المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
تفسير قوبه تعالى {ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون}
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تفسير قوبه تعالى {ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون}
تفسير قوبه تعالى {ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون}
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
قوله : ما فرطنا في الكتاب من شيء أي ما أغفلنا عنه ولا ضيعنا فيه من شيء .
والمراد بالكتاب : اللوح المحفوظ ، فإن الله أثبت فيه جميع الحوادث ، وقيل : إن المراد به القرآن : أي ما تركنا في القرآن من شيء من أمر الدين إما تفصيلا أو إجمالا ، ومثله قوله تعالى : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء [ النحل : 89 ] وقال : وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم [ النحل : 44 ] ، ومن جملة ما أجمله في الكتاب العزيز قوله : وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا [ الحشر : 7 ] فأمر في هذه الآية باتباع ما سنه رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ، فكل حكم سنه الرسول لأمته قد ذكره الله سبحانه في كتابه العزيز ، بهذه الآية وبنحو قوله تعالى : قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني [ آل عمران : 31 ] وبقوله : لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة [ الأحزاب : 21 ] ، ومن في من شيء مزيدة للاستغراق .
قوله : ثم إلى ربهم يحشرون يعني الأمم المذكورة ، وفيه دلالة على أنها تحشر كما يحشر بنو آدم ، وقد ذهب إلى هذا جمع من العلماء ، ومنهم أبو ذر وأبو هريرة والحسن وغيرهم .
وذهب ابن عباس ، إلى أن حشرها موتها ، وبه قال الضحاك .
والأول أرجح للآية ، ولما صح في السنة المطهرة من أنه يقاد يوم القيامة للشاة الجلحاء من الشاة القرناء ، ولقول الله تعالى : وإذا الوحوش حشرت [ التكوير : 5 ] ، وذهبت طائفة من العلماء إلى أن المراد بالحشر المذكور في الآية حشر الكفار ، وما تخلل كلام معترض .
تفسير القرطبي
قوله تعالى : ما فرطنا في الكتاب من شيء أي : في اللوح المحفوظ فإنه أثبت فيه ما يقع من الحوادث . وقيل : أي : في القرآن أي : ما تركنا شيئا من أمر الدين إلا وقد دللنا عليه في القرآن ; إما دلالة مبينة مشروحة ، وإما مجملة يتلقى بيانها من الرسول عليه الصلاة والسلام ، أو من الإجماع ، أو من القياس الذي ثبت بنص الكتاب ; قال الله تعالى : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وقال : وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم وقال : وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا فأجمل في هذه الآية وآية ( النحل ) ما لم ينص عليه مما لم يذكره ، فصدق خبر الله بأنه ما فرط في الكتاب من شيء إلا ذكره ، إما تفصيلا وإما تأصيلا ; وقال : اليوم أكملت لكم دينكم .
قوله تعالى : ثم إلى ربهم يحشرون أي : للجزاء ، كما سبق في خبر أبي هريرة ، وفي صحيح مسلم عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة [ ص: 329 ] الجلحاء من الشاة القرناء . ودل بهذا على أن البهائم تحشر يوم القيامة ; وهذا قول أبي ذر ، وأبي هريرة ، والحسن وغيرهم ; وروي عن ابن عباس ; قال ابن عباس في رواية : حشر الدواب والطير موتها ; وقال الضحاك ; والأول أصح لظاهر الآية والخبر الصحيح ; وفي التنزيل وإذا الوحوش حشرت وقول أبي هريرة فيما روى جعفر بن برقان ، عن يزيد بن الأصم ، عنه : يحشر الله الخلق كلهم يوم القيامة ، البهائم والدواب والطير وكل شيء ; فيبلغ من عدل الله تعالى يومئذ أن يأخذ للجماء من القرناء ثم يقول : ( كوني ترابا ) فذلك قوله تعالى : ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا . وقال عطاء : فإذا رأوا بني آدم وما هم عليه من الجزع قلن : الحمد لله الذي لم يجعلنا مثلكم ، فلا جنة نرجو ولا نار نخاف ; فيقول الله تعالى لهن : ( كن ترابا ) فحينئذ يتمنى الكافر أن يكون ترابا . وقالت جماعة : هذا الحشر الذي في الآية يرجع إلى الكفار وما تخلل كلام معترض وإقامة حجج ; وأما الحديث فالمقصود منه التمثيل على جهة تعظيم أمر الحساب والقصاص والاعتناء فيه حتى يفهم منه أنه لا بد لكل أحد منه ، وأنه لا محيص له عنه ; وعضدوا هذا بما في الحديث في غير الصحيح عن بعض رواته من الزيادة فقال : حتى يقاد للشاة الجلحاء من القرناء ، وللحجر لما ركب على الحجر ، وللعود لما خدش العود ; قالوا : فظهر من هذا أن المقصود منه التمثيل المفيد للاعتبار والتهويل ، لأن الجمادات لا يعقل خطابها ولا ثوابها ولا عقابها ، ولم يصر إليه أحد من العقلاء ، ومتخيله من جملة المعتوهين الأغبياء ; قالوا : ولأن القلم لا يجري عليهم فلا يجوز أن يؤاخذوا .
تفسير البغوي
ما فرطنا في الكتاب ) أي : في اللوح المحفوظ ، ( من شيء ثم إلى ربهم يحشرون ) قال ابن عباس والضحاك : حشرها موتها ، وقال أبو هريرة : يحشر الله الخلق كلهم يوم القيامة البهائم والدواب والطير ، وكل شيء فيأخذ للجماء من القرناء ، ثم يقول : كوني ترابا فحينئذ يتمنى الكافر ويقول : ( يا ليتني كنت ترابا ) .
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
قوله : ما فرطنا في الكتاب من شيء أي ما أغفلنا عنه ولا ضيعنا فيه من شيء .
والمراد بالكتاب : اللوح المحفوظ ، فإن الله أثبت فيه جميع الحوادث ، وقيل : إن المراد به القرآن : أي ما تركنا في القرآن من شيء من أمر الدين إما تفصيلا أو إجمالا ، ومثله قوله تعالى : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء [ النحل : 89 ] وقال : وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم [ النحل : 44 ] ، ومن جملة ما أجمله في الكتاب العزيز قوله : وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا [ الحشر : 7 ] فأمر في هذه الآية باتباع ما سنه رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ، فكل حكم سنه الرسول لأمته قد ذكره الله سبحانه في كتابه العزيز ، بهذه الآية وبنحو قوله تعالى : قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني [ آل عمران : 31 ] وبقوله : لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة [ الأحزاب : 21 ] ، ومن في من شيء مزيدة للاستغراق .
قوله : ثم إلى ربهم يحشرون يعني الأمم المذكورة ، وفيه دلالة على أنها تحشر كما يحشر بنو آدم ، وقد ذهب إلى هذا جمع من العلماء ، ومنهم أبو ذر وأبو هريرة والحسن وغيرهم .
وذهب ابن عباس ، إلى أن حشرها موتها ، وبه قال الضحاك .
والأول أرجح للآية ، ولما صح في السنة المطهرة من أنه يقاد يوم القيامة للشاة الجلحاء من الشاة القرناء ، ولقول الله تعالى : وإذا الوحوش حشرت [ التكوير : 5 ] ، وذهبت طائفة من العلماء إلى أن المراد بالحشر المذكور في الآية حشر الكفار ، وما تخلل كلام معترض .
تفسير القرطبي
قوله تعالى : ما فرطنا في الكتاب من شيء أي : في اللوح المحفوظ فإنه أثبت فيه ما يقع من الحوادث . وقيل : أي : في القرآن أي : ما تركنا شيئا من أمر الدين إلا وقد دللنا عليه في القرآن ; إما دلالة مبينة مشروحة ، وإما مجملة يتلقى بيانها من الرسول عليه الصلاة والسلام ، أو من الإجماع ، أو من القياس الذي ثبت بنص الكتاب ; قال الله تعالى : ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وقال : وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم وقال : وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا فأجمل في هذه الآية وآية ( النحل ) ما لم ينص عليه مما لم يذكره ، فصدق خبر الله بأنه ما فرط في الكتاب من شيء إلا ذكره ، إما تفصيلا وإما تأصيلا ; وقال : اليوم أكملت لكم دينكم .
قوله تعالى : ثم إلى ربهم يحشرون أي : للجزاء ، كما سبق في خبر أبي هريرة ، وفي صحيح مسلم عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة [ ص: 329 ] الجلحاء من الشاة القرناء . ودل بهذا على أن البهائم تحشر يوم القيامة ; وهذا قول أبي ذر ، وأبي هريرة ، والحسن وغيرهم ; وروي عن ابن عباس ; قال ابن عباس في رواية : حشر الدواب والطير موتها ; وقال الضحاك ; والأول أصح لظاهر الآية والخبر الصحيح ; وفي التنزيل وإذا الوحوش حشرت وقول أبي هريرة فيما روى جعفر بن برقان ، عن يزيد بن الأصم ، عنه : يحشر الله الخلق كلهم يوم القيامة ، البهائم والدواب والطير وكل شيء ; فيبلغ من عدل الله تعالى يومئذ أن يأخذ للجماء من القرناء ثم يقول : ( كوني ترابا ) فذلك قوله تعالى : ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا . وقال عطاء : فإذا رأوا بني آدم وما هم عليه من الجزع قلن : الحمد لله الذي لم يجعلنا مثلكم ، فلا جنة نرجو ولا نار نخاف ; فيقول الله تعالى لهن : ( كن ترابا ) فحينئذ يتمنى الكافر أن يكون ترابا . وقالت جماعة : هذا الحشر الذي في الآية يرجع إلى الكفار وما تخلل كلام معترض وإقامة حجج ; وأما الحديث فالمقصود منه التمثيل على جهة تعظيم أمر الحساب والقصاص والاعتناء فيه حتى يفهم منه أنه لا بد لكل أحد منه ، وأنه لا محيص له عنه ; وعضدوا هذا بما في الحديث في غير الصحيح عن بعض رواته من الزيادة فقال : حتى يقاد للشاة الجلحاء من القرناء ، وللحجر لما ركب على الحجر ، وللعود لما خدش العود ; قالوا : فظهر من هذا أن المقصود منه التمثيل المفيد للاعتبار والتهويل ، لأن الجمادات لا يعقل خطابها ولا ثوابها ولا عقابها ، ولم يصر إليه أحد من العقلاء ، ومتخيله من جملة المعتوهين الأغبياء ; قالوا : ولأن القلم لا يجري عليهم فلا يجوز أن يؤاخذوا .
تفسير البغوي
ما فرطنا في الكتاب ) أي : في اللوح المحفوظ ، ( من شيء ثم إلى ربهم يحشرون ) قال ابن عباس والضحاك : حشرها موتها ، وقال أبو هريرة : يحشر الله الخلق كلهم يوم القيامة البهائم والدواب والطير ، وكل شيء فيأخذ للجماء من القرناء ، ثم يقول : كوني ترابا فحينئذ يتمنى الكافر ويقول : ( يا ليتني كنت ترابا ) .
azzouzekadi- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 4080
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: تفسير قوبه تعالى {ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون}
بارك الله فيك عزوز وجعله الله في ميزان حسناتك .
TARKANO- إدارة
- عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 47
رد: تفسير قوبه تعالى {ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون}
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: تفسير قوبه تعالى {ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون}
قال الحافظ العلامة ابن رجب –رحمه الله تعالى- في (جامع العلوم والحكم) في شرح حديث النعمان بن بشير-رضي الله عنه- :
((وحاصلُ الأمر أنَّ الله –تعالى- أنزل على نبيه الكتاب ، وبيّن فيه للأمة ما يُحتاجُ إليه من حلال وحرام ، كما قال تعالى : { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ }...))اهـ.
قال الشيخ العلامة العثيمين:
( هذا هو الاستدلال الصحيح ! أن القرآن الكريم ما ترك شيئا إلا بينه ، "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء" ،"تبيانا" إما أن تكون مفعولا لأجله ، وعاملها "نزلنا" ؛وإما أن تكون مصدرا في موضع الحال من "الكتاب" ،أي: مُبينا.
وأيا كان ، فهذا هو الاستدلال على أن القرآن فيه بيان كل شيء.
أما ما يستدل به كثير من الناس ،وهو قوله تعالى :
{ما فرطنا في الكتاب من شيء} فهذا خطأ ،وتنزيل للآية على غير ما أراد الله تعالى ، قال الله تعالى:
{وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ}
فالمراد بالكتاب هنا اللوح المحفوظ وليس الكتاب العزيز)اهـ.
من شرح البلوغ.كتاب الجامع.
((وحاصلُ الأمر أنَّ الله –تعالى- أنزل على نبيه الكتاب ، وبيّن فيه للأمة ما يُحتاجُ إليه من حلال وحرام ، كما قال تعالى : { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ }...))اهـ.
قال الشيخ العلامة العثيمين:
( هذا هو الاستدلال الصحيح ! أن القرآن الكريم ما ترك شيئا إلا بينه ، "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء" ،"تبيانا" إما أن تكون مفعولا لأجله ، وعاملها "نزلنا" ؛وإما أن تكون مصدرا في موضع الحال من "الكتاب" ،أي: مُبينا.
وأيا كان ، فهذا هو الاستدلال على أن القرآن فيه بيان كل شيء.
أما ما يستدل به كثير من الناس ،وهو قوله تعالى :
{ما فرطنا في الكتاب من شيء} فهذا خطأ ،وتنزيل للآية على غير ما أراد الله تعالى ، قال الله تعالى:
{وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ}
فالمراد بالكتاب هنا اللوح المحفوظ وليس الكتاب العزيز)اهـ.
من شرح البلوغ.كتاب الجامع.
azzouzekadi- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 4080
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» تفسير الاحلام حسب الكتاب والسنة
» تفسير قوله تعالى ( إن جاءكم فاسق بنبأ )
» دررٌ منثورة في تفسير القرآن
» تفسير سورة الزلزلة على شكل بطاقات
» وقفة مع قوله تعالى: (وبشر المخبتين)
» تفسير قوله تعالى ( إن جاءكم فاسق بنبأ )
» دررٌ منثورة في تفسير القرآن
» تفسير سورة الزلزلة على شكل بطاقات
» وقفة مع قوله تعالى: (وبشر المخبتين)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi