المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
لمسافرون القادمون... «ضحايا» العشوائية والتلاعب بـ«التسعيرة» والانتظار!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لمسافرون القادمون... «ضحايا» العشوائية والتلاعب بـ«التسعيرة» والانتظار!
المسافرون القادمون... «ضحايا» العشوائية والتلاعب بـ«التسعيرة» والانتظار!
الإثنين, 20 فبراير 2012
الرياض - حسين النعمي
بين سائقين غير مرخصين، وسائقين مرخصين يعانون «شقاقاً» في ما بينهم يقع المسافر الباحث عن سبيل إلى الخروج من المطار إلى حيث يتجه.
صراعات وتحزبات بين سائقين غير مرخّص لهم بالعمل، وفي الجهة الأخرى سائقو سيارات الأجرة من حملة التراخيص، يدفعون ضريبة تراخيصهم بالوقوف في طابور طويل.. طويل، ويحاولون تحميل المسافر عبء انتظارهم برفع أسعارهم، وعدم الالتزام بالتسعيرة.
وصلت رحلة عبدالعزيز التميمي القادمة من القاهرة، بعد ثلاث ساعات من الإقلاع من مطار القاهرة الدولي، كان عائداً لأرض الوطن بعد إنهاء دراسته الجامعية، يقول: «خرجت بأمتعتي من باب المطار، وأنا محمل بتوصـــــيات زملائي الطلاب وعما سمعته عند باب المــطار، عن بعض سائقي المركبات النظاميين وغير النظامين، وضرورة اختيار المناسب».
تجاوز التميمي مجموعة من «الكدادة» الذين استقبلوه مبكراً قبل خروجه من مبنى المطار، مفضلاً التوجه إلى السائقين النظاميين لثقته بهم، «لكن ما جعلني أصرف النظر عنهم تلك الطوابير الطويلة من السيارات، إضافة إلى المغالاة في الأسعار.. كانوا يطلبون أسعاراً خيالية».
ويضيف: «إذا بدأت في مناقشة أحدهم بالأجرة، ذهب ولم يلتفت إليك، وهو ما جعلني أعود أدراجي إلى أحد الكدادة للذهاب معه وبأي تسعيرة يريدها»، مطالباً بضرورة تنظيم عملهم ومنح شركات خاصة، للقيام بذلك وفق ما هو معمول به في الخارج.
التميمي ليس حالة استثنائية، بل يمثل حالة أصلية، إذ أبدى عدد من المسافرين القادمين إلى مطار الملك خالد الدولي انزعاجهم، خلال جولة «الحياة» على رصيف المطار وبالقرب من بواباته، من سوء التنظيم عند أبواب المطار من بعض السائقين غير النظامين، الذين يتسابقون لمضايقة المسافرين بطلب الصعود معهم.
وأشار عدد منهم إلى ضرورة وضع تسعيرة معينة، ومتابعة السائقين بصفة عامة، مشيرين إلى أن غالبيتهم يفضلون حجز أكبر قدر من المسافرين رغبة منهم بزيادة الغلة.
يحكي المسافر عادل قاضي قصته، فيقول: «لدى وصولي إلى مطار الملك خالد الدولي، فوجئت بالمشهد، فما أعلمه وأسمعه عن العاصمة السعودية بأنها متطورة ومنظمة، لكنني صدمت بالمشهد على رصيف المطار، بداية بعدم الترتيب وضعف التنظيم وانتشار السائقين على بوابات الخروج بطريقة فوضوية، إضافة إلى الاستغلال المادي، وتفاوت التسعيرة بينهم، وما زاد الطين بلة ذلك الوقت المهدر في انتظار تحرك المركبة التي اتفقت مع صاحبها للوصول إلى مبتغاك».
واستغرق وصول ماجد الأعجم إلى منزله قرابة الساعتين، «بعد وصول طائرتي لأرض مـــــطار الملك خالد الدولي، ضاع وقتي بسبب رغــــــبة سائق التاكسي بتحميل أكبر عدد من المسافرين معه».
ويضيف: «كنا ثلاثة أشخاص، ولك أن تتخيل المشوار الطويل الذي يستغرقه الوصول إلى منزلك بعد توصيل الراكبين الآخرين، كل إلى المكان الذي يريد».
لكن الأمر بالنسبة إلى سامر بن يوسف «ليس غريباً»، فمطار الملك خالد الدولي لم يتطور منذ سنوات، ولم يتغير منظر المركبات الطويلة الواقفة عند الأبواب، على حد قوله.
ويتابع: «العشوائية ذاتها، والشجار بين السائقين هو ذاته لم يتغير، ومسلسل البحث عن توصيلة مشحون بالمتاعب، والاستسلام لشروط أحدهم هي النتيجة، فالمسافر هو الضحية دائماً.
الإثنين, 20 فبراير 2012
الرياض - حسين النعمي
بين سائقين غير مرخصين، وسائقين مرخصين يعانون «شقاقاً» في ما بينهم يقع المسافر الباحث عن سبيل إلى الخروج من المطار إلى حيث يتجه.
صراعات وتحزبات بين سائقين غير مرخّص لهم بالعمل، وفي الجهة الأخرى سائقو سيارات الأجرة من حملة التراخيص، يدفعون ضريبة تراخيصهم بالوقوف في طابور طويل.. طويل، ويحاولون تحميل المسافر عبء انتظارهم برفع أسعارهم، وعدم الالتزام بالتسعيرة.
وصلت رحلة عبدالعزيز التميمي القادمة من القاهرة، بعد ثلاث ساعات من الإقلاع من مطار القاهرة الدولي، كان عائداً لأرض الوطن بعد إنهاء دراسته الجامعية، يقول: «خرجت بأمتعتي من باب المطار، وأنا محمل بتوصـــــيات زملائي الطلاب وعما سمعته عند باب المــطار، عن بعض سائقي المركبات النظاميين وغير النظامين، وضرورة اختيار المناسب».
تجاوز التميمي مجموعة من «الكدادة» الذين استقبلوه مبكراً قبل خروجه من مبنى المطار، مفضلاً التوجه إلى السائقين النظاميين لثقته بهم، «لكن ما جعلني أصرف النظر عنهم تلك الطوابير الطويلة من السيارات، إضافة إلى المغالاة في الأسعار.. كانوا يطلبون أسعاراً خيالية».
ويضيف: «إذا بدأت في مناقشة أحدهم بالأجرة، ذهب ولم يلتفت إليك، وهو ما جعلني أعود أدراجي إلى أحد الكدادة للذهاب معه وبأي تسعيرة يريدها»، مطالباً بضرورة تنظيم عملهم ومنح شركات خاصة، للقيام بذلك وفق ما هو معمول به في الخارج.
التميمي ليس حالة استثنائية، بل يمثل حالة أصلية، إذ أبدى عدد من المسافرين القادمين إلى مطار الملك خالد الدولي انزعاجهم، خلال جولة «الحياة» على رصيف المطار وبالقرب من بواباته، من سوء التنظيم عند أبواب المطار من بعض السائقين غير النظامين، الذين يتسابقون لمضايقة المسافرين بطلب الصعود معهم.
وأشار عدد منهم إلى ضرورة وضع تسعيرة معينة، ومتابعة السائقين بصفة عامة، مشيرين إلى أن غالبيتهم يفضلون حجز أكبر قدر من المسافرين رغبة منهم بزيادة الغلة.
يحكي المسافر عادل قاضي قصته، فيقول: «لدى وصولي إلى مطار الملك خالد الدولي، فوجئت بالمشهد، فما أعلمه وأسمعه عن العاصمة السعودية بأنها متطورة ومنظمة، لكنني صدمت بالمشهد على رصيف المطار، بداية بعدم الترتيب وضعف التنظيم وانتشار السائقين على بوابات الخروج بطريقة فوضوية، إضافة إلى الاستغلال المادي، وتفاوت التسعيرة بينهم، وما زاد الطين بلة ذلك الوقت المهدر في انتظار تحرك المركبة التي اتفقت مع صاحبها للوصول إلى مبتغاك».
واستغرق وصول ماجد الأعجم إلى منزله قرابة الساعتين، «بعد وصول طائرتي لأرض مـــــطار الملك خالد الدولي، ضاع وقتي بسبب رغــــــبة سائق التاكسي بتحميل أكبر عدد من المسافرين معه».
ويضيف: «كنا ثلاثة أشخاص، ولك أن تتخيل المشوار الطويل الذي يستغرقه الوصول إلى منزلك بعد توصيل الراكبين الآخرين، كل إلى المكان الذي يريد».
لكن الأمر بالنسبة إلى سامر بن يوسف «ليس غريباً»، فمطار الملك خالد الدولي لم يتطور منذ سنوات، ولم يتغير منظر المركبات الطويلة الواقفة عند الأبواب، على حد قوله.
ويتابع: «العشوائية ذاتها، والشجار بين السائقين هو ذاته لم يتغير، ومسلسل البحث عن توصيلة مشحون بالمتاعب، والاستسلام لشروط أحدهم هي النتيجة، فالمسافر هو الضحية دائماً.
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: لمسافرون القادمون... «ضحايا» العشوائية والتلاعب بـ«التسعيرة» والانتظار!
لك مني فائق التحية والتقدير ...
عذب الكلام- مشرف
- عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45
مواضيع مماثلة
» ليس كل ضحايا حوادث المرور من البشر
» آلاف الطلبة والأساتذة يؤبنون ضحايا انفجار تلمسان
» علاقة ظاهرها الزواج وباطنها الجوسسة آلاف الجزائريات ضحايا الاقتران مع الأجانب
» آلاف طفل تعرضوا للاعتداء و9 آلاف ضحايا لسوء المعاملة
» آلاف الطلبة والأساتذة يؤبنون ضحايا انفجار تلمسان
» علاقة ظاهرها الزواج وباطنها الجوسسة آلاف الجزائريات ضحايا الاقتران مع الأجانب
» آلاف طفل تعرضوا للاعتداء و9 آلاف ضحايا لسوء المعاملة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi