بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
في ذاكرة رمضان!!! Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
في ذاكرة رمضان!!! Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
في ذاكرة رمضان!!! Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
في ذاكرة رمضان!!! Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
في ذاكرة رمضان!!! Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
في ذاكرة رمضان!!! Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
في ذاكرة رمضان!!! Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
في ذاكرة رمضان!!! Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
في ذاكرة رمضان!!! Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
في ذاكرة رمضان!!! Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

في ذاكرة رمضان!!! 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


في ذاكرة رمضان!!! Image


في ذاكرة رمضان!!!

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

في ذاكرة رمضان!!! Empty في ذاكرة رمضان!!!

مُساهمة من طرف ام الفداء الأحد يوليو 22, 2012 7:10 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


عين جالوت 658 هجرى


أوائل
القرن السابع الهجري وتحديداً سنة 617 هـ اجتاح التتار بلاد الإسلام
بقيادة جنكيز خان ، وانطلقوا كالإعصار المدمِّر يغزون القرى والمدن ،
ويقتلون النساء والشيوخ ، ويعيثون في الأرض فساداً ، حتى سقطت كبار المدن
الإسلامية بالمشرق في أيديهم ، وفعلوا فيها الأعاجيب ، وسفكوا الدماء ،
وقتلوا من المسلمين أعداداً لا يحصيهم إلا الله ، ثم تقدموا صوب عاصمة
الخلافة وقبلة العلم والحضارة " بغداد " ، فدخلوها بقيادة هولاكو حفيد
جنكيز خان ، وأسقطوا الخلافة العباسية ، وقتلوا الخليفة المستعصم بالله
وذلك سنة 656 هـ ، وقتلوا بها عدداً كبيراً من المسلمين وصل إلى مليون
إنسان ، ودمروا مكتباتها ، وجرى نهر الفرات بلون الدم والمداد من كثرة
القتلى والكتب التي ألقيت فيه ، فكانت مصيبة من أعظم المصائب في تاريخ
الأمة ، حتى إن كثيراً من المؤرخين لم يستطيعوا أن يصفوا تلك الفترة من
تاريخ الإسلام ، من شدة هول وبشاعة ما ارتكبه التتار من الجرائم .




ثم
تقدموا إلى بلاد الشام فاستولوا على " حران " و" الرُّها " و" البيرة "
وغيرها ، ووصلوا إلى حلب في صفر من سنة 658 هـ فاستولوا عليها بعد حصار
شديد ، وفعلوا فيها الأفاعيل ، ثم زحفوا على " دمشق " فاستسلمت في ربيع
الأول سنة 658 هـ بعد أن فر حاكمها الناصر يوسف بن أيوب
في نفر من أصحابه ، ثم تقدموا حتى وصلوا إلى "نابلس" ، و"الكرك" ، ثم بيت
المقدس ، و" غزة" وذلك دون أي مقاومة تذكر ، ثم بدأت أنظارهم تتجه إلى بلاد
مصر التي كانت تحت حكم المماليك آنذاك .




وبعدها
غادر هولاكو الشام عائداً إلى بلاده بسبب صراع على الحكم جرى بين إخوته ،
وولى أمور الجيش قائده كتبغانوين ، وقبل مغادرته كان قد كتب كتاباً إلى
حاكم مصر يهدده ويتوعده ويطلب منه تسليم البلاد ، وكان حاكمها هو المنصور بن المعز أيبك
الذي كان عمره آنذاك خمسة عشر عاماً ، ولم يكن قادرًا على مواجهة التحديات
، وقيادة الأمة في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها ، مما حدا بسيف الدين قطز إلى خلعه وتولي زمام الأمور مكانه وكان ذلك في سنة 657 هـ .




وفي تلك الفترة وصل إلى مصر الشيخ كمال الدين عمر بن العديم أحد العلماء الأعلام ، وكان قد أرسله الملك الناصر يوسف بن أيوب صاحب دمشق طالباً من قطز النصرة لمواجهة بغي التتار وطغيانهم .




فجمع قطز العلماء
والأمراء وقادة الجند وشاورهم فيما عزم عليه من قتال التتار ، وأخْذِ
الأموال من الناس لتجهيز الجيش ، وكان من ضمن الحاضرين الشيخ الإمام العز بن عبد السلام
فكان مما قاله : " إذا طرق العدو بلاد الإسلام وجب على العالم قتالهم ،
وجاز لكم أن تأخذوا من الرعية ما تستعينون به على جهادكم ، بشرط ألا يبقى
في بيت المال شيء ، وتبيعوا مالكم من الحوائص - وهي حزام الرجل وحزام
الدابة- المذَهَّبة والآلات النفيسة ، ويقتصر كل الجند على مركوبه وسلاحه ،
ويتساووا هم والعامة ، وأما أخذ الأموال من العامة ، مع بقايا في أيدي
الجند من الأموال والآلات الفاخرة فلا ".




فعقد قطز العزم على قتال التتار ، وكان أول شيء قام به هو قتل رُسُلِ هولاكو وتعليقهم على أبواب القاهرة .




ثم بدأ بتجهيز الجيش وأخذ العدَّة للقتال ، واستدعى بعض أمراء المماليك من الشام ومنهم الأمير بيبرس البندقداري وانضموا إلى جيشه ، فاجتمع له قرابة أربعين ألفًا من الجيوش الشامية والمصرية .




ثم
خرج من مصر في شهر رمضان سنة 658 هـ ، فوصل مدينه "غزة" وكانت بها قوات من
التتار بقيادة بيدر ، فداهمها واستعاد "غزة " من أيديهم ، وأقام بها يومًا
واحدًا ، ثم غادرها شمالاً ، وفي هذه الأثناء بلغ كتبغانوين قائد هولاكو
على الشام أن قطز قد خرج لقتاله ، فاستشار
أصحابه في ذلك ، فمنهم من رأى أن يتمهل حتى يصل إليه مدد من "هولاكو"،
ومنهم من رأى أن يسرع بلقائه فاختار الرأي الأخير .




وكان قطز عند خروجه قد بعث طلائع من قواته بقيادة الأمير ركن الدين بيبرس لمناوشة التتار ، واختبار قوتهم ، فناوشهم حتى التقوا جميعاً عند " عين جالوت " بين " بيسان " و" نابلس " .




وفي
يوم الجمعة 25 رمضان سنة 658 هـ ابتدأ القتال بين الجيشين ، وكان التتار
يحتلون المرتفعات المُطِلَّة على " عين جالوت " ، فانقضوا على جيش قطز وتغلغلوا حتى اخترقوا الميسرة ، وأحدث ذلك شرخاً في الجيش ، فتقدم قطز بقوات القلب التي كان يقودها واقتحم القتال بنفسه حتى استعاد الجيش توازنه .




وكان قطز قد
أخفى قواته الرئيسية في الشعاب والتلال القريبة من"عين جالوت" ليباغت بها
العدو ، فلما رأوا اشتداد القتال هجموا على جيش التتار ، و قطز أمامهم يصرخ ويصيح : وا إسلاماه .... وا إسلاماه ، يا الله انصر عبدك قطز "، وهو يشجع أصحابه ويحسّن لهم الموت حتى قتل فرسه من تحته ، وكاد أن يتعرض للقتل لولا أن أسعفه أحد فرسانه فنزل له عن فرسه .




وما
هي إلا لحظات حتى انقلبت موازين المعركة لصالح المسلمين ، فارتبكت صفوف
العدو ، وشاع أن قائدهم كتبغانوين قد قتل ، ففَتَّ ذلك في عضدهم ، وولوا
الأدبار يجرون أذيال الخيبة والهزيمة .




ولما رأى قطز انكسار التتار نزل عن فرسه ، ومرَّغ وجهه بالأرض خضوعاً وتواضعاً لله جل وعلا ثم صلى ركعتين شكرًا لله على هذا النصر المبين .



وهكذا
كان شهر رمضان المبارك على موعد مع هذا اليوم الخالد في حياة الأمة ،
والذي هزم الله فيه التتار لأول مرة في تاريخهم منذ جنكيز خان ، وتلاشت
بعده آمالهم في السيطرة على بلاد المسلمين .

ام الفداء
ام الفداء
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

عدد المساهمات : 1924
تاريخ التسجيل : 01/06/2011
الموقع الموقع : كل بلاد الإسلام

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

في ذاكرة رمضان!!! Empty رد: في ذاكرة رمضان!!!

مُساهمة من طرف ريانية العود الأحد أغسطس 05, 2012 12:24 pm

دائما متميزة في الانتقاء
سلمتي على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمتي ودام لنا روعه مواضيعك

لكـ خالص احترامي

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى