(( طيور لا تطير )) إعداد درس نموذجى اللغة العربية

من طرف **ريانية العود** السبت يونيو 25, 2011 8:55 pm

طُيُوْرُ لَا تَطَيَّرَ
زَمَنِ الْدَّرْسُ : 90دَقِيْقَةً
عَدَدَ الْحِصَصِ : حِصَّتَانَ
الْأَهْدَافِ:
بَعْدَ الْانْتِهَاءِ مِنَ الْدَّرْسِ يَنْبَغِيْ عَلَىَ الْطَّالِبِ أَنْ يَكُوْنَ قَادِرا عَلَىَ أَنْ :
1- يَقْرَا الْدَّرْسُ قِرَاءَةِ صَحِيْحَةً .
2- يَمِيْزَ بَيْنَ الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ لَا تَطَيَّرَ وَالْطُّيُوْرِ الَّتِيْ تَطَيَّرُ .
3- يُحَدَّدُ الْفِكْرَةِ الْرَّئِيْسَةِ وَالْأَفْكَارُ الْفَرْعِيَّةِ فِىْ الْدَّرْسُ .
4- يُحَدَّدُ الْتَّعْبِيْرِ الْأَجْمَلْ ، مُوَضِّحَا الْسَّبَبُ .
5- يُسْتَخْدَمَ الْكَلِمَاتّ الْجَدِيْدَةٍ فِىْ جُمّلَ مِنْ إِنْشَائِهِ .
6- يَقْتَرِحُ عُنْوَانَا آَخَرَ لِلْدَّرْسِ .
7- يَحُوْلُ الْجُمَلِ الاسْمِيَّةِ إِلَىَ جَمَلِ فِعْلِيَّةٌ ، وَالْعَكْسُ .
8- يُسْتَخْدَمَ الْمُثَنَّىْ اسْتِخْدَاما صَحِيْحا .

مَصَادِرُ الْتَّعَلُّمِ الْمُسْتَخْدَمَةِ فِىْ الْدَّرْسُ :

الْكِتَابِ الْمَدْرَسِيِّ – الْسَّبُّوْرَةِ – صُوَرْ مَرْسُوْمٌ عَلَيْهَا بَعْضُ الْطُّيُوْرِ – بِطَاقَات وَلَوْحَاتِ

خُطُوَاتِ الْسِيَرْ فِىْ الْدَّرْسُ ( عَرَضَ الْدَّرْسُ) :

نَشَاط (1) تُوَقِّعُ عِنْوَانَ الْدَّرْسُ اسْتَرَاتِيْجيَاتِ الْتَّسَاؤُلَاتِ الْنَاقِدَةُ
- أَعْرَضَ عَلَىَ الْتَّلامِيْذِ مَجْمُوْعَةٌ مِنْ الْصُّوَرِ الْمَرْسُوْمِ عَلَيْهَا الْطُّيُوْرِ .
- اطْرَحْ عَلَىَ الْتَّلامِيْذِ الْتَّسَاؤُلُ الْتَّالِيَ : مَاذَا تُشَاهِدُونَ فِىْ الْصُّوَرَةِ الَّتِيْ أَمَامَكُمْ ؟
- دَعَ لَهُمْ فُرْصَةٌ الْتَّفْكِيْرَ فِىْ الْإِجَابَةِ عَلَىَ الْتَّسَاؤُلُ .
- تَلْقَ اسْتَجَابَاتِ الْتَّلامِيْذُ حَوْلَ الْسُّؤَالُ الْمَطْرُوحِ .
- نَاقَشَ مَعَ الْتَّلامِيْذِ مُكَوَّنَاتِ الْصُّوَرَةُ الَّتِيْ أَمَامَهُمْ ، وَأَكَّدَ لَهُمْ أَنْ الْصُوْرَةُ تَتَكَوَّنُ مِنْ مَجْمُوْعَةٍ مِنَ الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ تَطَيَّرَ مِثْلَ : الْعُصْفُوْرَةُ ، وَالْحَمَامَةُ ، وَمَجْمُوْعَةً مِنَ الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ لَا تَطَيَّرَ مِثْلَ :الْدِّيْكُ الْرُّوْمِيِّ ، وَالْنَّعَامَةُ .
- اطْرَحْ عَلَيْهِمْ الْتَّسَاؤُلُ الْتَّالِيَ مَاذَا تَتَوَقَّعُونَ عُنْوَانُ دّرْسّ الْيَوْمَ مِنْ خِلَالِ الْصُوُرَةِ الَّتِيْ أَمَامَكُمْ ؟.
- تَلْقَ اسْتَجَابَاتِهُمْ ، وَاعْرِضْ لَهُمْ عِنْوَانَ الْدَّرْسُ وَهُوَ طُيُوْرُ لَا تَطَيَّرَ .

نَشَاط (2) قِرَاءَةِ الْدَّرْسِ
- أَقْرَأُ الْدَّرْسُ أَمَامَ الْتَّلامِيْذُ قِرَاءَةِ جَهْرِيَّةً مُّبَيِّنَةٍ لِلْمَعْنَىْ .
- أَطْلُبُ مِنْ أَحَدٍ الْطُّلابُ الْمُجِيْدِيْنَ قِرَاءَةِ الْدَّرْسِ قِرَاءَةً صَحِيْحَةٌ ، مَعَ تَعْدِيْلٍ الْأَخْطَاءِ الَّتِيْ يَقَعُ فِيْهَا الْتَّلامِيْذُ .
- أَقْرَا الْدَّرْسُ بَعْدَ قِرَاءَةٍ الْتَّلامِيْذُ قِرَاءَةِ جَهْرِيَّةً صَحِيْحَةٌ كَنْمُوذَجَ لِلْتَّلامِيْذِ .
نَشَاط (3) فَكَّرَ وَاسْتَنْتَجَ : اسْتِرَاتِيْجِيَّةُ الْعَصْفِ الْذِّهْنِيِّ
- اطْرَحْ عَلَىَ الْتَّلامِيْذِ الْتَّسَاؤُلُ الْمَفْتُوْحُ الْتَّالِيَ ، مَا الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ تَطَيَّرُ وَالْطُّيُوْرِ الَّتِيْ لَا تَطَيَّرَ؟
- قَسَمٌ الْسَّبُّوْرَةِ أَمَامَ الْتَّلامِيْذُ إِلَىَ قِسْمَيْنِ : قَسَمٌ لِلْطُّيُوْرِ الَّتِيْ تَطَيَّرُ ، وَقَسَمْ لِلْطُّيُوْرِ الَّتِيْ لَا تَطَيَّرَ .
- أَدَعَ لِلْتَّلامِيْذِ فُرْصَةً الْتَّفْكِيْرَ فِىْ الْإِجَابَةِ عَنْ الْسُّؤَالِ الْسَّابِقِ .
- أَتَلَقَّ الِاسْتَجَابَاتِ مِنْ الْتَّلامِيْذُ دُوْنِ الْتَّعْلِيْقُ عَلَىَ أَيْ إِجَابَةً مِنْ الْتَّلامِيْذُ ، وَدُوْنَ الِاعْتِرَاضُ عَلَىَ أَيْ إِجَابَةً مِنْ أَحَدٍ الْتَّلامِيْذُ .
- أُنَاقِشُ مَعَ الْتَّلامِيْذِ الْعِبَارَاتِ وَالِاسْتَجَابَاتِ الَّتِيْ تَوَصَّلُوا إِلَيْهَا .
- أَحْذِفَ الْإِجَابَاتِ الَّتِيْ لَا تَنْتَمِيْ لِلْسُّؤَالِ ، وَالْإِبْقَاءِ عَلَىَ الْإِجَابَاتِ الَّتِيْ تَنْتَمِيْ إِلَىَ الْسُّؤَالِ .
- أُصَنِّفَ الْإِجَابَاتِ إِلَىَ مَجْمُوْعَةٌ مِنَ الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ تَطَيَّرُ ، وَمَجْمُوْعَةً مِنَ الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ تَطَيَّرُ .
- أُعَلِّقُ فِىْ نِهَايَةِ النَّشَاطِ لِلْتَّلامِيْذِ عَلَىَ أَنْ الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ تَطِيْرُ هِيَ الْحَمَامَةَ ، وَالْعُصْفُوْرَةُ ،... ، وَالْطُّيُوْرِ الَّتِيْ لَا تَطِيْرُ هِيَ الْدِّيْكُ الْرُّوْمِيِّ ، وَالطَّاوُوْسُ ، وَطَائِرُ البَطرِيكِ .
- أَطْلُبُ مِنْ أَحَدٍ الْتَّلامِيْذُ قِرَاءَةِ الْإِجَابَاتِ الْمُدَوَّنَةْ عَلَىَ الْسَّبُّوْرَةِ أَمَامَ الْتَّلامِيْذُ .

نَشَاط (4) حَدَّدَ وَتَأَمَّلْ : اسْتِرَاتِيْجِيَّةُ الْحِوَارِ وَالْمُنَاقَشَةِ

- اطْرَحْ عَلَىَ الْتَّلامِيْذِ الْتَّسَاؤُلُ الْتَّالِيَ : مَا الْفِكْرَةِ الْرَّئِيْسَةِ الَّتِيْ يَدُوْرُ حَوْلَهَا الْدَّرْسُ ؟
- ادْعُ لَهُمْ فُرْصَةٌ الْتَّفْكِيْرِ لِلْإِجَابَةِ عَنْ الْتَسَاؤُلّ ، وَوَجْهُ انْتِبَاهَهُمْ لِقِرَاءَةِ الْدَّرْسُ مَرَّةً أُخْرَىَ مِنْ الْكِتَابِ الْمَدْرَسِيِّ ؛ لِاسْتِنِتَاجَ أَفْكَارٌ الْدَّرْسُ .
- تَلْقَ اسْتَجَابَاتِ الْتَّلامِيْذُ ، وَعُلِّقَ عَلَيْهَا وَحُدِّدَ لَهُمْ بَعْدَ مُنَاقَشَةُ إِجَابَاتِهُمْ أَنْ الْفِكْرَةَ الْرَّئِيْسِيَّةِ الَّتِيْ يَدُوْرُ حَوْلَهَا الْدَّرْسُ هِيَ : أَنْوَاعِ الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ لَا تَطَيَّرَ .
- اطْرَحْ عَلَىَ الْتَّلامِيْذِ الْتَّسَاؤُلُ الْتَّالِيَ : مَا الْأَفْكَارِ الْفَرْعِيَّةِ الَّتِيْ يَدُوْرُ حَوْلَهَا الْدَّرْسُ ؟
- ادْعُ لَهُمْ فُرْصَةٌ الْتَّفْكِيْرِ لِلْإِجَابَةِ عَنْ الْتَسَاؤُلّ ، وَوَجْهُ انْتِبَاهَهُمْ لِقِرَاءَةِ الْدَّرْسُ مَرَّةً أُخْرَىَ مِنْ الْكِتَابِ الْمَدْرَسِيِّ ؛ لِاسْتِنِتَاجَ أَفْكَارٌ الْدَّرْسُ .
- تَلْقَ اسْتَجَابَاتِ الْتَّلامِيْذُ ، وَعُلِّقَ عَلَيْهَا وَحُدِّدَ لَهُمْ بَعْدَ مُنَاقَشَةُ إِجَابَاتِهُمْ أَنَّ الْأَفْكَارِ الْفَرْعِيَّةِ فِىْ الْدَّرْسُ هِيَ : 1- خَصَائِصِ الْطُّيُوْرِ . 2- أَنْوَاعِ الْطُّيُوْرِ الْمُخْتَلِفَةِ . 3- تَقْسِيْمَاتٌ الْطُّيُوْرِ إِلَىَ طُيُوْرِ تَطَيَّرُ وَطُيُوْرِ لَا تَطَيَّرَ . 4- مُمَيِّزَاتِ كُلُّ نَوْعٌ مِنْ أَنْوَاعِ الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ تَطَيَّرُ وَالْطُّيُوْرِ الَّتِيْ لَا تَطَيَّرَ .
- أَطْلُبُ مِنَ الْتَّلامِيْذِ كِتَابَةِ مَا تَوَصَّلُوا إِلَيْهِ مِنْ أَفْكَارٍ فِىْ الْجَدْوَلِ الْتَّالِيَ :

الْفِكْرَةِ الْرَّئِيْسَةِ
الْأَفْكَارِ الْفَرْعِيَّةِ

نَشَاط (5) نَاقَشَ وَتَذَوَّقَ : اسْتِرَاتِيْجِيَّةُ فَكَّرَ – زَاوَجَ- شَارِكُ
- أَعْرَضَ عَلَىَ الْتَّلامِيْذِ النَّشَاطِ الْتَّالِيَ الْمُدَوِّنِ عَلَىَ بِطَاقَات مُسَجَّلٌ عَلَيْهَا مَجْمُوْعَةٌ مِنَ الْتَّعْبِيْرَاتِ عَلَىَ الْنَّحْوِ الْتَّالِيَ :
- ضَعْ عَلَامَةً * أَمَامَ الْتَّعْبِيْرِ الَّذِيْ يُعْجِبُكَ أَوْ الْتَّعْبِيْرُ الَّذِيْ لَا يُعْجِبُكَ مُّبِيْنا الْسَّبَبُ .

الْتَّعْبِيْرُ الْجَمَالِيَّ
أَعْجَبَنِيْ
لَمْ يُعْجِبُنَيَّ
لِمَاذَا
قَدَّرْتَهَا عَلَىَ الطَّيَرَانِ مُتَفَاوِتَةٌ

تَهْبِطُ وَتَنْتَقِلُ هُنَا وَهُنَاكَ .

تَقْفُ عَلَىَ قِمَمِ الْجِبَالِ الْعَالِيَةِ .

لَفَتَ طَائِرٍ الْنَّعَامِ أَنْظَارِ الْتَّلامِيْذُ .

مَزْهُوّ بِرِيْشَه اللّامِعِ الْمُلَوَّنَ .

- وَجْهِ انْتِبَاهِ الْطُّلابُ دَاخِلَ الْمَجْمُوْعَاتِ إِلَىَ الْتَّفْكِيْرِ بِشَكْلٍ فُرَدَى لِمَعْرِفَةِ آَرَائِهِمْ حَوْلَ الْتَّعَبِيْراتَ الْجَمَّالِيَّةِ الْسَّابِقَةِ .
- دَعَ لَهُمْ فُرْصَةٌ الْتَّفْكِيْرِ لِلْإِجَابَةِ عَنْ النَّشَاطِ الْسَّابِقِ .
- وَجْهِ انْتِبَاهِ الْطُّلابُ لِلْعَمَلِ بِشَكْلٍ زَوْجِيٌّ دَاخِلَ الْمَجْمُوْعَاتِ لِلْإِجَابَةِ عَنْ النَّشَاطِ الْسَّابِقِ .
- دَعَ لَهُمْ فُرْصَةٌ الْتَّفْكِيْرِ لِلْإِجَابَةِ عَنْ النَّشَاطِ الْسَّابِقِ .
- وَجْهِ انْتِبَاهِ الْطُّلابُ لِلْعَمَلِ بِشَكْلٍ جَمَاعِيٌّ دَاخِلَ الْمَجْمُوْعَاتِ .
- دَعَ لَهُمْ فُرْصَةٌ الْتَّفْكِيْرِ لِلْإِجَابَةِ عَنْ النَّشَاطِ الْسَّابِقِ .
- عَلَقٍ عَلَىَ الْإِجَابَاتِ الَّتِيْ تَوَصَّلَتْ إِلَيْهَا الْمَجْمُوْعَاتِ بَعْدَ عَرْضٍ الْإِجَابَاتِ ، وَعَزَّزَ الْإِجَابَاتِ الصَّحِيْحَةَ الَّتِيْ اسْتُخْدِمَ فِيْهَا الْطُّلابُ الْأَدِلَّةِ وَالْبَرَاهِيْنِ الْمَنْطِقِيَّةِ .
- أُوَضِّحُ لِلْطُّلَابِ أَنَّ الْإِجَابَةِ عَلَىَ هَذَا النَّشَاطُ تُعْتَمَدُ عَلَىَ دَرَجَةٍ الْتَّبْرِيرَ الْمَنْطِقِيَّةِ ، وَالَّتِي تُسَاعِدُ الْطِّلا بْ عَلَىَ تَنْمِيَةٌ مَهَارَاتٍ الْتَّفْكِيْرِ لَدَيْهِمْ .

نَشَاط (6) فَكَّرَ وَاكْتُبْ:
- أَطْلُبُ مِنَ الْتَّلامِيْذِ تَحْدِيْدِ الْكَلِمَاتّ الْجَدِيْدَةٍ الْمَوْجُوْدَةِ فِىْ الْدَّرْسُ ،وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ قِرَاءَةِ الْدَّرْسِ مِنَ الْكِتَابِ الْمُدَرِّسِيْ ، وَاسْتِخْدَامِ الْقْلُمَ وَوَضَعَ خَطَّ تَحْتَ الْمُفْرَدَاتُ الْجَدِيدَةُ الْمَوْجُوْدَةِ فِىْ الْدَّرْسُ .
- وَجْهِ انْتِبَاهَهُمْ إِلَىَ كِتَابَةِ الْكَلِمَاتّ الْجَدِيْدَةٍ فِىْ قَوَائِمِ فِىْ الْبِطَاقَةُ الَّتِيْ أَمَامَهُمْ عَلَىَ الْنَّحْوِ الْتَّالِيَ:

الْكَلِمَاتّ الْجَدِيْدَةٍ
وَضَعَهَا فِىْ جَمَلٌ
مُتَفَاوِتَةٌ

تَمْنّحَانَهُ

مَزْهُوّا

وَهَبَهُ

قِمَمِ الْجِبَالِ

-أَطْلُبُ مِنَ الْتَّلامِيْذِ بَعْدَ تَسْجِيْلُ الْمُفْرَدَاتُ الْجَدِيدَةُ الَّتِيْ أَمَامَهُمْ إِلَىَ اسْتِخْدَامُهَا فِىْ جُمَلٍ صَحِيْحَةٍ ، وَتَدْوِيْنِهَا فِىْ الْجَدْوَلِ الْسَّابِقِ .
- أُنَاقِشُ مَعَ الْتَّلامِيْذِ الْجُمَّلِ الَّتِيْ كَتَبُوْهَا وَتَوَصَّلُوا إِلَيْهَا ،وَاعْدِلْ الْجُمَّلِ الْخَطَأِ الْمَوْجُوْدَةِ بِالْجَدْوَلُ الْسَّابِقِ .

نَشَاط (7) اقْرَأْ وَاقْتَرَحَ :

- أُنَاقِشُ مَعَ الطُّلَّابِ مِنْ خِلَالِ الْأَفْكَارِ الْرَّئِيْسَةِ وَالْأَفْكَارُ الْفَرْعِيَّةِ الْوَارِدَةِ فِىْ الْدَّرْسُ أَنَّ الدَّرْسَ الْحَالِيْ يَدُوْرُ حَوْلَ الْطُّيُوْرِ الَّتِيْ لَا تَطَيَّرَ .
- أَطْلُبُ مِنَ الْتَّلامِيْذِ الْتَّفْكِيْرَ فِىْ عُنْوَانُ آَخَرَ لِلْدَّرْسِ الَّذِيْ أَمَامَهُمْ .
- أَتَلَقَّى الْإِجَابَاتِ مِنَ الْطُّلا بِ بَعْدَ إِعْطَائِهِمْ فُرْصَةً الْتَّفْكِيْرِ ، وَمَنْ الْمُمْكِنِ أَنَّ تَدُوْرُ اسْتَجَابَاتِ الْطُّلابُ حَوْلَ الْأَفْكَارِ الْتَّالِيَةِ : طُيُوْرٌ تَطِيْرُ ، وَطُيُوْرِ لَا تَطَيَّرَ أَوْ طُيُوْرُ بِلَا أَجْنِحَةٍ ...
- عَزَّزَ الْإِجَابَاتِ الَّتِيْ لَهَا عُلَاقَةٌ بِأَفْكَارِ الْدَّرْسُ .

نَشَاط ( تَخَيَّلْ وَحَوْلَ : اسْتِرَاتِيْجِيَّةُ لَعِبٌ الْأَدْوَارِ

- اطْلُبِ مِنْ أَحَدِ الْطُّلابِ تَمْثِيْلٌ دَوْرَ الْجُمْلَةِ الاسْمِيَّةِ ، وَأَعْطَىَ لَهُ مُجْمُوْعَةٌ مِنَ الْبِطَاقَاتْ الْمُدَوِّنِ عَلَيْهَا مَجْمُوْعَةٌ مِنَ الْجُمَلِ الاسْمِيَّةِ ، وَمِنْ أَمْثِلَةِ هَذِهِ الْجُمَلِ : الْطُّيُوْرِ لَهَا أَجْنِحَةٌ – طُيُوْرٌ تَطِيْرُ فِىْ الْفَضَاءِ – طَائِرٍ الْنَّعَامِ طَوِيْلٌ وَقَوَّى – لَهُ رَجُلَانِ طَوِيَلَتَانِ وَقَوِيَتَانَ .
- أَطْلُبُ مِنْ طَالِبٍ آَخَرَ يَقِفُ أَمَامَ الْطَّالِبُ الْأَوَّلُ فِىْ شَكْلِ مُنَاظَرَةٌ دَرَامِيَّةٍ تَحْوِيِلْ الْجُمْلَةَ الَّتِيْ يَسْمَعُهَا مَنْ الْطَّالِبُ الْأُوَلِ عَلَىَ جُمَلٍ فِعْلِيَةٍ مَعَ تَغْيِيْرِ الْلَّازِمِ فِىْ بُنَيَّةُ الْجُمْلَةِ .
- اكَرِّرُ هَذَا النَّشَاطُ مَعَ طَالِبِيْنَ مُخْتَلِفِيْنَ حَتَّىَ يَسْتَطِيْعَ الْتَّلامِيْذُ اتْقَانٍ تَحْوِيِلْ الْجُمْلَةِ الاسْمِيَّةِ إِلَىَ جُمْلَةِ فِعْلِيَّةٌ .
- أَعْزِزْ الِاسْتَجَابَاتِ السَّلِيْمَةِ مِنْ الْتَّلامِيْذُ ، وَأَعْدَلُ الِاسْتَجَابَاتِ الْخَطَأِ مِنْهُمْ .

نَشَاط (9) اقْرَأْ وَاسْتَخْدَمَ :
- أَعْرَضَ عَلَىَ الْتَّلامِيْذِ النَّشَاطِ الْتَّالِيَ :

الْكَلِمَةُ
الْمُثَنَّىْ
اسْتِخْدَامُهَا فِىْ جُمْلَةِ سَلِيْمَةً
الْطَّائِرِ
طَائِرَانِ
الطَّائرَانَ يُغَرِّدَانِ فِىْ الْسَّمَاءِ
جُنَاحَ

تِلْمِيْذٌ

الْشَّاطِئِ

فَلَاحٌ

مَوْسُوْعَةُ

- أَوْضَحَ لَهُمْ أَنْ الْكَلِمَةُ فِىْ حَالَةِ تَحْوِيْلَهُا إِلَىَ الْمُثّنَّى فَإِنَّهَا تُضَافُ إِلَىَ نِهَايَتِهَا ـانّ فِىْ حَالَةِ الْرَفْعِ ، وَيَنْ فِىْ حَالَةِ الْجَرِّ وَالْنَّصْبُ .
- ادْعُ لَهُمْ فُرْصَةٌ الْتَّفْكِيْرَ فِىْ الْإِجَابَةِ عَلَىَ النَّشَاطِ الْسَّابِقِ .
- أُعَلِّقُ عَلَىَ إِجَابَات الْتَّلامِيْذُ نُ مَعَ تَعْزِيْزٌ الْإِجَابَاتِ الْصَّحِيْحَةِ وَتَعْدِيْلِ الِاسْتَجَابَاتِ الْخَطَأِ.

الْتَّقْوِيْمِ :
1- مَا الْفِكْرَةِ الْرَّئِيْسَةِ الَّتِيْ يَدُوْرُ حَوْلَهَا الْدَّرْسُ ؟ وَمَا الْأَفْكَارِ الْفَرْعِيَّةِ الَّتِيْ تُوَضِّحُ تِلْكَ الْفِكْرَةِ الْرَّئِيْسَةِ ؟
2- أَيُّ الْتَّعْبِيْرَيْنِ أَجْمَلَ وَلِمَاذَا ؟
- اسْلَمَ الْنَّعَامِ سَاقَيْهِ لِلْرِّيَاحِ
- الْنَّعَامِ لَهُ قُدْرَةٌ عَجِيْبَةٌ عَلَىَ الْجَرِيُّ .

3- اقْتُرِحَ عُنْوَانَا آخَرَلِلدَّرسّ الَّذِيْ أَمَامَكَ ؟

منقول للفائدة

ريانية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الْفِكْرَةِ الْرَّئِيْسَةِ	الْأَفْكَارِ الْفَرْعِيَّةِ

الْتَّعْبِيْرُ الْجَمَالِيَّ	أَعْجَبَنِيْ	لَمْ يُعْجِبُنَيَّ	لِمَاذَا
قَدَّرْتَهَا عَلَىَ الطَّيَرَانِ مُتَفَاوِتَةٌ
تَهْبِطُ وَتَنْتَقِلُ هُنَا وَهُنَاكَ .
تَقْفُ عَلَىَ قِمَمِ الْجِبَالِ الْعَالِيَةِ .
لَفَتَ طَائِرٍ الْنَّعَامِ أَنْظَارِ الْتَّلامِيْذُ .
مَزْهُوّ بِرِيْشَه اللّامِعِ الْمُلَوَّنَ .

الْكَلِمَاتّ الْجَدِيْدَةٍ	وَضَعَهَا فِىْ جَمَلٌ
مُتَفَاوِتَةٌ
تَمْنّحَانَهُ
مَزْهُوّا
وَهَبَهُ
قِمَمِ الْجِبَالِ

الْكَلِمَةُ	الْمُثَنَّىْ	اسْتِخْدَامُهَا فِىْ جُمْلَةِ سَلِيْمَةً
الْطَّائِرِ	طَائِرَانِ	الطَّائرَانَ يُغَرِّدَانِ فِىْ الْسَّمَاءِ
جُنَاحَ
تِلْمِيْذٌ
الْشَّاطِئِ
فَلَاحٌ
مَوْسُوْعَةُ

(( طيور لا تطير )) إعداد درس نموذجى اللغة العربية

(( طيور لا تطير )) إعداد درس نموذجى اللغة العربية

رد: (( طيور لا تطير )) إعداد درس نموذجى اللغة العربية