بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Emptyالخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Image


دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Empty دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن

مُساهمة من طرف ريانية العود الأربعاء مايو 09, 2012 4:26 pm




تعد الأسرة البيئة الأولى لتنشئة الطفل، والمحطة الأولى التي يتزود خلالها الطفل أهم أسس التربية، والنواة التي ينبثق منها صلاح أو اعوجاج سلوك وشخصية الطفل.

كما تعتبر الأسرة المؤسسة الاجتماعية التي تعنى بالتماسك الاجتماعي لكونها مصدرا لتكوين الشخصية والانتماء والهوية الإنسانية والوطنية ومفرز المثل السلوكية والتكيف مع المجتمع من خلال الدور الذي تقوم به في تربية الناشئة.

فالوطن بكافة أركانه ومؤسساته وبرامجه المنصبة نحو خلق الإنسان المسئول في المجتمع وتكوين البيئة الملائمة لرقي المواطنين لن يصل إلى مرامه المنشودة إلا إذا ابتدأ سريان نفس هذه الروح ونفس هذه التوجهات ونحو الأهداف ذاتها من داخل الأسرة. فدورها هو الأساس الذي تقوم على ركائزه برامج مؤسسات الوطن.

ومن أهم مسئوليات الأسرة إعداد الفرد ولاسيما الناشئة نفسياً وجسمياً وعاطفياً واجتماعياً، وذلك بواسطة تغذيته بالأسس السليمة للحياة والعمل في المجتمع وتزويده بالمهارات والمواقف الأساسية التي يحتاجها الفرد، وعبر مزجها بمتطلبات الموقف ومحددات الثقافة المجتمعية. وبذلك يستطيع الفرد أن يتعايش في مجتمعه عن طريق كسب الاحترام المجتمعي والاجتماعي له ولإمكاناته.

ذلك لكون الأسرة تمثل البيئة الأولية التي يتوجب عليها الوفاء بحاجات الطفل ومتطلباته من الرعاية القائمة على الحب والتعاطف والأمن النفسي والاجتماعي، وبغرس الموروثات والقيم الحضارية والروحية في وجدانه بالصورة التي تؤهله ليشب ناضجا وراشدا وقادرا على تحمل مسؤولياته وواجباته في المستقبل خالية من الشوائب أو التبعات السلبية والمحرفة. ومن هذا الموضع يبدأ الفرد في الانتماء إلى بيئته الأوسع وبمجتمعه وبوطنه من خلال الترابط بين ما اكتسبه في بيئته الأولى وهي الأسرة وبين المكنونات المجتمعية لهويته الدينية والثقافية والاجتماعية المرتبطة بوطنه. ومن ثم يبدأ في التكيف السلس والسهل مع مسئولياته المجتمعية والوطنية ودوره في تقدم الوطن وازدهاره.

ومن المنظور أن أي تفاوت بين ما يتغذى عليه الطفل في أسرته وبين ما يحتاج إليه في حياته العملية في الدائرة الأكبر وهي الوطن سينعكس سلبا على مجمل تعايش الفرد في المجتمع. وسيتمثل ذلك في معوقات ومصاعب في التكيف مع أهداف وتوجهات مجتمعه ووطنه.

ومع أن التربويون ينصحون بعدم تنشئة الطفل تنشئة "التغذية بالملعقة" في كل جوانب حياته، ويؤكدون على ترك المجال الكافي للطفل لإبراز كوامن الإبداع ومعطيات الفطرة السليمة في شخصيته، فإن مجتمعاتنا الشرقية يطغى عليها هذا التوجه من قبل الوالدين في تربيتهم لأطفالهم. وهذا النمط التربوي لا يساعد الطفل على الانطلاق في التكيف بين كوامنه ونزعاته الفطرية وبين خصائص مجتمعه. بل إنها تكبله من أن ينطلق في مسار إيجابي تنفتح في شخصيته الإبداعية، وتزدهر إلى تكيف يفيد مستقبل المجتمع والوطن. وهذا بالضبط ما عناه الإمام علي ( رضي الله عنه) حينما وجهنا إلى أن "لا ترغموا أبنائكم على عاداتكم، فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم".

بل يحتم أن يكون التوجه لتزويد المجتمع بمواطن صالح يقوم بدوره في إفادة نفسه ودينه ووطنه بوسائل تمكنه من استيعاب ثقافته الاجتماعية، والتفاعل مع ما يحتويه وجدان هذه الأمة بماضيها المشرق. وبذلك يمضي الفرد في رقيه ويتمثل كوعاء لاستمرار أصالة التراث الحضاري لأمته وفي المعاصرة المطلوبة بكسب تجارب الشعوب الأخرى. وهذا هو مؤدى الآية الكريمة: "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى، وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا، إن أكرمكم عند الله أتقاكم".

وتكون الأسرة بذلك قد قامت بدورها في تشكيل بنية اجتماعية متكاملة ومتجانسة إلى حد كبير تميزها بسمات وخصائص محددة. من جملة ذلك أنها تستمد العقيدة الإسلامية والثقافة العربية وواقع وملامح الكفاح الاجتماعي والشعبي والواقع السياسي للوطن وللأمة والرؤية المستقبلية التي تتبناها.

إن حس الانتماء للدين وللوطن يضفي على نفس الفرد الاطمئنان والاستقرار، وفقدان هذا الحس يؤثر على الواقع السياسي والاجتماعي والثقافي في الوطن. وبالتالي فإن التربية والتنشئة على الانتماء للدين وللوطن والبدء في ذلك من الأسرة يعد من أهم عوامل التنمية في المجتمعات.



ثانيا: مقومات المواطنة الصالحة:



ومن أهم المجالات التي يتحتم على الأسرة التركيز عليها لتعزيز مقومات المواطنة الصالحة في أطفالها يمكن سرد التالي:

1- حب الوطن والانتماء له: تجذير الشعور بشرف الانتماء للوطن، والعمل من أجل رقيه وتقدمه، وحب العمل من أجل الوطن ودفع الضرر عنه، والحفاظ على مكتسباته، والمشاركة الفاعلة في خطط التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.

2- ربط الطفل بدينه: تنشئته على التمسك بمبادئ دينه، والربط بينه وبين هويته الدينية، وتوعيته بالمكنون الإسلامي في ثقافة الوطن باعتباره مكونا أساسيا له.

3- تعويد الطفل على الطهارة الأخلاقية وصيانة النفس والأهل والوطن من كل الأمراض الاجتماعية والأخلاقية الذميمة، وحثه على التحلي بأخلاقيات المسلم الواعي بأمور دينه ودنياه، وأن الله يجازي خيرا الساعي من أجل رفعة شأن الوطن.

4- تعزيز الثقافة الوطنية بنقل المفاهيم الوطنية للطفل، وبث الوعي فيه بتاريخ الوطن وإنجازاته، وتثقيفه بالأهمية الجغرافية والاقتصادية للوطن.

5- العمل على إدراك الطفل للرمز السياسي للعلم والنشيد الوطني، ولاحترام القيادة السياسية للبلاد.

6- تعويد الطفل على احترام القانون والأنظمة التي تنظم شئون الوطن وتحافظ على حقوق المواطنين وتسير شئونهم. وتنشئة الطفل على حب التقيد بالنظام والعمل به.

7- تهذيب سلوك وأخلاق الطفل، وتربيته على حب الآخرين والإحسان لهم، وعلى الأخوة بين المواطنين، وحب السعي من أجل قضاء حاجات المواطنين لوجه الله تعالى والعمل من أجل متابعة مصالحهم وحل مشاكلهم ما أمكن ذلك.

8- تعويد الطفل على حب العمل المشترك، وحب الإنفاق على المحتاجين، وحب التفاهم والتعاون والتكافل والألفة بين كافة المستويات الاقتصادية في الوطن.


9- حب الوحدة الوطنية، وحب كل فئات المجتمع بمختلف انتماءاتهم، والابتعاد عن كل الإفرازات الفئوية والعرقية والطائفية البغيضة، مع التأكيد على الفرق بين الاختلاف المذهبي المحمود وبين التعصب الطائفي المذموم.

10- حب المناسبات الوطنية الهادفة والمشاركة فيها والتفاعل معها، والمشاركة في نشاطات المؤسسات الأهلية وإسهاماتها في خدمة المجتمع بالمشاركة في الأسابيع التي تدل على تعاون المجتمع، كأسبوع الشجرة وأسبوع مكافحة التدخين وأسبوع المرور، وأسبوع العناية بالمساجد وغيرها.

11- حب التعاون مع أجهزة الدولة على الخير والصلاح، مع التأكيد على الابتعاد عن التعاون مع الفاسدين في الدولة من أفراد وأجهزة، من منطلق قول الله تعالى: "وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان".


12- الابتعاد عن المفاسد الإدارية والمالية ومقارعتها والسعي للقضاء عليها.

13- حب الدفاع عن الوطن ضد كل معتد عليه، والدفاع عنه بالقلم واللسان والسلاح.


14- العطف على المواطنين الضعفاء والمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة. وغرس روح المبادرة للأعمال الخيرية، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".

15- غرس حب العمل التطوعي، وحب الانخراط في المؤسسات الأهلية الخادمة للوطن.



ثالثا: دور الوالدين في تعزيز المواطنة الصالحة:


يمكن للوالدين اتخاذ وسائل عدة لتكريس حب الوطن والمواطنة الصالحة في نفوس أبنائهم، نذكر منها ما يلي:

1- اغتنام كل فرصة للحديث المباشر مع الأبناء حول مقومات المواطنة الصالحة.

2- ترديد الأناشيد التي تدعو إلى فعل الخيرات والسعي لخدمة الوطن.

3- تزويد مكتبة المنزل بكتب وأدبيات وأشرطة صوتية تحتوي على المفاهيم المقومة للمواطنة الصالحة.

4- المشاركة مع الأبناء في رسم صور حول منجزات الوطن، ولصقها على جدران غرفهم.

5- قص القصص المحفزة على حب الوطن والمقومة لشخصية الطفل باتجاه المواطنة الصالحة.

6- التعريف بالوطن جغرافيا وبأهميته الجغرافية على خارطة بسيطة.

7- التعريف بصروح الوطن بأخذ الأبناء في جولات تشمل المواقع التاريخية والتراثية والمتاحف في البلاد، مع سرد قصة كل موقع منها.

8- تنشئة الأبناء على العادات الصحية للمواطن المخلص لوطنه واحترام قواعد وأنظمة الأمن والسلامة، وأن يبينوا لهم بالأمثلة والشواهد المقربة إلى عقولهم بأن هذه الأنظمة والقوانين إنما وضعت لحفظ سلامتنا والحفاظ على مصالحنا وحقوقنا ولتسيير شؤوننا الحياتية.




رابعاً : دور الجد والجدة في تعزيز المواطنة الصالحة:


يمكن للجد والجدة اتباع الوسائل التالية لتكريس حب الوطن والمواطنة الصالحة في نفوس أبنائهم وأحفادهم:


1- توعية الشباب والأبناء والأحفاد بتاريخ وطنهم والتركيز على الجوانب المشرقة في هذا التاريخ.

2- تعريف الأبناء والأحفاد بالرموز الدينية والوطنية الذين طالما خدموا الوطن في الماضي في المجالات العلمية والدينية والاجتماعية وغيرها.

3- استثمار حب الأطفال للقصص في رواية الأحداث السعيدة والمنجزات الماضية للوطن.

4- إشراك الأبناء في الزيارات الاجتماعية التي يقوم بها الجد والجدة لأفراد المجتمع بجميع فئاته، وتعويدهم على مشاركة الآخرين أفراحهم وأتراحهم.




خامساً : الخلاصة:



إن الأسرة هي المدرسة الأولى للطفل، وهي اللبنة الأساسية والجذرية لصياغة شخصيته. ويقع على الأسرة المسئولية الكبرى في تقويم سلوك وأخلاق الطفل وتوجيهه التوجيه الصحيح إلى كل المعاني والقيم والمثل المتعالية للهوية الإسلامية والوطنية التي تشحن الطفل بشحنات تعينه بها على معوقات الحياة، وتقويه على رد الهجمات الثقافية الخارجية المحرفة لخلقه وسلوكه، ولا سيما الحملات الثقافية الموجهة من الخارج والساعية لقلع أبنائنا من هويتهم الأصيلة والسليمة ومن دينهم الحنيف، وجرهم إلى منزلقات الرذيلة وإلى التقليعات البعيدة عن العادات المستقيمة العربية والإسلامية.

ولا يصح للأسرة الاتكال على المدرسة أو على المؤسسات المجتمعية لتوجيه الأبناء وتعويدهم على مقومات المواطنة الصالحة. ومهما يكن أفراد الأسرة منغمسين في أعمالهم وانشغالاتهم، إلا أن ذلك لا يسقط عن كاهلهم تخصيص الوقت الكافي لتنشئة الأبناء التنشئة الصالحة.

وعندما يكون لدينا مجتمع تتكامل فيه مسئوليات الأسرة مع المسئوليات التربوية للمؤسسات التعليمية، وتشترك فيه الأسرة مع المؤسسات المجتمعية الأخرى في أخذ زمام المسئولية في هذا المجال. ونستطيع بذلك أن نضع الخطوات الصحيحة على درب بناء وطن متقدم وزاهر يعيش ويسعد فيه كل أركان الوطن.






والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

منقووول للفائده

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Empty رد: دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن

مُساهمة من طرف بريق الكلمة الأربعاء مايو 09, 2012 11:29 pm

مواضيعك دائما مختارة ريانية..
فشكرا لك
بريق الكلمة
بريق الكلمة
Admin
Admin

عدد المساهمات : 3477
تاريخ التسجيل : 14/01/2011

https://bairak.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Empty رد: دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن

مُساهمة من طرف ريانية العود الخميس مايو 10, 2012 12:09 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن Empty رد: دور الاسرة في توعية الابناء لحب الوطن

مُساهمة من طرف mahmoudb69 الأربعاء يونيو 13, 2012 4:36 am

بارك الله فيك شكرا جــــزييييـــلااااااااا.

mahmoudb69
عضو فعال
عضو فعال

عدد المساهمات : 80
تاريخ التسجيل : 08/06/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى