المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
حملة أرشدني2 بدورة عن معالجة العنف المدرسي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حملة أرشدني2 بدورة عن معالجة العنف المدرسي
الدغيلبي: الدورات التدريبية من أبرز فعاليات الحملة
آل لافي: دراسات تشير إلى ارتفاع نسب العنف عند الأطفال
الدوحة - الشرق:
افتتحت حملة أرشدني2، التي يشرف عليها مركز أرشدني بعيد الخيرية ويرعاها سعادة السيد ناصر بن عبدالله الحميدي، وزير الشؤون الاجتماعية، بدورة عن معالجة العنف المدرسي لدى طلاب المرحلة الابتدائية، واستمرت الدورة ثلاثة أيام يعقبها متابعة ميدانية في المدارس المشتركة في الحملة، لبيان الأثر التطبيقي لهذه الدورات.
وقال مدير مركز أرشدني الشيخ سلطان الدغيلبي: إن هذه الدورات التدريبية من أبرز فعاليات الحملة، وتركِّز هذه الدورة على تدريب الاختصاصيين على كيفية اكتشاف الطفل الذي تعرَّض للعنف من خلال رسومات ينفذها بيده وتخضع للملاحظة والدراسة لمعرفة دلالاتها على نفسيته وشخصيته. وتستمر الدورة 3 أيام بفندق رتاج الريان، ويحاضر فيها محمد آل لافي المدرب المتخصِّص من المملكة العربية السعودية. وذكر الدغيلبي أن المشاركين من 11 مدرسة قطرية ابتدائية، وهناك مدارس تتواصل معنا وسيلتحقون بركب الحملة إن شاء الله.
وحاضر في المحاضرة محمد بن عبدالله آل لافي خبير التطوير والتنمية البشرية، حيث تركَّز حديثه عن العنف المدرسي وخصائص النمو لدى الأطفال والتطبيقات التربوية بكل مرحلة من المراحل، والأسباب التي تؤدي إلى العنف ضد الأطفال والطرق المناسبة للتخلُّص من هذا العنف.
وأضافت الدورة بعدا جديدا، من خلال اكتشاف الطلاب الذين يمارسون العنف أو يُمارس عليهم العنف عن طريق رسوماتهم أو كتاباتهم، فأما عن طريق الخط فإننا يمكن أن نلاحظ العنف الموجه للطلاب على النحو الآتي: تظهر في كتابات الطالب العنيف مثلثات وتقاطعات حادة، فالحروف لا تكتب بشكل مسلسل.
ويبالغ الطالب العنيف في الكتابة بخط كبير مبالغ فيه، وفي بعض الأحيان يكون الخط صغيرا جدا، خاصة للأطفال الذين يعانون من الكبت، ويكون الضغط على الورقة قويا وشديدا، وهذا يدلُّ على العصبية والعناد.
ويميل الأطفال المعنَّفون في الخط إلى الكتابة بعكس اتجاه الخط الطبيعي.
وقد يتجه الطالب العنيف إلى الكتابة في أسفل الصفحة تاركا مساحة كبيرة خالية أعلى الصفحة.
الرسومات
أما الرسومات فإنها تعتبر وسيلة لإظهار كل المشاعر والأحاسيس الداخلية لدى الطفل، وباستطاعة المختص تفسير هذه الرسومات إلى خصائص على النحو الآتي:
الإسقاطات: حيث يسقط الطفل كل ما يمر به من ضغوط على الورقة، ويظهر الأشكال العنيفة ويرسم أفراد الأسرة بشكل مختلف ومتباعد ويرسم نفسه بشكل صغير جدا.
إثبات الوجود: حيث يحاول الطفل أن يثبت وجوده عن طريق الالتفات إليه، والتركيز على متطلباته واحتياجاته، فتظهر في الرسم من خلال رسم الطفل نفسه بشكل كبير أو رسمه بملامح واسعة وكبيرة مثل كبر العينين أو الأنف، وهناك تفاصيل أخرى كثيرة تدلُّ على أن الطالب يتعرَّض للعنف أو عدم تلبية الاحتياجات.
وتناولت الدورة خصائص النمو الحركي والحسي والعقلي واللغوي والاجتماعي والخلقي عند الأطفال.
عقاب الطفل
وأكد آل لافي أن الطفل عندما يُعاقب ويستخدم الضرب والصراخ ضده فإن هذه المظاهر العنيفة تولِّد شعورا بالظلم والقهر لدى الطفل وتكون ردود أفعاله عنيفة لدى من هم أصغر منه أو أضعف منه وتصبح هذه التصرفات العدوانية عند الطفل عادة يصعب التخلص منها عند الكبر.
وبيَّن أن الحل لهذا السلوك العنيف يتركَّز في المقام الأول عند الأم، التي ينبغي عليها أن توفر الهدوء والصفاء في المحيط العائلي، ويتوفر ذلك في الحد من المشاجرات العائلية، ومن ثم الاعتماد على ضبط السلوك الانفعالي، وعدم التساهل وفي الوقت نفسه عدم استخدام القوة أو العقاب البدني لوقف السلوك العدواني.
وشدَّد المحاضر على أن الأبوين عليهما أن يبتعدا عن أسلوب الضرب في تأديب الأبناء واستخدام أسلوب الحرمان المؤقت من الأنشطة التي يحبها الطفل بدلا من الضرب كعقاب تأديبي.
وأكد على ضرورة مراقبة الأبوين لسلوك الطفل لمعرفة نسبة العنف التي لديه، ليحاولا معالجة ذلك من الصغر.
العنف ضد الأطفال
وبين أن هناك دراسات تشير إلى ارتفاع نسب العنف عند الأطفال، ففي أمريكا وصل عدد الأطفال الذين يعنَّفون قرابة مليوني طفل، وأن أكثر من نصف هذا العدد يتعرَّض للإهمال، و33 % يتعرَّض لاعتداء جسدي، و11.7 يتعرَّض لاعتداء جنسي، وأوضحت الدراسة أن النساء أكثر اعتداء على الأطفال من الرجال، وسبب ذلك أن الأطفال يظلون في حضانة النساء فترة طويلة.
مواطن العنف
وعدد آل لافي مواطن العنف، فبين أنها تكون في المنزل عن طريق العنف الجسدي أو النفسي، والعنف المدرسي وعمالة الأطفال، والعنف في الشارع.
وكشف عن تعرض الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة للعنف بصورة وصلت إلى حد الظاهرة، وذلك بسبب ضعف الوازع الديني والقيم الأخلاقية، وخلط المفاهيم.
وأوضح آل لافي أن الحد من معالجة العنف تكمن في الحلول المقترحة الآتية:
العمل على زيادة الوعي الديني والخلقي والتربوي والتعريف بحقوق الطفل وواجبات المربين.
وضع الأنظمة والتشريعات التي تضبط أسلوب التعامل مع الأطفال في المدارس.
محاربة ظاهرة عمالة الطفال من قبل الدولة والمجتمع.
تعزيز الدور الإعلامي في محاربة هذه الظاهرة وتسخير الأعمال الدرامية لخدمة هذا الغرض،
إدراك الأسباب التي تؤدي إلى العنف ضد الأطفال ووضع الحلول الناجعة للأطفال في المدارس.
شعور الآباء بالثقة في أنفسهم ومع أطفالهم
وفهم مراحل نمو الطفل والتعامل مع احتياجات كل مرحلة، محاولة إكساب الآباء مهارات جديدة بديلة لمشاعر التعنت والإحباط وتحدث آل لافي أيضا عن المؤشرات الجسدية لمعرفة العنف ضد الأطفال، فبيَّن أنها تظهر في مؤشرات جسدية عن طريق الخدوش أو التمزق في الوجه والشرخ والحروق والعض والجروح في الرأس ونزع الشعر، وكسر الجمجمة والجروح الداخلية نتيجة الضرب القوي.
كما تظهر مؤشرات العنف عن طريقة ميل الطفل للاستجابة لرغبات الوالدين إرضاء لهم، حتى لو كان ما سيقوم به لا يقتنع به الطفل، أو غير صحيح.
رعاة رسميون
تجدر الإشارة إلى أن حملة أرشدني 2 يشرف عليها مركز أرشدني بعيد الخيرية، وترعاها وزارة الشؤون الاجتماعية، ووزارة الداخلية ووزارة الشؤون البلدية والزراعة، ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والمجلس الأعلى للصحة، والمجلس الأعلى للتعليم، وجريدة الشرق وموقع شبابيات ورتاج الريان، وإدارة الحماية الاجتماعية، وأمان المؤسسة القطرية لحماية المرأة والطفل، وبالقطري الفصيح، والمركز الدولي لإعداد القادة، وجمعية الكشافة والمرشدات القطرية، ومركز قطر للعمل التطوعي، وترعى الحملة رسميا شركة دولفين للطاقة وأوريكس لمشاريع الطاقة والخدمات.
آل لافي: دراسات تشير إلى ارتفاع نسب العنف عند الأطفال
الدوحة - الشرق:
افتتحت حملة أرشدني2، التي يشرف عليها مركز أرشدني بعيد الخيرية ويرعاها سعادة السيد ناصر بن عبدالله الحميدي، وزير الشؤون الاجتماعية، بدورة عن معالجة العنف المدرسي لدى طلاب المرحلة الابتدائية، واستمرت الدورة ثلاثة أيام يعقبها متابعة ميدانية في المدارس المشتركة في الحملة، لبيان الأثر التطبيقي لهذه الدورات.
وقال مدير مركز أرشدني الشيخ سلطان الدغيلبي: إن هذه الدورات التدريبية من أبرز فعاليات الحملة، وتركِّز هذه الدورة على تدريب الاختصاصيين على كيفية اكتشاف الطفل الذي تعرَّض للعنف من خلال رسومات ينفذها بيده وتخضع للملاحظة والدراسة لمعرفة دلالاتها على نفسيته وشخصيته. وتستمر الدورة 3 أيام بفندق رتاج الريان، ويحاضر فيها محمد آل لافي المدرب المتخصِّص من المملكة العربية السعودية. وذكر الدغيلبي أن المشاركين من 11 مدرسة قطرية ابتدائية، وهناك مدارس تتواصل معنا وسيلتحقون بركب الحملة إن شاء الله.
وحاضر في المحاضرة محمد بن عبدالله آل لافي خبير التطوير والتنمية البشرية، حيث تركَّز حديثه عن العنف المدرسي وخصائص النمو لدى الأطفال والتطبيقات التربوية بكل مرحلة من المراحل، والأسباب التي تؤدي إلى العنف ضد الأطفال والطرق المناسبة للتخلُّص من هذا العنف.
وأضافت الدورة بعدا جديدا، من خلال اكتشاف الطلاب الذين يمارسون العنف أو يُمارس عليهم العنف عن طريق رسوماتهم أو كتاباتهم، فأما عن طريق الخط فإننا يمكن أن نلاحظ العنف الموجه للطلاب على النحو الآتي: تظهر في كتابات الطالب العنيف مثلثات وتقاطعات حادة، فالحروف لا تكتب بشكل مسلسل.
ويبالغ الطالب العنيف في الكتابة بخط كبير مبالغ فيه، وفي بعض الأحيان يكون الخط صغيرا جدا، خاصة للأطفال الذين يعانون من الكبت، ويكون الضغط على الورقة قويا وشديدا، وهذا يدلُّ على العصبية والعناد.
ويميل الأطفال المعنَّفون في الخط إلى الكتابة بعكس اتجاه الخط الطبيعي.
وقد يتجه الطالب العنيف إلى الكتابة في أسفل الصفحة تاركا مساحة كبيرة خالية أعلى الصفحة.
الرسومات
أما الرسومات فإنها تعتبر وسيلة لإظهار كل المشاعر والأحاسيس الداخلية لدى الطفل، وباستطاعة المختص تفسير هذه الرسومات إلى خصائص على النحو الآتي:
الإسقاطات: حيث يسقط الطفل كل ما يمر به من ضغوط على الورقة، ويظهر الأشكال العنيفة ويرسم أفراد الأسرة بشكل مختلف ومتباعد ويرسم نفسه بشكل صغير جدا.
إثبات الوجود: حيث يحاول الطفل أن يثبت وجوده عن طريق الالتفات إليه، والتركيز على متطلباته واحتياجاته، فتظهر في الرسم من خلال رسم الطفل نفسه بشكل كبير أو رسمه بملامح واسعة وكبيرة مثل كبر العينين أو الأنف، وهناك تفاصيل أخرى كثيرة تدلُّ على أن الطالب يتعرَّض للعنف أو عدم تلبية الاحتياجات.
وتناولت الدورة خصائص النمو الحركي والحسي والعقلي واللغوي والاجتماعي والخلقي عند الأطفال.
عقاب الطفل
وأكد آل لافي أن الطفل عندما يُعاقب ويستخدم الضرب والصراخ ضده فإن هذه المظاهر العنيفة تولِّد شعورا بالظلم والقهر لدى الطفل وتكون ردود أفعاله عنيفة لدى من هم أصغر منه أو أضعف منه وتصبح هذه التصرفات العدوانية عند الطفل عادة يصعب التخلص منها عند الكبر.
وبيَّن أن الحل لهذا السلوك العنيف يتركَّز في المقام الأول عند الأم، التي ينبغي عليها أن توفر الهدوء والصفاء في المحيط العائلي، ويتوفر ذلك في الحد من المشاجرات العائلية، ومن ثم الاعتماد على ضبط السلوك الانفعالي، وعدم التساهل وفي الوقت نفسه عدم استخدام القوة أو العقاب البدني لوقف السلوك العدواني.
وشدَّد المحاضر على أن الأبوين عليهما أن يبتعدا عن أسلوب الضرب في تأديب الأبناء واستخدام أسلوب الحرمان المؤقت من الأنشطة التي يحبها الطفل بدلا من الضرب كعقاب تأديبي.
وأكد على ضرورة مراقبة الأبوين لسلوك الطفل لمعرفة نسبة العنف التي لديه، ليحاولا معالجة ذلك من الصغر.
العنف ضد الأطفال
وبين أن هناك دراسات تشير إلى ارتفاع نسب العنف عند الأطفال، ففي أمريكا وصل عدد الأطفال الذين يعنَّفون قرابة مليوني طفل، وأن أكثر من نصف هذا العدد يتعرَّض للإهمال، و33 % يتعرَّض لاعتداء جسدي، و11.7 يتعرَّض لاعتداء جنسي، وأوضحت الدراسة أن النساء أكثر اعتداء على الأطفال من الرجال، وسبب ذلك أن الأطفال يظلون في حضانة النساء فترة طويلة.
مواطن العنف
وعدد آل لافي مواطن العنف، فبين أنها تكون في المنزل عن طريق العنف الجسدي أو النفسي، والعنف المدرسي وعمالة الأطفال، والعنف في الشارع.
وكشف عن تعرض الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة للعنف بصورة وصلت إلى حد الظاهرة، وذلك بسبب ضعف الوازع الديني والقيم الأخلاقية، وخلط المفاهيم.
وأوضح آل لافي أن الحد من معالجة العنف تكمن في الحلول المقترحة الآتية:
العمل على زيادة الوعي الديني والخلقي والتربوي والتعريف بحقوق الطفل وواجبات المربين.
وضع الأنظمة والتشريعات التي تضبط أسلوب التعامل مع الأطفال في المدارس.
محاربة ظاهرة عمالة الطفال من قبل الدولة والمجتمع.
تعزيز الدور الإعلامي في محاربة هذه الظاهرة وتسخير الأعمال الدرامية لخدمة هذا الغرض،
إدراك الأسباب التي تؤدي إلى العنف ضد الأطفال ووضع الحلول الناجعة للأطفال في المدارس.
شعور الآباء بالثقة في أنفسهم ومع أطفالهم
وفهم مراحل نمو الطفل والتعامل مع احتياجات كل مرحلة، محاولة إكساب الآباء مهارات جديدة بديلة لمشاعر التعنت والإحباط وتحدث آل لافي أيضا عن المؤشرات الجسدية لمعرفة العنف ضد الأطفال، فبيَّن أنها تظهر في مؤشرات جسدية عن طريق الخدوش أو التمزق في الوجه والشرخ والحروق والعض والجروح في الرأس ونزع الشعر، وكسر الجمجمة والجروح الداخلية نتيجة الضرب القوي.
كما تظهر مؤشرات العنف عن طريقة ميل الطفل للاستجابة لرغبات الوالدين إرضاء لهم، حتى لو كان ما سيقوم به لا يقتنع به الطفل، أو غير صحيح.
رعاة رسميون
تجدر الإشارة إلى أن حملة أرشدني 2 يشرف عليها مركز أرشدني بعيد الخيرية، وترعاها وزارة الشؤون الاجتماعية، ووزارة الداخلية ووزارة الشؤون البلدية والزراعة، ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والمجلس الأعلى للصحة، والمجلس الأعلى للتعليم، وجريدة الشرق وموقع شبابيات ورتاج الريان، وإدارة الحماية الاجتماعية، وأمان المؤسسة القطرية لحماية المرأة والطفل، وبالقطري الفصيح، والمركز الدولي لإعداد القادة، وجمعية الكشافة والمرشدات القطرية، ومركز قطر للعمل التطوعي، وترعى الحملة رسميا شركة دولفين للطاقة وأوريكس لمشاريع الطاقة والخدمات.
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
ميادة- صديق المنتدى
- عدد المساهمات : 185
تاريخ التسجيل : 01/03/2011
مواضيع مماثلة
» ظاهرة العنوسة معالجة والتكفل بمشاكل الشباب
» بحث ...العنف العائلي ...
» العنف ضد الأطفال أسبابه وعلاجه
» العنف الرقـمـي: كيف نحـمي أبنــاءنا منـه ؟؟
» العنف ضد الأطفال المعاقين وكيفية تدعيم أسرهم
» بحث ...العنف العائلي ...
» العنف ضد الأطفال أسبابه وعلاجه
» العنف الرقـمـي: كيف نحـمي أبنــاءنا منـه ؟؟
» العنف ضد الأطفال المعاقين وكيفية تدعيم أسرهم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi