المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
''قصتي لسمير القنطار'' في معرض الجزائر للكتاب
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
''قصتي لسمير القنطار'' في معرض الجزائر للكتاب
يحلّ صحفي جريدة ''الأخبار اللبنانية''، حسان الزين، ضيفا على الصالون الدولي للكتاب، في طبعته 16 الذي تحتضنه الجزائر العاصمة من 21 سبتمبر إلى 01 أكتوبر المقبل، لتوقيع روايته ''قصّتي لسمير القنطار''، في 24 سبتمبر بجناح دار الساقي.
وتعتبر رواية ''قصتي لسمير القنطار'' تصويرا لوثائقي مؤلم وفاضح لوحشية الإسرائيلي، ونقل حي لما يعانيه السجناء والأسرى الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية، من بينهم سمير القنطار الذي قبع 30 سنة هناك، وانتزع لنفسه شهادة البكالوريوس من جامعة تل أبيب المفتوحة.
وترصد الرواية من خلاله تفاصيل حياتية لهذا السجين وكيفية دخوله إلى السجن، أهم الأحداث التي رافقته، منها حرب جويلية 2006، حيث يصوّر نفسية الإسرائيلي، من خلال ملامح الجنود، وردود فعلهم من الأخبار المحزنة والمفرحة. ويتأرجح الكاتب بالقارئ بين الماضي والحاضر، ليعود إلى سنة 1979، مقدّما شروحات عن فكرة فلسطين، واستعداده للعمليات والصعوبات التي واجهت رفقاءه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتعتبر رواية ''قصتي لسمير القنطار'' تصويرا لوثائقي مؤلم وفاضح لوحشية الإسرائيلي، ونقل حي لما يعانيه السجناء والأسرى الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية، من بينهم سمير القنطار الذي قبع 30 سنة هناك، وانتزع لنفسه شهادة البكالوريوس من جامعة تل أبيب المفتوحة.
وترصد الرواية من خلاله تفاصيل حياتية لهذا السجين وكيفية دخوله إلى السجن، أهم الأحداث التي رافقته، منها حرب جويلية 2006، حيث يصوّر نفسية الإسرائيلي، من خلال ملامح الجنود، وردود فعلهم من الأخبار المحزنة والمفرحة. ويتأرجح الكاتب بالقارئ بين الماضي والحاضر، ليعود إلى سنة 1979، مقدّما شروحات عن فكرة فلسطين، واستعداده للعمليات والصعوبات التي واجهت رفقاءه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: ''قصتي لسمير القنطار'' في معرض الجزائر للكتاب
سمير القنطار عميد الأسرى اللبنانين
شخصية نفتخر بها كعرب ومسلمين
ولادته
ولد سمير القنطار في بلدة عبيه لعائلة درزية عام 1962 وهي بلدة ذات موقع استراتيجي هام يشرف علي العاصمة اللبنانية بيروت.
[عدل]اعتقاله
اعتقل لأول مرة بتاريخ 31 يناير 1978 على يد جهاز المخابرات الأردنية عندما حاول تجاوز الحدود الأردنية الإسرائيلية في مزج بيسان مع عضوين آخرين في جبهة التحرير الفلسطينية وفي نيتهم اختطاف حافلة إسرائيلية على الطريق الواصلة بين بيسان وطبريا ومطالبة إطلاق سراح سجناء لبنانيين مقابل المسافرين. قضى القنطار 11 شهرا في السجن الأردني، ثم أفرج عنه في 25 ديسمبر 1978 بشرط أنه لن يدخل الأردن ثانية.
في 22 أبريل 1979 انطلق القنطار مع عبد المجيد أصلان، مهنا المؤيد، احمد الأبرص، من أفراد جبهة التحرير الفلسطينية، إلى إسرائيل عن طريق البحر بزروق مطاطي. هبط الزورق شاطئ "هدكاليم" في مدينة نهاريا الساحلية شمالي إسرائيل، وحاولت المجموعة اقتحام دار عائلة سيلع ولكنها انصرفت عن المكان بعد تبادل النار مع صاحب الدار، ثم مع رجال الشرطة المحلية. انتهى تبادل النار بمقتل شرطي إسرائيلي وأحد أفراد المجموعة، وبإصابة مدني إسرائيلي بجروح. بعد ذلك وصلت المجموعة بقيادة القنطار إلى شارع جابوتينسكي في نهاريا واقتحمت عمارة سكنية. عندما سمع السكان صوت العيارات التي أطلق أفراد المجموعة، أخذوا ينزلون إلى الملجأ. وأطلق أحد السكان النار على مجموعة القنطار من سلاحه الشخصي وقتل أحد أفرادها. قبضت مجموعة القنطار داني هاران وابنته عينات هاران، في الرابعة من عمرها، الذين كانوا ينزلون من الشقة إلى ملجأ العمارة واختطفهما إلى شاطئ البحر. وفي الوقت ذاته هرعت الأم سمادار هاران إلى الشقة مع ابنتها البالغة سنتين لتختبأ، وخنقت الطفلة سهوا عندما حاولت إسكات بكائها. لاحق رجال الشرطة مجموعة القنطار والمخطوفين إلى شاطئ البحر حيث بدأ تبادل النار. وحسب تقرير الشرطة الإسرائيلية استنادا إلى تحليل المعثورات في موقع الحدث، قتل القنطار المخطوفين عندما افترب منه رجال الشرطة، ولكن القنطار قال في مقابلة مع صحيفة معاريف الإسرائيلية ومع قناة المنار التابعة لمنظمة حزب الله اللبنانية إن الطفلة وأباها قتلا من نيران الشرطة الإسرائيلية خلال تبادل النار.
قتل أصلان والمؤيد من نيران الشرطيين الإسرائيليين، بينما اعتقلت الشرطة الإسرائيلية القنطار والأبرص. في 28 يناير 1980 حكمت المحكمة الإسرائيلية على سمير القنطار بخمس مؤبدات مضافا إليها 47 عام (إذ اعتبرته مسؤولا عن موت 5 أشخاص وعن إصابة آخرين). تم إطلاق سراح الأبرص في 21 مايو 1985 في إطار صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل ومنظمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة بينما تم الإفراج عن سمير قنطار في 16 يوليو2008 في اطار صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحزب الله.
ضمن مكوثه في السجن الإسرائيلي سـُجل القنطار كطالب في الجامعة المفتوحة الإسرائيلية بتل أبيب والتي تستخدم طريقة التعليم من بعد. في سبتمبر 1998 منحت الجامعة المفتوحة للقنطار درجة بكالوريوس في الأدبيات والعلوم الاجتماعية[1]
في 8 يوليو 2005 نشرت صحيفة معاريف الإسرائيلية مقابلة مع سمير القنطار باللغة العبرية [1]. في المقابلة التي أجرتها الصحافية الإسرائيلية حين كوتس-بار قال القنطار أن محاميه نقل إليه اقتراحا ليرشح نفسه للبرلمان اللبناني. رفض القنطار كشف العنصر السياسي الذي بادر الاقتراح ولكنه قال إنه لا يستطيع الخدمة كعضو برلمان من السجن الإسرائيلي ولا يريد استغلال عنائه كي يكسب مقعدا في البرلمان البناني. كذلك قال إنه يتابع الأحداث في لبنان بواسطة الراديو والتلفزيون وعبر عن أمله أن تتحول المجتمع اللبناني إلى مجتمع علمانية غير طائفية.
[عدل]إطلاق سراحه وعودته إلى لبنان
تم الأفراج عن سمير القنطار يوم الأربعاء 16 يوليو 2008 في صفقة تبادل بين حزب الله اللبناني وإسرائيل تم بموجبها الإفراج عنه وعن أربعة أسرى لبنانيين من أفراد حزب الله، تم القبض عليهم في حرب يوليو 2006، وجثث 199 لبناني وفلسطيني وآخرين في مقابل تسليم حزب الله جثث الجنديين الإسرائليين الذين تم قتلهم في عملية "الوعد الصادق" في يوليو 2006.
[عدل]استقباله
كان باستقبال سمير قنطار والأسرى اللبنانيين في مطار رفيق الحريري في بيروت العديد من الشخصيات اللبنانيه العامة منها رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال سليمان ورئيس البرلمان نبيه بري ورئيس الحكومة فؤاد السنيورة والوزراء وبعض النواب.
وأقام حزب الله احتفالات كبيرة للمحريين بدأت في منطقة الناقورة قرب الحدود مع إسرائيل واستكملت بمهرجان ضخم في ملعب الراية في الضاحية الجنوبية. وألقى زعيم حزب الله حسن نصر الله كلمة ترحيب بالمحريين كما القى سمير قنطار كلمة
شخصية نفتخر بها كعرب ومسلمين
ولادته
ولد سمير القنطار في بلدة عبيه لعائلة درزية عام 1962 وهي بلدة ذات موقع استراتيجي هام يشرف علي العاصمة اللبنانية بيروت.
[عدل]اعتقاله
اعتقل لأول مرة بتاريخ 31 يناير 1978 على يد جهاز المخابرات الأردنية عندما حاول تجاوز الحدود الأردنية الإسرائيلية في مزج بيسان مع عضوين آخرين في جبهة التحرير الفلسطينية وفي نيتهم اختطاف حافلة إسرائيلية على الطريق الواصلة بين بيسان وطبريا ومطالبة إطلاق سراح سجناء لبنانيين مقابل المسافرين. قضى القنطار 11 شهرا في السجن الأردني، ثم أفرج عنه في 25 ديسمبر 1978 بشرط أنه لن يدخل الأردن ثانية.
في 22 أبريل 1979 انطلق القنطار مع عبد المجيد أصلان، مهنا المؤيد، احمد الأبرص، من أفراد جبهة التحرير الفلسطينية، إلى إسرائيل عن طريق البحر بزروق مطاطي. هبط الزورق شاطئ "هدكاليم" في مدينة نهاريا الساحلية شمالي إسرائيل، وحاولت المجموعة اقتحام دار عائلة سيلع ولكنها انصرفت عن المكان بعد تبادل النار مع صاحب الدار، ثم مع رجال الشرطة المحلية. انتهى تبادل النار بمقتل شرطي إسرائيلي وأحد أفراد المجموعة، وبإصابة مدني إسرائيلي بجروح. بعد ذلك وصلت المجموعة بقيادة القنطار إلى شارع جابوتينسكي في نهاريا واقتحمت عمارة سكنية. عندما سمع السكان صوت العيارات التي أطلق أفراد المجموعة، أخذوا ينزلون إلى الملجأ. وأطلق أحد السكان النار على مجموعة القنطار من سلاحه الشخصي وقتل أحد أفرادها. قبضت مجموعة القنطار داني هاران وابنته عينات هاران، في الرابعة من عمرها، الذين كانوا ينزلون من الشقة إلى ملجأ العمارة واختطفهما إلى شاطئ البحر. وفي الوقت ذاته هرعت الأم سمادار هاران إلى الشقة مع ابنتها البالغة سنتين لتختبأ، وخنقت الطفلة سهوا عندما حاولت إسكات بكائها. لاحق رجال الشرطة مجموعة القنطار والمخطوفين إلى شاطئ البحر حيث بدأ تبادل النار. وحسب تقرير الشرطة الإسرائيلية استنادا إلى تحليل المعثورات في موقع الحدث، قتل القنطار المخطوفين عندما افترب منه رجال الشرطة، ولكن القنطار قال في مقابلة مع صحيفة معاريف الإسرائيلية ومع قناة المنار التابعة لمنظمة حزب الله اللبنانية إن الطفلة وأباها قتلا من نيران الشرطة الإسرائيلية خلال تبادل النار.
قتل أصلان والمؤيد من نيران الشرطيين الإسرائيليين، بينما اعتقلت الشرطة الإسرائيلية القنطار والأبرص. في 28 يناير 1980 حكمت المحكمة الإسرائيلية على سمير القنطار بخمس مؤبدات مضافا إليها 47 عام (إذ اعتبرته مسؤولا عن موت 5 أشخاص وعن إصابة آخرين). تم إطلاق سراح الأبرص في 21 مايو 1985 في إطار صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل ومنظمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة بينما تم الإفراج عن سمير قنطار في 16 يوليو2008 في اطار صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحزب الله.
ضمن مكوثه في السجن الإسرائيلي سـُجل القنطار كطالب في الجامعة المفتوحة الإسرائيلية بتل أبيب والتي تستخدم طريقة التعليم من بعد. في سبتمبر 1998 منحت الجامعة المفتوحة للقنطار درجة بكالوريوس في الأدبيات والعلوم الاجتماعية[1]
في 8 يوليو 2005 نشرت صحيفة معاريف الإسرائيلية مقابلة مع سمير القنطار باللغة العبرية [1]. في المقابلة التي أجرتها الصحافية الإسرائيلية حين كوتس-بار قال القنطار أن محاميه نقل إليه اقتراحا ليرشح نفسه للبرلمان اللبناني. رفض القنطار كشف العنصر السياسي الذي بادر الاقتراح ولكنه قال إنه لا يستطيع الخدمة كعضو برلمان من السجن الإسرائيلي ولا يريد استغلال عنائه كي يكسب مقعدا في البرلمان البناني. كذلك قال إنه يتابع الأحداث في لبنان بواسطة الراديو والتلفزيون وعبر عن أمله أن تتحول المجتمع اللبناني إلى مجتمع علمانية غير طائفية.
[عدل]إطلاق سراحه وعودته إلى لبنان
تم الأفراج عن سمير القنطار يوم الأربعاء 16 يوليو 2008 في صفقة تبادل بين حزب الله اللبناني وإسرائيل تم بموجبها الإفراج عنه وعن أربعة أسرى لبنانيين من أفراد حزب الله، تم القبض عليهم في حرب يوليو 2006، وجثث 199 لبناني وفلسطيني وآخرين في مقابل تسليم حزب الله جثث الجنديين الإسرائليين الذين تم قتلهم في عملية "الوعد الصادق" في يوليو 2006.
[عدل]استقباله
كان باستقبال سمير قنطار والأسرى اللبنانيين في مطار رفيق الحريري في بيروت العديد من الشخصيات اللبنانيه العامة منها رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال سليمان ورئيس البرلمان نبيه بري ورئيس الحكومة فؤاد السنيورة والوزراء وبعض النواب.
وأقام حزب الله احتفالات كبيرة للمحريين بدأت في منطقة الناقورة قرب الحدود مع إسرائيل واستكملت بمهرجان ضخم في ملعب الراية في الضاحية الجنوبية. وألقى زعيم حزب الله حسن نصر الله كلمة ترحيب بالمحريين كما القى سمير قنطار كلمة
السنديانة- صديق المنتدى
- عدد المساهمات : 1532
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
رد: ''قصتي لسمير القنطار'' في معرض الجزائر للكتاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» الصالون الدولي للكتاب بالجزائر
» انقضاء الأسبوع الأول من صالون الجزائر الدولي للكتاب
» صالون وطني للكتاب بتلمسان في ديسمبر
» افتتاح المعرض الوطني للكتاب بقصر المعارض
» التشكيلية حمر العين في البيينال الدولي للكتاب الفني بإيطاليا
» انقضاء الأسبوع الأول من صالون الجزائر الدولي للكتاب
» صالون وطني للكتاب بتلمسان في ديسمبر
» افتتاح المعرض الوطني للكتاب بقصر المعارض
» التشكيلية حمر العين في البيينال الدولي للكتاب الفني بإيطاليا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi