السبيل الى احياء القلوب القاسية المتحجرة

من طرف **ريانية العود** الأحد مارس 25, 2012 4:16 pm

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مما لا شك فية ان احنا بحاجه الى معرفة
السبيل الى احياء القلوب القاسية المتحجرة
فلقد اصبحت قلوبنا قاسية وغافلة عن عقوبة الله وصرنا نبحر في هذه الدنيا ونركض وراء الشهوات والملذات
ولم تعد قلوبنا تتاثر بالنصح
ولا بقراءة القران
واين نحن من اولئك الذين اذا ذكر الله وجلت قلوبهم.

اخوانى وأخواتى أنا جاية النهاردة أتكلم عن موضوع مهم جدا كلنا محتاجينه

ازاى نخلى قلوبنا صاحيه دائما ؟؟

ازاى نقدر نخلى ربنا فى قلبنا دايما؟

اين السبيل الى احياء القلوب التي تحجرت من كثرة الذنوب والمعاصي ؟

كيف نخلص العمل لله وحده دون أن يشوب ما نعمله النفاق ؟

كيف نجعل حب المولى وحب المصطفى أسمى أنواع الحب في قلوبنا ؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

احنا محتاجين نفضل باستمرار مداومين على ذكر الله سواء بقراءه المواعظ أو السماع ومشاهده بعض الفيديوهات القصيره التى تجعل القلوب متنبهه دائما لله حتى لاتسيغ قلوبنا فلنجعل الله دائما أمام أعيننا فى كل وقت هيا نشغل قلوبنا بذكر الله .

[size=25]، قالَ ـ صلّى اللهُ عليهِ وَسلمَ ـ : " أَلا وَإِنَّ في الجسدِ مضغةً إِذَا صلحت صلحَ الجسدُ كلهُ ، وَإِذَا فسدَت فسدَ الجسدُ كلهُ ، أَلا وَهِيَ القلبُ "[/size]

ان شاء الله هذا الموضوع سيكون أداه بسيطه لهذا كل واحد أو واحده عنده فكره عشان تفضل قلوبنا صاحية يحطها وعايزين كل يوم ندخل على الموضوع ده نحط تذكره أو موعظة جديدة
ولو ما عندكش ادخل عشان تشوف موعظه حد غيرك حطها.

فلنجعل هذا الموضوع شىء أساسى نفتحه كل يوم نصحى من خلاله قلوبنا وربنا يوفقنا يارب...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من طرف **ام الفداء** الأحد مارس 25, 2012 5:12 pm

موضوع رائع جدا ريانية

هيك النشاط غاليتي

وسأ كون أ ول المشاركين وا ن شا ء الله ا وفق

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما أصاب عبداً همٌ ولا حزنٌ فقال:

اللهم إني عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حُكمك، عدلٌ في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أوعلمته أحد من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً روى هذا الحديث الإمام أحمد وابن حبان والحاكم وصححه

وهذا الدعاء دعاء فريد يستدعى الانتباه، ويستدعي التفكير وهو جامع للخير حيث يتضمن قوله:أن تجعل القرآن ربيع قلبي الاستعاذة من الجفوة والغلظة والانطوائية، ويوحي بأن القرآن غيث غائث، وأن القلوب حياله تتطهر، ويطلب ثبات القلوب وعمارتها بالإيمان، وفيه تشويق لبركةٍ ربانيةٍ تمس القلوب فتكسبها قدرة على التفاعل مع هدايات القرآن.

اختلطت بشاشة هذا الدعاء الخاشع بأفئدة المتقين فانشرحت، وطابت وزكت وتلاقت، وشكلت تجمعاً فريداً قوامه العقيدة، ورباطه الأخوة، وطابعه الحركة المتزنة الرشيدة، فأصبحت هذه القلوب مزدهرة ناضرة يتحقق فيها المثل الكريم ﴿ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّار [الفتح: 29].
يتبع ........
والله المو فق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نحن من المتابعين ما يبوح بة قلمك

السبيل الى احياء القلوب القاسية المتحجرة

السبيل الى احياء القلوب القاسية المتحجرة

رد: السبيل الى احياء القلوب القاسية المتحجرة

رد: السبيل الى احياء القلوب القاسية المتحجرة