بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Emptyالخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Image


من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Empty من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده

مُساهمة من طرف ريانية العود الأربعاء أغسطس 22, 2012 4:25 am

أنواع الطاعات كثيرة وأجرها عظيم قال - تعالى -: مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ [النحل: 97].
فلنحرص أخوتي على الاستمرار على الأعمال الصالحة ولنحذر أن يفجاءنا الموت على معصية..

ولنستحضر أن من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده..والحسنة تتبعها الحسنة والسيئة تجر السيئة.
صيام الست من شوال:
ما حكمها؟
صيام ست من شوال بعد فريضة رمضان سنّة مستحبّة وليست بواجب.
ما فضلها؟
فضها عظيم، وأجر ها كبير.
كيف أجرها؟
أن من صامها يكتب له أجر صيام سنة كاملة.
ما الدليل؟
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ( من صام رمضان وأتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر)
ما معنى الحديث؟
معناه: أن صيام رمضان يقابل عشرة أشهر، وصيام ست من شوال يقابل شهرين فذلك تمام العام.
اعتقاد خاطىء:
أن من صام الست في سنة لزمه أن يصومها كل سنة وهذا غير صحيح.
ما هو الصحيح للاعتقاد الخاطيء لبعض الناس؟
فصيام الست سُنَّة، فيها ما سمعتم من الفضل ولا بأس أن يصومها الإنسان سنة ويتركها أخرى، ولكن الأفضل أن يصومها كل سنة ولا يحرم نفسه من ثوابها.
كيف يجوز صومها وما الأفضل؟ وكيف كان السلف؟
يجوز صومها متفرقة، ولا يلزم في صيامها التتابع، وإن كان التتابع أفضل، ويجوز أن يجعلها في أي أيام الشهر شاء، وإن كان أوله بعد يوم العيد أسهل، واستحبه بعض السلف.
ماذا يفعل من عليه أيام من رمضان؟
ومن كان عليه أيام من رمضان فإنه يقضيها أولاً، ثم يصوم ستاً من شوال لماذا؟
لأنّ فضيلة صيام الدهر لا تتحقق إلاّ لمن صام رمضان كاملاً، وصام بعده ستة أيام من شوال، ومن بقيت عليه أيام من رمضان لا يقال عنه: إنه صام رمضان، لذلك لا يحصل له الثواب المذكور في الحديث.
باختصار: إن القضاء واجب، والواجب مقدم على النفل.
الفوائد المهمّة لصيام ستّ من شوال:
1- تعويض النّقص الذي حصل في صيام الفريضة في رمضان.
(إذ لا يخلو الصائم من حصول تقصير أو ذنب مؤثّر سلبا في صيامه ويوم القيامة يُؤخذ من النوافل لجبران نقص الفرائض)
الدليل: قال - صلى الله عليه وسلم -: (إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة قال يقول ربنا جل وعز لملائكته وهو أعلم انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها فإن كانت تامة كتبت تامة وإن انتقص منها شيئا قال انظروا هل لعبدي من تطوع فإن كان له تطوع قال أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذالكم ) رواه أبو داود.
2- أنه أداء لسنة سنها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
3- وهو معاودة للطاعة بعد الطاعة، وهذا دليل قبول الأولى، حيث وفق الله - تعالى -عبده لمواصلة طاعته بعدها
4- وهو شكر لله على نعمة إتمام الصيام.
5- وهو إكمال لصيام الدهر، كما جاء في الحديث.
6- اكتساب محبة الله ورسوله.
فتوى:
وقد سئل الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله تعالى - عما إذا كان على المرأة دين من رمضان فهل يجوز أن تقدم الست على الدين أم الدين على الست؟
فأجاب بقوله: " إذا كان على المرأة قضاء من رمضان فإنها لا تصوم الستة أيام من شوال إلا بعد القضاء، ذلك لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: (من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال) ومن عليها قضاء من رمضان لم تكن صامت رمضان فلا يحصل لها ثواب الأيام الست إلا بعد أن تنتهي من القضاء، فلو فرض أن القضاء استوعب جميع شوال، مثل أن تكون امرأة نفساء ولم تصم يوما من رمضان، ثم شرعت في قضاء الصوم في شوال ولم تنته إلا بعد دخول شهر ذي القعدة فإنها تصوم الأيام الستة، ويكون لها أجر من صامها في شوال، لأن تأخيرها هنا للضرورة وهو (أي صيامها للست في شوال) متعذر، فصار لها الأجر. " انتهى مجموع الفتاوى 20/
ملاحظة مهمة:
هنالك فرق بين أجر صيام الدهر الوارد في حديث الست من شوال وحديث " من صام ثلاثة أيام من كل شهر كان كصيام الدهر "
وهو: أن أجر الأول: هو أجر الفرض المضاعف، بمعنى أن له أجر صيام رمضان في العام كله.
وأجر الثاني: هو أجر النافلة المضاعف، بمعنى أن له أجر صيام نافلة في العام كله.
إليك هذه الفوائد أسوقها إليك عن صيام الست من شوال من كلام الحافظ ابن رجب - رحمه الله -:
1 ـ إن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يستكمل بها أجر صيام الدهر كله.
2 ـ إن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تكمل بالنوافل يوم القيامة.. وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل، فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال.
3 ـ إن معاودة الصيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله - تعالى -إذا تقبل عمل عبد، وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها، كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى، كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها.
4 ـ إن صيام رمضان يوجب مغفرة ما تقدم من الذنوب، كما سبق ذكره.
5 ـ أن الصائمين لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر، وهو يوم الجوائز فيكون معاودة الصيام بعد الفطر شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب، كان النبي يقوم حتى تتورّم قدماه، فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخّر؟! فيقول: أفلا أكون عبداً شكورا. وقد أمر الله - سبحانه وتعالى - عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره، وغير ذلك من أنواع شكره، فقال: وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ [البقرة: 185] فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان، وإعانته عليه، ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقيب ذلك.
كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهارها صائماً، ويجعل صيامه شكراً للتوفيق للقيام.
وكان وهيب بن الورد يسأل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه، فيقول: لا تسألوا عن ثوابه، ولكن سلوا ما الذي على من وفق لهذا العمل من الشكر، للتوفيق والإعانة عليه.
كل نعمة على العبد من الله في دين أو دنيا يحتاج إلى شكر عليها، ثم التوفيق للشكر عليها نعمة أخرى تحتاج إلى شكر ثان، ثم التوفيق للشكر الثاني نعمة أخرى يحتاج إلى شكر آخر، وهكذا أبداً فلا يقدر العباد على القيام بشكر النعم. وحقيقة الشكر الاعتراف بالعجز عن الشكر.
يستحب البدء بصيام الست من شوال بعد العيد مباشرة؛ لأن ذلك من باب المسارعة إلى الخير. قال - تعالى –وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ آل عمران
المشروع أن يبدأ بالقضاء قبل صيام الست؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال: (من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال) صحيح مسلم. وإذا صامها قبل القضاء لم يحصل إتباعها رمضان، بل يكون صامها قبل بعضه، ولأن الفرض أهم فكان أولى بالتقديم.
اللهم ثبتنا على الإيمان والعمل الصالح وأحينا حياة طيبة وألحقنا بالصالحين.. ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.
والله - تعالى -أعلم..
فتوى:
الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله تعالى

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده Empty رد: من علامات قبول أعمالنا في رمضان استمرارنا على الطاعة بعده

مُساهمة من طرف عذب الكلام الجمعة مارس 22, 2013 6:50 pm

بارك الله فيك على الموضوع القيم
عذب الكلام
عذب الكلام
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى