المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
أفضل عشرة لاعبين في تاريخ المنتخب الجزائري لكرة القدم
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أفضل عشرة لاعبين في تاريخ المنتخب الجزائري لكرة القدم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]رابح ماجر
هو أول لاعب جزائري وعربي وأفريقي يحرز دوري ابطال أوربا (
كأس الأندية البطلة كما كانت تسمى سابقا). ولذلك يبقى هدفه بالكعب في مرمى بايرن ميونيخ في نهائي أبطال أوروبا عام 1987 علامة مسجلة.
لم ييأس ماجر ( مواليد 1958 بالجزائر العاصمة)، منذ أن انضم لنصر حسين داي في الإيمان بإمكاناته وقدرته على التألق والأبداع. لذلك لم يتأخر في ممارسة اللعبة بالقدمين بعد أن كان "يساريا" فقط. كما لم يتأخر في التحول من مركز مدافع
أيمن إلى مهاجم أيمن. المركز الذي تألق فيه بشكل لافت مع جميع الفئات السنية للمنتخب الجزائري وبالأخص المنتخب الأول.
ساهم بقسط وافر بتأهله إلى مونديال 82 ، ولعب دورا كبيرا في تألقه بالمونديال عقب إحرازه هدفا جميلا بمرمى الألمان.
تميزه في المراوغات والتهديف جلبت إليه الأنظار، وفي أول مشواره الإحترافي بنادي راسينغ باريس الفرنسي لم يكن في مستوى الظنون، لكنه سرعان ما فجر موهبته عند انتقاله إلى نادي بورتو حيث أحرز معه اللقب المحلي ثم، لأول مرة، لقب دوري الابطال الأوربية عام 1987 بفضل هدفه بالعقب ثم تمريرته
الحاسمة التي جاء منها هدف الفوز (2/1).
وفي العام نفسه توج بالكرة الذهبية الإفريقية كأفضل لاعب بالقارة السمراء، كما اختير عدة مرات أفضل رياضي ولاعب
كرة بالجزائر. كما أحرز مع ناديه كأس ما بين القارات لينصب نفسه ملكا على قلوب مشجعي النادي الذي أقام له تمثالا يخلد
ذكراه.
في 1990 قاد المنتخب الجزائري إلى إحراز بطولة أفريقيا للأمم لأول مرة بتاريخه عقب تغلبه على نيجريا في النهائي بهدف نظيف. وفي سنة 1992 اعتزل ماجر بعد مشوار حافل بالالقاب والتتويجات مع الأندية التي لعب لها خصوصا نصر حسين داي وبورتو، وتألق لافت مع راسينغ باريس وفالنسيا
الإسباني.
في سنة 2003 اختير أفضل لاعب عربي للقرن، كما اختير في 2004 رابع أفضل لاعب افريقي للقرن من قبل الإتحاد الإفرقي للكرة (الكاف)، لكن استفتاء جماهيريا أجاره الفيفا في 2009 حل ماجر أفضل لاعب أفريقي رفقة حسام حسن من مصر.
***
لخضر بلومي
هو أسطورة الكرة الجزائرية ونجم نجومها على الإطلاق. بفضل أناقته العالية وموهبته الفذة في المراوغة وتنفيذ الكرات الثابتة ونظرته الثاقبة في تمرير الكرات
وإحراز الأهداف، جعل لخضر بلومي من نفسه رقما مهما في معادلة الكرة الجزائرية ومنتخبها الأول
في عصره الذهبي. بل إنه أحد أهم أساطيرها القلائل. ويذهب العديدون إلى اعتباره رفقة حسان لالماس ورشيد مخلوفي أفضل ما أنجبت الكرة الجزائرية على الإطلاق.
ولد في مدينة معسكر (غرب الجزائر) عام 1958 حيث شهدت انطلاقته مع فريقها الأول غالي معسكر قبل أن ينتقل إلى مولودية وهران التي كانت بوابته نحو المنتخب الجزائري في جميع فئاته. لكن تألقه كان مع المنتخب الأول حيث ساهم بأدائه العالي في تأهله إلى مونديال اسبانيا 1982 ثم المكسيك 1986.
وأحرز هدف الفوز في مرمى المنتخب الألماني (2/1) من تمريرة حاسمة لعصاد.
في العام 1981 نال الكرة الذهبية الإفريقية، وعمره لا يتعدى 23 سنة كأول جزائري ينال الإستحقاق. وفي 1984 تعرض لإعتداء وحشي من المدافع الليبي أبوبكر باني أبعده طويلا عن الملاعب وعن تحقيق حلمه بالإنضمام إلى نادي يوفنتوس الإيطالي، وذلك بعد أن وصلت إجراءات التعاقد معه، بطلب من نجمه ميشيل بلاتيني، إلى مراحله الأخيرة.
شارك مع المنتخب الجزائري في دورات 1980 و82 و84 و86 و1988
لبطولة أمم أفريقيا، وتوج في الأخيرة بلقب الهداف (هدفان). في نهاية مباراة مصر والجزائر الشهيرة عام 1989 اتهم ظلما بالإعتداء على طبيب مصري، وحكم عليه بالسجن خمس سنوات قبل أن تحل قضيته وديا في 2009. اعتزل الكرة في سن 40 دون أن "يشبع" منه عشاقه ومشجعوه.
صالح عصاد
هو ثالث ثلاثة نجوم المنتخب الجزائري في عصره الذهبي، ولا يكاد اسمه يغيب عند ذكر الثنائي رابح ماجر والأخضر بلومي. بل إن هناك من يعتبره أكثر موهبة منهما، ولولا لعنة الأصابات التي طالته في مشوراه الإحترافي لكان له شأن آخر.
وبفضل يسراه الساحرة ومراوغاته الفذة وابتكاره لما حمل اسم "الغُرَّاف" (مراوغة بباطن وظاهر القدم بشكل يربك المنافس)، جعلت منه أحد أفضل مهاجمي الكرة الجزائرية، بل إنه أفضل جناح أيسر في تاريخ الكرة الجزائرية.
من مواليد 1958 بالأربعاء ناث إيراثن (بولاية تيزي وزو- 100 كلم شرق الجزائر) ، لكن بدايته مع الكرة كانت مع نادي رائد القبة (الجزائر العاصمة) الذي قاده، لأول مرة، في العام 81 للتتويج بلقب الدوري المحلي. تألقه اللافت مع القبة
فتح له ابواب المنتخب بجميع فئاته، فكان أحد المساهمين بتأهله لمونديال 82، وصانع ملحمة ملحمة خيخون حين مرر كرة الهدف الثاني بمرمى المنتخب الألماني.
كما أحرز هدفين في المباراة الثالثة أمام الشيلي ، فكان أول جزائري وعربي وأفريقي يحرز هدفين بالمونديال.
ليس ذلك فحسب، بل وفي استحقاق كبير شرف الكرة الجزائرية اختير، من قبل خبراء الكرة يتقدمهم الملك بيليه، أفضل جناح أيسر بالمونديال (الإسباني).
يعود الفضل لعصاد في تغيير الجزائر لقوانين الإحتراف، وذلك عندما طلب من الرئيس السابق الشاذلي بن جديد، شخصيا، تغيير قوانين الإحتراف والسماح لمن دون 28 سنة بالإحتراف.
ولعب لنادي ميلوز موسم 82/83 ثم سان جيرمان 83/84 الفرنسيين، لكن لعنة الإصابات منعته من تفجير موهبته رغم الإشادة الفرنسية العالية بمهارته وموهبته.
عاد للجزائر وشارك بمونديال المسكيك وكان أحد نجوم مباراة البرازيل، لكنه سرعان ما ابتعد عن المنتخب ولم يشترك بدورة المغرب لبطولة أفريقيا للأمم سنة 88، فيما اعتبر نهاية لمشواره مع "الخضر" منذ دورة نيجيريا 80 وليبيا 82
وكوت ديفوار 84 ومصر 86. وفي ليبيا اختير أفضل لاعب بالدورة.
وصفه أحد الرؤساء الأفارقة بـ"الساحر" لتميزه في المراوغة بتقنية "الغُرّاف".
حسان لالماس
يعد حسان لالماس، نجم شباب بلوزداد في الستينيات والسبعينات، أحد أفضل لاعب أنجبته الكرة الجزائرية إلى اليوم. بل إن كثيرا من المتتبعين يعتبرونه رفقة رشيد مخلوفي والأخضر بلومي أفضل ما انجبت الكرة الجزائرية لحد اليوم.
تميز لالماس (مواليد 1943 بالجزائر العاصمة) بقدرته الفذة في صناعة اللعب وقيادة الفريق والمنتخب الأول فضلا عن ثقافته التكتيكية العالية وتمريراته السحرية الحاسمة.
بسط منطقه ليس بصناعة اللعب فحسب، بل أيضا في إحراز الأهداف حيث يعد أفضل هداف في تاريخ الدوري الجزائري بإحراز 150 هدفا، فضلا عن حيازته للرقم القياسي لعدد الأهداف الموقعة في نهائي كاس الجزائر بمجموع 6 أهداف في ثلاث نهائيات.
وفي 1993 جرى استفتاء شارك فيه أزيد من 350 تقني ومدرب ولاعب فتم اختيار لالماس أفضل لاعب جزائري لكل الأوقات.
تلقى عروضا للاحتراف، وبالتحديد من أولمبيك مرسيليا، لكن قوانين الجزائرية التي تمنع الاحتراف قبل 28 سنة حرمته من تحقيق حلمه وتفجير موهبته بالدوري الفرنسي.
ميلود هدفي
لقبه الجوهرة السوداء بيليه بـ"بيكنباور"، وذلك لتشابه أدائه إلى حد كبير مع أداء القيصر الألماني فرانس بيكنباور. ويعتبره الجزائريون أحد أفضل المدافعين الذين انجبتهم الكرة الجزائرية.
ولد ميلود هدفي عام 1949 بمدينة وهران (500 كلم غرب الجزائر)، وكان أحد نجوم نادي المدينة الأول مولودية وهران في خلال السبعينات. وظل وفيا للنادي حتى بعد اعتزاله اللعب. توفي بسكتة قلبية حزنا على فشل الفريق في التأهل إلى نهائي كاس الجزائر أمام عين مليلة في 17 جوان 1994.
تميز أداء هدفي بالرزانة والثقة بالنفس، غير آبه بالمنافس حتى إنه كان يشكل بمفرده جدارا منيعا أمام المهاجمين.
لعب للمنتخب الجزائري 80 مباراة دولية، وبذلك يعد من بين اللاعبين القلائل الذي بلغوا هذا العدد الكامل ما يؤكد مدى المستوى الكبير الذي كان يمتاز به.
عبد الحميد صالحي
يعد عبدالحميد صالحي (من مواليد 1948) موهبة في صناعة اللعب وتحريك الخط الأمامي ليس لناديه وفاق سطيف الذي كان بحق نجمه الأول في عقد السبعينات، بل أيضا مع المنتخب الأول. ولا غرابة أن يكون من بين أفضل لاعبي الوسط الهجومي في تاريخ الكرة الجزائرية.
أهم ما يميز صالحي، فضلا عن موهبته، تمتعه بالأخلاق العالية والروح الرياضية العالية وعدم اعتراضه على قرارات الحكام ما خوله للخروج من الساحة الكروية بلا كارت، فكان الجزائري الوحيد الذي لم يشهر بوجهه، حتى اليوم، أي كارت !
توج مع وفاق سطيف بعديد الألقاب، كما اشترك مع المنتخب في عشرات المباريات الدولية، وكان، رغم قصر قامته، أحد أفضل نجومه.
***
عمر بتروني
يدين نادي مولودية الجزائر بالفضل في تألقه وحصوله على عديد الألقاب في السبعينات إلى مجموعة متكاملة من اللاعبين الموهوبين يأتي على رأسهم الجناح الطائر عمر بتروني.
ورغم قصر قامته، إلا أن خفته وسرعة تحركاته على الجهة اليمنى، جعلت منه سما زعافا على المدافعين، وأحد أفضل جناح أيمن في السبعينات وربما في تاريخ الكرة الجزائرية قبل ظهور رابح ماجر على الساحة.
ولد بالجزائر العاصمة عام 1949 ، انضم مبكرا إلى مولودية الجزائر أشهر نادي جزائري واستمر معه لسنوات عديدة، حيث أحرز معه عام 1976 على ثلاثية تاريخية (لقب الدوري وكاس الجزائر و دوري أبطال أفريقيا).
وقبل عام من ذلك أحرز مع المنتخب الجزائري، تحت قيادة المدرب الشهير رشيد مخلوفي، ذهبية ألعاب البحر المتوسط أمام فرنسا بـ3/2.
ولعل أبرز ما كان يميز بتروني، فضلا عما سبق، تألقه في الدقائق الأخيرة من المباراة لدرجة كان يلقب بـ"رجل الدقائق الأخيرة". وكان له الفضل في إحراز هدف التعادل 2/2 بمرمى فرنسا في اللحظات الأخيرة من الوقت الرسمي لنهائي البحر المتوسط قبل أن يقلب الجزائريون الطاولة على عدو الأمس ويهزموه بثلاثية كاملة.
تلقى عروضا كثيرة للإحتراف، ابرزها من نادي ليون الفرنسي، لكنه فشل بتحقيق حلمه بسبب القوانين الجزائرية التي تمنع الإحتراف لمن هم دون 28 سنة.
مصطفى دحلب
ظل لسنوات عديدة معبود جماهير نادي سان جيرمان الفرنسي بفضل تألقه مع النادي وإحرازه ألقابا فرنسية عديدة. ليس ذلك فحسب، بل إن يسراه الساحرة جدا ومراوغاته الفذة أسرت عقول الفرنسيين الذين طالبوه بالتجنس والإنضمام لمنتخب
الديكة. ولو فعل لانتزع النجومية من ميشيل بلاتيني.
يعتبر مصطفى دحلب، الذي يدلعه الفرنسيون بـ"موموس"، أحد أفضل لاعبي المنتخب الجزائري في عصره الذهبي، بل إنه أحد أفضل لاعبي الوسط الهجومي بتاريخ الكرة الجزائرية.
ولد في 1952 بمدينة بجاية (موطن زين زيدان وبن زيمة)، وفي سن 22 غادر إلى فرنسا حيث انضم في 69/1970 لنادي سيدان الذي لعب له ثلاثة مواسم، قبل أن يعود مجددا للجزائر ويلعب لنادي شباب بلكور (بلوزداد حاليا).
وبعد موسمين ناجحين بكل المقاييس، عاد مرة أخرى لنادي سيدان. وبعد موسم فقط انضم في 1974 للنادي الشهير باريس سان جيرمان حيث عرف معه أفضل لحظات مشواره الإحترافي، وتألق معه بشكل لافت حيث أحرز معه العام 1976 لقب هداف الدوري الفرنسي بـ22 هدفا، ونال معه مرتين لقب الدوري الفرنسي،
ولقب أفضل لاعب بالدوري.
ظل الفرنسيون يمنون أنفسهم بانضمام دحلب للديكة، لكنه فاجأهم والتحق بالمنتخب الجزائري وكان أحد نجومه في مونديال 1982 . ولم يستمر مع "الخضر" كثيرا لأن ذلك تزامن مع اعتزاله للكرة في 1985 بعد 16 سنة من التألق على المستوى العالي.
فضيل مغارية
أنيق في أدائه وفي ارتقاءاته، متميز في استخلاص الكرات من أقدام المهاجمين بثقة نفس وهدوء ورزانة كبيرة جدا، "يقتل" الأخرين بأعصابه الباردة جدا. هي ميزات جعلت من فضيل مغارية أحد أفضل ما أنجبت الكرة الجزائرية من مدافعين. طيلة مشواره لم يتغير عن مركزه كمدافع حر.
شكل اكتشاف مونديال المكسيك، وبالضبط في مباراة البرازيل حيث أبان عن امكانات كبيرة ونجح في تضييق الخناق على هدافه كاريكا.
بالإضافة إلى ميزاته السابقة، أشتهر مغارية، وهو من مواليد 1961 بمدينة الشلف (200 كلم غرب الجزائر)، بأخلاقه العالية وتواضعه الجم ووفائه لدرجة أنه لم يلعب طيلة مشواره بالجزائر سوى لناديه الوحيد أولمبي الشلف، في حين كان
النادي الإفريقي التونسي آخر ما لعب له في آخر مشوراه حيث تحصل معه على ألقاب محلية وقارية، فكان أفضل سفير للكرة الجزائرية بتونس.
ساهم، رفقة آخرين، بتتويج الكرة الجزائرية عام 1990 بأول وأخر لقب أفريقي للامم ثم كأس الأفرواسيوية عام 1991.
محمد عبروق
يعد محمد عبروق أحد أفضل حراس الجزائر منذ الاستقلال، لكنه الأفضل على الإطلاق في تاريخ ناديه شباب بلوزداد.
بفضل هدوئه وحسن ارتماءاته، تمكن عبروق من حراسة مرمى بلوزداد ، أو بلكور سابقا، باقتدار كبير فملك قلوب مشجعيه ويظل إلى اليوم أفضل حارس للنادي.
في العام 1967 انضم عبروق إلى المنتخب الجزائري الأول، واستمرت علاقته معه لأكثر من 29 مباراة دولية ولم تتوقف إلا في
هو أول لاعب جزائري وعربي وأفريقي يحرز دوري ابطال أوربا (
كأس الأندية البطلة كما كانت تسمى سابقا). ولذلك يبقى هدفه بالكعب في مرمى بايرن ميونيخ في نهائي أبطال أوروبا عام 1987 علامة مسجلة.
لم ييأس ماجر ( مواليد 1958 بالجزائر العاصمة)، منذ أن انضم لنصر حسين داي في الإيمان بإمكاناته وقدرته على التألق والأبداع. لذلك لم يتأخر في ممارسة اللعبة بالقدمين بعد أن كان "يساريا" فقط. كما لم يتأخر في التحول من مركز مدافع
أيمن إلى مهاجم أيمن. المركز الذي تألق فيه بشكل لافت مع جميع الفئات السنية للمنتخب الجزائري وبالأخص المنتخب الأول.
ساهم بقسط وافر بتأهله إلى مونديال 82 ، ولعب دورا كبيرا في تألقه بالمونديال عقب إحرازه هدفا جميلا بمرمى الألمان.
تميزه في المراوغات والتهديف جلبت إليه الأنظار، وفي أول مشواره الإحترافي بنادي راسينغ باريس الفرنسي لم يكن في مستوى الظنون، لكنه سرعان ما فجر موهبته عند انتقاله إلى نادي بورتو حيث أحرز معه اللقب المحلي ثم، لأول مرة، لقب دوري الابطال الأوربية عام 1987 بفضل هدفه بالعقب ثم تمريرته
الحاسمة التي جاء منها هدف الفوز (2/1).
وفي العام نفسه توج بالكرة الذهبية الإفريقية كأفضل لاعب بالقارة السمراء، كما اختير عدة مرات أفضل رياضي ولاعب
كرة بالجزائر. كما أحرز مع ناديه كأس ما بين القارات لينصب نفسه ملكا على قلوب مشجعي النادي الذي أقام له تمثالا يخلد
ذكراه.
في 1990 قاد المنتخب الجزائري إلى إحراز بطولة أفريقيا للأمم لأول مرة بتاريخه عقب تغلبه على نيجريا في النهائي بهدف نظيف. وفي سنة 1992 اعتزل ماجر بعد مشوار حافل بالالقاب والتتويجات مع الأندية التي لعب لها خصوصا نصر حسين داي وبورتو، وتألق لافت مع راسينغ باريس وفالنسيا
الإسباني.
في سنة 2003 اختير أفضل لاعب عربي للقرن، كما اختير في 2004 رابع أفضل لاعب افريقي للقرن من قبل الإتحاد الإفرقي للكرة (الكاف)، لكن استفتاء جماهيريا أجاره الفيفا في 2009 حل ماجر أفضل لاعب أفريقي رفقة حسام حسن من مصر.
***
لخضر بلومي
هو أسطورة الكرة الجزائرية ونجم نجومها على الإطلاق. بفضل أناقته العالية وموهبته الفذة في المراوغة وتنفيذ الكرات الثابتة ونظرته الثاقبة في تمرير الكرات
وإحراز الأهداف، جعل لخضر بلومي من نفسه رقما مهما في معادلة الكرة الجزائرية ومنتخبها الأول
في عصره الذهبي. بل إنه أحد أهم أساطيرها القلائل. ويذهب العديدون إلى اعتباره رفقة حسان لالماس ورشيد مخلوفي أفضل ما أنجبت الكرة الجزائرية على الإطلاق.
ولد في مدينة معسكر (غرب الجزائر) عام 1958 حيث شهدت انطلاقته مع فريقها الأول غالي معسكر قبل أن ينتقل إلى مولودية وهران التي كانت بوابته نحو المنتخب الجزائري في جميع فئاته. لكن تألقه كان مع المنتخب الأول حيث ساهم بأدائه العالي في تأهله إلى مونديال اسبانيا 1982 ثم المكسيك 1986.
وأحرز هدف الفوز في مرمى المنتخب الألماني (2/1) من تمريرة حاسمة لعصاد.
في العام 1981 نال الكرة الذهبية الإفريقية، وعمره لا يتعدى 23 سنة كأول جزائري ينال الإستحقاق. وفي 1984 تعرض لإعتداء وحشي من المدافع الليبي أبوبكر باني أبعده طويلا عن الملاعب وعن تحقيق حلمه بالإنضمام إلى نادي يوفنتوس الإيطالي، وذلك بعد أن وصلت إجراءات التعاقد معه، بطلب من نجمه ميشيل بلاتيني، إلى مراحله الأخيرة.
شارك مع المنتخب الجزائري في دورات 1980 و82 و84 و86 و1988
لبطولة أمم أفريقيا، وتوج في الأخيرة بلقب الهداف (هدفان). في نهاية مباراة مصر والجزائر الشهيرة عام 1989 اتهم ظلما بالإعتداء على طبيب مصري، وحكم عليه بالسجن خمس سنوات قبل أن تحل قضيته وديا في 2009. اعتزل الكرة في سن 40 دون أن "يشبع" منه عشاقه ومشجعوه.
صالح عصاد
هو ثالث ثلاثة نجوم المنتخب الجزائري في عصره الذهبي، ولا يكاد اسمه يغيب عند ذكر الثنائي رابح ماجر والأخضر بلومي. بل إن هناك من يعتبره أكثر موهبة منهما، ولولا لعنة الأصابات التي طالته في مشوراه الإحترافي لكان له شأن آخر.
وبفضل يسراه الساحرة ومراوغاته الفذة وابتكاره لما حمل اسم "الغُرَّاف" (مراوغة بباطن وظاهر القدم بشكل يربك المنافس)، جعلت منه أحد أفضل مهاجمي الكرة الجزائرية، بل إنه أفضل جناح أيسر في تاريخ الكرة الجزائرية.
من مواليد 1958 بالأربعاء ناث إيراثن (بولاية تيزي وزو- 100 كلم شرق الجزائر) ، لكن بدايته مع الكرة كانت مع نادي رائد القبة (الجزائر العاصمة) الذي قاده، لأول مرة، في العام 81 للتتويج بلقب الدوري المحلي. تألقه اللافت مع القبة
فتح له ابواب المنتخب بجميع فئاته، فكان أحد المساهمين بتأهله لمونديال 82، وصانع ملحمة ملحمة خيخون حين مرر كرة الهدف الثاني بمرمى المنتخب الألماني.
كما أحرز هدفين في المباراة الثالثة أمام الشيلي ، فكان أول جزائري وعربي وأفريقي يحرز هدفين بالمونديال.
ليس ذلك فحسب، بل وفي استحقاق كبير شرف الكرة الجزائرية اختير، من قبل خبراء الكرة يتقدمهم الملك بيليه، أفضل جناح أيسر بالمونديال (الإسباني).
يعود الفضل لعصاد في تغيير الجزائر لقوانين الإحتراف، وذلك عندما طلب من الرئيس السابق الشاذلي بن جديد، شخصيا، تغيير قوانين الإحتراف والسماح لمن دون 28 سنة بالإحتراف.
ولعب لنادي ميلوز موسم 82/83 ثم سان جيرمان 83/84 الفرنسيين، لكن لعنة الإصابات منعته من تفجير موهبته رغم الإشادة الفرنسية العالية بمهارته وموهبته.
عاد للجزائر وشارك بمونديال المسكيك وكان أحد نجوم مباراة البرازيل، لكنه سرعان ما ابتعد عن المنتخب ولم يشترك بدورة المغرب لبطولة أفريقيا للأمم سنة 88، فيما اعتبر نهاية لمشواره مع "الخضر" منذ دورة نيجيريا 80 وليبيا 82
وكوت ديفوار 84 ومصر 86. وفي ليبيا اختير أفضل لاعب بالدورة.
وصفه أحد الرؤساء الأفارقة بـ"الساحر" لتميزه في المراوغة بتقنية "الغُرّاف".
حسان لالماس
يعد حسان لالماس، نجم شباب بلوزداد في الستينيات والسبعينات، أحد أفضل لاعب أنجبته الكرة الجزائرية إلى اليوم. بل إن كثيرا من المتتبعين يعتبرونه رفقة رشيد مخلوفي والأخضر بلومي أفضل ما انجبت الكرة الجزائرية لحد اليوم.
تميز لالماس (مواليد 1943 بالجزائر العاصمة) بقدرته الفذة في صناعة اللعب وقيادة الفريق والمنتخب الأول فضلا عن ثقافته التكتيكية العالية وتمريراته السحرية الحاسمة.
بسط منطقه ليس بصناعة اللعب فحسب، بل أيضا في إحراز الأهداف حيث يعد أفضل هداف في تاريخ الدوري الجزائري بإحراز 150 هدفا، فضلا عن حيازته للرقم القياسي لعدد الأهداف الموقعة في نهائي كاس الجزائر بمجموع 6 أهداف في ثلاث نهائيات.
وفي 1993 جرى استفتاء شارك فيه أزيد من 350 تقني ومدرب ولاعب فتم اختيار لالماس أفضل لاعب جزائري لكل الأوقات.
تلقى عروضا للاحتراف، وبالتحديد من أولمبيك مرسيليا، لكن قوانين الجزائرية التي تمنع الاحتراف قبل 28 سنة حرمته من تحقيق حلمه وتفجير موهبته بالدوري الفرنسي.
ميلود هدفي
لقبه الجوهرة السوداء بيليه بـ"بيكنباور"، وذلك لتشابه أدائه إلى حد كبير مع أداء القيصر الألماني فرانس بيكنباور. ويعتبره الجزائريون أحد أفضل المدافعين الذين انجبتهم الكرة الجزائرية.
ولد ميلود هدفي عام 1949 بمدينة وهران (500 كلم غرب الجزائر)، وكان أحد نجوم نادي المدينة الأول مولودية وهران في خلال السبعينات. وظل وفيا للنادي حتى بعد اعتزاله اللعب. توفي بسكتة قلبية حزنا على فشل الفريق في التأهل إلى نهائي كاس الجزائر أمام عين مليلة في 17 جوان 1994.
تميز أداء هدفي بالرزانة والثقة بالنفس، غير آبه بالمنافس حتى إنه كان يشكل بمفرده جدارا منيعا أمام المهاجمين.
لعب للمنتخب الجزائري 80 مباراة دولية، وبذلك يعد من بين اللاعبين القلائل الذي بلغوا هذا العدد الكامل ما يؤكد مدى المستوى الكبير الذي كان يمتاز به.
عبد الحميد صالحي
يعد عبدالحميد صالحي (من مواليد 1948) موهبة في صناعة اللعب وتحريك الخط الأمامي ليس لناديه وفاق سطيف الذي كان بحق نجمه الأول في عقد السبعينات، بل أيضا مع المنتخب الأول. ولا غرابة أن يكون من بين أفضل لاعبي الوسط الهجومي في تاريخ الكرة الجزائرية.
أهم ما يميز صالحي، فضلا عن موهبته، تمتعه بالأخلاق العالية والروح الرياضية العالية وعدم اعتراضه على قرارات الحكام ما خوله للخروج من الساحة الكروية بلا كارت، فكان الجزائري الوحيد الذي لم يشهر بوجهه، حتى اليوم، أي كارت !
توج مع وفاق سطيف بعديد الألقاب، كما اشترك مع المنتخب في عشرات المباريات الدولية، وكان، رغم قصر قامته، أحد أفضل نجومه.
***
عمر بتروني
يدين نادي مولودية الجزائر بالفضل في تألقه وحصوله على عديد الألقاب في السبعينات إلى مجموعة متكاملة من اللاعبين الموهوبين يأتي على رأسهم الجناح الطائر عمر بتروني.
ورغم قصر قامته، إلا أن خفته وسرعة تحركاته على الجهة اليمنى، جعلت منه سما زعافا على المدافعين، وأحد أفضل جناح أيمن في السبعينات وربما في تاريخ الكرة الجزائرية قبل ظهور رابح ماجر على الساحة.
ولد بالجزائر العاصمة عام 1949 ، انضم مبكرا إلى مولودية الجزائر أشهر نادي جزائري واستمر معه لسنوات عديدة، حيث أحرز معه عام 1976 على ثلاثية تاريخية (لقب الدوري وكاس الجزائر و دوري أبطال أفريقيا).
وقبل عام من ذلك أحرز مع المنتخب الجزائري، تحت قيادة المدرب الشهير رشيد مخلوفي، ذهبية ألعاب البحر المتوسط أمام فرنسا بـ3/2.
ولعل أبرز ما كان يميز بتروني، فضلا عما سبق، تألقه في الدقائق الأخيرة من المباراة لدرجة كان يلقب بـ"رجل الدقائق الأخيرة". وكان له الفضل في إحراز هدف التعادل 2/2 بمرمى فرنسا في اللحظات الأخيرة من الوقت الرسمي لنهائي البحر المتوسط قبل أن يقلب الجزائريون الطاولة على عدو الأمس ويهزموه بثلاثية كاملة.
تلقى عروضا كثيرة للإحتراف، ابرزها من نادي ليون الفرنسي، لكنه فشل بتحقيق حلمه بسبب القوانين الجزائرية التي تمنع الإحتراف لمن هم دون 28 سنة.
مصطفى دحلب
ظل لسنوات عديدة معبود جماهير نادي سان جيرمان الفرنسي بفضل تألقه مع النادي وإحرازه ألقابا فرنسية عديدة. ليس ذلك فحسب، بل إن يسراه الساحرة جدا ومراوغاته الفذة أسرت عقول الفرنسيين الذين طالبوه بالتجنس والإنضمام لمنتخب
الديكة. ولو فعل لانتزع النجومية من ميشيل بلاتيني.
يعتبر مصطفى دحلب، الذي يدلعه الفرنسيون بـ"موموس"، أحد أفضل لاعبي المنتخب الجزائري في عصره الذهبي، بل إنه أحد أفضل لاعبي الوسط الهجومي بتاريخ الكرة الجزائرية.
ولد في 1952 بمدينة بجاية (موطن زين زيدان وبن زيمة)، وفي سن 22 غادر إلى فرنسا حيث انضم في 69/1970 لنادي سيدان الذي لعب له ثلاثة مواسم، قبل أن يعود مجددا للجزائر ويلعب لنادي شباب بلكور (بلوزداد حاليا).
وبعد موسمين ناجحين بكل المقاييس، عاد مرة أخرى لنادي سيدان. وبعد موسم فقط انضم في 1974 للنادي الشهير باريس سان جيرمان حيث عرف معه أفضل لحظات مشواره الإحترافي، وتألق معه بشكل لافت حيث أحرز معه العام 1976 لقب هداف الدوري الفرنسي بـ22 هدفا، ونال معه مرتين لقب الدوري الفرنسي،
ولقب أفضل لاعب بالدوري.
ظل الفرنسيون يمنون أنفسهم بانضمام دحلب للديكة، لكنه فاجأهم والتحق بالمنتخب الجزائري وكان أحد نجومه في مونديال 1982 . ولم يستمر مع "الخضر" كثيرا لأن ذلك تزامن مع اعتزاله للكرة في 1985 بعد 16 سنة من التألق على المستوى العالي.
فضيل مغارية
أنيق في أدائه وفي ارتقاءاته، متميز في استخلاص الكرات من أقدام المهاجمين بثقة نفس وهدوء ورزانة كبيرة جدا، "يقتل" الأخرين بأعصابه الباردة جدا. هي ميزات جعلت من فضيل مغارية أحد أفضل ما أنجبت الكرة الجزائرية من مدافعين. طيلة مشواره لم يتغير عن مركزه كمدافع حر.
شكل اكتشاف مونديال المكسيك، وبالضبط في مباراة البرازيل حيث أبان عن امكانات كبيرة ونجح في تضييق الخناق على هدافه كاريكا.
بالإضافة إلى ميزاته السابقة، أشتهر مغارية، وهو من مواليد 1961 بمدينة الشلف (200 كلم غرب الجزائر)، بأخلاقه العالية وتواضعه الجم ووفائه لدرجة أنه لم يلعب طيلة مشواره بالجزائر سوى لناديه الوحيد أولمبي الشلف، في حين كان
النادي الإفريقي التونسي آخر ما لعب له في آخر مشوراه حيث تحصل معه على ألقاب محلية وقارية، فكان أفضل سفير للكرة الجزائرية بتونس.
ساهم، رفقة آخرين، بتتويج الكرة الجزائرية عام 1990 بأول وأخر لقب أفريقي للامم ثم كأس الأفرواسيوية عام 1991.
محمد عبروق
يعد محمد عبروق أحد أفضل حراس الجزائر منذ الاستقلال، لكنه الأفضل على الإطلاق في تاريخ ناديه شباب بلوزداد.
بفضل هدوئه وحسن ارتماءاته، تمكن عبروق من حراسة مرمى بلوزداد ، أو بلكور سابقا، باقتدار كبير فملك قلوب مشجعيه ويظل إلى اليوم أفضل حارس للنادي.
في العام 1967 انضم عبروق إلى المنتخب الجزائري الأول، واستمرت علاقته معه لأكثر من 29 مباراة دولية ولم تتوقف إلا في
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: أفضل عشرة لاعبين في تاريخ المنتخب الجزائري لكرة القدم
بارك الله فيك
الجملة الاخير ة اختي ريانية لم تنتهي
نرجوا اتمامها
في العام 1967 انضم عبروق إلى المنتخب الجزائري الأول، واستمرت علاقته معه لأكثر من 29 مباراة دولية ولم تتوقف إلا في
الجملة الاخير ة اختي ريانية لم تنتهي
نرجوا اتمامها
في العام 1967 انضم عبروق إلى المنتخب الجزائري الأول، واستمرت علاقته معه لأكثر من 29 مباراة دولية ولم تتوقف إلا في
azzouzekadi- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 4081
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: أفضل عشرة لاعبين في تاريخ المنتخب الجزائري لكرة القدم
في العام 1967 انضم عبروق إلى المنتخب الجزائري الأول، واستمرت علاقته معه لأكثر من 29 مباراة دولية ولم تتوقف إلا في 1973م..!
هذه هي الجملة الاصح يا ريانية
هذه هي الجملة الاصح يا ريانية
azzouzekadi- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 4081
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: أفضل عشرة لاعبين في تاريخ المنتخب الجزائري لكرة القدم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اخي عزوز ......كنت ابحث عن تكملة الموضوع شكرا لك وفرت علي الوقت
شكرا يالطيب
اخي عزوز ......كنت ابحث عن تكملة الموضوع شكرا لك وفرت علي الوقت
شكرا يالطيب
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» سحق المنتخب الجزائري النسوي لكرة اليد، أمس بقاعة ''أسباير''، نظيره الأردني بنتيجة35/14،
» في دردشة قصيرة مع ''الخبر''، ثمّن مدرب المنتخب الجزائري النسوي لكرة اليد، مولود أيت
» تاريخ المنتخب الوطني الجزائري
» أجدد أغاني المنتخب الجزائري روووووووووعه
» عاد المنتخب الوطني م المغرب .. لكرة اليد للإناث والذكور إلى الجزائر
» في دردشة قصيرة مع ''الخبر''، ثمّن مدرب المنتخب الجزائري النسوي لكرة اليد، مولود أيت
» تاريخ المنتخب الوطني الجزائري
» أجدد أغاني المنتخب الجزائري روووووووووعه
» عاد المنتخب الوطني م المغرب .. لكرة اليد للإناث والذكور إلى الجزائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi