المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
التواصل ....من خلال التحية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التواصل ....من خلال التحية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مع مجتمعنا المعاصر الذي طغت عليه العادات الدخيلة التي تعصف بالقيم والعادات الحسنة وقد تطال حتى الفرائض والسنن ، فاللوم ليس للزمن وما آل إليه الناس فالزمن هو الزمن ولكن طباع وعادات الناس هي التي تغيرت وطرأ عليها التطور الذي فهمناه بطريقة خاطئة.
تحية الإسلام هي من المفترض أن تكون التحية الخالدة التي أختارها الله لخير أمة أخرجت للناس فقد أمرنا الله جل جلاله بأن نفشي السلام ولو على أنفسنا قال سبحانه (فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تعقلون) فالمطلوب منا وهنا أمر رباني أن نلقي التحية ولو لم يكن بالبيت الذي ندخله أحد فتكون التحية على أنفسنا كما ، وها هو معلمنا الأول صلى الله عليه وسلم يعلم أصاحيه وهي دروس للبشرية جمعاء، فعن أبي هريرة ، قال : قلت: يا رسول الله، أخبرني بشيء إذا عملته - أو عملت به - دخلت الجنة ، قال: ((أفش السلام، وأطعم الطعام، وصل الأرحام، وقم بالليل والناس نيام، تدخل الجنة بسلام)).
المشهد:
كيف نتجاهل تحية فيها خيري الدنيا والآخرة وتستبدلها بتحية أخرى لدرجة أن حتى الداخلين بيوت الله وهم المفترض أن يكونوا أحرص الناس على الخير فالكثير منهم أيضا لايدركون الفضل في تحية الإسلام ، فعندما نريد أن نهذب طفلا يدخل المسجد بأن نقول له عند دخول المسجد عليك أن تقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، فيرد وبدون تردد كل الناس يدخلون المسجد لا يقولون ذلك فبماذا نجيبه؟).
أناس كثيرون يمرون بدون أن يلقوا التحية أو بمصطلحات أخرى ، وأحيانا تسلم على ناس فلا يردو السلام أو يجيبوا بسؤال (كيف حالك؟) وأحيانا (مرحبا) فهل هو قلة إدراك أو إستهزاء؟! ، شيء جميل السؤال عن أحوال الناس وأن نلاطفهم ونردد على أسماعهم كلمات تحمل معنى الطيب والمسرة ولكن الأولى أن نتمسك بما هو أفضل وما زاد على ذلك يأتي في المرتبة الثالنية ،
لقد أصبح الكثير منا يدخل أو يمر على أناس سواء في المجالس أو في المكاتب وكذلك في البيوت والأماكن العامة والمطاعم إما أن يستبدلوا السلام بتحية أخرى أو حتى بدون أن يتكلم لدرجة أن من أحد المواقف مر مجموعة على شباب جالسين فسلموا عليهم (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته) فأخذوا يتغامزون فيما بينهم ويتساءلون هل تعرفون هؤلاء ، فهل السلام مقتصرا على من نعرفهم فقط ،
الهدف:
التحية بين الناس تشريع قديم حيث شرعها الله عزوجل ، وهي من الأمور التي بدلها الإسلام عما كانت عليه في الجاهلية، ، ولذلك حث عليها النبي صلى الله عليه وسلم في أكثر من حديث؛ لأنها من أكمل التحيات لفظاً ومعنى، كما أنها من أهم عوامل الروابط الاجتماعية التي تدل على تواضع المسلم ونيل أخلاقه، مع ما فيها من الدلالة على نزاهة القلوب من الحسد والحقد والبغض والكبر والاحتقار، فهي من طبع كل تقي، وديدن كل صفي. لفظ السلام مشتق من السلامة فهو دعاء بالسلامة وتأمين بالسلام فكانت التحية دعاء ترجى إجابته وعهدا بالأمن يجب الوفاء به ، ومقصدها تأنيس الداخل بتأمينه إن كان لا يعرفه وباللطف له إن كان معروفا .قال عبد الله ابن مسعود قال : (إن السلام اسم من أسماء الله ، وضعه الله في الأرض ، فأفشوه بينكم ، إن الرجل إذا سلم على القوم فردوا عليه كانت له عليهم فضل درجة ، لأنه ذكرهم السلام ، وإن لم يرد عليه رد عليه من هو خير منه وأطيب .
تحية الإسلام فيها ذكر الله باسم من أسماءه الحسنى – السلام – معنى سلام الله تعالى على عباده الصالحين في الدنيا والآخرة، وأن السلام اسم من أسمائه الحسنى المتضمن الدال على سلامته المطلقة التي لا تحد بزمان أو مكان؛ لأنها لا منتهى لها ، فهي سلامة مطلقة لائقة به من كل وجه.
تحية الإسلام دقيقة جداً من جهة اللفظ، ومن جهة المعنى، ومن جهة الأحكام والآداب، فأما من جهة اللفظ فهي سلسلة الأداء غير معقدة، لأن مادتها بسيطة التركيب مع سلامة حروفها عن التكلف، فهي بطبيعة لفظها يألفها السامع ويرغب في سماعها، وأما من جهة المعنى فهي ذات معان واسعة، لأنها تتضمن الدعوة إلى الخير كله، فهي سلام، ودعوتها سلام، ومعناها سلام، فاتفقت لفظاً ومعنى وتركيباً، وأما من جهة الأحكام والآداب فهي عامة للصغير والكبير مع دقة مراعاة الأدب في كل بحسبه.
تحية الإسلام شرعت لأغراض نبيلة ومقاصد عظيمة، منها تقوية الروابط الاجتماعية، وزرع المحبة في نفوس الناس، ونشر الأمان في أوساط المجتمعات الإسلامية، وما كان كذلك فالاهتمام به من أهم المهمات وأوجب الواجبات، لا لأنه جزئية من جزئيات الآداب العامة، وإنما لما تحققه من المقاصد الشرعية الكبرى. فهي رسالة محبة وعنوان السلام بين أفراد المجتمع: عن أبي هريرة قال نبي الله صلى الله عليه و سلم: "لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا و لن تؤمنوا حتى تحابوا ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم .
قالوا : ما هو يا رسول الله ؟ قال : أفشوا السلام بينكم ."
كثرة النصوص الواردة فيها دليل على أهميتها فيها ثلاثون حسنة: عن ابن عمر قال : (جاء رجل فسلم فقال السلام عليكم فقال النبي صلى الله عليه و سلم عشر . فجاءه آخر فقال السلام عليكم و رحمة الله . فقال النبي صلى الله عليه و سلم عشرون . فجاء فسلم فقال السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . فقال ثلاثون . يقول ثلاثون حسنة) .
هي تحية الله سبحانه وتعالى لعباده الصالحين في الجنة : يقول الله تعالى "هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً {43} تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً"{44} وأنها هي ذاتها تحية أهل الجنة، كما هي تحية الملائكة للفائزين بالجنة: "جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ {23} سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ" سورة الرعد الآية- 23-24 ، "وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ {73} " سورة الزمر –الآية 73 " الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {32} "سورة النحل –الآية 32 ، وهي تحية أهل الجنة فيما بينهم قال الله تعالى: ﴿وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ﴾ يونس:10 ، وعن ابن عباس :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إذا دخلتم بيوتاً فسلموا على أنفسكم يقول : إذا دخلتم بيوتكم فسلموا على أهلها تحية من عند الله و هو السلام لأنه اسم الله و هو تحية أهل الجنة ."
لمن يسجل دخول بدون اللقاء التحية ....التواصل لغة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مع مجتمعنا المعاصر الذي طغت عليه العادات الدخيلة التي تعصف بالقيم والعادات الحسنة وقد تطال حتى الفرائض والسنن ، فاللوم ليس للزمن وما آل إليه الناس فالزمن هو الزمن ولكن طباع وعادات الناس هي التي تغيرت وطرأ عليها التطور الذي فهمناه بطريقة خاطئة.
تحية الإسلام هي من المفترض أن تكون التحية الخالدة التي أختارها الله لخير أمة أخرجت للناس فقد أمرنا الله جل جلاله بأن نفشي السلام ولو على أنفسنا قال سبحانه (فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم تحية من عند الله مباركة طيبة كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تعقلون) فالمطلوب منا وهنا أمر رباني أن نلقي التحية ولو لم يكن بالبيت الذي ندخله أحد فتكون التحية على أنفسنا كما ، وها هو معلمنا الأول صلى الله عليه وسلم يعلم أصاحيه وهي دروس للبشرية جمعاء، فعن أبي هريرة ، قال : قلت: يا رسول الله، أخبرني بشيء إذا عملته - أو عملت به - دخلت الجنة ، قال: ((أفش السلام، وأطعم الطعام، وصل الأرحام، وقم بالليل والناس نيام، تدخل الجنة بسلام)).
المشهد:
كيف نتجاهل تحية فيها خيري الدنيا والآخرة وتستبدلها بتحية أخرى لدرجة أن حتى الداخلين بيوت الله وهم المفترض أن يكونوا أحرص الناس على الخير فالكثير منهم أيضا لايدركون الفضل في تحية الإسلام ، فعندما نريد أن نهذب طفلا يدخل المسجد بأن نقول له عند دخول المسجد عليك أن تقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، فيرد وبدون تردد كل الناس يدخلون المسجد لا يقولون ذلك فبماذا نجيبه؟).
أناس كثيرون يمرون بدون أن يلقوا التحية أو بمصطلحات أخرى ، وأحيانا تسلم على ناس فلا يردو السلام أو يجيبوا بسؤال (كيف حالك؟) وأحيانا (مرحبا) فهل هو قلة إدراك أو إستهزاء؟! ، شيء جميل السؤال عن أحوال الناس وأن نلاطفهم ونردد على أسماعهم كلمات تحمل معنى الطيب والمسرة ولكن الأولى أن نتمسك بما هو أفضل وما زاد على ذلك يأتي في المرتبة الثالنية ،
لقد أصبح الكثير منا يدخل أو يمر على أناس سواء في المجالس أو في المكاتب وكذلك في البيوت والأماكن العامة والمطاعم إما أن يستبدلوا السلام بتحية أخرى أو حتى بدون أن يتكلم لدرجة أن من أحد المواقف مر مجموعة على شباب جالسين فسلموا عليهم (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته) فأخذوا يتغامزون فيما بينهم ويتساءلون هل تعرفون هؤلاء ، فهل السلام مقتصرا على من نعرفهم فقط ،
الهدف:
التحية بين الناس تشريع قديم حيث شرعها الله عزوجل ، وهي من الأمور التي بدلها الإسلام عما كانت عليه في الجاهلية، ، ولذلك حث عليها النبي صلى الله عليه وسلم في أكثر من حديث؛ لأنها من أكمل التحيات لفظاً ومعنى، كما أنها من أهم عوامل الروابط الاجتماعية التي تدل على تواضع المسلم ونيل أخلاقه، مع ما فيها من الدلالة على نزاهة القلوب من الحسد والحقد والبغض والكبر والاحتقار، فهي من طبع كل تقي، وديدن كل صفي. لفظ السلام مشتق من السلامة فهو دعاء بالسلامة وتأمين بالسلام فكانت التحية دعاء ترجى إجابته وعهدا بالأمن يجب الوفاء به ، ومقصدها تأنيس الداخل بتأمينه إن كان لا يعرفه وباللطف له إن كان معروفا .قال عبد الله ابن مسعود قال : (إن السلام اسم من أسماء الله ، وضعه الله في الأرض ، فأفشوه بينكم ، إن الرجل إذا سلم على القوم فردوا عليه كانت له عليهم فضل درجة ، لأنه ذكرهم السلام ، وإن لم يرد عليه رد عليه من هو خير منه وأطيب .
تحية الإسلام فيها ذكر الله باسم من أسماءه الحسنى – السلام – معنى سلام الله تعالى على عباده الصالحين في الدنيا والآخرة، وأن السلام اسم من أسمائه الحسنى المتضمن الدال على سلامته المطلقة التي لا تحد بزمان أو مكان؛ لأنها لا منتهى لها ، فهي سلامة مطلقة لائقة به من كل وجه.
تحية الإسلام دقيقة جداً من جهة اللفظ، ومن جهة المعنى، ومن جهة الأحكام والآداب، فأما من جهة اللفظ فهي سلسلة الأداء غير معقدة، لأن مادتها بسيطة التركيب مع سلامة حروفها عن التكلف، فهي بطبيعة لفظها يألفها السامع ويرغب في سماعها، وأما من جهة المعنى فهي ذات معان واسعة، لأنها تتضمن الدعوة إلى الخير كله، فهي سلام، ودعوتها سلام، ومعناها سلام، فاتفقت لفظاً ومعنى وتركيباً، وأما من جهة الأحكام والآداب فهي عامة للصغير والكبير مع دقة مراعاة الأدب في كل بحسبه.
تحية الإسلام شرعت لأغراض نبيلة ومقاصد عظيمة، منها تقوية الروابط الاجتماعية، وزرع المحبة في نفوس الناس، ونشر الأمان في أوساط المجتمعات الإسلامية، وما كان كذلك فالاهتمام به من أهم المهمات وأوجب الواجبات، لا لأنه جزئية من جزئيات الآداب العامة، وإنما لما تحققه من المقاصد الشرعية الكبرى. فهي رسالة محبة وعنوان السلام بين أفراد المجتمع: عن أبي هريرة قال نبي الله صلى الله عليه و سلم: "لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا و لن تؤمنوا حتى تحابوا ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم .
قالوا : ما هو يا رسول الله ؟ قال : أفشوا السلام بينكم ."
كثرة النصوص الواردة فيها دليل على أهميتها فيها ثلاثون حسنة: عن ابن عمر قال : (جاء رجل فسلم فقال السلام عليكم فقال النبي صلى الله عليه و سلم عشر . فجاءه آخر فقال السلام عليكم و رحمة الله . فقال النبي صلى الله عليه و سلم عشرون . فجاء فسلم فقال السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . فقال ثلاثون . يقول ثلاثون حسنة) .
هي تحية الله سبحانه وتعالى لعباده الصالحين في الجنة : يقول الله تعالى "هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً {43} تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً"{44} وأنها هي ذاتها تحية أهل الجنة، كما هي تحية الملائكة للفائزين بالجنة: "جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ {23} سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ" سورة الرعد الآية- 23-24 ، "وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ {73} " سورة الزمر –الآية 73 " الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {32} "سورة النحل –الآية 32 ، وهي تحية أهل الجنة فيما بينهم قال الله تعالى: ﴿وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ﴾ يونس:10 ، وعن ابن عباس :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إذا دخلتم بيوتاً فسلموا على أنفسكم يقول : إذا دخلتم بيوتكم فسلموا على أهلها تحية من عند الله و هو السلام لأنه اسم الله و هو تحية أهل الجنة ."
لمن يسجل دخول بدون اللقاء التحية ....التواصل لغة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: التواصل ....من خلال التحية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عذب الكلام- مشرف
- عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45
مواضيع مماثلة
» التحية العسكرية عند الهنود غير...........
» كيف تساعد طفل اصم على التواصل
» البلا بيري ...... قمة في التواصل
» التربية من خلال الحوار
» صوت ضميرك خلال المحاكمة
» كيف تساعد طفل اصم على التواصل
» البلا بيري ...... قمة في التواصل
» التربية من خلال الحوار
» صوت ضميرك خلال المحاكمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi