بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Emptyالخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

الخبرة اللغوية في رياض الاطفال 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Image


الخبرة اللغوية في رياض الاطفال

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Empty الخبرة اللغوية في رياض الاطفال

مُساهمة من طرف ريانية العود الإثنين فبراير 21, 2011 1:18 am




اهتم المربون الأوائل بتعليم الطفل عن طريق اللعب من خلال نظرياتهم الفكرية وأدبياتهم، وركزوا على أهمية توفير بيئة آمنة للطفل في الروضة، وعلى ممارسة الأطفال أنشطتهم في الهواء الطلق، ولم تكن القراءة والكتابة مدرجة ضمن المنهاج المعد للطفل
وحديثاً دعمت كثير من الأفكار والأبحاث مسألة أن يتعلم الطفل القراءة والكتابة في مرحلة ما قبل المدرسة من خلال مشاهدات للأطفال وهم يضعون إشارات على الورق ويحاولون الاتصال في سن مبكرة جدًّا مع الآخرين، ويتخذون تصرفات الراشدين نموذجاً لهم، وأن خربشاتهم ورسوماتهم وأشكال الحروف العشوائية هي إشارات دالة ومبكرة للكتابة وأظهرت الأبحاث أن الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة يتعلمون الفرق بين الحروف الهجائية والصور الدالة في الكتب، ويعرفون كيف يتعاملون مع الكتاب وكيف يتفحصونه، كما يعرفون أن الكتب هي مصادر المعاني من خلال الكلمات المكتوبة.
وغيرت الأبحاث الحالية ما كان سائداً من أفكار عن تعليم الطفل، حيث لم يكن التعلم اللغوي مدرجاً في منهاج الروضة، وصارت تشجع الكتابة والقراءة في الروضة، حيث يميل الأطفال في سن ما قبل المدرسة إلى كثرة الكلام ويكون حديثهم ثريًّا وعفويًّا، ويضيفون من 500 – 600 كلمة في السنة إلى قائمة مفرداتهم بين سن 2-5، وتكون الحصيلة اللغوية حوالي 2000 كلمة في نهاية السنة الخامسة، ويستطيع أطفال ما قبل المدرسة تكوين جمل قصيرة تصل في بعض الأحيان إلى ثمان كلمات ويستطيعون التعبير عن مشاعرهم وأحاسيسهم.
مظاهر النمو اللغوي لطفل الروضة قدرته على :







سلوك الطفل الكتابي من خلال محاولاته التعبير بما يلي:




1- المشاركة في الكلام دون تردد أو خجل. 2- لفظ الحروف لفظاً سليماً. 3- التعبير عن مشاعره باستخدام المفردات والكلمات والجمل. 4- توسيع حصيلته اللغوية واستخدامه لمفردات جديدة. 5- التركيز والانتباه والاستماع إلى الأشياء التي تلقى عليه. 6- معرفة خصائص ومميزات الأشياء التي تعرض عليه أو يتعامل معها في الفصل أو في مكان اللعب. 7- تذكر الأغاني والأناشيد والقصص. 1- استعمال رسومات للكتابة. 2- تكوين كتابات هي عبارة عن خربشات. 3- استخدام الطفل ما يشبه أشكال الحروف. 4- استخدام ألفاظ مبتكرة. 5- الكتابة في المناسبات.
أما ما يظهر من محاولات للقراءة عند الطفل ( أو ما يسمى ما قبل القراءة ) فيتم من خلال:



1- الفهم والاستيعاب بوصف مواد وأدوات بجمل قصيرة وسرد أفكار عن موضوع ما وإيجاد علاقات من حيث النوع والسبب والتعبير عن خبرات وتجارب والتعبير عن انفعالات. 2- الإدراك بالتمييز بين الأصوات والألوان وبين الأدوات والمواد والتشابه والاختلاف، والتمييز بين ظرف الزمان وظرف المكان، مثل: اليوم، وأمس، ويسار، ويمين، وفوق، وتحت، وخلف، وأمام، ، والجهات شرق وغرب وشمال وجنوب. 3- اللغة بالإصغاء إلى الآخرين والتعامل مع الجماعة والاشتراك في جمع المعلومات والأخبار والتعبير عن الأفكار بشكل واضح والقيام بأدوار اللعب والتمثيل. 4- الجانب العاطفي والاجتماعي بالاتصال بالمعلم والمشاركة في الألعاب والأنشطة المختلفة والتعبير عن النفس، كأن يعبر ويتخيل نفسه رائد فضاء أو قائداً أو طيراً أو حيواناً.
لم تعد استراتيجيات تعليم الطفل تعتمد على أن يتعلم الطفل القراءة والكتابة بشكل منفصل، وإنما تضمنت كل مهارات التواصل وأن كل مهارة تدعم الأخرى، وأن هناك علاقة ديناميكية ما بين مهارات الاتصال ( والقراءة والكتابة واللغة الشفهية والإصغاء ) وأن كل مهارة تؤثر في الأخرى في سياق تطور الطفل في كل مجالات النمو.
وترى دون هولداواتي ( 1979 ) أن مراحل تطور التعلم المبكر للقراءة والكتابة تتمثل في مراحل ومستويات، وأن التعلم هو شكل تعليمي تطوري تراكمي نتج من خلال ما تعلمه الطفل من الوالدين وهو التعلم الطبيعي، ثم يدعم هذا التعلم، تعليم عالي الجودة في المدارس، ويعتبر هذان العنصران من التعلم مناسبين لتعليم القراءة والكتابة المعتمد على المنهج المدرسي ومن خصائصه التنظيم الذاتي والنشاطات الفردية والتداخل الدائم مع الزملاء.
وتذكر دون هولداواتي أربع عمليات تمكن الطفل من اكتساب مهارتي القراءة والكتابة، وهي أن:



1- ملاحظة سلوكيات التعلم، بأن يقرأ للطفل أو يشاهد الراشدين يقرؤون ويكتبون بأنفسهم. 2- التعاون، وهو أن يتعاون الطفل مع الراشد. 3- التدرب، وهي أن يجرب الطفل بنفسه وبمفرده ما تعلمه من نشاطات القراءة والكتابة دون أن يوجه من الراشد، والتدريب يعطى الأطفال فرصاً لتقييم أدائهم والقيام بتصحيح الأخطاء وزيادة حصيلتهم اللغوية. 4- مشاركة الطفل أوالطفلة مع الراشدين تطلعاً إلى تأكيد دعم البالغين والمهتمين والمشجعين.
أهداف تعلم القراءة والكتابة في مرحلة ما قبل المدرسة وهي تنحصر في إحداث التطوير فيما يأتي:




1- مواقف إيجابية تجاه القراءة والكتابة. 2- مفاهيم عن الكتب. 3- فهم القصة. 4- الإدراك الصوتي وأساسيات تعلم الأحرف الأبجدية. 5- وظائف، وأشكال القراءة والكتابة.
تعمل هذه الأهداف على تطوير ووضع استراتيجيات تعلم للأطفال وبناء مناهج تتضمن مهارات ومعارف تشبع احتياجات الأطفال لتعلم القراءة والكتابة، بمعنى أن يوفر للأطفال تعليماً مباشراً وبمنهجية وظيفية تكسب الأطفال مهارات وتزودهم بأنشطة ثرية ومشوقة.
ويؤدي المعلم وظيفة مهمة في توجيه تعليم الطفل القراءة والكتابة من خلال إعداد بيئة تعلم غنية بالمثيرات والإرشادات والوسائل، ومن خلال التشارك في الكتب مع الأطفال والتمسك بسلوكيات القراءة والكتابة، والتحدث عن الأحرف بالاسم والصوت وإعادة قراءة القصص، وإشراك الإطفال في ألعاب لغوية وتشجيع نشاط اللعب المرتبطة بالتعلم وتشجيع تجارب الكتابة، ويقوم الأطفال أثناء ذلك بالاستماع والإصغاء ومناقشة الكتب القصصية ويعرفون أن للكتب رسالة، ويتشاركون مع بعضهم بعضا في محاولات القراءة والكتابة وتمييز اليافطات والملصقات وتعرف بعض الأحرف واستخدام الأحرف في الكلمات.
ويتعلم الأطفال القراءة والكتابة عن طريق اللعب، حيث يتشكلون في مجموعات تتداخل مع بعضها البعضاً، وتقدم برامج لتعليم القراءة والكتابة لدعم اللعب، وأثناء اللعب يقرأ الأطفال ويكتبون ويتحدثون ويصغون كل إلى لآخر ويشاركون بخبراتهم السابقة ويتصلون بها مع معارف جديدة تثري قاموسهم اللغوي، وتطورهم اجتماعياً وعاطفياً وجسدياً.
وبشكل عام يمكن للأطفال في الرياض أن يجربوا القراءة والكتابة من خلال المظاهر الآتية:





1- يبدؤون بالاستمتاع عندما يقرأ لهم ويعيدون سرد القصص السهلة. 2- يستخدمون لغة وصفية ويفسرون ويكتشفون. 3- يتعرفون الأحرف و بخاصة الأحرف التي تتطابق أصواتها. 4- يظهرون تآلفاً مع الإيقاعات وبداية الأصوات. 5- يفهمون المبادئ الأساسية في التعامل مع الكتب. 6- يكتبون الأحرف والكلمات التي تتكرر.
وتساعد المعلمة الأطفال في التحدث عن تجاربهم في القراءة والكتابة ومعرفة الحرف وصوته، ومساعدتهم على تحليل الكلمات إلى أحرف، وقراءة قصص غنية بالمعاني وتوفير فرص كتابية يومية.
أما أسس تعليم الأطفال اللغة فتتمثل في عدة مهارات هي:




1- الاستماع 2- الإنصات. 3- الفهم 4- النطق الواضح للحروف والكلمات . 5 – التعبيرعن الأفكار في تراكيب وجمل قصيرة بسيطة.
وتوجد طريقتان لتعليم الطفل القراءة، وهما:

أ‌. الطريقة الحرفية وهي أن يتعلم الطفل الحروف الهجائية ومن ثم يدمج حرفين أو ثلاثة لتكوين كلمات بطرق محسوسة عن طريق الصور والوسائل، وهذه الطريقة تبدأ من البسيط إلى المعقد ومن الجزء إلى الكل.
ب‌. الطريقة الصوتية: وهذه الطريقة لا تختلف عن الطريقة الهجائية، ففيها يتعلم الطفل صوت الحرف ويميزه جيداً من خلال الصور والأشكال.
1- الطريقة الجزئية ، ومنها: 2- الطريقة الكلية التحليلية: وتبدأ بأن يتعرف الطفل الجملة ومن ثم ينتقل إلى الكلمة التي يحللها إلى حروف، أي أن الطفل يبدأ من الكل إلى الأجزاء.
تحياتي


من قول

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Empty رد: الخبرة اللغوية في رياض الاطفال

مُساهمة من طرف سحر الورود الإثنين فبراير 21, 2011 4:02 pm

مميزة المساعمة بفائدتها واهميتها
سلمت وسلم قلمك المميز

سحر الورود
صديق المنتدى
صديق المنتدى

عدد المساهمات : 100
تاريخ التسجيل : 21/02/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الخبرة اللغوية في رياض الاطفال Empty رد: الخبرة اللغوية في رياض الاطفال

مُساهمة من طرف ريانية العود الثلاثاء فبراير 22, 2011 12:27 am

[img:ce7b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img]


حبيبتي مرورك ينور صفحاتي

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى