المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
المعالم التاريخية بتلمسان شواهد حية عن مختلف الحضارات الإسلامية المتعاقبة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المعالم التاريخية بتلمسان شواهد حية عن مختلف الحضارات الإسلامية المتعاقبة
تزخر مدينة تلمسان أو عاصمة الزيانيين
التي وقع عليها الاختيار لتكون على مدار سنة 2011 "عاصمة الثقافة
الإسلامية" معالم أثرية وتاريخية عديدة تضرب بجذورها في أعماق العهود
الغابرة وتشهد على عراقة حضارة امتدت قرون وجعلت المنطقة مصدر إشعاع علمي
وفكري.
وبالفعل تمثل هذه المعالم التي خلفتها مختلف الإمارات والدول المتعاقبة
على تلمسان خصوصا منها الإسلامية نسبة 70 بالمائة من التراث الأثري
الاسلامي بالوطن حسبما أكده أحد المسؤولين بالديوان الوطني لتسيير
واستغلال الأملاك الثقافية. ومن بين هذه المعالم الكبرى التي لا
زالت شامخة بتلمسان تروي مآثر الأسلاف نجد على الخصوص الجامع المرابطي
الذي تم تشييده في القرن العاشر ميلادي تحت حكم علي بن يوسف وريث يوسف بن
تاشفين. وهذا الجامع الذي يتربع على مساحة 3000 متر مربع يقع في شكل رباعي
الأضلاع وحول ساحة للوضوء مربعة مزدانة بنافورة من الرخام الخالص أما
صومعته التي تعود إلى سنة 1322 فيصل ارتفاعها حوالي 32 مترا.
وبجانب هذا المسجد العتيق الذي توالى على منبره أئمة وخطاء كبار نجد مسجد
سيدي بلحسن الذي تأسس سنة 679 ه الموافق لعام 1296 على يد عثمان بن زيان
خليفة يغمراسن و أطلق عليه اسم "أبي الحسن بن يخلف التنسي" أحد أساطين
العلم الذي جاء به يغمراسن من مدينة تنس.
و يتضمن هذا الصرح الديني الذي كان عبارة عن مدرسة لتعليم أصول الدين عدة
مرافق مثل قاعة للصلاة بمحراب يعد تحفة فنية رائعة وأجنحة تعليمية مرصعة
بالنقوش واللوحات الرخامية بالإضافة إلى منارة على الطراز الفني الزياني
الأصيل بارتفاع 16 متر وقد كان المسجد لمدة عقود طويلة معقل إشعاع تخرج
منه العديد من العلماء والمفكرين. كما يوجد جامع سيدي بومدين
الذي بني بأعالي ناحية العباد المطلة على تلمسان سنة 1338 من طرف أبو
الحسن ويتربع على مساحة إجمالية تقدر بحوالي 540 متر مربع حول صحن مربع
الشكل للوضوء لا يعزله أي حاجز عن قاعة الصلاة التي تتميز بنمطها المعماري
الجميل الذي اشjهرت به دولة بني عبد الوادي ومزين بقبة على مستوى ضريح
الولي الصالح سيدي أبي مدين شعيب شيدت من طرف السلطان محمد الناصر ثم جاء
السلطان الزياني يغموراسن ليقوم بتجميل وزخرفة المكان.
وفضلا عن هذا الجامع العتيق تعد عاصمة الزيانيين عدة مساجد و زوايا أخرى
تعود إلى مختلف العهود الإسلامية مثل مسجد سيدي الحلوي و سيدي ابراهيم
المصمودي والجامع الكبير لندرومة و مساجد تارفسرة ومسجد بني عشير بناحية
بني سنوس جنوب تلمسان الذي يعود تاريخ بناؤه إلى القرن العاشر ميلادي.
و للإشارة فإن أشغال الترميم التي مست هذا المسجد القديم قد سمحت بالكشف
عن مظاهر معمارية فريدة من نوعها كانت مغمورة مثل الكهف الموجود تحت المسجد
لإحتضان الطلبة.
ومن جهة أخرى فإن تلمسان أو "جوهرة المغرب العربي" كما يفضل تسميتها بعض
الكتاب الرحالة تضم عدة مدارس ذات المستوى التعليمي العالي منها ما هو قائم
إلى حد الآن مثل مدرسة "اليعقوبية "التي افتتحت في سنة 679 ه الموافق
ل1296 في عهد عثمان بن زيان ولا زالت تحتفظ ببعض ملامحها الأثرية النفيسة
من نقوش و زخرفة ولواحق تعليمية و ثقافية.
أما مدرسة أبي إمام يحي المطمر فقد افتتحت سنة 710 ه الموافق ل 1310 م أي
في عهد أبي حمو موسى الأول بن عثمان و كذا مدرسة العباد التي أنشأت في
سنة 748 ه و قد أقيمت ثمانية سنوات بعد إعادة بناء مسجد العباد قرب ضريح
سيدي أبي مدين شعيب و التي صار يطلق عليها اسم "الخلدونية" نسبة للعلامة
عبد الرحمان ابن خلدون الذي يقال أنه درس بها مدة سنين وتعاقب عليها علماء
و أدباء كبار أمثل المقري و التنسي.
و هناك مدارس لم تتمكن من مقاومة الزمان و عبث الإنسان فوصلت إلينا في
شكل أطلال و أثارات مثل مدرسة سيدي لحسن أبركان التي لم تبق منها سوى منارة
مسجدها ومدرسة سيدي الحلوي ومدرسة منشر الجلد.
في حين هناك مدارس دمرت و اندثرت و لم يبق سوى ذكرها في العديد من
المخطوطات كما هو الشأن بالنسبة للمدرسة "التشفينية" التي تعود الى سنة
720 هجرية الموافق ل 12 فيفري 1320 في عهد أبي تاشفين عبد الرحمان الأول
ابن أبي حمو موسى الأول و كانت تسمى مدرسة القصر الكبير أو المدرسة
الجديدة لأن موقعها كان بين المشور و الجامع الكبير لمدينة تلمسان.
و إلى جانب هذه المدارس التي ظلت لقرون طويلة تؤدي دورها الإشعاعي و
التنويري في صفوف طلبة العلم من كل مكان نجد بعض المعالم الأخرى مثل قصر
قلعة المشور الذي شكل مسكنا رسميا للأمراء الزيانيين بعد أن تم بناؤه سنة
1145. و بالجهة الغربية للمدينة تقف منارة منصورة بارتفاع 38 متر و
أسوارها التي تمتد على مساحة إجمالية تقدر بحوالي مائة هكتار و قد كانت في
السابق مركزا عسكريا أطلق عليه "محلة المنصورة" شيدها السلطان المريني
أبو يعقوب يوسف في سنة 1299 خلال الحصار الأول لمدينة تلمسان الذي دام 8
سنوات. و قد بنى بها نفس السلطان بيته الملكي و جامعا ثم الأسوار الدائرة
بالمدينة في سنة 1302 الشيء الذي سمح لهذا الصرح المعماري بأن يتحول في
ظرف وجيز إلى نواة لمدينة حقيقية.
و بعد اغتيال السلطان المريني "أبو يعقوب " في سنة 1307 و رفع الحصار عن
تلمسان قام سكان هذه الأخيرة بتخريب قلاع و بنايات المنصورة غير أن ذلك لم
يمنع سلطان مريني أخر "أبو الحسن " من حصار تلمسان للمرة الثانية.
كما تعد تلمسان مدينة عتيقة تتربع على مساحة إجمالية تقدر بحوالي 60
هكتار و تتكون من منازل قديمة يعود بعضها إلى العهد العثماني و العديد من
المساجد الصغيرة مثل مسجد سيدي اليدون و سيدي الجبار و جامع الشرفة
بالإضافة إلى عدة حمامات منها حمام الصباغين الذي يعود إلى العهد المرابطي
و قد نسجت حوله حكايات شعبية عديدة و كذا أفران تقليدية و دروب و أزقة
متداخلة التي تسعى السلطات العمومية إلى ترميمها و إعطائها الوجه المشرف و
حمايتها من الاندثار.
التي وقع عليها الاختيار لتكون على مدار سنة 2011 "عاصمة الثقافة
الإسلامية" معالم أثرية وتاريخية عديدة تضرب بجذورها في أعماق العهود
الغابرة وتشهد على عراقة حضارة امتدت قرون وجعلت المنطقة مصدر إشعاع علمي
وفكري.
وبالفعل تمثل هذه المعالم التي خلفتها مختلف الإمارات والدول المتعاقبة
على تلمسان خصوصا منها الإسلامية نسبة 70 بالمائة من التراث الأثري
الاسلامي بالوطن حسبما أكده أحد المسؤولين بالديوان الوطني لتسيير
واستغلال الأملاك الثقافية. ومن بين هذه المعالم الكبرى التي لا
زالت شامخة بتلمسان تروي مآثر الأسلاف نجد على الخصوص الجامع المرابطي
الذي تم تشييده في القرن العاشر ميلادي تحت حكم علي بن يوسف وريث يوسف بن
تاشفين. وهذا الجامع الذي يتربع على مساحة 3000 متر مربع يقع في شكل رباعي
الأضلاع وحول ساحة للوضوء مربعة مزدانة بنافورة من الرخام الخالص أما
صومعته التي تعود إلى سنة 1322 فيصل ارتفاعها حوالي 32 مترا.
وبجانب هذا المسجد العتيق الذي توالى على منبره أئمة وخطاء كبار نجد مسجد
سيدي بلحسن الذي تأسس سنة 679 ه الموافق لعام 1296 على يد عثمان بن زيان
خليفة يغمراسن و أطلق عليه اسم "أبي الحسن بن يخلف التنسي" أحد أساطين
العلم الذي جاء به يغمراسن من مدينة تنس.
و يتضمن هذا الصرح الديني الذي كان عبارة عن مدرسة لتعليم أصول الدين عدة
مرافق مثل قاعة للصلاة بمحراب يعد تحفة فنية رائعة وأجنحة تعليمية مرصعة
بالنقوش واللوحات الرخامية بالإضافة إلى منارة على الطراز الفني الزياني
الأصيل بارتفاع 16 متر وقد كان المسجد لمدة عقود طويلة معقل إشعاع تخرج
منه العديد من العلماء والمفكرين. كما يوجد جامع سيدي بومدين
الذي بني بأعالي ناحية العباد المطلة على تلمسان سنة 1338 من طرف أبو
الحسن ويتربع على مساحة إجمالية تقدر بحوالي 540 متر مربع حول صحن مربع
الشكل للوضوء لا يعزله أي حاجز عن قاعة الصلاة التي تتميز بنمطها المعماري
الجميل الذي اشjهرت به دولة بني عبد الوادي ومزين بقبة على مستوى ضريح
الولي الصالح سيدي أبي مدين شعيب شيدت من طرف السلطان محمد الناصر ثم جاء
السلطان الزياني يغموراسن ليقوم بتجميل وزخرفة المكان.
وفضلا عن هذا الجامع العتيق تعد عاصمة الزيانيين عدة مساجد و زوايا أخرى
تعود إلى مختلف العهود الإسلامية مثل مسجد سيدي الحلوي و سيدي ابراهيم
المصمودي والجامع الكبير لندرومة و مساجد تارفسرة ومسجد بني عشير بناحية
بني سنوس جنوب تلمسان الذي يعود تاريخ بناؤه إلى القرن العاشر ميلادي.
و للإشارة فإن أشغال الترميم التي مست هذا المسجد القديم قد سمحت بالكشف
عن مظاهر معمارية فريدة من نوعها كانت مغمورة مثل الكهف الموجود تحت المسجد
لإحتضان الطلبة.
ومن جهة أخرى فإن تلمسان أو "جوهرة المغرب العربي" كما يفضل تسميتها بعض
الكتاب الرحالة تضم عدة مدارس ذات المستوى التعليمي العالي منها ما هو قائم
إلى حد الآن مثل مدرسة "اليعقوبية "التي افتتحت في سنة 679 ه الموافق
ل1296 في عهد عثمان بن زيان ولا زالت تحتفظ ببعض ملامحها الأثرية النفيسة
من نقوش و زخرفة ولواحق تعليمية و ثقافية.
أما مدرسة أبي إمام يحي المطمر فقد افتتحت سنة 710 ه الموافق ل 1310 م أي
في عهد أبي حمو موسى الأول بن عثمان و كذا مدرسة العباد التي أنشأت في
سنة 748 ه و قد أقيمت ثمانية سنوات بعد إعادة بناء مسجد العباد قرب ضريح
سيدي أبي مدين شعيب و التي صار يطلق عليها اسم "الخلدونية" نسبة للعلامة
عبد الرحمان ابن خلدون الذي يقال أنه درس بها مدة سنين وتعاقب عليها علماء
و أدباء كبار أمثل المقري و التنسي.
و هناك مدارس لم تتمكن من مقاومة الزمان و عبث الإنسان فوصلت إلينا في
شكل أطلال و أثارات مثل مدرسة سيدي لحسن أبركان التي لم تبق منها سوى منارة
مسجدها ومدرسة سيدي الحلوي ومدرسة منشر الجلد.
في حين هناك مدارس دمرت و اندثرت و لم يبق سوى ذكرها في العديد من
المخطوطات كما هو الشأن بالنسبة للمدرسة "التشفينية" التي تعود الى سنة
720 هجرية الموافق ل 12 فيفري 1320 في عهد أبي تاشفين عبد الرحمان الأول
ابن أبي حمو موسى الأول و كانت تسمى مدرسة القصر الكبير أو المدرسة
الجديدة لأن موقعها كان بين المشور و الجامع الكبير لمدينة تلمسان.
و إلى جانب هذه المدارس التي ظلت لقرون طويلة تؤدي دورها الإشعاعي و
التنويري في صفوف طلبة العلم من كل مكان نجد بعض المعالم الأخرى مثل قصر
قلعة المشور الذي شكل مسكنا رسميا للأمراء الزيانيين بعد أن تم بناؤه سنة
1145. و بالجهة الغربية للمدينة تقف منارة منصورة بارتفاع 38 متر و
أسوارها التي تمتد على مساحة إجمالية تقدر بحوالي مائة هكتار و قد كانت في
السابق مركزا عسكريا أطلق عليه "محلة المنصورة" شيدها السلطان المريني
أبو يعقوب يوسف في سنة 1299 خلال الحصار الأول لمدينة تلمسان الذي دام 8
سنوات. و قد بنى بها نفس السلطان بيته الملكي و جامعا ثم الأسوار الدائرة
بالمدينة في سنة 1302 الشيء الذي سمح لهذا الصرح المعماري بأن يتحول في
ظرف وجيز إلى نواة لمدينة حقيقية.
و بعد اغتيال السلطان المريني "أبو يعقوب " في سنة 1307 و رفع الحصار عن
تلمسان قام سكان هذه الأخيرة بتخريب قلاع و بنايات المنصورة غير أن ذلك لم
يمنع سلطان مريني أخر "أبو الحسن " من حصار تلمسان للمرة الثانية.
كما تعد تلمسان مدينة عتيقة تتربع على مساحة إجمالية تقدر بحوالي 60
هكتار و تتكون من منازل قديمة يعود بعضها إلى العهد العثماني و العديد من
المساجد الصغيرة مثل مسجد سيدي اليدون و سيدي الجبار و جامع الشرفة
بالإضافة إلى عدة حمامات منها حمام الصباغين الذي يعود إلى العهد المرابطي
و قد نسجت حوله حكايات شعبية عديدة و كذا أفران تقليدية و دروب و أزقة
متداخلة التي تسعى السلطات العمومية إلى ترميمها و إعطائها الوجه المشرف و
حمايتها من الاندثار.
الاشبيلي- مشرف عام
- عدد المساهمات : 528
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: المعالم التاريخية بتلمسان شواهد حية عن مختلف الحضارات الإسلامية المتعاقبة
شكرا أيها الإشبيلي سعدنا بالعودة الميمونة
فعلا تلمسان هي جوهرة المغرب العربي
ولها أن تحتل هاته المرتبة وتكون العاصمة الإسلامية
مشكور سيدي
.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فعلا تلمسان هي جوهرة المغرب العربي
ولها أن تحتل هاته المرتبة وتكون العاصمة الإسلامية
مشكور سيدي
.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
TARKANO- إدارة
- عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 48
رد: المعالم التاريخية بتلمسان شواهد حية عن مختلف الحضارات الإسلامية المتعاقبة
وانا سعدت بك الان
يعني هنا عليك طول هذ الفترة
فلا تسال علينا
يعني هنا عليك طول هذ الفترة
فلا تسال علينا
الاشبيلي- مشرف عام
- عدد المساهمات : 528
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
مواضيع مماثلة
» الثقافة الإسلامية وعمارتها في ملتقى دولي بتلمسان
» مالك بن نبي فيلسوف الحضارات
» تنظيم الأسبوع الثقافي العراقي من 29 أفريل إلى 3 ماي بتلمسان
» آداب في مختلف المجالات
» ارتفاع محسوس في أسعار مختلف المواد الغذائية
» مالك بن نبي فيلسوف الحضارات
» تنظيم الأسبوع الثقافي العراقي من 29 أفريل إلى 3 ماي بتلمسان
» آداب في مختلف المجالات
» ارتفاع محسوس في أسعار مختلف المواد الغذائية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi