بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

 المسير الرياضي وسؤال الهوية   56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Image


المسير الرياضي وسؤال الهوية

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Empty المسير الرياضي وسؤال الهوية

مُساهمة من طرف educateur2009 الثلاثاء أكتوبر 04, 2011 1:16 am










بعد توالي الأزمات بالعديد من الأنواع الرياضيةواخرها ألعاب القوى في بطولة العالم التي أقيمت مأخرا تعمق النقاش بشكل كبير حول موضوع التسيير الرياضي بالمغرب،حيث يجمع جل الفاعلين على إن هذه الانتكاسات كانت بالدرجة الأولى وليدة تسيير مختل على كل المستويات ابتدءا من الأندية مرورا بالعصب والجامعات ووصولا إلى الوزارة الوصية .فمنذ سنوات والأجهزة الرياضية تراكم أخطاء تسييرها إلى أن جاءت القشة التي قصمت ظهر البعير ،دون أن يطرح السؤال طيلة هذه المدة عن هوية المسير الرياضي المغربي ،ودون أن توضع خطة عمل أو إستراتيجية رياضية كفيلة بتغيير ملامح التسيير.لقد حان الوقت الآن ليزال القناع عن حقيقة التسيير الرياضي بالمغرب ولتوضع علامة استفهام كبيرة عن هوية المسير الرياضي .رغم دخولنا هذه الموسم في تطبيق الاحتراف
يصعب وضع تعريف مدقق لهوية المسير الرياضي المغربي ربما كان مرد ذالك إلى غياب قانون خاص به، فحتى القانون المتعلق بالتربية البدنية والصادر في 24 غشت 2010لايحدد بشكل واضح مثلا اختصاصات مسيري العصب أو الجامعات الرياضية أو حتى دور الدولة و المؤسسات العامة و الخاصة في تنمية الرياضة بقدر ما يوضح العقوبات المفروضة على كل من خالف ما نص عليه هذا القانون ، لكن بشكل عام ، المسير الرياضي هو ذالك الإنسان المحب والمولع والغيور على مجال انشغاله ، يضحي بكل مالديه من وقت وتفكير ومال من أجل تطوير الرياضة .
وبالتالي فالحديث عن التسيير الرياضي يجعلنا أمام نوعين من المسيرين :المسير المثقف العارف الهاوي بالمجال ،والمسير الجاهل للنشاط الذي يسيره والمتموقع بقوة المال من أجل غرض في نفس يعقوب (الانتخابات المحلية ,البٍرلمانية........)
إن المسير الرياضي ظاهرة قديمة جديدة في المجتمع ،وتبين الحالات التي يمكن معينتها في كثير من الفرق والأندية الوطنية.ان المسيرين الرياضيين لايشكلون فئة متجانسة لامن حيت معارفهم ولا من حيث القنوات والآليات التي استعملوها لتبوء مكانة الصدارة على الصعيد الرياضي المحلي ، ولا من حيث ألأنشطة الرياضية التي يتعاطون لها .وأمام تنوع الحالات التي نصادفها في الواقع العيني، فانه من الصعوبة مما كان صياغة نمط مثالي ينطبق على جميع المسيرين .
إن المسير الرياضي الذي نجده على رأس الفرق والأندية الصغيرة أ,المتوسطة هو في اغلب الحالات من النمط الذي يطلق عليه بالعصامي ، لقد استفاد من الظرفية الرياضية في العقود الأخيرة ، كما استفاد من تشجيعات الدولة والجامعات الرياضية والمجالس الإقليمية والجهوية والبلديات .....إلا أن هذه العوامل الموضوعية لم تكن لتساعده لولا توفره على صفات ذاتية أهلته لللإستفادة من تلك الظرفية واستغلال ما أتيح له من فرص . وتجدر الإشارة إلى أن من جملة ما يتميز به المسير الرياضي عموما ،هوحب العمل والتفاني فيه والتفرغ له ، ومن يعرفه عن قرب يؤكد انه رجل منشغل باستمرار ، تجده دائما مع ألاعبين أ, المدؤرب أو نخبة من المكتب المسير ، حاضرا في التداريب يصيح ويصرخ ويأمر ويستعطف ....ومن حيث نوعية التكوين يمكن أن نميز بين المسيرين الذين تلقو مايمكن أن نسميه بالتعليم التقليدي ،ولا يتمتع هؤلاء في كثير من الأحيان بتكوين رياضي شامل ومتخصص ويتمتل رصيدهم التكويني والمعرفي أساسا في التجربة الذاتية وافتقارهم الىتكوين حديث في مجال التسيير والتدبير الرياضي ،المسيرين خريجي الجامعات والمعاهد العليا الرياضية والذين بفضل ممارساتهم وما يتمتعون به من معارف رياضية وتخصصات من احتلال مواقع المسؤولية.وتشكل العلاقات الشخصية الوسيلة الرئيسية التي من خلالها يؤثر المسير الرياضي في محيطه ، ونلاحظ ذالك على كافة المستويات في معاملته اليومية سواء تعلق الأمر بعلاقته بالفريق أوالنادي الذي يعمل في إطاره ويحتك به يوميا، ويسهر بشكل مباشر على مراقبة ومتابعة نتائجه وارتباطه بالعصبة والجامعة أو الإدارة المحلية .وبخصوص هذه الأخيرة تجدر الإشارة الى أن نجاح المسير المحلي يتوقف الى حد كبير على نوعية العلاقات الشخصية التي تربطه بها.
للفرق أوالأندية الصغيرة أو المتوسطة بنية تنظيمية بسيطة للغاية،فهي تتميز بوجود رئيس ونائبه، بالإضافة الى مجموعة أخرى تتراوح ما بين 9 الى15 عضوا أوأكتر،ويسهر الرئيس على تلبية حاجيات الفريق وتحديد أهدافه ،ومنهم من يتخذ أغلبية القرارات التي تهمه،وقليلا ما يوجد مكتب مسير يعمل يشكل جماعي .فعلاقة الرئيس بباقي أعضاء المكتب المسير غالبا ما يميزها والولاء و التبعية،كما يتوفر الرئيس على مجموعة من الامتيازاتويتدخل في كل شيء من شؤون الاعبين والمدرب الى الطاقم التقني رغم عدم توفره في معظم الأحيان على تكوين متخضضفي مجال التسيير الرياصي .فمعرفته في هذا المجال محدودة أو منعدمة وربما كان هذا أحد العوائق الأساسية التي تحول دون تطوير الفرق والأندية.
فالمسير الرياضي لم يعد هو ذالك الشخص الذي يسير ناديا اوعصبة أوجامعة بطريقة شخصية أحادية ،بل بات لازما عليه اشراك كل الأطراف في التسيير وابتعاده عن لعب الدور القيادي .لقد أصبحت ملامح مسيري اليوم مختلفة تماما عن ملامح مسيري الأمس الذين ارتبطت أسماء كثيرين منهم بشكل نضالي بأسماء أنديتهم لدرجة أصبحت معها هذه الأخيرة تتنفس برئتي مسيريها ،فبدونهم لايمكن أن تستمر ويكفي أن اسم بلهاشمي بوجدة أومكوار بالدار البيضاءأوالخمليشي بفاس .أماليوم فالمعادلة تغيرت وان كانت حصيلة اشتغال مسيري الأمس تبدو افصل من حيث نظرائهم اليوم .
حاليا لم يعد المسير/الرئيس الضامن الوحيد لإستمراريت عطاء النادي بل وجب اعطاء الفرصة لكل الأطراف للمساهمة في اتخاد القرار الريلضي .انه نوع من دمقركة التسيير الذي تفتقر اليه دواليب الرياضة المغربية والذي يحثم على المسير ان يصبح عالما بقواعد التدبير الرياضي كعلم قائم بذاته وهو العلم الذي بدأتبوادره تظهر داخل المشهد الرياضي من خلال تخرج دفعات من حاملي دبلومالدراسات العليا المتخصصة في التدبير والتسيير والتدريب الرياضي.
فالمسيرالكفء والحديث وعلى مستوى النسق القيمي يتوفر على قدر من المعرفة والكفاءة والتحديث .فهو دائم الإطلاع ، يتابع تطورات المعرفة الرياضية في مجال تخصصه كما يتابع تطور الحياةالرياضية على الصعيد الوطني و الدولي ، وقد يساهم في تلك الحياة عن طريق الإنخراطات في الاتحادات أو العصب الجهوية أوالوطنية كالجامعات مثلا .
فالمسير المثقف أو المتعلم على العموم ، وان كان التعليم لا يشكل شرطا ضروريا من شروط التسيير الرياضي ،يتوفر على معرفة دقيفة بالخريطة الرياضية الوطنية والجهوية والمحلية ويعرف التنظيمات المتواجدة ،انه مسير صاحب فضية.أما المسير الوصولي فهو يفتقر الى أنفته وشهامته وكرامته،ومبدؤه يختزل في أمر واحد هو المصلحة الشخصية أو الخاصة .والتي تحدد تعامله مع باقي مكونات الحقل الرياضي والجهوي والوطني.فالعمل أو التسيير الرياضي بالنسبة له ليس وليد قناعات ومبادىء معينة ، وانما هو وسيلة فقط لتحقيق المكاسب المادية والمعنوية .
لقد أصبحت الدول المتقدمة رياضيا غنية بما يعرف بالمسييرين الرياضيين المحترفين ، وهم أشخاص يحصلون بالأساس على مدخولهم من العمل الرياضي الذي يشكل نشاطهم الرئيسي .
فالعمل الرياضي بات يشكل بالنسبة للعديد من الفاعلين نشاط اقتصاديا لا يختلف في جوهره عن سائر الأنشطة الإقتصادية الأخرى
كما يمكن التمييز داخل قبيلة المسيرين الرياضيين بين ثلاثة أصناف –المسيرون الكبار ،وهم الذين يملكون رؤوس أموال مهمة يقيمون بها مقاولات رياضية كبرى (ريل مدريد،بارشلونة ،جيف نتيس........)ويوجد صنف آخر تنطبق عليه كثير من مواصفات المقاولين المتوسطين ،وهم أشخاص يمولون مشاريعهم الرياضية
بالاعتماد على إمكانياتهم المادية ومساهمة الأجهزة والجهات الرياضية و السياسية ، وهناك أخيرا المسيرون الذين لا يملكون سوى طاقاتهم الفكرية والعضليةفي تدبير شؤون الفريق أو العصبة.
ان التسيير الرياضي علم وفن في آن واحد وبالتالي فالمسير الذي يشتغل في هذا المجال يجب أن يحتكم دائما للأساليب العلمية في التفكير والممارسة و الإبداع.
مصطفى تيدار

educateur2009
عضو جديد
عضو جديد

عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 21/09/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Empty رد: المسير الرياضي وسؤال الهوية

مُساهمة من طرف TARKANO الثلاثاء أكتوبر 04, 2011 1:46 pm

مشكور أخي أرى أن في المجتمعات العربية المسؤولية دائما تذهب لغير أهل الإختصاص اي الرجل الغير المناسب في المكان الغير المناسب والذي لا يتقن أو لا يفهم عمله لا تنتظر منه شيء لنه أصلا لايفقه فيه وبتالي تكثر الإرتجالية والتخبط في اصدار القرارات وهذا ينجر عنه ضعف في المستوى وكل شيء.
لذلك لابد من وضع الرجل المناسب في مكانه المناسب وللكفاءة دور كبير في تطوير اي مجال والتشبيب له اثر بالغ كذلك وعليه لابد من اخذ بعين الإعتبار لكل هته الأشياء لتقدم والرقيفي شتى المجالات رياضية او غيرها .
TARKANO
TARKANO
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 47

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 المسير الرياضي وسؤال الهوية   Empty رد: المسير الرياضي وسؤال الهوية

مُساهمة من طرف educateur2009 الأربعاء أكتوبر 05, 2011 12:37 am

تحية رياضية
شكراللاخ TARKANO على هتمامك بالموضوع وانك على حق إدا أسندت الامور الى غير أصحابها فنتظر الساعة وهذا هو السبس الئيسي في تضهور رياضتنا العربية والافريقية

educateur2009
عضو جديد
عضو جديد

عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 21/09/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى