المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
العروس التونسية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
العروس التونسية
لكل بلد خاصيته وخصوصيته، ولكل مناسبة طقوسها المختلفة والمتميزة، وهذا ما تؤكده عادة «قفة» العروس التونسية.
فقد جرت العادة، قبل أيام قلائل من حلول يوم الزفاف، أن يحضر العريس قفة عروسه، وهي عبارة عن مجموعة من المواد
المتنوعة التي «يعمرها» العريس في «القفة»، ومعناها السلة، كما يقول التونسيون، ويهديها إلى عروسته، كهدية لا
يجب أن يعرف محتواها غير العريس والعروسة والمقربين جدا منهما. وتعتبر هذه العادة من الطقوس التي تصر عليها
العائلات التونسية، وفي حال نقص عنصر من عناصرها، فإن العريس يواجه عدة مشاكل مع أسرته الجديدة، خصوصا أنه
ليس له عذر في نقصها. ففي العاصمة التونسية القديمة، وبالتحديد في أسواق المدينة العتيقة، يمكنه أن يجد ضالته دون
الكثير من العناء، أما في المدن والقرى التونسية الأخرى، فإن بعض المحلات التجارية متخصصة في مثل تلك الأصناف
من المواد، خاصة خلال موسم الصيف، موسم الزيجات والأفراح. ويغتنم التجار هذا الموسم ويزيد طمعهم عندما
يعرفون أن «القفة» ومحتوياتها موجهة إلى عروسة؛ فيزيدون في الأسعار، بحجة أن الأمر كله من باب البركة التي تحل
على العروسين. وتحتوي «قفة» العروسة التونسية على أكثر من خمسين اسمًا من أسماء المواد الغذائية والعطرية
المتنوعة، وتختلف محتوياتها جزئيا بين عروس الشمال التونسي، وعروس الجنوب، تماشيا مع العادات والتقاليد
المتوارثة من جيل إلى آخر، إلا أنها تبقى مرحلة ضرورية من مراحل الزواج، لا يمكن في أي حال من الأحوال الاستغناء
أو التغاضي عنها.
وتشمل محتويات «قفة» العروس عمومًا مجموعة من مواد الزينة والاحتفال، على غرار الحنة، وورق الحنة، والمرحية،
والبخور بأنواعه، واللوبان، والسواك، والكحل، وقارورة عطر، وعود القرنفل، والكمون الأسود، وشواشي الورد
و السرغين، فضلا عن مجموعة من الفواكه الجافة، مثل اللوز غير المقشر، والزبيب، والفستق، والحلوى، إلى جانب
بعض أدوات الزينة، مثل «الخلاص» أو المشط و«الفلاية» وهي (نوع آخر من أنواع المشط)، والملقاط، والمرآة، وأدوات
التجميل، وبعض المشروبات، أهمها قارورة مشروبات، وعلبة سكر، وطوابع، وعلبة شمع وعلبة قطن. وتصر العائلات
القاطنة في الجنوب على إحضار البخور ومكوناته بنفسها، في حين تقتنيه عائلات الشمال جاهزًا من الأسواق، فيما
تتفنن بعض العائلات في ملء «القفة»؛ فتضيف، إلى ما سبق ذكره، العديد من المواد الأخرى، التي قد تشمل الإبرة
والخيط.
وغالبًا ما تصطحب العروسة زوج المستقبل، إلى الأسواق قبل أيام قلائل من حلول يوم العرس لاقتناء ملابس الزواج،
مصحوبين بعدد قليل من أفراد العائلة.. وعادة ما تكون أخت العروسة، أو إحدى المقربات إليها، وهن مَنْ يتدبرن أمر
هذه القفة العجيبة. وأحيانا، يحصل خلاف بين أفراد العائلتين حول المحتويات المعروفة من قبل الجميع، إلا أن الاختلاف
قد يكون على مستوى الكميات التي توضع داخل القفة فقط، وغالبا ما تكون العروسة المطلعة على أحوال وظروف
زوج المستقبل، هي التي تحدد الكميات المطلوبة، مراعية في ذلك إمكانياته المادية، حتى لا تحدث خللا فيها قبل
الزواج بأيام، وحتى لا تعطي صورة سلبية عن طرق التدبير لديها أمام زوجها. ومهما حاول العروسان التخفيف من
محتويات هذه القفة، التي إذا فتحها غريب تَعَجَّب مما تحتويه، فإنها لا تقل في كل الأحوال عن ثمانين دينارًا تونسيا
(حوالي 70 دولارا أمريكيا)، وهي كلفة ليست بالهينة، إذا عرفنا مجموع «الجبهات» المفتوحة على الزوج، من ذوي
الدخل العادي، خلال فترة الزواج. وبالرغم من توجه المرأة التونسية إلى العمل، وحصولها على مرتب، قد يفوق في
بعض الحالات مرتب الزوج، إلا أن «قفة» العروسة بقيت من مهام العريس.. فهو المطالب بتعميرها وإهدائها إلى
عروسه يوم الزفاف وهي مغلقة بالكامل، بحيث لا يدري أحد من الزائرين شيئا عما تحتويه، ولا تفتحها العروسة إلا في
ليلة زفافها، ويكون لها مطلق الحرية في طريقة التصرف في محتوياتها. وتغتنم العروس فرصة الزيارات المتكررة للأقارب
والجيران للتهنئة، لتهديهم القليل من محتوياتها، مثل اللوبان والسواك والحلوى، وغيرها من المواد الاستهلاكية.
منقول
للعروس التونسية
فقد جرت العادة، قبل أيام قلائل من حلول يوم الزفاف، أن يحضر العريس قفة عروسه، وهي عبارة عن مجموعة من المواد
المتنوعة التي «يعمرها» العريس في «القفة»، ومعناها السلة، كما يقول التونسيون، ويهديها إلى عروسته، كهدية لا
يجب أن يعرف محتواها غير العريس والعروسة والمقربين جدا منهما. وتعتبر هذه العادة من الطقوس التي تصر عليها
العائلات التونسية، وفي حال نقص عنصر من عناصرها، فإن العريس يواجه عدة مشاكل مع أسرته الجديدة، خصوصا أنه
ليس له عذر في نقصها. ففي العاصمة التونسية القديمة، وبالتحديد في أسواق المدينة العتيقة، يمكنه أن يجد ضالته دون
الكثير من العناء، أما في المدن والقرى التونسية الأخرى، فإن بعض المحلات التجارية متخصصة في مثل تلك الأصناف
من المواد، خاصة خلال موسم الصيف، موسم الزيجات والأفراح. ويغتنم التجار هذا الموسم ويزيد طمعهم عندما
يعرفون أن «القفة» ومحتوياتها موجهة إلى عروسة؛ فيزيدون في الأسعار، بحجة أن الأمر كله من باب البركة التي تحل
على العروسين. وتحتوي «قفة» العروسة التونسية على أكثر من خمسين اسمًا من أسماء المواد الغذائية والعطرية
المتنوعة، وتختلف محتوياتها جزئيا بين عروس الشمال التونسي، وعروس الجنوب، تماشيا مع العادات والتقاليد
المتوارثة من جيل إلى آخر، إلا أنها تبقى مرحلة ضرورية من مراحل الزواج، لا يمكن في أي حال من الأحوال الاستغناء
أو التغاضي عنها.
وتشمل محتويات «قفة» العروس عمومًا مجموعة من مواد الزينة والاحتفال، على غرار الحنة، وورق الحنة، والمرحية،
والبخور بأنواعه، واللوبان، والسواك، والكحل، وقارورة عطر، وعود القرنفل، والكمون الأسود، وشواشي الورد
و السرغين، فضلا عن مجموعة من الفواكه الجافة، مثل اللوز غير المقشر، والزبيب، والفستق، والحلوى، إلى جانب
بعض أدوات الزينة، مثل «الخلاص» أو المشط و«الفلاية» وهي (نوع آخر من أنواع المشط)، والملقاط، والمرآة، وأدوات
التجميل، وبعض المشروبات، أهمها قارورة مشروبات، وعلبة سكر، وطوابع، وعلبة شمع وعلبة قطن. وتصر العائلات
القاطنة في الجنوب على إحضار البخور ومكوناته بنفسها، في حين تقتنيه عائلات الشمال جاهزًا من الأسواق، فيما
تتفنن بعض العائلات في ملء «القفة»؛ فتضيف، إلى ما سبق ذكره، العديد من المواد الأخرى، التي قد تشمل الإبرة
والخيط.
وغالبًا ما تصطحب العروسة زوج المستقبل، إلى الأسواق قبل أيام قلائل من حلول يوم العرس لاقتناء ملابس الزواج،
مصحوبين بعدد قليل من أفراد العائلة.. وعادة ما تكون أخت العروسة، أو إحدى المقربات إليها، وهن مَنْ يتدبرن أمر
هذه القفة العجيبة. وأحيانا، يحصل خلاف بين أفراد العائلتين حول المحتويات المعروفة من قبل الجميع، إلا أن الاختلاف
قد يكون على مستوى الكميات التي توضع داخل القفة فقط، وغالبا ما تكون العروسة المطلعة على أحوال وظروف
زوج المستقبل، هي التي تحدد الكميات المطلوبة، مراعية في ذلك إمكانياته المادية، حتى لا تحدث خللا فيها قبل
الزواج بأيام، وحتى لا تعطي صورة سلبية عن طرق التدبير لديها أمام زوجها. ومهما حاول العروسان التخفيف من
محتويات هذه القفة، التي إذا فتحها غريب تَعَجَّب مما تحتويه، فإنها لا تقل في كل الأحوال عن ثمانين دينارًا تونسيا
(حوالي 70 دولارا أمريكيا)، وهي كلفة ليست بالهينة، إذا عرفنا مجموع «الجبهات» المفتوحة على الزوج، من ذوي
الدخل العادي، خلال فترة الزواج. وبالرغم من توجه المرأة التونسية إلى العمل، وحصولها على مرتب، قد يفوق في
بعض الحالات مرتب الزوج، إلا أن «قفة» العروسة بقيت من مهام العريس.. فهو المطالب بتعميرها وإهدائها إلى
عروسه يوم الزفاف وهي مغلقة بالكامل، بحيث لا يدري أحد من الزائرين شيئا عما تحتويه، ولا تفتحها العروسة إلا في
ليلة زفافها، ويكون لها مطلق الحرية في طريقة التصرف في محتوياتها. وتغتنم العروس فرصة الزيارات المتكررة للأقارب
والجيران للتهنئة، لتهديهم القليل من محتوياتها، مثل اللوبان والسواك والحلوى، وغيرها من المواد الاستهلاكية.
تبدأ التونسية لاسيما في المناطق الساحلية باعداده وتجهيزه على مراحل مع والدتها منذ بلوغها مرحلة الصبا . وقبل الزواج بوقت طويل نظرا لما يتطلبه اقتناء هذا اللباس من اموال طائلة
يصعب توفيرها دفعة واحدة ومن وقت طويل لترصيف الحلى المختلفة وتطريز اللباس الحريرى
المزركش ولوازمه الاخرى المتنوعة.
وتعمل الام على تدريب ابنتها منذ الصغر على ارتداء معظم مكونات لباس العرس التقليدى
اثناء مرافقتها لها لحضور مناسبات الاعراس للفتيات والصديقات لان ارتداء هذا اللباس الثمين
ليلة الزفاف يعد ذروة مراسم العرس وقمة التجمل في ليلة الزواج.
ويتكون لباس العرس التقليدى للفتاة التونسية الذى قد يختلف فى بعض الجزئيات الطفيفة
من منطقة الى اخرى من لباس حريرى من قطعتين مطرز ومن تشكيلة من الحلى الذهبية
التقليدية التى يتعين على أسرة العروس توفيرها وتضاف اليها الحلى ذات التصميم الحديث
التى يقدمها العريس للعروس ضمن شروط الزواج.
وتتمثل اهم القطع الذهبية التقليدية المكونة لهذا اللباس، حسب كونا، فى قلادة ذهبية مرصعة
بالزمرد وعقود من الجواهر ومن عقد اخر ذهبى تقليدى تونسى يطلق عليه (التليلة)
والخلخال الذهبى الذى تلبسه المراة فى ساقيها تحت كعب الرجل اضافة الى قطعة ذهبية اخرى
يطلق عليها( طير الخجل ) تعبيرا عما قد يعترى الفتاة من خجل ليلة الزفاف.
ويقدر ثمن لباس العرس التقليدى للفتاة التونسية لاسيما فى مناطق الساحل الشرقى
بم ابين 30 و40 الف دولار .. فيما قد يتعدى احيانا هذا الحد فى بعض الحالات لان هذا اللباس
يقدم ايضا صورة عن المظهر الجمالى والوضع الاجتماعى للعروس واسرتها حتى ان البعض
يطلق على المرتدية للباس العرس التقليدى «بنكا متنقلا» تعبيرا عن قيمته المادية.
ويتم استعمال لباس العرس التقليدى بجميع مكوناته للمرأة مرة واحدة على الاقل فى العمر
ليلة الزفاف فيما تحتفظ المرأة بأهم مكوناته بعد زواجها لارتدائه فى مناسبات الاعراس
والافراح الاخرى للتجمل والتباهى احيانا .. أو لمنحه لابنتها عند زفافها فى حالة افتقار
الاسرة للامكانيات المطلوبة لاعداد لباس جديد لعرس الابنة.
وعلى الرغم من مظاهر التطور والحداثة والتقليد التى شهدتها مراسم الاعراس والافراح
العائلية التونسية التى تحولت فى بعض الاحيان الى مهرجانات للمغالاة والتباهي ..
لا تمت الى التقاليد بصلة فقد ظلت الفتاة التونسية العروس متمسكة حتى هذا اليوم بلباس
عرسها التقليدى خلافا للعريس الذي يبدو انه تخلى عن «البرنس» و«الجبة»
التى كانت زينة الاجداد السابقين ليلة الزفاف.
يصعب توفيرها دفعة واحدة ومن وقت طويل لترصيف الحلى المختلفة وتطريز اللباس الحريرى
المزركش ولوازمه الاخرى المتنوعة.
وتعمل الام على تدريب ابنتها منذ الصغر على ارتداء معظم مكونات لباس العرس التقليدى
اثناء مرافقتها لها لحضور مناسبات الاعراس للفتيات والصديقات لان ارتداء هذا اللباس الثمين
ليلة الزفاف يعد ذروة مراسم العرس وقمة التجمل في ليلة الزواج.
ويتكون لباس العرس التقليدى للفتاة التونسية الذى قد يختلف فى بعض الجزئيات الطفيفة
من منطقة الى اخرى من لباس حريرى من قطعتين مطرز ومن تشكيلة من الحلى الذهبية
التقليدية التى يتعين على أسرة العروس توفيرها وتضاف اليها الحلى ذات التصميم الحديث
التى يقدمها العريس للعروس ضمن شروط الزواج.
وتتمثل اهم القطع الذهبية التقليدية المكونة لهذا اللباس، حسب كونا، فى قلادة ذهبية مرصعة
بالزمرد وعقود من الجواهر ومن عقد اخر ذهبى تقليدى تونسى يطلق عليه (التليلة)
والخلخال الذهبى الذى تلبسه المراة فى ساقيها تحت كعب الرجل اضافة الى قطعة ذهبية اخرى
يطلق عليها( طير الخجل ) تعبيرا عما قد يعترى الفتاة من خجل ليلة الزفاف.
ويقدر ثمن لباس العرس التقليدى للفتاة التونسية لاسيما فى مناطق الساحل الشرقى
بم ابين 30 و40 الف دولار .. فيما قد يتعدى احيانا هذا الحد فى بعض الحالات لان هذا اللباس
يقدم ايضا صورة عن المظهر الجمالى والوضع الاجتماعى للعروس واسرتها حتى ان البعض
يطلق على المرتدية للباس العرس التقليدى «بنكا متنقلا» تعبيرا عن قيمته المادية.
ويتم استعمال لباس العرس التقليدى بجميع مكوناته للمرأة مرة واحدة على الاقل فى العمر
ليلة الزفاف فيما تحتفظ المرأة بأهم مكوناته بعد زواجها لارتدائه فى مناسبات الاعراس
والافراح الاخرى للتجمل والتباهى احيانا .. أو لمنحه لابنتها عند زفافها فى حالة افتقار
الاسرة للامكانيات المطلوبة لاعداد لباس جديد لعرس الابنة.
وعلى الرغم من مظاهر التطور والحداثة والتقليد التى شهدتها مراسم الاعراس والافراح
العائلية التونسية التى تحولت فى بعض الاحيان الى مهرجانات للمغالاة والتباهي ..
لا تمت الى التقاليد بصلة فقد ظلت الفتاة التونسية العروس متمسكة حتى هذا اليوم بلباس
عرسها التقليدى خلافا للعريس الذي يبدو انه تخلى عن «البرنس» و«الجبة»
التى كانت زينة الاجداد السابقين ليلة الزفاف.
منقول
للعروس التونسية
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: العروس التونسية
روووووووووووووووعة
سحر الورود- صديق المنتدى
- عدد المساهمات : 100
تاريخ التسجيل : 21/02/2011
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» خياط العروس .....
» فسيفساء التقاليد والأعراس التونسية
» السكان الأصليون للبلاد التونسية هم الأمازيغ...
» مجوهرات العروس الهندية
» العروس الجزائرية
» فسيفساء التقاليد والأعراس التونسية
» السكان الأصليون للبلاد التونسية هم الأمازيغ...
» مجوهرات العروس الهندية
» العروس الجزائرية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi