المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
السرقة..هل هي مرض بالطفل..وهل لها علاج أو حل..؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السرقة..هل هي مرض بالطفل..وهل لها علاج أو حل..؟
السرقة..هل هي مرض بالطفل..
وهل لها علاج أو حل..؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إلى كل من يوجد لديه أطفال في البيت, سواء كانوا اخوان أو أولاد..
ويلاحظ أنهم يقومون بسرقة الممتلكات حتى لو كانت من غير قصد أو أنها لا إرادية..
البعض قد يراها عادية وأنهم بالأصل أطفال ولا يفهمون..
إليكم بعض المقتطفات من بعض المقالات لدكاترة متخصصين في هذا المجال تبين مدى خطورتها عليهم وكيفية علاجها..
أشكال السرقة:
1ـ السرقة الكيدية:
يلجأ بعض الأطفال إلى سرقة الأشياء عقابا أما للكبار أو لأطفال مثلهم حتى يصيب هذا الشخص المسروق الهلع والفزع، وذلك نتيجة وجود كراهية أو دوافع عدوانية تجاه الآخرين.
[b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
2- سرقة حب التملك:
لا أبالغ إذا قلت أن اغلب الأطفال مارسوا نوعاً من السرقة، إن الأمر ينطوي على إشباع حاجة بدأت مع النزوع للاستحواذ على مستوى من العاطفة في مراحل النمو النفسي الأولى برغبة الطفل الرضيع الاستئثار بالأم، وقد ينجح، مما يدفعه بالتدريج إلى محاولات الاستحواذ على أشياء أخرى، إن هذا الأمر ظاهرة طبيعية مرغوبة في السلوك اليومي ظلت ضمن الحدود القيمية التي تتيح للطفل فرصة تحقيق كيان ووجود متميز مزود بمستلزمات بسيطة كاللعب، والممتلكات الخاصة التي تساعده في الاستقلالية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
3- السرقة كحب للمغامرة والاستطلاع:
قد نرى بعض الأطفال ينتظرون غياب حارس الحديقة للسطو على قليل من ثمارها التي قد لا تكفي طيراً، إلا أن دافع السرقة هنا ليس الجوع والحرمان ولكن حب الاستطلاع والمخاطرة وروح المغامرة، وقد يسرق الطفل طعاماً لم يره من قبل ولم يتذوقه.
4- السرقة كاضطراب نفسي:
ان العوامل النفسية وراء السرقة كثيرة ومتشعبة، ولا يمكن تفسير سلوك السرقة بدافع واحد مثل الحاجة إلى النقود أو الجوع أو الاستطلاع. وقد تتفاعل الدوافع النفسية مع عوامل بيئية وقد تكون السرقة جزءا من حالة نفسية أو ذهنية مرضية يعاني منها الطفل، وتظهر بشكل اضطراب سلوكي مثير، وله دوافعه النفسية العميقة، وناتج عن صراعات مرضية شاذة في نفس الطفل لا يمكن معرفتها إلا بالتحليل النفسي. وقد يسرق الطفل نتيجة استقرار بنائه النفسي على الأخذ فقط دون العطاء، ونتيجة لتصوره أن الحياة عبارة عن اخذ فقط دون عطاء.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
5- السرقة لتحقيق الذات:
قد يلجأ الطفل إلى السرقة لإشباع ميل أو رغبة يرى فيها نفسه سعيداً أو ظهرت بصورة أفضل، كالذي يسرق نقودا للذهاب إلى السينما ليحكي عن الأفلام مثل غيره من الأطفال، أو ليركب دراجة مثل أصحابه وربما كان فشله الدراسي وراء محاولة تعويضه بالظهور مادياً على غيره من الأطفال.
6- السرقة نتيجة الحرمان:
قد يلجأ الطفل إلى السرقة تعويضاً للحرمان الذي يقاسيه، فقد يلجأ إلى سرقة ما هو محروم منه أو ما يساعده على الحصول على ما حرم منه.
رغم ان السرقة عرض شائع في الطفولة، إلا انه غير ظاهر بوضوح بسبب تردد الآباء في الإفصاح عن سرقات أطفالهم ومناقشتها كظاهرة. إن السرقة والأمانة من السلوكيات التي يكتسبها الطفل من بيئته، أي ان الأمر عبارة عن سلوك اجتماعي يمكن اكتسابه عن طريق التعلم.
يجب أن يتعلم الطفل التفرقة بين حقوقه وحقوق غيره.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ان كثيرا من الأشياء التي يسرقها الأطفال ليست بذات قيمة أو نفع لهم، وتبدأ السرقة كاضطراب سلوكي واضح في الفترة العمرية 4 ـ 8 سنوات وقد يتطور الأمر ليصبح جنوحاً في عمر 10 ـ 15 سنة وقد يستمر الحال حتى المراهقة المتأخرة. وتستمر السرقة خلال فترات النمو النفسي والبدني للطفل، أما عملا أو فعلاً مدبرا يقوم به بين حين وآخر...
أو سلوكا مستمرا من النشاط تتم ممارسته تقريبا كل يوم بهدف التمتع بالشيء المسروق وتفادي الانكشاف والعقوبة. الطفل السارق غالباً ما يكون مجهول الهوية بسبب ما يقوم به من محاولات تستر على النفس وما يفعله، وتختلف عن النهب أو السلب التي يمارسها الأطفال الأقوى أو الأكبر على الأطفال الآخرين كاشفين عن أنفسهم مع الفخر والزهو بما يفعلون.
ان رغبة الصغير في الامتلاك الناجمة من غريزة حب التملك ليست إلا امتدادا لمصلحته الذاتية. الطفل يكتسب معنى الملكية تبعاً لما يشاهده ويسمعه ويختبره بنفسه. فهناك أسر لا تقيم حدودا لملكية الأشياء بين أفرادها، فأدوات الطعام والشراب واللعب مشاعة للجميع ودون تفرقة، وبعض الأسر تسمح لأولادها باستخدام أدوات بعضهم البعض دون توفير شيء واحد يخص طفلا وشيء آخر يخص أخيه، ودون تفرقة بينهما في المعاملة بالطبع.
وفي بعض الأسر يسمح للأولاد أن يلبس بعضهم ثياب بعض، وفي مثل هذه الظروف لا نستبعد أن نجد أطفالا يميزون بصعوبة شديدة بين ما يملكونه والذي لا يدخل في ملكيتهم.
أساليب التغلب على المشكلة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
1- التربية الدينية وتعميق الوازع الديني.
2- عدم الإهمال للطفل حينما يكون في الأسرة عدد كاف من الأطفال وبخاصة عندما لا يخفي الأهل شعورهم هذا عن الطفل بل يظهرون عدم تقبلهم له ويعلنونه مما يحدث ردة فعل على سلوكه وتصرفاته.
3- عدم التطرف في الحماية الزائدة والإفراط في الحب والحنان وخاصة إذا كان للطفل أخوة آخرون.
4- العلاقة المثالية القائمة على أسس ديمقراطية وعلى مبدأ إعطاء المعلومات وليس التعليمات، فهذه العلاقة تعلم الأطفال الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية مما يبعدهم عن القيام بأعمال شنيعة لان كل طفل سوف يتحمل مسؤولية ما يفعل.
5- ردع الطفل عن فعل السرقة وعدم التهاون حتى ولو كان الأمر صغيرا لان الأمور الصغيرة تتطور إلى أمور خطيرة مع تقدم قدرة الطفل العقلية ووجود إشعار الطفل بلا إذلال بأنه قام بعمل شائن واقترف خطأ كبيرا وان من حوله غاضبون لفعلته هذه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
6- مساعدة الطفل على اختيار رفاقه بطريقة تبتعد تماما عن الضغط بل تعتمد على الإقناع.
7- تعويد الطفل على احترام ملكية الآخرين وتوفير بعض الأشياء التي تخصه هو شخصياً، وذلك لتنمية الإحساس بالملكية الخاصة واحترامها ومن ثم المحافظة على ممتلكات الآخرين وذلك باحترام الكبار لممتلكات الصغير وعدم الاعتداء عليها.
8- توجيه الأبناء إلى الأفلام التي يشاهدونها أو إلى المجلات التي يقرأونها.
9- التلويح الهادئ المتزن في موقف آخر وليس في موقف ارتكاب الطفل للسرقة بقبح هذا السلوك والظلم الذي وقع على الشخص المسروق وعلى ممتلكاته، وربما كان أحوج ما يكون إلى هذا الممتلكات، مع بيان ظلم السارق لنفسه أمام الله الذي حرم السرقة ويعاقب عليها .
************************************************[/b]
ريانية
م ن
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: السرقة..هل هي مرض بالطفل..وهل لها علاج أو حل..؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سامي الجزائري- عضو فضي
- عدد المساهمات : 347
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: السرقة..هل هي مرض بالطفل..وهل لها علاج أو حل..؟
مواضيعك ريانية الواحد متميز عن الأخر
يسلمو ويعطيك ألف عافية
يسلمو ويعطيك ألف عافية
zineb- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 4371
تاريخ التسجيل : 18/01/2011
مواضيع مماثلة
» علاج الكسل بالطب البديل , علاج الخمول ,اطعمه تساعد الجسم على استعادة طاقته
» دراجة ضد السرقة بصور .
» ماهي اسباب السرقة عند الاطفال ؟
» علاج مرض السكر
» علاج لكل قلب جريح
» دراجة ضد السرقة بصور .
» ماهي اسباب السرقة عند الاطفال ؟
» علاج مرض السكر
» علاج لكل قلب جريح
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi