المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
حملة "تفريج كربة"..لإدخال الفرحة على اسر الغارمين
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حملة "تفريج كربة"..لإدخال الفرحة على اسر الغارمين
تطلقها " الشرق" بالتعاون مع وزارة الداخلية ومؤسسة عيد الخيرية .. حملة "تفريج كربة" لإدخال الفرحة على اسر الغارمين
انطلاقا من رسالتها تجاه المجتمع وقضاياه المختلفة ، تبدأ الشرق اليوم حملة انسانية تحت شعار(ادخل الفرحة على أسر الغارمين) وتهدف الحملة ، التي تأتي بالتعاون مع كل من وزارة الداخلية ومؤسسة عيد الخيرية ، الى سداد ديون الغارمين بالسجون لاطلاق سراحهم وادخال الفرحة الى قلوب اسرهم ليقضوا أيام العيد بين اهلهم.
وكانت الشرق قد تلقت كتابا من وزارة الداخلية يحوي تفاصيل بأسماء الغارمين والموقوفين والمحكوم عليهم في قضايا شيكات، وبلغت جملة المبلغ خمسة عشر مليونا وسبعمائة وتسع وتسعين الفا ومائة وثلاثة وستون ريالا (15,799,163) ريالا.
وستقوم الشرق بعرض الحالات التي تحتاج الى الدعم مع ايضاح المبلغ المطلوب ونشر التبرعات يوميا الى ان يكتمل المبلغ المطلوب ويسلم إلى الاخوة بوزارة الداخلية لتقوم بدورها بتسليم المبلغ للجهات المختصة للافراج عن صاحب الحالة المذكورة. ويتم التبرع عبر حساب خاص بحملة "تفريج كربة" بمصرف قطر الاسلامي والدولي الاسلامي او التبرع مباشرة بالادارة المالية بدار الشرق أو من خلال مؤسسة عيد الخيرية والأفرع الخاصة بها.
وتهيب الشرق بجميع المحسنين والمحسنات بالتبرع لدعم هذه الحملة في هذا الشهر الفضيل وادخال الفرحة على أسر الغارمين والفوز برضا الله، لأن اطلاق سراح هؤلاء وتقديم العون المالي لهم من مصارف الزكاة وذلك من ابواب الخير التي يتعاظم اجرها في هذا الشهر المبارك.
لكننا لابد لنا ان نذكر ان هناك شروطا لابد من مراعاتها، وضعها العلماء لضبط الأصول العملية، لتحقيق الغايات الشرعية، ومصالح المجتمع الإسلامي، ونخلص بعضها في ما يلي:
شروط مساعدة الغارمين:
1- لا يجوز إعطاء الغارمين لمصلحة نفسه من الزكاة، إذا كان دينه في معصية كالميسر، والربا، إلا إذا تحقق صدق توبته.
2- الغارم لمصلحة نفسه القوي المكتسب، لا يجوز له أن يأخذ من مال الزكاة، إذا أمكن سداد دينه من كسبه، أو أنظره صاحب المال إلى ميسرة مستقبلاً.
3- إذا أخذ الغارم من الزكاة بوصف الغرم، فلا يجوز له أن ينفق هذا المال إلا في سداد غرمه، أما إذا أخذ الزكاة بوصف الفقر، فيجوز له ان ينفق هذا المال في مختلف حاجاته.
4- الغارم الفقير أو المسكين، أولى بالزكاة من الفقير، أو المسكين الذي ليس بغارم، لأن الأوليين اجتمع فيهما وصفان: الغرم والفقر أو المسكنة، والآخرين ليس فيهما إلا وصف الفقر.
5- يجوز إعطاء الغارم من الزكاة بمقدار ما عليه من ديون قَلّت أو كثرت، إذا كان في مال الزكاة وفاء لتلك الديون، فإن استغنى الغارم قبل سداد ما عليه من ديون، وجب عليه إرجاع تلك الأموال إلى ولي الأمر، أو لمن أخذ الزكاة منه، فإن لم يستطع فإنه يدفعها في مصارف الزكاة.
6- يجوز إعطاء الغارم من مال الزكاة في العام الذي يحل دينه فيه، ولو بقي من ذلك العام أشهر على موعد السداد، ولا يعطى سدادين العام التالي، إلا أن يصالح المدين صاحب الدين على السداد في الحال، مع الحطّ من الدين.
7- لا ينبغي لمن يجد دخلا يكفيه، أن يستدين لإنشاء مصنع، أو مزرعة، أو مسكن، اعتماداً منه على السداد من مال الزكاة، فمال الزكاة يعطى لسد حاجة الفقراء، أو ايجاد دخل لهم لسد حاجتهم، ولا يعطى لمن لديه ما يكفيه ليزداد ثراء.
8- الضامن مالاً عن رجل معسر، يجوز إعطاؤه ما ضمنه إن كان الضامن معسراً.
9- يجوز قضاء دين الميت من مال الزكاة، إذا لم يكن في ميراثه ما يفي به، ولم يسدد ورثته دينه، ففي تسديد دينه من الزكاة إبراء لذمته، وحفظ لأموال الدائنين.
أنواع من الغارمين المعاصرين
1- ديون تجارية: الغالب فيها انها تكون على شكل «شيكات» من غير رصيد، اعطيت مقابل بضاعة مشتراة لغرض الربح، وهذه الديون سبيلها المحاكم، وما تقرره وتحكم فيه، لتعذر إحاطة المحاسبين بجميع جوانب القضية، من حسابات ومخزون، وتسهيلات بنكية، وتجارية مع الغير، والعلاقات مع الشركات الأخرى، ومدى الضرر الحاصل، وغير ذلك من الأمور التي تستدعي قرار خبراء المحاكم فيها، ولا يعتبر أصحاب هذه الديون من الغارمين إلا في حالات المحق الكامل، وانعدام القدرة على الوفاء بالديون، والتعرض للسجن والفاقة.
2- ديون البنوك: وهي غالب الديون المعاصرة، وفقاً لقانون المصرف المركزي، فإنه يمنع من إعطاء العميل دين دون ضمانات، وألا يزيد القسط الشهري لهذه الديون على %60 من راتب المدين، فإذا كان ملتزماً بهذا، ولكن إذا أصابته جانحة، أو انهيت خدمات هذا المدين المقيم من عمله، بسبب قهري، أو تعسفي، أو أصابه عجز أوقفه عن العمل، فلم يعد يستطيع السداد فيقضي دينه من الزكاة بشروطه، وفي حالة المصارف والبنوك الإسلامية، يشترط في الدين المذكورة سابقاً، لقضاء دينه من الزكاة، وأما في حالة البنوك الربوية فيزداد شرط التوبة الفعلية الصادقة، وذلك بتحويل راتب المدين إلى أحد البنوك الإسلامية، فإذا لم يفعل ذلك فلا يقضي عنه دينه لا من زكاة ولا من غيرها، بل عليه ان يتحمل وزره.
3- ديون المحاكم: وهي الديون التي صدر فيها حكم قضائي بوجوب السداد الفوري، والمدين إما لأنه مسجون، أو مهدد بالسجن إلى أن يقضي دينه، فإذا ثبت عدم امتلاك المدين لما يسدد به دينه زائدا عن حالته الأصلية للمعيشة، وغير ذلك فينبغي ان يقضي عنه دينه، سواء كان دينا شخصيا أو تجاريا إذا كان دينه مباحا.
أما إذا كان دينه محرماً فالتوبة النصوح، والتأكد من صدقه بالعزم على عدم العودة إلى ذلك، ويمكن قضاء دينه من الزكاة، أو الصدقات، أو أموال التطهير إذا وجدت.
4- الإسراف: هو ما تجاوز الحد في النفقات، ومقياسه يختلف من إنسان إلى آخر وحسب ما يملك، أو يكسب، فاذا تجاوز صرفه بما لا يستطيع الوفاء به، ويقصد منه، ومن غير ضرورة فاستدان مسرفا دون رادع، ولا وازع، فلا يعطى من الزكاة، ولا من غيرها، والله الموفق للصواب.
ومن أراد التوسع في هذا البحث فعليه مراجعة كتابنا «الزكاة بين الأحكام الفقهية والتطبيقات المعاصر».
الخبير الشرعي
محمد محيي الدين الأصفر
__________________
انطلاقا من رسالتها تجاه المجتمع وقضاياه المختلفة ، تبدأ الشرق اليوم حملة انسانية تحت شعار(ادخل الفرحة على أسر الغارمين) وتهدف الحملة ، التي تأتي بالتعاون مع كل من وزارة الداخلية ومؤسسة عيد الخيرية ، الى سداد ديون الغارمين بالسجون لاطلاق سراحهم وادخال الفرحة الى قلوب اسرهم ليقضوا أيام العيد بين اهلهم.
وكانت الشرق قد تلقت كتابا من وزارة الداخلية يحوي تفاصيل بأسماء الغارمين والموقوفين والمحكوم عليهم في قضايا شيكات، وبلغت جملة المبلغ خمسة عشر مليونا وسبعمائة وتسع وتسعين الفا ومائة وثلاثة وستون ريالا (15,799,163) ريالا.
وستقوم الشرق بعرض الحالات التي تحتاج الى الدعم مع ايضاح المبلغ المطلوب ونشر التبرعات يوميا الى ان يكتمل المبلغ المطلوب ويسلم إلى الاخوة بوزارة الداخلية لتقوم بدورها بتسليم المبلغ للجهات المختصة للافراج عن صاحب الحالة المذكورة. ويتم التبرع عبر حساب خاص بحملة "تفريج كربة" بمصرف قطر الاسلامي والدولي الاسلامي او التبرع مباشرة بالادارة المالية بدار الشرق أو من خلال مؤسسة عيد الخيرية والأفرع الخاصة بها.
وتهيب الشرق بجميع المحسنين والمحسنات بالتبرع لدعم هذه الحملة في هذا الشهر الفضيل وادخال الفرحة على أسر الغارمين والفوز برضا الله، لأن اطلاق سراح هؤلاء وتقديم العون المالي لهم من مصارف الزكاة وذلك من ابواب الخير التي يتعاظم اجرها في هذا الشهر المبارك.
لكننا لابد لنا ان نذكر ان هناك شروطا لابد من مراعاتها، وضعها العلماء لضبط الأصول العملية، لتحقيق الغايات الشرعية، ومصالح المجتمع الإسلامي، ونخلص بعضها في ما يلي:
شروط مساعدة الغارمين:
1- لا يجوز إعطاء الغارمين لمصلحة نفسه من الزكاة، إذا كان دينه في معصية كالميسر، والربا، إلا إذا تحقق صدق توبته.
2- الغارم لمصلحة نفسه القوي المكتسب، لا يجوز له أن يأخذ من مال الزكاة، إذا أمكن سداد دينه من كسبه، أو أنظره صاحب المال إلى ميسرة مستقبلاً.
3- إذا أخذ الغارم من الزكاة بوصف الغرم، فلا يجوز له أن ينفق هذا المال إلا في سداد غرمه، أما إذا أخذ الزكاة بوصف الفقر، فيجوز له ان ينفق هذا المال في مختلف حاجاته.
4- الغارم الفقير أو المسكين، أولى بالزكاة من الفقير، أو المسكين الذي ليس بغارم، لأن الأوليين اجتمع فيهما وصفان: الغرم والفقر أو المسكنة، والآخرين ليس فيهما إلا وصف الفقر.
5- يجوز إعطاء الغارم من الزكاة بمقدار ما عليه من ديون قَلّت أو كثرت، إذا كان في مال الزكاة وفاء لتلك الديون، فإن استغنى الغارم قبل سداد ما عليه من ديون، وجب عليه إرجاع تلك الأموال إلى ولي الأمر، أو لمن أخذ الزكاة منه، فإن لم يستطع فإنه يدفعها في مصارف الزكاة.
6- يجوز إعطاء الغارم من مال الزكاة في العام الذي يحل دينه فيه، ولو بقي من ذلك العام أشهر على موعد السداد، ولا يعطى سدادين العام التالي، إلا أن يصالح المدين صاحب الدين على السداد في الحال، مع الحطّ من الدين.
7- لا ينبغي لمن يجد دخلا يكفيه، أن يستدين لإنشاء مصنع، أو مزرعة، أو مسكن، اعتماداً منه على السداد من مال الزكاة، فمال الزكاة يعطى لسد حاجة الفقراء، أو ايجاد دخل لهم لسد حاجتهم، ولا يعطى لمن لديه ما يكفيه ليزداد ثراء.
8- الضامن مالاً عن رجل معسر، يجوز إعطاؤه ما ضمنه إن كان الضامن معسراً.
9- يجوز قضاء دين الميت من مال الزكاة، إذا لم يكن في ميراثه ما يفي به، ولم يسدد ورثته دينه، ففي تسديد دينه من الزكاة إبراء لذمته، وحفظ لأموال الدائنين.
أنواع من الغارمين المعاصرين
1- ديون تجارية: الغالب فيها انها تكون على شكل «شيكات» من غير رصيد، اعطيت مقابل بضاعة مشتراة لغرض الربح، وهذه الديون سبيلها المحاكم، وما تقرره وتحكم فيه، لتعذر إحاطة المحاسبين بجميع جوانب القضية، من حسابات ومخزون، وتسهيلات بنكية، وتجارية مع الغير، والعلاقات مع الشركات الأخرى، ومدى الضرر الحاصل، وغير ذلك من الأمور التي تستدعي قرار خبراء المحاكم فيها، ولا يعتبر أصحاب هذه الديون من الغارمين إلا في حالات المحق الكامل، وانعدام القدرة على الوفاء بالديون، والتعرض للسجن والفاقة.
2- ديون البنوك: وهي غالب الديون المعاصرة، وفقاً لقانون المصرف المركزي، فإنه يمنع من إعطاء العميل دين دون ضمانات، وألا يزيد القسط الشهري لهذه الديون على %60 من راتب المدين، فإذا كان ملتزماً بهذا، ولكن إذا أصابته جانحة، أو انهيت خدمات هذا المدين المقيم من عمله، بسبب قهري، أو تعسفي، أو أصابه عجز أوقفه عن العمل، فلم يعد يستطيع السداد فيقضي دينه من الزكاة بشروطه، وفي حالة المصارف والبنوك الإسلامية، يشترط في الدين المذكورة سابقاً، لقضاء دينه من الزكاة، وأما في حالة البنوك الربوية فيزداد شرط التوبة الفعلية الصادقة، وذلك بتحويل راتب المدين إلى أحد البنوك الإسلامية، فإذا لم يفعل ذلك فلا يقضي عنه دينه لا من زكاة ولا من غيرها، بل عليه ان يتحمل وزره.
3- ديون المحاكم: وهي الديون التي صدر فيها حكم قضائي بوجوب السداد الفوري، والمدين إما لأنه مسجون، أو مهدد بالسجن إلى أن يقضي دينه، فإذا ثبت عدم امتلاك المدين لما يسدد به دينه زائدا عن حالته الأصلية للمعيشة، وغير ذلك فينبغي ان يقضي عنه دينه، سواء كان دينا شخصيا أو تجاريا إذا كان دينه مباحا.
أما إذا كان دينه محرماً فالتوبة النصوح، والتأكد من صدقه بالعزم على عدم العودة إلى ذلك، ويمكن قضاء دينه من الزكاة، أو الصدقات، أو أموال التطهير إذا وجدت.
4- الإسراف: هو ما تجاوز الحد في النفقات، ومقياسه يختلف من إنسان إلى آخر وحسب ما يملك، أو يكسب، فاذا تجاوز صرفه بما لا يستطيع الوفاء به، ويقصد منه، ومن غير ضرورة فاستدان مسرفا دون رادع، ولا وازع، فلا يعطى من الزكاة، ولا من غيرها، والله الموفق للصواب.
ومن أراد التوسع في هذا البحث فعليه مراجعة كتابنا «الزكاة بين الأحكام الفقهية والتطبيقات المعاصر».
الخبير الشرعي
محمد محيي الدين الأصفر
__________________
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
ميادة- صديق المنتدى
- عدد المساهمات : 185
تاريخ التسجيل : 01/03/2011
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» عيد الخيرية تطلق حملة "الغارمين" الثالثة لسداد ديون ألف غارم
» حملة لإيقاظ ملايين الناس فجرا
» اقبل يا باغي الخير ....نفس كربة المحتاجين ....جزيتم خيرا
» حملة تاج الوقار
» حملة ضد الوزير على الـ''فايسبوك''
» حملة لإيقاظ ملايين الناس فجرا
» اقبل يا باغي الخير ....نفس كربة المحتاجين ....جزيتم خيرا
» حملة تاج الوقار
» حملة ضد الوزير على الـ''فايسبوك''
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi