اشهر قائد للبحرية الجزائرية الى اكثر من
130.000 الف بحار ومن اشهر السفن الحربية الجزائرية وقتها رعب البحار
،مفتاح الجهاد،المحروسة وغيرها
كما تمكن الاسطول الجزائري من الوصول
بعملياته الى اسكتلندا والمحيط الاطلسي اين استشهد الرايس حميدو سنة 1815
في معركة مع البحرية البرتغالية والامريكية


منقول.
الاشبيلي
الاشبيلي
مشرف عام
مشرف عام

عدد المساهمات : 528
تاريخ التسجيل : 15/01/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اسطورة البحرية الجزائرية... Empty رد: اسطورة البحرية الجزائرية...

مُساهمة من طرف TARKANO السبت يوليو 16, 2011 3:02 pm

بارك الله فيك سيد اشبيلي ما بقية لنا سوى هذا التاريخ الجميل نتذكر بيه امجادنا بعد أن أصبحنا من الشعوب المغلوب على أمرها لك جزيل الشكر اشبيلي .
TARKANO
TARKANO
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 47

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى