المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
علم اللغة وتبيان مكانته بين سائر علوم العربية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
علم اللغة وتبيان مكانته بين سائر علوم العربية
علم اللغة
وهو ثاني علوم العربية تدوينا بعد وضع علم النحو .
موضوعه :
إذا كان علم النحو قد وضع لتقويم اللحن في الكلام الذي يُغيّر المعاني ، فإن هناك فسادًا آخر قد دخل على لغة العرب غير فساد اللحن ألا وهو الجهل بمعاني الألفاظ العربية ، وقد أدى هذا الجهل إلى أمرين :
الأول : استخدام الناس للألفاظ العربية في غير موضوعها في لغة العرب .
والأمر الثاني : هو استخدام الناس لألفاظ غير مناسبة ، أو استحداث ألفاظ جديدة للتعبير عن معاني مرادة لجهلهم باللفظ المناسب الذي يستخدمه العرب .
أي أن الجهل بمعاني الألفاظ قد أدى إلى استخدام الألفاظ في غير موضوعها وإلى العجز عن التعبير عن المعاني بالألفاظ المناسبة .
ومن هنا ظهرت الحاجة إلى تدوين الألفاظ العربية ومعانيها ، وهذا هو موضوع علم اللغة : وهو " ضبط دلالة الألفاظ على المعاني " .
ثمرة علم اللغة : وهو أيضًا في تحمل اللغة وآدائها من جهة علاقة اللفظ بالمعنى .
والمقصـود بالتحمـل : فهم المعــاني الصحيحــة لكـلام الغير ، ويدخل في هذا : الفهم الصحيح لمعاني الكتاب والسنة وفق مايفهمه العرب من ألفاظهما .
والمقصـود بالأداء :
قدرة المتكلم على التعبير عن المعاني المرادة بالألفاظ المناسبة في لغة العرب ، أي التعبير عن المعاني بالكلمات الفصيحة .
تدوين علم اللغة : قام العلماء بتدوين هذا العلم من ثلاث جهات :
الجهة الأولى : تدوين أصول علم اللغة وأصواتها وضوابط دلالة الألفاظ على المعاني ، وسمي هذا ( بفقه اللغة ) وأقدم كتبه
المعروفة لنا كتاب ( الخصائص ) لابن جني ( أبو الفتح عثمان بن عمرو ) 392 هـ ، ومن أفضلها ( المزهر في علوم العربية ) للسيوطي 911 هـ ، ومن كتب المعاصرين ( دراسات في فقه اللغة ) للدكتور صبحي الصالح ، و( فقه اللغة ) للدكتور علي عبد الواحد وافي .
الجهــة الثانيـة : تــدوين ألفــاظ اللغــة العربية ( مفرداتها ) مع بيان معنى ، أو معاني كل كلمة منها ، وسميت الكتب المشتملة على هذا ( معاجم ألفاظ اللغة ) ، وأقدمها كتاب ( العَيْن ) للخليل بن أحمد الفراهيدي 165 هـ ؛ ثم كثرت هذه المعاجم وتنوّعت طرائق مؤلفيها في الترتيب والاستيعاب وفي البسط والاختصار .
فمن جهة الترتيب :
منهم من رتب الكلمات على ترتيب مخارج الحروف ، كما فعل الخليل بن أحمد في كتاب ( العين ) ، فبدأ بحروف الحلق ثم حروف الحَنَك فالأضراس فالشفة فالحروف الهوائية ، ولما كان أقصى حروف الحلق هو حرف العَيْن ، فبدأ كتابه بالكلمات التي تبدأ بحرف العين وسّمى كتابه بأول مابدأ به ( العين ) كما كانت عادة كثير من السلف في تسمية كتبهم .
ومنهــم من رتــب الكلمــات على حــروف المعجــم المعروفــة مراعيًا أواخر الكلمات ؛ فبدأ بالكلمات التي آخرها همزة ، وهذه طريقة معظم الأقدمين كما فعل الجوهري ( إسماعيل بن حماد ) 393 هـ في كتابه ( تاج اللغة وصحاح العربية ) ، وابن منظور الأفريقي 711هـ في ( لسان العرب ) ، و مجد الدين الفيروز أبادي 817 هـ في ( القاموس المحيط ) الذي شرحه السيد محمد مرتضى الزبيدي 1205 هـ في ( تاج العروس ) .
ومنهــم من رتــب الكلمـات على حروف المعجم مراعيا أوائل الكلمات، فبدأ بالكلمات التي أولها همزة وهكذا ، وهذه طريقة الرازي في ( مختار الصحاح ) والذي اختار كلماته من كتاب ( الصحاح ) للجوهري ، والفيومي في ( المصباح المنير ) ، و ( المعجم الوسيط ) لمجمع اللغة العربية وغيرها ، هذا من جهة الترتيب .
أما من جهة الاستيعاب :
فمــن المؤلفــين من ألّف كتابــه على الاستيعــاب لمعظــم مفــردات اللغــة : كالخليل في ( العين ) ، وأبي منصور الأزهري 370هـ في ( تهــذيب اللغـة ) ، والجوهري في ( الصحـاح ) ، وابن منظور في ( لسان العرب ) ، والفيروزأبادي في ( القاموس المحيط ) .
ومع استيعابهم فقد بينوا ما هو شائع الاستعمال وما هو مهمل مهجور من الألفاظ ، وأكبر هذه المعاجم هو ( لسان العرب ) لابن منظور .
- ومن المؤلفين من اقتصرعلى المفردات الشائعــة الاستعمال دون المهجــورة ، ومن هذا كتاب ( الألفاظ ) لابن السِّكِّيت ، وكتاب ( الفصــيح ) لثعلب291 هـ ، و( مختار الصحــاح )للرازي ، و( المصباح المنير ) للفيومي .
- ومن المؤلفــين من اقتصــر على مفــردات علــوم معينــة ، ومنها كتب مفــردات القــرآن ( كالمفردات في غريب القرآن ) للراغب الأصفهاني 502 هـ ، أو مفردات الحديث ( كالنهاية ) لابن الاثير 606 هـ ، أو المفـردات التي يتــداولها الفقهــاء ( كالزاهر في غــريب ألفــاظ الشافعي ) لأبي منصور الأزهري 370 هـ ، و( تهذيب الأسماء واللغات ) للنووي 676هـ ، ومنهم من صنف في المفردات ذات القيمة البلاغية ( كأساس البلاغة ) لمحمود بن عمر الزمخشري 538 هـ صاحب تفسير ( الكشاف ) فإنه اقتصر على ذكر الألفاظ التي تدور معانيها بين الحقيقة والمجاز ، وإن كان ورود المجاز في اللغة هو محل خلاف ورفضه ابن تيمية وابن القيم ؛فهذه أهم معاجــم الألفاظ المعروفة وطرائقها في الترتيب والاستيعاب .
الجهة الثالثة من جهات تدوين علم اللغة : هى تدوين المعاني المختلفة مع بيان اللفظ المناسب لكل معنى منها ، وهذه هى ( معاجم المعاني ) .
فمعاجم الألفاظ تبدأ بذكر اللفظ ثم تبين معناه ، أما معاجم المعاني فإنها تبدأ بذكر المعنى ثم تبين اللفظ المناسب له ، ويتم ترتيب المعاني فيها على أبواب ، فتذكر الكَثْرة مثلاً ثم تذكر الألفاظ الدالة على الكثرة في مختلف المناسبات والأحوال .
وفائدة معاجم المعاني : اختيار اللفظ المناسب للتعبير عن المعنى المراد بأفصح ماتستعمله العرب .
وأهم معاجـم المعاني : كتاب ( المخصـّص ) لابن سِيــده ( أبو الحسـن علي بن إسماعيل الأندلسي ) 458 هـ ، وهو كتاب مبسوط ضخم ، وهناك كتاب مختصر في مجلد وهو ( فقه اللغة وسر العربية ) لأبي منصور الثعالبي 429 هـ ، وقريب منه كتاب ( الألفاظ الكتابية ) للهمذاني ( عبدالرحمن بن عيسى )320 هـ .
وعلى هذا فكتب علم اللغة ثلاثة أنواع : " كتب فقه اللغة ، ومعاجم الألفاظ ، ومعاجم المعاني " ، وهذا هو ثاني علوم اللغة العربية تدوينًا . مستجمع
وهو ثاني علوم العربية تدوينا بعد وضع علم النحو .
موضوعه :
إذا كان علم النحو قد وضع لتقويم اللحن في الكلام الذي يُغيّر المعاني ، فإن هناك فسادًا آخر قد دخل على لغة العرب غير فساد اللحن ألا وهو الجهل بمعاني الألفاظ العربية ، وقد أدى هذا الجهل إلى أمرين :
الأول : استخدام الناس للألفاظ العربية في غير موضوعها في لغة العرب .
والأمر الثاني : هو استخدام الناس لألفاظ غير مناسبة ، أو استحداث ألفاظ جديدة للتعبير عن معاني مرادة لجهلهم باللفظ المناسب الذي يستخدمه العرب .
أي أن الجهل بمعاني الألفاظ قد أدى إلى استخدام الألفاظ في غير موضوعها وإلى العجز عن التعبير عن المعاني بالألفاظ المناسبة .
ومن هنا ظهرت الحاجة إلى تدوين الألفاظ العربية ومعانيها ، وهذا هو موضوع علم اللغة : وهو " ضبط دلالة الألفاظ على المعاني " .
ثمرة علم اللغة : وهو أيضًا في تحمل اللغة وآدائها من جهة علاقة اللفظ بالمعنى .
والمقصـود بالتحمـل : فهم المعــاني الصحيحــة لكـلام الغير ، ويدخل في هذا : الفهم الصحيح لمعاني الكتاب والسنة وفق مايفهمه العرب من ألفاظهما .
والمقصـود بالأداء :
قدرة المتكلم على التعبير عن المعاني المرادة بالألفاظ المناسبة في لغة العرب ، أي التعبير عن المعاني بالكلمات الفصيحة .
تدوين علم اللغة : قام العلماء بتدوين هذا العلم من ثلاث جهات :
الجهة الأولى : تدوين أصول علم اللغة وأصواتها وضوابط دلالة الألفاظ على المعاني ، وسمي هذا ( بفقه اللغة ) وأقدم كتبه
المعروفة لنا كتاب ( الخصائص ) لابن جني ( أبو الفتح عثمان بن عمرو ) 392 هـ ، ومن أفضلها ( المزهر في علوم العربية ) للسيوطي 911 هـ ، ومن كتب المعاصرين ( دراسات في فقه اللغة ) للدكتور صبحي الصالح ، و( فقه اللغة ) للدكتور علي عبد الواحد وافي .
الجهــة الثانيـة : تــدوين ألفــاظ اللغــة العربية ( مفرداتها ) مع بيان معنى ، أو معاني كل كلمة منها ، وسميت الكتب المشتملة على هذا ( معاجم ألفاظ اللغة ) ، وأقدمها كتاب ( العَيْن ) للخليل بن أحمد الفراهيدي 165 هـ ؛ ثم كثرت هذه المعاجم وتنوّعت طرائق مؤلفيها في الترتيب والاستيعاب وفي البسط والاختصار .
فمن جهة الترتيب :
منهم من رتب الكلمات على ترتيب مخارج الحروف ، كما فعل الخليل بن أحمد في كتاب ( العين ) ، فبدأ بحروف الحلق ثم حروف الحَنَك فالأضراس فالشفة فالحروف الهوائية ، ولما كان أقصى حروف الحلق هو حرف العَيْن ، فبدأ كتابه بالكلمات التي تبدأ بحرف العين وسّمى كتابه بأول مابدأ به ( العين ) كما كانت عادة كثير من السلف في تسمية كتبهم .
ومنهــم من رتــب الكلمــات على حــروف المعجــم المعروفــة مراعيًا أواخر الكلمات ؛ فبدأ بالكلمات التي آخرها همزة ، وهذه طريقة معظم الأقدمين كما فعل الجوهري ( إسماعيل بن حماد ) 393 هـ في كتابه ( تاج اللغة وصحاح العربية ) ، وابن منظور الأفريقي 711هـ في ( لسان العرب ) ، و مجد الدين الفيروز أبادي 817 هـ في ( القاموس المحيط ) الذي شرحه السيد محمد مرتضى الزبيدي 1205 هـ في ( تاج العروس ) .
ومنهــم من رتــب الكلمـات على حروف المعجم مراعيا أوائل الكلمات، فبدأ بالكلمات التي أولها همزة وهكذا ، وهذه طريقة الرازي في ( مختار الصحاح ) والذي اختار كلماته من كتاب ( الصحاح ) للجوهري ، والفيومي في ( المصباح المنير ) ، و ( المعجم الوسيط ) لمجمع اللغة العربية وغيرها ، هذا من جهة الترتيب .
أما من جهة الاستيعاب :
فمــن المؤلفــين من ألّف كتابــه على الاستيعــاب لمعظــم مفــردات اللغــة : كالخليل في ( العين ) ، وأبي منصور الأزهري 370هـ في ( تهــذيب اللغـة ) ، والجوهري في ( الصحـاح ) ، وابن منظور في ( لسان العرب ) ، والفيروزأبادي في ( القاموس المحيط ) .
ومع استيعابهم فقد بينوا ما هو شائع الاستعمال وما هو مهمل مهجور من الألفاظ ، وأكبر هذه المعاجم هو ( لسان العرب ) لابن منظور .
- ومن المؤلفين من اقتصرعلى المفردات الشائعــة الاستعمال دون المهجــورة ، ومن هذا كتاب ( الألفاظ ) لابن السِّكِّيت ، وكتاب ( الفصــيح ) لثعلب291 هـ ، و( مختار الصحــاح )للرازي ، و( المصباح المنير ) للفيومي .
- ومن المؤلفــين من اقتصــر على مفــردات علــوم معينــة ، ومنها كتب مفــردات القــرآن ( كالمفردات في غريب القرآن ) للراغب الأصفهاني 502 هـ ، أو مفردات الحديث ( كالنهاية ) لابن الاثير 606 هـ ، أو المفـردات التي يتــداولها الفقهــاء ( كالزاهر في غــريب ألفــاظ الشافعي ) لأبي منصور الأزهري 370 هـ ، و( تهذيب الأسماء واللغات ) للنووي 676هـ ، ومنهم من صنف في المفردات ذات القيمة البلاغية ( كأساس البلاغة ) لمحمود بن عمر الزمخشري 538 هـ صاحب تفسير ( الكشاف ) فإنه اقتصر على ذكر الألفاظ التي تدور معانيها بين الحقيقة والمجاز ، وإن كان ورود المجاز في اللغة هو محل خلاف ورفضه ابن تيمية وابن القيم ؛فهذه أهم معاجــم الألفاظ المعروفة وطرائقها في الترتيب والاستيعاب .
الجهة الثالثة من جهات تدوين علم اللغة : هى تدوين المعاني المختلفة مع بيان اللفظ المناسب لكل معنى منها ، وهذه هى ( معاجم المعاني ) .
فمعاجم الألفاظ تبدأ بذكر اللفظ ثم تبين معناه ، أما معاجم المعاني فإنها تبدأ بذكر المعنى ثم تبين اللفظ المناسب له ، ويتم ترتيب المعاني فيها على أبواب ، فتذكر الكَثْرة مثلاً ثم تذكر الألفاظ الدالة على الكثرة في مختلف المناسبات والأحوال .
وفائدة معاجم المعاني : اختيار اللفظ المناسب للتعبير عن المعنى المراد بأفصح ماتستعمله العرب .
وأهم معاجـم المعاني : كتاب ( المخصـّص ) لابن سِيــده ( أبو الحسـن علي بن إسماعيل الأندلسي ) 458 هـ ، وهو كتاب مبسوط ضخم ، وهناك كتاب مختصر في مجلد وهو ( فقه اللغة وسر العربية ) لأبي منصور الثعالبي 429 هـ ، وقريب منه كتاب ( الألفاظ الكتابية ) للهمذاني ( عبدالرحمن بن عيسى )320 هـ .
وعلى هذا فكتب علم اللغة ثلاثة أنواع : " كتب فقه اللغة ، ومعاجم الألفاظ ، ومعاجم المعاني " ، وهذا هو ثاني علوم اللغة العربية تدوينًا . مستجمع
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: علم اللغة وتبيان مكانته بين سائر علوم العربية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عذب الكلام- مشرف
- عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45
مواضيع مماثلة
» عجائب اللغة العربية
» حماية اللغة العربية مسئولية من؟! ((أوضاع العربية خصوصا في قطر))
» أثر اللغة العربية في صحة المعتقد
» اصل اللغة العربية
» من اسرار اللغة العربية
» حماية اللغة العربية مسئولية من؟! ((أوضاع العربية خصوصا في قطر))
» أثر اللغة العربية في صحة المعتقد
» اصل اللغة العربية
» من اسرار اللغة العربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi