من الأغلاط الشائعة في اللغة

هى كثيرة تلك الأغلاط التى تشيع على ألسنة العامة وبعض المثقفين
فمثلا:
يقال(لم أفعل ذلك إطلاقاً)،وصحّته(لم أفعل ذلك أبداً) فالإطلاق ضدّ القيد.
ويقال(قابلته وجهاً لوجه)،وصحّته( قابلته) وتعني لقيته بوجهه،وعبارة وجهاً لوجه حشو زائد.
ومثلها قولهم(ليل أسود) أو(ثلج أبيض)،فالليل لا يمكن أن يكون غير ذلك،وكذلك الثّلج.
ومثلها قولهم(عضّه بأسنانه)،فالعضّ لا يكون بغير الأسنان.
ويقال(فلانٌ عاطل عن العمل)،وصحته( عاطل من العمل)أي خال منه وليس له عمل.
ويقال( استقلّ فلان السّيارة)،وصحتها(استقلّت السيارة فلاناً)أي رفعته وحملته.
ويقال(غطّى المراسل الحدث)،وصحته( ذكر المراسل الحدث) لأن غطى تعني أخفى.
ويقال(تفوّق المتسابق على زملائه)،وصحته(فاق المتسابق زملاءه)أي غلبهم،بينما تعني تفوق ترفّع عليهم.
ويقال( قدّم له الكتاب)،وصحته( أعطاه الكتاب)لأن قدّم فيها معنى السّبق والتعجيل.
ويقال(حضر مدرسو وطلاب المدرسة)وصحته(حضر مدرسو المدرسة وطلابها)

لأنه لا يجوز في اللغة العربية الفصل بين المتضايفين،بينما هو شائع في اللغات الأجنبية

منقول.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من الأغلاط الشائعة في اللغة

من الأغلاط الشائعة في اللغة

رد: من الأغلاط الشائعة في اللغة