بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
اقلام حرة ....!! Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
اقلام حرة ....!! Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
اقلام حرة ....!! Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
اقلام حرة ....!! Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
اقلام حرة ....!! Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
اقلام حرة ....!! Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
اقلام حرة ....!! Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
اقلام حرة ....!! Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
اقلام حرة ....!! Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
اقلام حرة ....!! Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اقلام حرة ....!! 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


اقلام حرة ....!! Image


اقلام حرة ....!!

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

اقلام حرة ....!! Empty اقلام حرة ....!!

مُساهمة من طرف ريانية العود السبت سبتمبر 17, 2011 4:17 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أقلام حرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بمداد القلم نضرب جذور الثقافة حواراً و فكرا ونوراً





و العلم نبراس نرقى به بالنهل والتدبر والنقد الذي يتميز عن غيره بعذوبته وتنويره ...







في هذة الصفحة .........ننقل بعض بوح اقلام المبدعين

وسوف نستعرض اهم المقالات المفيدة الهادفة



للارتقاء بالفكر والثقافة


اترككم مع هذة المقالة ..........للاستاذ محمد الهامي



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ملاحظة ......

عند المشاركة بمقالات ننتبة باختيار المقال المميز الهادف

والابتعاد عن المقالات المعادية والمثيرة للجدل والتعصب وتهدم الامة لاتبني فكر واعي .





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



محمد إلهامي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ما هو الوطن الذي يريده الإسلاميون؟!



يبدو السؤال ساذجًا, وتبدو الإجابة واضحة: الوطن الذي تطبق فيه شريعة الله, أو بعبارة أخرى: الوطن الذي يملك أبناؤه حقهم وحريتهم وإرادتهم، ويعبرون عن آرائهم دون خوف أو رعب أو سجون أو تعذيب.



حسنًا,فماذا يفعلون من أجل الوصول إلى هذا الوطن؟



لست أرى شيئًا غير أنهم.. ينتظرون, ينتظرون, ينتظرون.



ما الذي غَرَّهم يا ترى؟



أهي الثقة في أناس هم في أحسن الأحوال كان الشيطان الأخرس طوال العقود الماضية؟ أم هي الخطوات التي تحققت على طريق التحول الديمقراطي؟ لو أن ثمة خطوة واحدة عملية قد حدثت لكنا أكثر اطمئنانًا وأقل خوفًا, ولكنهم لا يفعلون غير أن يطالبونا بثقة لا يستحقونها وبانتظار قد يكلفنا نصف قرن آخر في أقل تقدير!!



ما الذي فعله المجلس العسكري حتى الآن يثير الاطمئنان؟ وأقصد الاطمئنان على مسار التحول الديمقراطي لا على مسار التخلي عن رجال العهد السابق, الحقيقة لا شيء: لا جدول زمني واضح, ولا أحد يعرف ما الذي يقال للخارج، ولا ما الذي يدبر للداخل, وفي كل يوم أخبار عن تعذيب المقبوض عليهم, وهو أمر لو سُكت عليه فسيشمل الجميع..الجميع.. الجميع.. وأوَّلهم أولئك الذين ليس لهم سند من شرق أو غرب



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



!



ثم يخرج علينا نائب رئيس الحكومة ليؤكد المضي في وضع المبادئ فوق الدستورية, والله ما كان يجرؤ أن يفعلها لو كان الأقباط قد حشدوا ضدها أربعة ملايين! ولكنهم ذهبوا بيحيى الجمل وأتوا بشبيهه في ذات مكانه!.. فكرر ذات الإهانات!



إذا لم يكن شيء مطمئن يجري أمامنا, فمن أين استقى الإسلاميون منهج الانتظار هذا؟ من القرآن أم من السنة؟



إن القرآن الذي بين أيدينا, والسنة التي نقرؤها في كتب الصحاح, والسيرة التي نعرفها,كل هذا يدفع بالمؤمن لكي يكون في موقع الفعل دائمًا لا في ردّ الفعل, وسيرة النبي

كلها شاهدة على أنه لم يكن أبدًا في موقع المنتظر بل هو الفاعل الذي يسير في طريقه,وقد ناقشت هذا تفصيلاً في مقالات سابقة (انظر مثلاً: الهجرة ومنهج البحث عن حل).



فإذا لم يكن في ديننا منهج الانتظار والانتظار ثم الانتظار المنتظر, والأمل المأمول,والرجاء المرجوّ.. فما الذي يقعدهم؟



بعدما كان المصريون أهل مقاومة ولهم زعماء ووجهاء وأعيان يمثلونهم لدى الوالي العثماني,بل لقد قاموا بثورة طردوا فيها الوالي العثماني, سُرقت منهم ثورتهم ثم أُذِلّ زعماؤهم وأعيانهم حتى صاروا عبيدًا في حضرة "وليّ النعم"! وعاد توريث الحكم فيهم بعد انقطاع ستمائة سنة, ليستمر قرنًا ونصف القرن مرة أخرى!



وبعدما كانت البلاد نهبًا للمماليك الذين -مهما بلغ فسادهم- لا يعرفون غير أرض الإسلام وأمة الإسلام أولياء, جاء إليهم من باع ثروات بلادها للأجانب حتى استصفاها, ثم خلفه من باع البلاد كلها إليهم حتى احتلوها.



فإلى هذا انتهت ثورة عمر مكرم بعد ثلاثة أرباع قرن من اشتعالها!



لقد استطاع محمد علي وخلفاؤه تدجين المصريين الذين عذبوا الفرنسيس حتى أسلموهم مسالمين طيبين إلى الإنجليز، فظلوا في بلادهم سبعين عامًا أخرى!!..



هل كان يخطر ببال أحد من أعيان المصريين في أول القرن التاسع عشر أن هذه هي نتائج ثورتهم؟ ألم يكن خطؤهم الأكبر أن فشلوا في حراسة الثورة ووثقوا بمحمد علي, حتى صار الجندي باشا وليًّا للنعم؟!!



فمن لم يعجبه الحديث عن ثورة المصريين على خورشيد باشا, فلينظر في ثورتهم بعدها بأكثر من مائة عام, وهي الثورة التي استطاع فيها الإنجليز تصنيع قيادة شعبية متمثلة في سعد زغلول, ثم أدخلوها في نفق المفاوضات والاتفاقيات والمعاهدات حتى سرقت الثورة وأعطي المصريون استقلالاً اسميًّا, بل سميت معاهدة الاحتلال بمعاهدة "الشرف والاستقلال"!!



واستمرت القضية المصرية في أورقة المنظمات الدولية والحكومات المعنية, ترفعها الأحوال الداخلية وتضعها الأحداث العالمية, والاحتلال موجود ومتحكم ومسيطر, والأحزاب يفرحون بديمقراطية شكلية بلهاء يتنافسون فيها على الكراسي والألقاب والتشريفات..وكلهم داخل حظيرة الاحتلال لا يستطيع أن يرد له قولاً!



حتى انبعثت صحوة إسلامية جديدة, غيرت وجه الحياة في مصر والعالم العربي, وكادت تتمخض عن ثورة شعبية هائلة, أدركتها عيون المخابرات الأمريكية فصنعت لها قائدًا يسحبها إلى تياره كما صنع الإنجليز من قبل سعد زغلول الذي امتص فأدخلها في نفق المفاوضات حتى ماتت!



كان بطل المرحلة هو جمال عبد الناصر, غير أن جمال عبد الناصر لم يكن ليستطيع شيئًا لولا أن وفرت له سذاجة القيادات الإسلامية وقتها الفرصة الكاملة الهانئة لسحقها,وهو الأمر الذي يطول فيه الحديث ويمتلئ بعلامات الاستفهام, غير أن الذي يهمنا في هذا السياق هو أن الثورة الشعبية الهادرة تم اختطافها على يد مجموعة العسكر التي لعبت بذكاء الخارج في ضرب الحركة الإسلامية التي ساعدتهم بدورها بما امتلأت به من سذاجة وتخبط وارتباك.. فسرقت ثورة الشعب لتصبح انقلابًا عسكريًّا ثم عادت فأكلت الشعب وزرعت فيه الجبن والرعب والخوف ستين سنة!!!



ليس وقت اجترار الأحزان.. إنما هو وقت التعلم!



في كل مرة تم الوثوق بمن أبدت الأيام أنه ليس أهلاً لهذه الثقة, وتم السكوت في موضع الكلام والبيان والاحتجاج, وكان الانتظار هو السائد في مواقف الفعل والحركة والتقدم!



فإلى متى يا قومي نثق بأمثالهم, ونسكت عن أمثالهم, وننتظر أن نُعطى حرية نعرف أنها تنتزع ولا توهب!



متى ننشد "أول الغيث"؟



متى نقول:

يا أمـة الإسـلام فَجْرك نَـوَّرا *** والروض في ساحات مجدك أزهرا

سُحُب المعالي في سمائك أمطرت *** غيثًا, وأجـرت في رحابك أنهرا

نشرت رياحك في جوانب كوننا *** أمـنًا, وإيمـانًا, وفكـرًا نـيرا

لبست بها الأشجـار ثوبًا مورقا *** وغدت بها الصحراء روضًا أخضرا



قبل أن يخرج هذا المقال إلى النشر قرأه أخ كريم فاضل فنصحني بألا أكتفي برصد السلبيات,بل ينبغي تقديم مسارات للحل, لا سيما وقد يُفهم من المقال أنها دعوة للعنف مثلاً,واستجابة له أضيف ما سبق أن ذكرته في مقالات سابقة:



إن أضعف الإيمان أن تتكون جبهة إسلامية واحدة تجمع الحركات الإسلامية الفاعلة والشخصيات الإسلامية المستقلة التي تمثل رموزًا للمدارس الفقهية والحركية الإسلامية, هذه الجبهة ستكون النواة التي يتجمع حولها الشباب الإسلامي بشتى توجهاته التفصيلية، سواء كان منتميًا لحركة أو جماعة أو لم يكن, وهي التي تقرر بعد تداول الرأي كيف ينبغي أن نتصرف حيال المواقف المطروحة, ومتى يكون التصعيد وكيف يكون!



وينبغي أن تعلم هذه الجبهة أن الله قد أناط بها دورًا تاريخيًّا في لحظة حاسمة من التاريخ الإنساني, فإن نجاح الثورات العربية يعني تغير المعادلة العالمية لقرون, ويعني عودة الأمة العربية الإسلامية قوة عظمى كما كانت.



ولتعلم هذه الجبهة أنها تمتلك طاقات هائلة من الشباب والعاملين للإسلام لا ينتظرون منها إلا أن تعطيهم الثقة في أنها على مستوى المرحلة, ثم تشير إليهم بإشارة لتجد سيلاً من البشر مستعدًّا لبذل كل ما أمكنه في سبيل نهضة هذا الوطن وعزة هذه الأمة.. فهل هذا أمر عسير؟!!



بقلم:محمد إلهامي[1][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اقلام حرة ....!! Empty رد: اقلام حرة ....!!

مُساهمة من طرف TARKANO السبت سبتمبر 17, 2011 4:40 pm

شكرا ريانية مجهود يحسب لك . برافو ..
TARKANO
TARKANO
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 47

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اقلام حرة ....!! Empty رد: اقلام حرة ....!!

مُساهمة من طرف ريانية العود الأحد سبتمبر 18, 2011 12:15 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اقلام حرة ....!! Empty رد: اقلام حرة ....!!

مُساهمة من طرف ريانية العود الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 12:09 am

غير اعتقاداتك.. تغير حياتك

بقلم

إباء أبو طه

================

إن مبدأ كل علم نظري وعمل اختياري هو الخواطر والأفكار, فإنها توجب على التصورات, والتصورات تدعو إلى الإرادات, والإرادات تقتضي وقوع الفعل، وكثرة تكراره تقتضي العادة, فصلاح هذه المراتب بصلاح الخواطر والأفكار، وفسادها بفسادها.



إن ما نكوّنه من المعتقدات والأفكار، أسواء أكان ذلك عن أنفسنا أو عن الثقافة السائدة والبيئة المحيطة بنا، ما هي إلا مجموعة من الأفكار البنكية المتراكمة, والتي كانت محصلة سنين, إما صنعها الإنسان من لبنة تراكماته المعرفية أو جعل من نفسه قالباً بين يدي الآخرين فيصنعوه ويصنعوا أفكاره وإنجازاته ويجعلوا منه وساماً أسوداً على صدر أحد المتقاعسين، حتى إذا ما ذروه أستنطقوا من ألسنتهم عبارة : هذا ماجنت به براقشُ على نفسها.



غيّر معتقداتك تغيّر حياتك, عبارةٌ يتداولها الناجحون في أسواق الذين يحاولون أن ينفضوا ركام الكساد التغيريّ عن أفكارهم ومعتقداتهم وسلوكياتهم, بدأوا نجاحاتهم بفكرةٍ أطعموها من فتات قلوبهم, وسقوها من عرق جدّهم وعلوِّ هممهم, كانوا يحملونها فأصبحت تحملهم وتسير بسيرهم, فإذا ما رأيناهما تسائلنا هل الناجح يحملُ الفكرة أم الفكرة تأسره فتحمل على أكتافها.



علمتني الحياة أنّي إذا أردت أن أبلّغ الأمةَ الإسلامية َالمكانةَ التي تليق بها, فلا بد أن أحقق نصراً مميزاً على صعيديَ الشخصيِّ، وهذا النصرُ لا يكون إلا من خلال حزمٍ فكريةٍ أوقد فيها فتيلةً فتشعل في أنفاسنا ناراً تتوقدُ وعزيمةٌ تثور، لننطلق منها أفقيا إلى تغيير الواقع, وتغيير حال الأمةِ والذي ما هو إلا نتيجة كسادٍ فكريٍّ قد غدا يُعرض في مزاداتٍ علنية في إحدى متاجر دول الرأسمالية.



إنَّ للمفهوم الذاتي دورٌ كبير ٌ في تغيير معتقداتنا, والتي بدورها تتغيرُ حياتنا، فهي كلمة تشمل ادراكنا لقيمنا وعاداتنا ومعنى الأشياء بالنسبة لنا, والتي بدورها تختلف من شخص لآخر بصورةٍ نسبية، لذلك إن فكرتنا حول تغيير أفكارنا عن أنفسنا، لابد أن يكون على أساس مفهومنا لا على أساس مفهومٍ شخصٍ آخر، فالمفاهيمُ الذاتية ُالتي يكونها الإنسان عن نفسه,ما هي إلا حصيلةً محصلةً لمجموعةٍ من الأفكار والمعتقدات التي يكونها الإنسان عن نفسه.



فالصورة الذاتية هي أقوى محرك للحركة الإنسانية، والتي من خلالها لا يستطيع الإنسان أن يتحرك مقدار قدم واحد، وهذا ما يبدو جلياً وواضحاً عند مقارنةِ الشخصيات الناجحة بغيرها، فتراهم ( الناجحون) يتحدثون عن أنفسهم فتبدو ملامح صورتهم الذاتية أكثر وضوحاً وأكثر تقديراً وإنجازاً فتراها تبعث في نفوسهم الثقة، والتي بدورها ترقيهم إلى كل ما يطمحون الوصول إليه, فإن احترمنا ذاواتنا احترمتنا انجازاتُنا وابداعاتُنا والتي ماهي إلا نتيجةً للصورة الذاتية التي كنا نلقّن أنفسنا بها من خلال مجموعة من الأفكار الإبداعية والإيجابية والتي أخرجتنا من مرحلة الإرهاص الفكري إلى مرحلة إعادةِ انتاج المدخلات، وتقديمها على شكل صورٍ تساعدُ الأفراد على الارتقاء بذواتهم.



فالتقدير الذاتي هي الطريقة التي يرى بها الإنسان نفسه، والتي يكون الولوج لها عن طريق الصورة الذاتية, مدخلان مهمان فما إن نسقّت صورتَك الذاتيةَ حتى يتجلّى لك التقدير الذاتيُّ، ويبدأ بإعطاء دفقات حركية وبهذا تتشارك مع الناجحين في صنع خيوط الإبداع وترتيبها.



نرى الكثير من الناس في لحظة التقدير الذاتي أو لحظة رسم الصورة الذاتية أنهم يدخلون مرحلة الأمان أو ماتسمى بمرحلة الراحة، والتي أراها من وجهة نظري بأنها تسمى بمرحلة الخطورة, والتي يحاول الإنسان من خلالها أن يكون مستقراً في منطقته وأي حدث أو تغيير في حياته سيقاوَم بشدة، لانها تكون مختلفة عن منطقة الراحة الموجودة في داخل الإنسان، وفي صدد ذلك نجد أن هناك الكثير من المعتقدات والأفكار والتي يحاول الإنسان أن يضعها في ثلاجته العقلية ظنّاً منه بأنها الأمثل في صنع الراحةِ، فإذا ما رأى بأنَّ الهواء بدأ بالدخول عليها أخذت زوبعته الفكرية تفقد توازنها، لأنه حينها يبدأ بالخروج من منطقة الراحة والأمان من وجهة نظره والتي هي في الحقيقة منطقة الخطر والكساد.



إن للفلترة الفكرية دورٌ بارزٌ في تغيير سلوكياتنا ومعتقداتنا, فكما أشاد المفكر مالك بن نبي قائلاً: إنَّ أساس كل سلوكٍ يبدأ بفكرة ومن ثم تتحول الفكرة إلى نيّة تحدوها الرّغبة, ومن ثم يتبعها السلوك والفعل، فإذا ما أردنا تغيير سلوكياتنا فالنغير أفكارنا ومعتقداتنا حتى نستطيع تغيير ما نطمحُ في تغييره وإصلاحه. فالفالترة الفكرية ما هي إلاّ وسيلةٌ لتصفية النفوس والبنوك الفكرية من شوائب الأفكار والمعتقدات, والتي تأسر النفوس البشرية وتطمرها في ثرى العجز الفكري والكسل التغييريّ لها.



وفي صدد هذا الحديث نستطيع أن ننوّه إلى أن الإستعمار بكل أساليبه ووسائله، استطاع أن يضرب بقوسه على الوتر الفكريّ، وهذا ما تجلّى واضحاً من خلال الغزو الثقافي والفكري والذي حوّل مافي النفوس والعقول إلى رحىً غدت كغثاء السيل ، فما إن حقق البلدُ المستعَمرُ الإستقلالَ حتى ترى صورته الذاتية عن نفسه وعن شعبه مشوهة المعالم ، وكأن الإستعمار رغم زواله وانقشاعه على الأرض إلاّ أنّه مازال موجوداً في أنفسهم ، وهذا ما حدا بالكثير من الدول المهزومة تتقلد زي الدول التي خضعت تحت أسرها، واشرأبّت من عكر فكرها فجعلت من مدارس ومصانع بلادهم معامل استعماريّة ، يتم فيها إعادة إنتاج نفوسٍ مهزومةٍ ضعيفةٍ ترفع رايتها

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اقلام حرة ....!! Empty رد: اقلام حرة ....!!

مُساهمة من طرف ريانية العود الإثنين نوفمبر 14, 2011 4:52 pm

14-11-2011 عبد العزيز غرمول


مجرد مسكنات ألم.........................مجرد مسكنات ألم




مجرد مسكنات ألم




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا أعرف لماذا يتحدث رؤساء بعض الأحزاب بأسف عن مشاريع القوانين المقدمة لما يسمى بالبرلمان، ويصفها البعض بأنها ناقصة والبعض الآخر بأنها ''ترقيعية''... وكأنهم عن حسن نية أو ربما عن سذاجة سياسية، ينتظرون أن يغير هذا النظام جلده وعاداته القديمة ويمنحهم غنيمة تغيير نفسه سلميا.
هذا محال!
ليس في تاريخ النظام الجزائري خصلة حميدة من هذا النوع. فمنذ ثلاثين سنة وهو يعيش على هذا النوع من المنشطات إن لم نقل على الحبوب ''المهلوسة''، كلما تحرك الشارع يداويه بالمهدئات، وكلما انعطف التاريخ يسبق الأحداث كي يقوم بتسييرها على طريقته. وكلما تم الضغط عليه من الخارج لفتح مجال ''اللعبة'' أو ''العلبة'' السياسية، كلما ضغط على أنفاسنا ليكتمها.
للذين لهم ذاكرة جيدة لا بد أنهم لم ينسوا التهويل الإعلامي والصخب والدردشات والوعود التي كان يطلقها النظام، منذ بداية الثمانينيات، حول مواضيع وهمية من نوع ''ملف السياسة الثقافية'' الشهير الذي تم قبره قبل أن يولد، ومشاريع الدساتير الوهمية المتغيرة مع الفصول والتي اكتشفنا متأخرين أنها لا تحظى بالاحترام مثلها مثل الشعب الذي يمكن العبث به في ربع ساعة.
ومثلهما كانت مشاريع الإصلاحات السابقة مضيعة للوقت والجهد وأموال الخزينة العمومية... وانتهى بنا كل ذلك إلى قتل الجزائريين لبعضهم البعض، وتفتيت الجبهة الاجتماعية، وتمييع الطبقة السياسية... وأصبحت الجزائر تحتل المراتب الأخيرة بين دول العالم في نوعية الحياة والمراتب الأولى في نوعية الفساد.
صحيح أن النظام الذي يحكمنا يعتبر ذلك إنجازا عظيما. فمهمته غير المعلنة ليست تطوير الجزائر وتوفير حياة كريمة للجزائريين، وإنما الإبقاء على الجزائر متخلفة، وتأجيل أي تطلع للجزائريين نحو حياة أفضل... هذا سيناريو استعماري قديم ومعروف.
وبالطبع، تدخل مشاريع القوانين هذه في نفس السياق: تلهية الناس لمدة معينة حتى تفعل المهدئات فينا فعلها... ثم تعود حليمة إلى عادتها القديمة.
من حظنا هذه المرة أن مطلب التغيير السياسي، وتحديث الجزائر، لم يعد مطلبا شعبيا فقط وإنما دوليا. وبعض رجال النظام يعرفون السيناريوهات الموضوعة للانتهاء معهم إلى الأبد، ولذلك سارعوا هم بدورهم إلى وضع سيناريو لنا كي ينتهوا معنا إلى الأبد. وقد اختاروا بنفس الذكاء الخبيث، أن يحافظوا على نظامهم الاستعماري القديم حتى ولو ذهبوا هم بفعل الأجل أو بفعل رياح التغيير التي تجتاح المنطقة. وهذا جوهر قوانينهم، فلا داعي إذن لانتظار أي شيء.
مجرد مسكنات ألم

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اقلام حرة ....!! Empty رد: اقلام حرة ....!!

مُساهمة من طرف ريانية العود الإثنين ديسمبر 26, 2011 12:06 pm

التحرش بالدين

21-12-2011 عدنان فرازات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنت بإمكانك أن تغير المفاهيم السائدة حول رجال الدين، أما الدين نفسه فهذا أمر بالغ الاستحالة، لذلك لا فائدة من تضييع الوقت.
ومن باب التعددية والديمقراطية-أيضا- فلا يحق للأدب أو الفن أن ''يتحرش'' بالأديان'' من دون هدف علمي، لأنه بذلك يؤدي دور عود الثقاب الذي يلقيه عابر كوم من القش.
من الممكن التطرق إلى الأديان والكتابة فيها من الناحية الفكرية، وأن تتم مناقشة الأديان بشكل موضوعي عبر كتب فكرية ونظريات تهدف للوصول إلى الحقيقة، سواء كانت تاريخية أو حتى شرعية، ونترك للناس بعد ذلك ما يقررون، أما أن تتحول المسألة إلى استجلاب للشهرة، فهذا نوع من ''الولدنة'' الأدبية.
لدى العالم اليوم ما يكفي لإغراقه بالحروب والمجاعات التي تمنح للكاتب مادة إنسانية نبيلة بالغة الأهمية. إن الفقراء في العالم اليوم والمستضعفين الذين لا أحد يسمع صوتهم في القمم الاقتصادية العالمية سواء دول الثمانية أو غيرها، هؤلاء يحتاجون إلى حبر أقلامنا أكثر من مواضيع لا جدوى منها. فهؤلاء البؤساء يحتاجون إلى يد حانية تمتد اليهم وتوصل معاناتهم إلى المنظمات الانسانية وتعمل -بما أوتيت من جهد- على مد يدها بـ ''رغيف حب'' لصبي يتضور حقدا على العالم في أصقاع الأرض، وليس أفضل من الأدباء من يؤدي هذه الرسالة الحضارية. فهذه القضايا قابلة للتغيير بشكل أو بآخر، أما وقد مرت عشرات القرون على ترسخ الأديان في أذهان الناس، وبعد كل هذه الكتب السماوية وآلاف المساجد والكنائس والمعابد وعشرات الآلاف من الكتب الدينية، ما الذي يمكن أن يتغير في الأديان؟!

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اقلام حرة ....!! Empty رد: اقلام حرة ....!!

مُساهمة من طرف ريانية العود الأربعاء فبراير 15, 2012 3:32 am

موريتانيا تتقدم حثيثا..إلى أين؟
الثلثاء 14 شباط (فبراير) 2012



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
محمد فاضل ولد الأدهم / كاتب و إعلامي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إن المتتبع لموريتانيا ماضيها وحاضرها يجدها أسطورة ولغزا..أسطورة لأنها شكلت منكبا برزخيا يزجي الشعر والأدب..في ركن قصي أقيمت عليه دولة المرابطين التي امتدت شمالا حتى وصلت الأندلس إثر معركة الزلاقة الشهيرة بقيادة يوسف ابن تاشفين وأصبح هو وقومه يرددون على أمراء الحرب ( نحن الذين رددنا لكم الكرة عليهم) ثمانية قرون استعادت فيها الأندلس ازدهارها و ألقها.. وجنوبا إذ دخلوا فاتحين جنوب النهر وموصلين قبسا من نور إلى أدغال القارة السمراء..ولغزا بعد أن انكفأت حكامة دولة المرابطين وانقسمت البلاد إلى تركة على أربع إمارات ذات طابع سلطوي واحد وبدأ الملل ينخر أوساطا اجتماعية بعينها لم ترض بقسمة ضيزى حسب شعورها.. فألبت أقواما منها بخطاب ظاهره ديني محض...نتجت عنه حرب أهلية دامت ثلاثين ليلة وسميت يومها بحرب ^شربب^ وكانت الغلبة لمن له اليد الطولى والخبرة في استخدام السلاح وباء ت المحاولة بالفشل الذر يع..مما نتج عنه آنذاك فرمانات أميرية مازال البعض يتجرعها ولا يكاد يستسيغها في زمن ثورة الربيع العربي.

ثم جاء الاستعمار الفرنسي فانقسم الناس من حوله إلى فئتين واحدة مرحبة به وأخرى رافضة وطاردة له.

وكل يبرر حججه بالدلائل الشرعية حتى يجد قبولا لدى الآخر وانصياعا للدهماء على رمال متحركة.

وفي ظل الدولة المدنية الحديثة وبعد أن غسلت الشعوب أيديها من موضة الإنقلا بات العسكرية ..ركب الجميع سفينة الديمقراطية ظنا منه بالوصول إلى بر الأمان وهو يحدث نفسه بمستقبل أفضل.. بيد أنه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.

فأين الموريتانيون من هذا الحراك السياسي الدائر؟ بعد أن شكلوا أحزابا ونقابات وهيئات مجتمع مدني وإعلاما حرا يجد فيه البعض ضالته المنشودة للتعبير عن أرائه. وكيف ينظر إلى أداء الحكومة؟ وما هي انعكاسات الأزمات على الحدود مع البلدان المجاورة؟ وما دور الإعلام في الظرفية الحالية؟ ,وما طموح الأقليات عندنا ؟ وإلى أين سيصل بهم السفين بعد أن رفع مراسيه عبر المحيط الأطلسي مبحرا؟..

إن احتجنا إلى مفحص فإننا سنرتبك لما يمتلئ به هذا الواقع من الأضداد .. واقع ما له من دافع..

هذه الأضداد تنهك حيوية ونشاط المجتمع وتأتي على الأخضر واليابس من مقدرات البلد الغني بأشياء كثيرة إلا من العدالة والوطنية..وقد تكون مقولة ^ وطن نستفيد منه لكن لا نضحي من أجله^ ظاهرة للعيان فإن أنت نظرت إلى تركيبة الخريطة السياسية ستجدها و_هو شيء غير مألوف في الديمقراطيات العريقة_ في ظاهرها تتألف من أحزاب موالاة ومعارضة إلا أن ظلالها تخفي أحزابا شخصوية انفرادية, فئوية ,قبلية, جهوية, إثنية ...

فأين الهم العام ومصلحة المواطنين عند كامل الأوصاف هذا ؟

وإن حاولت تقييم أداء الحكومة الحالية القائمة على أصولها منذ سنوات إزاء المشاكل المطروحة وبإلحاح كالجفاف والبطالة وحقوق الموظف الذي أصبح يرى أن حرق الجسد بالنار أولى من حفظ النفس و مشاكل التعليم والصحة والسكن ومخلفات الرق والإرث الإنساني...كلها أمور تجعل الأداء الحكومي يحسن عليه عدم الرضا عند منتقديه في ظل الركود الاقتصادي العالمي. وما مناوشات البرلمان الموريتاني عنا ببعيدة.

أما المؤسسة العسكرية فهي منشغلة بهمومها والمجهول... لما يترتب على حراسة الحد ود المترامية الأطراف من مواقف محلية و إقليمية ودولية لكن مع ذلك كله يشار إليها بالبنان على أنها ضالعة في المشهد السياسي.

وفي هذا السياق تتحرك موريتانيا بين أذرع إخطبوط .. ففي الشمال معضلة الصحراء الغربية طيلة ما يربو على ثلاثين سنة دون تسوية مما يجعل العلاقات مع الشقيقتين المغرب والجزائر دون المستوى المطلوب لتطلعات وآمال شعوب الإتحاد.. وفي الجنوب الجارة السنغال التي تشكل بعدا إفريقيا لا مناص من وجود علاقات طبيعية ومتوازنة معها, أما في الشرق فتشكل القاعدة في المغرب الإ سلامي لجميع بلدان المنطقة إضافة إلى فرنسا والولايات المتحدة رهانا غير مسبوق هذا إذا أدرجنا أجندة الطوارق الجديدة في تصعيد الحرب والانفصال عن جمهورية مالي مما تسبب في تشريد الآلاف على الحدود الشرقية.

أما الإعلام فكان المرتهن أو الحبيس لمواقف الأطراف في الأزمة أو لمن يدفع أكثر .. و كل يوجه الوسائط الرقمية حسب ما يخدم مصالحه ولو بطريقة مغلظة و خارجة عن المألوف أحيانا .. ومن كل حدث بسيط يخلقون إفكا عظيما. لا تستطيع السلطة العليا للسمعيات البصرية أن تضبطه بقوانينها, كما أن مواكبته للربيع العربي دون استئذان جعل منه فزاعة للأنظمة لا يحسدون عليها..

أما طموح الأقليات في الوصول إلى السلطة فأمر يندى له الجبين.. و تتعالى أصوات منادية بالتجنيس لبعض الأفارقة بعد أن نجحوا في إعادة الكثير منهم بدافع إنساني وهذا ما ستكون له عواقب وخيمة على المستوى الديموغرافي للبلد مستقبلا وآخرون يبشرون بمجلس وطني لقيادة البلاد لمرحلة انتقالية.. وكأن الأرض جفت ينابيعها...

وهنا توضع هوية المجتمع والدولة على المحك وهذا ما تسعى إليه بعض التيارات في الداخل ولها أسها في الخارج.

إن على جميع الأطراف أن يدركوا أن الإقصاء لأي طرف كان في ظل دولة ديمقراطية أمر غير وارد وأن سيادة القانون خير سبيل لتوخي الحذر وأن مسارا جديدا لإتفاق داكار(2) غير وارد في ظل غليان الربيع العربي وببساطة لأن صاحب الدار(كا) قد هرم و يحتاج هو أيضا إلى من يوطد أركان حكمه أمام عواصف الشتاء الإفريقي.

وفي الأخير فإن بسط أشرع المصالحة الوطنية كما حصل في جنوب إفريقيا والمغرب لطي صفحة الماضي دون التنقيص من أحد هو المجداف الوحيد للخروج من أتون الأزمة .. والوطن يسع الجميع وإلا فإن الشعوب تقول لنا : لن نبحر كما أجدادنا يبحرون...

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى