بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Emptyالثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Image


من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Empty من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو

مُساهمة من طرف ريانية العود السبت أكتوبر 08, 2011 10:31 pm


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ولد أحمد رضا حوحو في ديسمبر 1910 في سيدي عقبة ببسكرة أين يوجد جثمان الفاتح الإسلامي عقبة بن نافع، واسمه الحقيقي أحمد حوحو وأضيف له اسم رضا خلال إقامته في السعودية لتمييزه عن أحد عمومته والذين كان يحمل نفس الاسم.
فرنكوفوني اكتشف هويته في مكة؟
ترعرع أحمد وسط عائلة محظوظة فوالده محمد بن العربي من أعيان المنطقة بل شيخ عرش أولاد العربي وكبير الجماعة أما شقيقه فكان قاضيا، وهذا ما ساعده على الالتحاق بالمدرسة الفرنسية التي لم تكن الدراسة فيها متاحة إلا لفئة محدودة جدا من الجزائريين، فدرس أحمد إلى غاية المرحلة الأهلية (الإكمالية) حتى أصبح مشبعا بالثقافة الفرنسية معجبا بها، فخشي والده عليه أن ينسلخ ابنه عن هويته العربية والإسلامية ويتبنى ثقافة الأعاجم المسيحيين (يطورن، بمصطلحات ذلك الزمان) فأوقفه عن الدراسة.
ورغم حزنه الشديد لمفارقة مدرسته الفرنسية إلا أن أحمد رضا حوحو وبعد أن سافر إلى الحجاز وأكمل دراسته في مدرسة العلوم الشرعية بالسعودية كتب إحدى أروع المقالات عن المدرسة بعنوان "اعتراف بالجميل" جاء فيها "لقد تربيت يا مدرستي العزيزة في مدارس أجنبية واكترعت من علوم أجنبية كنت مغترا بها... ولما منّ الله علي بالهجرة إلى هذه الديار المقدسة، مهد آبائي الأولين، وجدت نفسي غريبا بين قومي الأولين شاذا في معلوماتي متطرفا في أفكاري... فأدركت آنئذ أني كنت تائها في بيداء الغرور... وعلمت ساعتئذ أنه لا فخر للإنسان إلا بلغته وقوميته".

"الهجرة" إلى المدينة المنورة

رغم أن والد أحمد رضا حوحو كان كبير العرش إلا أنه تعرض إلى أذى شديد ومنافسة غير شريفة من الباشاغا "بن ڤانة" الذي استعمل كل الأساليب للتخلص من غريمه العنيد، واتهم بأنه كان وراء مقتل الشقيق الأكبر لأحمد حوحو والذي لم يتجاوز حينها 22 من عمره، قيل إنه قتل برصاص طائش في عرس الباشاغا بن ڤانة، وقاتله من عرش آخر وحاول بن ڤانة أن يثير الفتنة بين العرشين ليستغل ذلك في تصفية حسابه مع الحاج محمد بن العربي حوحو، ولكن هذا الأخير فوت عليه الفرصة هذه المرة ولم يطلب بالثأر لولده على عادة أهل ذلك الزمان.

في هذه الفترة كان أحمد رضا حوحو عاملا في مصلحة التلغراف بالبريد بعد أن استخرجت له شهادة ميلاد في1907 رغم أنه من مواليد 15 ديسمبر 1910، وذلك لأنه لم يصل إلى السن القانوني للعمل الذي سنته السلطات الاستعمارية، فكان الجزائريون حينها يستخرجون شهادات ميلاد مزورة لتسهيل توظيف أبنائهم مبكرا، ولما بلغ سن 19 من عمره تزوج ابنة عمه ولم تتعدى حينها 14 سنة (في 1929)، وبعد ثلاثة سنوات من زواجه رزق بأول طفل سماه "مصطفى".

بعد فشل مؤامرة بن ڤانة بالإيقاع بخصمه كبير عرش أولاد العربي رغم الحزن الشديد الذي أصاب الحاج محمد لفقدان فلذة كبده، لجأ بن ڤانة إلى مكيدة أكثر جرما من الأولى، فأرسل تقريرا للناحية العسكرية في تڤرت يتهم فيه الحاج محمد بن العربي بتهديد المصالح الاستعمارية، واستطاع أحد الضباط الفرنسيين الذي كان صديقا لابن الحاج محمد الذي كان قاضيا الاطلاع على هذا التقرير، وحذّر شقيق أحمد رضا حوحو من الخطر المحدق بوالدهم، وأنه قد يتعرض لسوء في أي لحظة.

استشار والد أحمد رضا حوحو بعض معارفه في هذا الأمر اللمم، فنصحوه بالرحيل إلى تونس أو المغرب، لكنه أبى لأن هذين البلدين كانا يخضعان أيضا للسلطة الفرنسية فقرر الهجرة إلى البقاع المقدسة، خاصة وأن آل حوحو كانت لهم مقولة غريبة "من لم يمت في مكة فليس منا"، وشدّ الرحال إلى المدينة المنورة مع نحو 20 من أفراد عائلته الكبيرة (كان له ثلاثة ذكور أحياء وبنتان) وسافر على متن سفينة "سنايا" إلى جدة لمدة أسبوع كامل وذلك في فيفري 1935 .

رائد المسرحية والقصة في السعودية

قلة هم الجزائريون الذين يعلمون أن أحمد رضا حوحو كان من رواد النهضة الأدبية في الحجاز مهد العروبة والإسلام، في الوقت الذي كان بعض المشارقة يشككون في عروبة الجزائر بعد مرور قرن من الاحتلال الفرنسي، إلا أن رضا حوحو كان حسب الناقد الجزائري الدكتور صالح خرفي ثاني اثنين في كتابة القصة في الأراضي الحجازية في تلك الفترة من الثلاثينيات مع محمد عالم الأفغاني... وكان في الترجمة الأدبية ثاني اثنين هو من الفرنسية وبعده عبد الحميد عنبر من الانجليزية.

وإلى جانب القصة والترجمة كان أحمد رضا حوحو رائدا بلا منازع في المسرحية في السعودية وهو ما يؤكده الدكتور خرفي بالقول "ولعل ريادته في المسرحية في الأراضي الحجازية كانت ريادة متفردة غير مثناة فلم تنشر مجلة (المنهل) في المسرح لغير سكرتيرها أحمد رضا حوحو".

قاص ومسرحي ومترجم وصحفي


وفي السعودية التي استعاد فيها لغته العربية أبدع أحمد رضا حوحو كما لم يبدع أي جزائري في زمانه، فكان قاصا ومسرحيا ومترجما وكاتبا صحفيا في مجلة المنهل، وله إنتاج غزير خلال إقامته في السعودية لعشر سنوات (نحو 8 أعمال في الترجمة، 9 أعمال في القصة، و3 مسرحيات، ومقالات أدبية عديدة)، وأشهر هذه المسرحيات صنيعة البرامكة، الواهم، أدباء المظهر، أما في القصة فلدينا: الانتقام، الكفاح الأخير، الأديب الأخير، الضحية، وفي الترجمة هناك ملاحظات مستشرق مسلم، حيوية اللغة العربية، أبحاثنا الأثرية في نظر الأوروبيين، أهرام مصر (شعر).

جمعية العلماء تستقطب الأديب الساخر

رغم أن الجانب "التديني" لم يكن ظاهرا في كتابات ومسرحيات أحمد رضا حوحو، كما أن شخصيته المرحة والساخرة وسيجارته المحترقة بين إصبعيه تختلف كل الاختلاف عن شخصية أعضاء جمعية العلماء المسلمين المتميزة بالجدية والحزم وشدة الالتزام وخطابهم الديني المحض لا يخلو من الأسلوب الوعظي، إلا أن ذلك لم يمنع أحمد رضا حوحو من التقرب من علماء الجمعية التي أسسها الشيخ عبد الحميد بن باديس والتأثر بهم.

ولا توجد تفاصيل واضحة إن كان رضا حوحو قد التقى الشيخ بن باديس في البقاع المقدسة قبل وفاته في 16 أفريل 1940 أم لا، ولكن الشيخ أحمد حماني رحمه الله يشير إلى أن أحمد رضا حوحو سافر في 1946 إلى مصر والتقى في القاهرة بالشيخ فضيل الورتلاني والشيخ الأخضر بن حسين وغيرهما من علماء الجمعية، وقد تأثر رضا حوحو بشخصية فضيل الورتلاني وكان معجبا به، حيث قال عنه عندما عاد للجزائر في نفس العام للاستقرار بها "إنه أصبح كالنجم الساطع في عالم العروبة والإسلام والجهاد لتحرير المغرب (العربي) وغيره... وأنه أصبح زعيما من زعماء الإخوان".

عودة أحمد رضا حوحو إلى الوطن الأم جاء بعد وفاة والده في 1941 ودفنه بمقبرة المعلى بمكة المكرمة كما كان يتمنى، ولحقته والدته بعد عام من وفاة زوجها ودفنت في نفس المقبرة في غياب ابنها رضا حوحو، وأشرف صديقه عبد القدوس الأنصاري مدير مجلة المنهل على عملية الدفن.

وفي قسنطينة انضم إلى جمعية العلماء المسلمين الجزائريين كمناضل مصلح وتولى إدارة مدرسة التربية والتعليم الإسلامية، ثم أصبح أول أمين عام لمعهد عبد الحميد بن باديس، وانتخب عضوا في المجلس الإداري لجمعية العلماء المسلمين.

ولم يمنعه نشاطه في جمعية العلماء من تأسيس جمعية المزهر القسنطيني للموسيقى والتمثيل، والتي كانت الممثلة المعروفة فريدة صابونجي إحدى تلميذاته، ومن خلال هذه الجمعية عرض عدة مسرحياته مثل: ملكة غرناطة، بائعة الورد، البخيل.

وإلى جانب كل هذه النشاطات الإبداعية كان صاحبنا شاعرا وعازفا على الآلات الوترية ومجلدا للكتب بل حتى ساحرا يجيد ألعاب الخفة، وفوق كل ذلك كان ناقدا ساخرا حاضر النكتة، أمتعنا بكتابه "حمار الحكيم" الذي درسنا عنه في المقررات المدرسية، والأكثر من ذلك كله كتب قصة في الغزل في البقاع المقدسة تحمل عنوان "خولة"، أهداها إلى كل فتاة طاهرة وفتى عفيف...
ومن الطرائف التي رواها لنا حفيده أسامة عندما زارت الشروق ابنه مصطفى في شقة أنيقة في باش جراح بالعاصمة، أن أحمد رضا حوحو كان يعامل ابنه الوحيد مصطفى (ولدت له بنت بعد 22 سنة من إنجابه لمصطفى) كصديق وليس كابن إلى درجة أنه كان يصر على أخذه معه إلى الملعب لمتابعة مباريات النادي الرياضي القسنطيني الذي كان ينتسب إليه (الشيخ حماني رحمه الله كان من أنصار مولودية قسنطينة)، فيما كان مصطفى يهوى السينما، فكان أحمد رضا يقول لابنه مغريا "تأتي معي إلى الملعب وبعدها أعطيك النقود لمشاهدة السينما".

هل كان رضا حوحو شيوعيا؟

سؤال طرحه أحدهم على حفيد الأديب الراحل ويبدو غريبا للوهلة الأولى خاصة بالنسبة لعضو في جمعية العلماء المسلمين الجزائريين التي وقف بعض علمائها (أو ربما أحدهم) ضد الاشتراكية بشكل واضح.
لكن الباحث أسامة حوحو يشير إلى أن رضا حوحو كان متعاطفا مع الاشتراكية ضد الرأسمالية لأن هذه الأخيرة بالنسبة له ترمز إلى الاستعمار، وظهور المعسكر الاشتراكي بقوة بعد الحرب العالمية الثانية كنقيض للنظام الرأسمالي الاستعماري جعل رضا حوحو يتعاطف معه.
وزار أحمد رضا حوحو الاتحاد السوفياتي وتشيكو سلوفاكيا في 1950 بعد أن وجهت له دعوة خاصة ومع من؟ كاتب ياسين الذي هاجمه أفراد من جمعية العلماء لما اعتبروه تجني على الإسلام.

وقضى حوحو نحو شهرين ونصف في الاتحاد السوفياتي وتشيكوسلوفاكيا تعرف خلال هذه الفترة على النهضة الصناعية في المعسكر الاشتراكي وأعجب بما زاره من مصانع وتقدم.

لكن درجة الإعجاب بالنهضة الصناعية في المعسكر الاشتراكي لم تصل إلى مرحلة تبني الفكر الاشتراكي، ناهيك أن يكون أحمد رضا حوحو شيوعيا، فالشيوعية في منظور جمعية العلماء والشعب الجزائري حينها كان لها مدلول واحد يختلف تماما عن مفاهيم الجمعية.

أول شهداء جمعية العلماء

خلف تلك الشخصية الساخرة، كان أحمد رضا حوحو يضمر في داخله ثورة جامحة ضد المستعمر، فكانت له سلسلة مقالات نارية تحت عنوان "تحت السياط نغني"، وسلسلة أخرى تحت عنوان "مسامير"، لكن السلطات الاستعمارية قامت بغلق جريدة "الشعلة" بعد عام فقط من تأسيسها في 1949 .

وعند اندلاع الثورة التحريرية في 1954، أصبحت شخصية أحمد رضا حوحو تتميز بالسرية أكثر وإن لم يغادرها طابعها الساخر، ويروي عنه الشيخ حماني قصة طريفة وذات دلالة إذ كان أحدهم يسافر ويأتي لهم بأخبار الثورة ويحكي بدون تحفظ، ومرة قام حوحو بتسجيل كلامه في مسجلة دون علمه، وبعد أن أكمل فتح المسجلة وأعادت كل ما قاله ذلك الشخص من كلام عن الثورة، وكانت رسالة قوية بضرورة الحيطة وأخذ الحذر.

لكن منظمة اليد الحمراء الإرهابية (إحدى الأذرع السرية للاستعمار) قامت باختطاف الأديب المثقف من بيته في قسنطينة على الساعة السادسة مساء واقتادته إلى مكان مجهول، وكان ذلك في نفس اليوم الذي قضى فيه المجاهدون على محافظ شرطة فرنسي، وكان ذلك في 29 مارس 1956 (نفس الشهر والسنة اللذين استشهد فيهما البطل مصطفى بن بولعيد).

وبذلك كان أحمد رضا حوحو أول شهيد من أساتذة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، ولم تكتشف جثته إلا بعد الاستقلال وبصدفة عندما، وجد الجيش الوطني الشعبي مقبرة جماعية في ثكنة عسكرية من أيام الاستعمار كان يتم توسيعها، وتم التعرف على الجثة من خلال رقم تسلسلي لبطاقة مهنية لإحدى الجثث واكتشفوا أن جثة الشهيد أحمد رضا حوحو إحداها، وأسدل الستار حينها عن قصة شاعرية لأديب كتب نهايتها.. بدمه.

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو  Empty رد: من أدباء الجزائر/ أحمد رضا حوحو

مُساهمة من طرف عذب الكلام الأربعاء يناير 11, 2012 11:12 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عذب الكلام
عذب الكلام
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى