المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
كيف تجعل طفلك يحب المدرسة ؟؟!!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كيف تجعل طفلك يحب المدرسة ؟؟!!
كيف نحبب المدرسة للطفل
قد يكره بعض الاطفال الذهاب الى المدرسة وبالتالي يهملون في مراجعة دروسهم ويرفضون او يعاندون الوالدين في حال الطلب منهم المراجعة والاستذكار لدروس اليوم التالي.
وتعود هذه الظاهرة حسب علماء التربية إلى المعاناة التي يعانيها الطفل من اسرته او مدرسته ان الفشل الدراسي يعود لعدة امور ربما لا يكون لها علاقة بمستوى ذكاء الطفل.
ومن هذه الامور المناهج المدرسية والمعلمون وافتقار الكتب الى عناصر التشويق وتركيزها على الجانب المعرفي واهمالها للجانب الوجداني والعاطفي مما ينفر الطفل من الكتاب فيشعر بالملل ازاءه .
ومن جانب اخر فان للاسرة دورا في نفور الطفل من المدرسة كعدم العناية العاطفية والوجدانية وعدم ميل الاسرة الى تعليم الطفل في البيت وعدم اهتمام الوالدين بالكتاب, وهنا يبرز الدور الثقافي للوالدين فالوالدان الاميان غير الوالدين المثقفين بالنسبة لحياة الطفل الثقافية الا قلة قليلة من ابناء الاميين تبدع في المدرسة كنوع من التعويض وهنالك بالمقابل نسبة من ابناء المثقفين لا يفلحون في المدرسة بسبب الدلال العاطفي الزائد.
ثمة جوانب ايجابية موجودة في الطفل وعلى الاسرة والمدرسة اكتشافها والاخذ بها وتعزيزها فلناخذ جانب الذكاء وهو تحديدا الذكاء الكامن في الطفل فبتنشيط هذا الذكاء وتفعيله نضع الاصبع على جانب مهم يمكن ان يبنى عليه لاستثماره وتحويله الى فعل ايجابي لدى الطفل ووضع قدمه على بداية طريق التخلص من كراهية المدرسة والبدء بتنامي الميل لها وحبها.
ويجمع علماء نفس الطفولة وخبراء التربية على انه بالوسائل التالية نستطيع تحبيب المدرسة:
1 - نوعية التعليم :ان يكون التعليم ذا معنى لكي تصبح خبرات التعليم في المدرسة متفقة مع طبيعة الطفولة وحاجاتها.
وهنا على المدرسة ان تعمل على استثارة دافعية التلاميذ وشوقهم وحبهم للتعليم وخبراته فالمدرسة ليست مجرد معلومات تنقل للتلاميذ بقدر ما هي خبرات محببة وملائمة لنموهم.
2 - البيئة المدرسية: يجب ان تكون غنية بالانشطة والمهارات الحياتية التي تجعل من المدرسة حياة تعاش بقبول ورضى وحب كي يتعلم الطفل فيها مجموعة من الخبرات التي ترتبط بحياته في المجتمع
وهنا لا بد من الانشطة المدرسية المتعددة الى جانب المقرر الاكاديمي الرسمي اذ ان هذه الانشطة تشبع حاجات الطفل النفسية وتخفف كذلك من وطأة الاسلوب التقليدي في التعليم.
3 - اهتمام الاسرة: يجب على الوالدين ابداء الاهتمام اللازم بالطفل والانخراط تماما في مشكلته حتى يشعر هو الاخر بانه يجب ان يستجيب لهذا الاهتمام وان يتفاعل معه ويقدره حتى يصل الى درجة يستطيع معها الاعتماد على الذات وان يسعى للنجاح.
4 - اختيار الدراسة التي تلائم الطفل: اذا استطعنا ان نوائم بين قدرة الطفل ورغبته مع نوع الدراسة التي نختار فاننا نبدا باطلاق العنان لابداعات ربما تكون كامنة في الطفل ولم تسنح الفرصة لاكتشافها فبملامسته رغباته وميوله تكون قد خطونا الخطوة الاولى بالاتجاه المناسب وان يتم هذا البرنامج بالتعاون بين المدرسة والاهل حتى ياتي اكله.
5 - تطبيق مبدا المكافاة والثواب: عندما يبدا الطفل بالاستجابة فعلى الاهل والمدرسة التشجيع والمكافاة وقد يكون مناسبا ان تضع الاسرة بعضا من الهدايا لدى المدرسة تعطى للطفل تدريجيا كلما حقق انجازا بحيث لا يشعر انها من الاهل وعلى الجانب الاخر ان يتبع الابوان اسلوب المكافاة والثواب ايضا كعامل محفز ومشوق للطفل فيتحول كرهه الى حب للمدرسة وان استغرق ذلك بعضا من الوقت فبالصبر والمتابعة والتقييم نصل بطفلنا الى حالة يستجيب معها بتقبل المدرسة وتعليماتها والواجبات المدرسية وبهذا يتحول الكره الى حب.
م ن
قد يكره بعض الاطفال الذهاب الى المدرسة وبالتالي يهملون في مراجعة دروسهم ويرفضون او يعاندون الوالدين في حال الطلب منهم المراجعة والاستذكار لدروس اليوم التالي.
وتعود هذه الظاهرة حسب علماء التربية إلى المعاناة التي يعانيها الطفل من اسرته او مدرسته ان الفشل الدراسي يعود لعدة امور ربما لا يكون لها علاقة بمستوى ذكاء الطفل.
ومن هذه الامور المناهج المدرسية والمعلمون وافتقار الكتب الى عناصر التشويق وتركيزها على الجانب المعرفي واهمالها للجانب الوجداني والعاطفي مما ينفر الطفل من الكتاب فيشعر بالملل ازاءه .
ومن جانب اخر فان للاسرة دورا في نفور الطفل من المدرسة كعدم العناية العاطفية والوجدانية وعدم ميل الاسرة الى تعليم الطفل في البيت وعدم اهتمام الوالدين بالكتاب, وهنا يبرز الدور الثقافي للوالدين فالوالدان الاميان غير الوالدين المثقفين بالنسبة لحياة الطفل الثقافية الا قلة قليلة من ابناء الاميين تبدع في المدرسة كنوع من التعويض وهنالك بالمقابل نسبة من ابناء المثقفين لا يفلحون في المدرسة بسبب الدلال العاطفي الزائد.
ثمة جوانب ايجابية موجودة في الطفل وعلى الاسرة والمدرسة اكتشافها والاخذ بها وتعزيزها فلناخذ جانب الذكاء وهو تحديدا الذكاء الكامن في الطفل فبتنشيط هذا الذكاء وتفعيله نضع الاصبع على جانب مهم يمكن ان يبنى عليه لاستثماره وتحويله الى فعل ايجابي لدى الطفل ووضع قدمه على بداية طريق التخلص من كراهية المدرسة والبدء بتنامي الميل لها وحبها.
ويجمع علماء نفس الطفولة وخبراء التربية على انه بالوسائل التالية نستطيع تحبيب المدرسة:
1 - نوعية التعليم :ان يكون التعليم ذا معنى لكي تصبح خبرات التعليم في المدرسة متفقة مع طبيعة الطفولة وحاجاتها.
وهنا على المدرسة ان تعمل على استثارة دافعية التلاميذ وشوقهم وحبهم للتعليم وخبراته فالمدرسة ليست مجرد معلومات تنقل للتلاميذ بقدر ما هي خبرات محببة وملائمة لنموهم.
2 - البيئة المدرسية: يجب ان تكون غنية بالانشطة والمهارات الحياتية التي تجعل من المدرسة حياة تعاش بقبول ورضى وحب كي يتعلم الطفل فيها مجموعة من الخبرات التي ترتبط بحياته في المجتمع
وهنا لا بد من الانشطة المدرسية المتعددة الى جانب المقرر الاكاديمي الرسمي اذ ان هذه الانشطة تشبع حاجات الطفل النفسية وتخفف كذلك من وطأة الاسلوب التقليدي في التعليم.
3 - اهتمام الاسرة: يجب على الوالدين ابداء الاهتمام اللازم بالطفل والانخراط تماما في مشكلته حتى يشعر هو الاخر بانه يجب ان يستجيب لهذا الاهتمام وان يتفاعل معه ويقدره حتى يصل الى درجة يستطيع معها الاعتماد على الذات وان يسعى للنجاح.
4 - اختيار الدراسة التي تلائم الطفل: اذا استطعنا ان نوائم بين قدرة الطفل ورغبته مع نوع الدراسة التي نختار فاننا نبدا باطلاق العنان لابداعات ربما تكون كامنة في الطفل ولم تسنح الفرصة لاكتشافها فبملامسته رغباته وميوله تكون قد خطونا الخطوة الاولى بالاتجاه المناسب وان يتم هذا البرنامج بالتعاون بين المدرسة والاهل حتى ياتي اكله.
5 - تطبيق مبدا المكافاة والثواب: عندما يبدا الطفل بالاستجابة فعلى الاهل والمدرسة التشجيع والمكافاة وقد يكون مناسبا ان تضع الاسرة بعضا من الهدايا لدى المدرسة تعطى للطفل تدريجيا كلما حقق انجازا بحيث لا يشعر انها من الاهل وعلى الجانب الاخر ان يتبع الابوان اسلوب المكافاة والثواب ايضا كعامل محفز ومشوق للطفل فيتحول كرهه الى حب للمدرسة وان استغرق ذلك بعضا من الوقت فبالصبر والمتابعة والتقييم نصل بطفلنا الى حالة يستجيب معها بتقبل المدرسة وتعليماتها والواجبات المدرسية وبهذا يتحول الكره الى حب.
م ن
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
عذب الكلام- مشرف
- عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45
مواضيع مماثلة
» كيف تجعل طفلك يحبك
» شعر عن المدرسة
» كيف تجعل الطالب يحب الرياضيات
» كيف تجعل المنتدى في القمه !!
» مكتبة المدرسة .........
» شعر عن المدرسة
» كيف تجعل الطالب يحب الرياضيات
» كيف تجعل المنتدى في القمه !!
» مكتبة المدرسة .........
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi