المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
سامحيني أرجوك ..سامحوني .. سامحني
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سامحيني أرجوك ..سامحوني .. سامحني
ياسبحان الله
كانت الزوجه حامل وادخلوها الى غرفه العمليات وكان الزوج متوترا جدا وبعد فترهأخرجوها من غرفة العمليات .. وكان الزوج أعصابه مشدودة .. بدأت ترتاح عندما رآهابخير ..و قدمت الممرضة بالمولود الجديد .. نسي نفسه و زوجته و العالم بأسره .. ركضإليها مسرعاً
- ماذا رُزقتُ ؟؟
- أنثى . تيارات قاسية من الحزن تخرج منجوفه تمر بحلقه و تخترق رأسه ..
- إنها جميلة جداً ... و قالت أمها إنها وجد
- نظر إليها .. شفاه وجد الطرية تتحرك و كأنها تريد أن تبتسم لوالدها .. لكنعيونه كانت تتحدث : لماذا أتيتِ ؟! لم أريدك أنت! كم انتظرت هذا المولود .. يا الله ! أيسبغ علينا سبحانه بنعمه ثم نركلها بدلاً من الشكران و الحمد!! كان خيراً لنا أننركل ما رسب في أذهاننا من عادات مقيتة و تقاليد سقيمة تدل على سخف رؤانا و تفاهةتفكيرنا و قلة حيلتنا في التعامل مع مطالب الحياة .. دخل إلى زوجته بعد أن نقلوهاإلى غرفتها .. تحدثت إليه :
- ألم ترها ؟! إنها جميلة جداً .. انظر إلى هذهالشعر الاشقر ما أروعها ...
- لم يرد سوى بـ : حمداً لله على سلامتك .. غصتالأم و اغروقت عيناها بالدموع .. ضمت ابنتها .. نظرت إليه نظره فاحصة .. كاد يعميهاالحزن الذي يتلبسه .. أشاحت وجهها عنه و ألقمت وجد ثديها .. تدفق في لبنها جرعاتزائدة من الحب و الحنان علها تعوضها ما ستفقد من حنان الأب ! مرت الأيام ... وجدتكبر و تحلو .. و أبوها غير مكترث لها .. صار عمرها ثلاث سنوات و خصل الشعر الأشقروصلت إلى كتفها .. ثغرها شديد الحمرة بدأ يتحرك بكلمات بريئة تدغدغ القلب .. ذاتيوم كان أبوها يجلس على الأريكة ذاهلاً عما حوله .. فأمسكت الكرة و رمتها إليه .. ارتطمت الكرة برجله و لم ينتبه ! ركضت نحو الكرة و رمتها إليه مرة أخرى .. أيضاً لمينتبه .. صعدت على السرير .. قبلت يده و وضعتها على وجهها .. لكنه لم يتحرك .. نظرتإليه فإذا هو نائم .. وضعت رأسها على حضنه و بدأت تغني بكلمات قليلة حفظتها من أمهاعندما كانت تغني لها لتنام .. وهي تمرر يدها على يده و كأنه طفلها و هي تنومه .. وهكذا حتى نامت هي الأخرى .. دخلت الأم فوجدت الاثنين نائمين معاً .. تفاجأت ! وامتلأت عيناها بالدموع فرحاً .. عندما استيقظ الأب قبّل وجد على رأسها قبلةً سريعةو مضى إلى عمله .. و لأول مرةمنذ أن ولدت أخذ يفكر ماذا سيجلب لها و هو عائد إلىالمنزل .. لقد تخيل أنه يعطيها السكاكر .. و أنها فرحة .. امتلأ قلبه بالنشوة عندماتحركت في مخيلته هذه الصورة .. أوقف سيارته .. نزل إلى البائع و جلب لها كيساًمليئاً بالسكاكر .. عاد إلى البيت في المساء .. فتحت زوجته الباب و هي في ثيابالخروج !
- ماذا دهاك ؟! لماذا أنت خارجة في مثل هذا الوقت ؟!
- أبي مريض ،نقلوه إلى المستشفى و أريد أن أراه ..
- إذاً أوصلك
- لا ، ابق أنت عند وجدو سيأتي أخي ليأخذني الآن - حسناً ذهبت أم وجد و بقي هو مع وجد وحدهما في المنزل .. بدّل ملابسه و دخل إلى غرفة الجلوس .. كانت وجد تجلس على الأرض و تداعب دميتها .. رسم ثغرها ابتسامة مميزة كأنها تستدر عطفه..
- أتعرفين ماذا جلبت لك يا وجد ؟! - ردت بابتسامة ..
- خذي هذه السكاكر .. إنها ملونة و لذيذة .. احتضنت وجدالسكاكر و كأنها أمسكت كنزاً ثميناً .. كادت تطير بما تحمل في يديها .. أشارت إليهأن يفتح لها واحدة .. ففعل و ألقمها إياها بيده .. مصت إصبعه و هو يضعها في فيها .. لأول مرة يضع لها شيئاً في فمها !! ما هذا الشعور الرائع الذي حرم منه نفسه كل هذهالأيام ... جلس على السرير يشاهد التلفاز ..و وجْد تلعب مع دميتها.. بدأ يحس بالتعب .. مد رجليه من على السرير و حدث نفسه : اليوم كان شاقاً جداً .. أشاح بنظره عنالتلفاز و أخذ ينظر إلى وجد و كأنه يراها لأول مرة .. التعب يزداد... صورة وجد تهتزفي عينيه من شدة التعب .. اصفرَّ وجهه ! إنه يشعر بالاختناق .. حاول فتح النافذةإلا أن حركته كانت مشلولة .. فك زر القميص قرب رقبته .. وجهه بدا شاحباً جداً .. العرق البارد يتصبب بغزارة .. قلبه ينبض بسرعة ..أطرافه باردة .. حاول الوقوف يريدطلب المساعدة , وقع على الأرض قبل أن تصل يده إلى الهاتف .. لم يعد
يرىشيئاً .. حتى قدرته على الكلام أصبحت
مشلولة ..الظلام يملأ رأسه ! عرفأنه
الموت .. صار يحاول أن يذكر الله بلسانه علّه يغفر
له لكن لسانهلم يستجيب ... إنه
يشعر بنفَسٍ قربه .. آه إنها وجد .. إنها قربه!
زحفت وجد نحوه .. يداها ترتجفان و
عيناها تبكيان .. المسكينةالصغيرة لم تعرف ماذا
ستفعل ؟!! أخرجت السكرة من فيها
فهي لا تملكغيرها!! وضعتها في فم أبيها ضمت
رأسه بكلتا يديها و هي تبكي وتلثمه
من كل مكان في وجهه ... بدأت أمارات الارتياح
تظهر على وجهه.. عادت زوجته
بعد زمن قليل و أحضرت الطبيب من فورها .. أجرى
له الطبيبالفحوصات و قال
: لقد أصبتَ بانخفاض حاد في السكر و كدت تفقد
حياتكو لكن هذه السّكرة هي التي
أنقذتك !! أخذ يبكي كولد صغير .. استغرب الطبيب
و انسحب لا يدري لمَ كل هذا
البكاء ؟! حملت الأم صغيرتها و مشتباتجاه غرفة
نومها .. فناداها : أم وجد ! لأول
مرة يناديها أم وجد !! استدارت نحوه مستفهمة
ماذا يريد منها.. - أريد وجد .. - إنها
نائمة .. - أريد أن أقبلها .. - إنها نائمة ، قد
توقظها .. - تعالي إليّ .. بكت أم وجد .
. ضمها زوجها و هي حاملة بنتها و قال لها :
سامحيني أرجوك ..سامحوني .. سامحني
يا الله ! اغفرلي .. حمداً لك ياالله .. حمداً لك ..
وضعت الأم إصبعها على فمها و
أشارت إليه : اخفض صوتك ... إنها نائمة
كانت الزوجه حامل وادخلوها الى غرفه العمليات وكان الزوج متوترا جدا وبعد فترهأخرجوها من غرفة العمليات .. وكان الزوج أعصابه مشدودة .. بدأت ترتاح عندما رآهابخير ..و قدمت الممرضة بالمولود الجديد .. نسي نفسه و زوجته و العالم بأسره .. ركضإليها مسرعاً
- ماذا رُزقتُ ؟؟
- أنثى . تيارات قاسية من الحزن تخرج منجوفه تمر بحلقه و تخترق رأسه ..
- إنها جميلة جداً ... و قالت أمها إنها وجد
- نظر إليها .. شفاه وجد الطرية تتحرك و كأنها تريد أن تبتسم لوالدها .. لكنعيونه كانت تتحدث : لماذا أتيتِ ؟! لم أريدك أنت! كم انتظرت هذا المولود .. يا الله ! أيسبغ علينا سبحانه بنعمه ثم نركلها بدلاً من الشكران و الحمد!! كان خيراً لنا أننركل ما رسب في أذهاننا من عادات مقيتة و تقاليد سقيمة تدل على سخف رؤانا و تفاهةتفكيرنا و قلة حيلتنا في التعامل مع مطالب الحياة .. دخل إلى زوجته بعد أن نقلوهاإلى غرفتها .. تحدثت إليه :
- ألم ترها ؟! إنها جميلة جداً .. انظر إلى هذهالشعر الاشقر ما أروعها ...
- لم يرد سوى بـ : حمداً لله على سلامتك .. غصتالأم و اغروقت عيناها بالدموع .. ضمت ابنتها .. نظرت إليه نظره فاحصة .. كاد يعميهاالحزن الذي يتلبسه .. أشاحت وجهها عنه و ألقمت وجد ثديها .. تدفق في لبنها جرعاتزائدة من الحب و الحنان علها تعوضها ما ستفقد من حنان الأب ! مرت الأيام ... وجدتكبر و تحلو .. و أبوها غير مكترث لها .. صار عمرها ثلاث سنوات و خصل الشعر الأشقروصلت إلى كتفها .. ثغرها شديد الحمرة بدأ يتحرك بكلمات بريئة تدغدغ القلب .. ذاتيوم كان أبوها يجلس على الأريكة ذاهلاً عما حوله .. فأمسكت الكرة و رمتها إليه .. ارتطمت الكرة برجله و لم ينتبه ! ركضت نحو الكرة و رمتها إليه مرة أخرى .. أيضاً لمينتبه .. صعدت على السرير .. قبلت يده و وضعتها على وجهها .. لكنه لم يتحرك .. نظرتإليه فإذا هو نائم .. وضعت رأسها على حضنه و بدأت تغني بكلمات قليلة حفظتها من أمهاعندما كانت تغني لها لتنام .. وهي تمرر يدها على يده و كأنه طفلها و هي تنومه .. وهكذا حتى نامت هي الأخرى .. دخلت الأم فوجدت الاثنين نائمين معاً .. تفاجأت ! وامتلأت عيناها بالدموع فرحاً .. عندما استيقظ الأب قبّل وجد على رأسها قبلةً سريعةو مضى إلى عمله .. و لأول مرةمنذ أن ولدت أخذ يفكر ماذا سيجلب لها و هو عائد إلىالمنزل .. لقد تخيل أنه يعطيها السكاكر .. و أنها فرحة .. امتلأ قلبه بالنشوة عندماتحركت في مخيلته هذه الصورة .. أوقف سيارته .. نزل إلى البائع و جلب لها كيساًمليئاً بالسكاكر .. عاد إلى البيت في المساء .. فتحت زوجته الباب و هي في ثيابالخروج !
- ماذا دهاك ؟! لماذا أنت خارجة في مثل هذا الوقت ؟!
- أبي مريض ،نقلوه إلى المستشفى و أريد أن أراه ..
- إذاً أوصلك
- لا ، ابق أنت عند وجدو سيأتي أخي ليأخذني الآن - حسناً ذهبت أم وجد و بقي هو مع وجد وحدهما في المنزل .. بدّل ملابسه و دخل إلى غرفة الجلوس .. كانت وجد تجلس على الأرض و تداعب دميتها .. رسم ثغرها ابتسامة مميزة كأنها تستدر عطفه..
- أتعرفين ماذا جلبت لك يا وجد ؟! - ردت بابتسامة ..
- خذي هذه السكاكر .. إنها ملونة و لذيذة .. احتضنت وجدالسكاكر و كأنها أمسكت كنزاً ثميناً .. كادت تطير بما تحمل في يديها .. أشارت إليهأن يفتح لها واحدة .. ففعل و ألقمها إياها بيده .. مصت إصبعه و هو يضعها في فيها .. لأول مرة يضع لها شيئاً في فمها !! ما هذا الشعور الرائع الذي حرم منه نفسه كل هذهالأيام ... جلس على السرير يشاهد التلفاز ..و وجْد تلعب مع دميتها.. بدأ يحس بالتعب .. مد رجليه من على السرير و حدث نفسه : اليوم كان شاقاً جداً .. أشاح بنظره عنالتلفاز و أخذ ينظر إلى وجد و كأنه يراها لأول مرة .. التعب يزداد... صورة وجد تهتزفي عينيه من شدة التعب .. اصفرَّ وجهه ! إنه يشعر بالاختناق .. حاول فتح النافذةإلا أن حركته كانت مشلولة .. فك زر القميص قرب رقبته .. وجهه بدا شاحباً جداً .. العرق البارد يتصبب بغزارة .. قلبه ينبض بسرعة ..أطرافه باردة .. حاول الوقوف يريدطلب المساعدة , وقع على الأرض قبل أن تصل يده إلى الهاتف .. لم يعد
يرىشيئاً .. حتى قدرته على الكلام أصبحت
مشلولة ..الظلام يملأ رأسه ! عرفأنه
الموت .. صار يحاول أن يذكر الله بلسانه علّه يغفر
له لكن لسانهلم يستجيب ... إنه
يشعر بنفَسٍ قربه .. آه إنها وجد .. إنها قربه!
زحفت وجد نحوه .. يداها ترتجفان و
عيناها تبكيان .. المسكينةالصغيرة لم تعرف ماذا
ستفعل ؟!! أخرجت السكرة من فيها
فهي لا تملكغيرها!! وضعتها في فم أبيها ضمت
رأسه بكلتا يديها و هي تبكي وتلثمه
من كل مكان في وجهه ... بدأت أمارات الارتياح
تظهر على وجهه.. عادت زوجته
بعد زمن قليل و أحضرت الطبيب من فورها .. أجرى
له الطبيبالفحوصات و قال
: لقد أصبتَ بانخفاض حاد في السكر و كدت تفقد
حياتكو لكن هذه السّكرة هي التي
أنقذتك !! أخذ يبكي كولد صغير .. استغرب الطبيب
و انسحب لا يدري لمَ كل هذا
البكاء ؟! حملت الأم صغيرتها و مشتباتجاه غرفة
نومها .. فناداها : أم وجد ! لأول
مرة يناديها أم وجد !! استدارت نحوه مستفهمة
ماذا يريد منها.. - أريد وجد .. - إنها
نائمة .. - أريد أن أقبلها .. - إنها نائمة ، قد
توقظها .. - تعالي إليّ .. بكت أم وجد .
. ضمها زوجها و هي حاملة بنتها و قال لها :
سامحيني أرجوك ..سامحوني .. سامحني
يا الله ! اغفرلي .. حمداً لك ياالله .. حمداً لك ..
وضعت الأم إصبعها على فمها و
أشارت إليه : اخفض صوتك ... إنها نائمة
azzouzekadi- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 4081
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: سامحيني أرجوك ..سامحوني .. سامحني
وكانت سّكرة وجدهي التي هي التي انقذت حياة الوالد
دائما تكون البنت أقرب الى أبيها والأحن عليه اكثر من للولد
لكن قليلون من يدرك دلك
جزاك الله خيرا والحمد لله على سلامتك اخي عزوز
دائما تكون البنت أقرب الى أبيها والأحن عليه اكثر من للولد
لكن قليلون من يدرك دلك
جزاك الله خيرا والحمد لله على سلامتك اخي عزوز
ليليان عبد الصمد- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 2383
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
رد: سامحيني أرجوك ..سامحوني .. سامحني
الله يسلمك يا اختي الكريمة ليليان عبد الصمد
الف تحية لك
الف تحية لك
azzouzekadi- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 4081
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
مواضيع مماثلة
» أرجوك سامحيني
» قصة سامحوني يا احبتي - مصورة -
» تعالو لنتسامح.. نقول (( سامحني )) في شهر رمضان
» نشيد سامحيني لعبدالله السكيتي
» كان ودي اودعـــــك و اقولـــــــها لك أح ـــبـ ,,,
» قصة سامحوني يا احبتي - مصورة -
» تعالو لنتسامح.. نقول (( سامحني )) في شهر رمضان
» نشيد سامحيني لعبدالله السكيتي
» كان ودي اودعـــــك و اقولـــــــها لك أح ـــبـ ,,,
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi