من يبحر معي بسفينة الخواطر

احبك انت لانك رجلا مختلف عن كل الرجال...تحمل في ثناياك اروع رجوله ...
ينبض قلبك باحساس ينعشني يتوجني اميرة على كل النساء ..
تهمس شفتاك فاصبح في عالم الحب طائرُ..تاخذني بروحك نحو عالم وردي به الحب عنوان
والصدق والاخلاص في رياضه ورود تزدان ...فلست انت كباقي الرجال
بك تتألق انوثتي كنجمة في سماء العشق منيرة ...
اني احبك ايا رجلا اصبحت به مملكة حصينة ليس لاي انسان فيها مكان ...
معك تخربطت كل الموازين ولغيت كل القوانين واهملت الدستور ....
فما عاد يعنيني شيء ..فأنت من يضع لي الدستور وعلى قوانين قلبه تمشي اجزائي
اني بك اصبحت امرأة بل انثى تفوق ما قد يتخيله الرجال.............

وإن هواك في قلبي
يضيئ العمر اشراقا
سيبقى حبا ابدا
برغم البعد عملاقا

وكانت بيننا ليله
نثرنا الحب فوق ربوعها
العذراء فانتفضت
وصار الكون بستانا
وفوق تلالها الخضراء

آمنتُ أن قصائدي خُلِقتْ
لأنك دائمًا بحياتي
هي بعضُ ما تركَ الحنينُ بداخلي
هي لحظةٌ فيها أُعانِقُ ذاتي
أنا لا أُطيقُ البعدَ عنك للحظةٍ
فإذا ابتعدتُ تَقارَبَتْ مأساتي
ما كنتُ يومًا في هواك محايدًا
صوتُ التحيُّزِ في صدى كَلماتي
أُخفي عليهِم كيفَ يا محبوبي؟
قمرُ الحنينِ يُطلُّ مِن نظراتي
أنا لستُ أعرِفُ كيفَ أختِمُ ما بدأْ
فهلِ الخِتامُ يكونُ بعدَ مماتي ؟

أحبك جدا وأعرف أني تورطت جدا وأحرقت خلفي جميع المراكب وأعرف أني سأهزم جدا برغم ألوف الرجال ورغم ألوف التجارب أحبك جدا ... ! وأعرف أني بغابات عينيك وحدي أحارب وأني كـكل المجانين حاولت صيد الكواكب وأبقى أحبك رغم اقتناعي بأن بقائي إلى الآن أعيش أقاوم حبك إحدى العجائب أحبك جدا ... ! وأعرف أني أغامر برأسي وأن حصاني خاسر وأن الطريق إليك محاصر بألوف العساكر وأبقى أحبك رغم يقـيـني بأني سأهزم .

أنا لا اكتب الشعر ولكن من اجل عينيك كتبت أشعاري ومن اجل عينيك جعلت الحب أجمل أفكاري لك سيدي ... اقطف النجوم وبها اصنع لك أغلى التيجاني الم تعلم سيدي أن قلبي في الحب كنز مكنون وان روحي تعزف الرومانسية بكل فنون ....الم تدي أنني عاطفية حنونة؟ ياسيدي اني عشقتك وهذا قراري فأنت جنتي وأنت ناري أنت عالمي وفضائي أنت بحري وسمائي بل أنت قمري......!

أنا لا أُريدُك قَطْرَةَ الماءِ التي .. تُطْفي الظَّمَأْ إنِّي أُريدُك نَهرَ مِلحْ لأُحِسَّ أني كُلَّما مِنهُ ارْتَوَيتُ بِأنَّ شَوقي قد بَدأْ ........................

انطباعك الان ياقلبى أأنت حزين على هجرها ؟
ام انك تفر من نفسى وتذهب وحدك لها ؟
لما لا تأخذ عينى معك لتمتعها بالنظر فى عينها
حبيبتى اتسمعى نبضات قلبى وانكسار نفسى ودموع عينى

رحيلك ......... أفقد الحياة معناها و رونقها فأصبحت .... كروايه مملة لكل من حولي و كزهرة حرمت من الربيع و زاد عطشي .....كعطش صحراء قاحلة في الصيف ليتك تعلم...... هناك قلب و روح لا ينبض إلا بذكراك ولا يتمنى سواك من الخلق يكفي ثم يكفي ... فقد مللت الحديث مع وحدتي و الشكوى و البكاء لها و أصبحت الأحلام عزائي الوحيد في تضميد جراحي هذا ما جنيته من حب رجل لم أستطع دخول عالمه بأية هوية أرجوك إقرأ ما تحاول نظراتي قوله و ما توصله أناملي المرتعشه من رساله و صوتي المتهدج كل ما ظهرت في خيالي ليتك تعلم ........ قلبي يضم بحرا من شوق لتبحر فيه و تصل الى بره، و تهدأ من روعة أمواجه أرجوك ضع حدا لآهاتي و الامي فقد أصبحت دموعي تكشف كل مكنونات قلبي للملا لا تدع اليأس يتسلل الى كياني و يغتال هناء قلبي و يحطمني ليتني اعرف اتلسبي الى قلبك و حينها لن تمنعني اية حواجز من البوح اليك و الأعتراف بالحب الذي قادني للجنون و أنساني كبريائي ليتك تشعر بي

لحبك فقط" تعودت أن تكون لي.. حين لا يكون في الوجود سواك وأن لا أرى غيرك.. فأنت كل الوجود... وسر الوجود.. وحب الوجود.. انت كل الملاحم.. وكل الصحاري.. وكل البحار.. وانت من له القلب هان.. ولغيره فان.. فيك ارمم الصدوع في بنياني المكسور... وأخلع كل مظاهر الخداع.. بين ثنايا حبك الطهور...

علمتني الحب منذ براعم طفولتي
رويتني بحنانك حتى عدت اخجل
بالوقوف و المناظرة لعينيك
اخذتني بحضنك منذ صغر نواعم اطرافي
..لا اعي سوى البكاء و اللعب
احببتني بك.. و شببتني عاشقة متيمة بك
علمتني سيدي اشياء لم تمر بخاطري يوما
تعلمت انك من خلق الحب في قلبي
..و رسم لوحات الغرام في ذاكرتي
ارتويت من حنانك و عطفك و لم اكتف
و اطالبك المزيد
اخذتني من برد الوحده الشديد
الى دفى قلبك الغامض
أدفيتني في عرض الصحراء
فيا لك من ملاك هادى

أحييت بالدنيا طفلة
و ما زلت احيا بك طفلة
لم اشكى يوما عطش الحب فكم كنت لي
نبع نهرا ارتوي منك
و لم تبخل علي بيوما بعطاءك و حبك

نعم .. لماذا الدهشه ..!!
كنت طفلتا..بيوم من الايام.
. وغدوت قمرة تضيى بالسماء
و لم تغب عن خاطري ...
و ما زلت اردد كلمة علمتني اياه
..اهواك ..
تللك اللتي كنت اسمعها كل مساء ..
كزقزقات الطيور و همسات الورود..

رغم كبرك.. و علو(ك) فأنت بناظري طفلي
,, و حبيبي .. و اسيري

كم انت شجاع..مسحت دمعتي بجرأة .
.دمعتي اللتني لم املك الشجاعه
بيوم من الايام بمسحها من على مقلتي ..

و اليوم .. انا اقف حائرتا امام .
. صمت اوراقي..
و وحدة سنيني .. انتظر قطارك
اللذي لم اعد اعرف موعد وصوله ..
اتراني تاخرت..
ام انك رحلت لعالم ثاني ..

ا(و)حلفك .. ببارى السماء ..
ان اعلنت حدادك بيوم الرحيل فتاكد
اني لن اعش بعدك طويلا
و ساعلن حدادي بعدك بقليل ..

يا شفاة قلبي العليل .. يا طفلي و حلمي المستحيل

طفلتك المغروره.. و انت طفلها الحبيب

لماذا احبك؟ احبك لانك شمسي التي تضيئ بها حياتي وقمري الذي ينير طريقي وشمعتي التي تنور دروبي ..احبك لانك قلبي الذي احس به وعيناي التي ارى بها الدنيا احبك لانك اغلى من روحي علي احبك لانك عمري ودنياي فبدونك لا اسوى شيئا ....احبك وساظل احبك للابد لاخر لحظة في حياتي ولاخر نقطة دم في عروقي...
أفكاري تهرب منك لا أدري إلى أين..و لماذا تهرب منك لا أدري..كنت أنتظر هذا الحب منذ زمن..ليعيد لي أنوثتي..ليعيد إليّ طفولتي..ليغسل عني غبار أزمنة ممزقة..و يعيدني إلى الحياة... وحين أتيتني..زرعت في قلبي الصغير ألف ياسمينه..و ألف وردة جورية..وألف أقحوانة..ولكنك فضلت أن تبقي لي معها بضع أشواك..كلما فاح عطر زهري..اشتد شوكه وأدماني... و كنت دوما أترقب إطلالة عينيك و أسأل نفسي: هل تراني أستطيع الصمود أمامهما؟ و كان منطقي حارسي دوما و يؤكد لي "بنعم" مفخمة أنني أستطيع..لكنه و حين ابتسمت عيناك لي في أول فرصة..خذلني و جردني من عقلانيتي و أطلق مشاعري للفضاء..وأغدق على جوارحي الألفاظ و السحر و البيان..و دججني بفوران الحب و قال لي: اعشقي ولا تبالي..و اغرمي ولا تترددي..و كان أن لفظ قلبي الصغير اسمك..و كان ذلك أول درس في أبجدية الهوى..و كنت أنت حبيبي أول ريحانة ترسمها ريشة جوارحي و تقدسها محبتي..وتعشقها ذاتي.. وهاأنذا أقول لك الآن بملء فمي الوليد..أحبك سيدي..فاسقني حبا.. وامتلكني قلبا..واصنعني نبضا في قلب الحياة الجميلة

نعم يا سيدي أنا بهواك مفتونة....
وبتلك العينين يا معشوقي مجنونة
نعم يا سيدي لون عينيك خمر يسكرني...
وصوتك طرب يشجيني....
وبعدك آه من فراقك....يقتلني ويدميني...
إسقني من خمر عينيك إسقيني....
لشهد شفتيك يزيد حنيني....
أخبرني يا سيدي...ماذا أفعل بهذا الحب الذي يهذيني؟؟؟؟
كيف أكبح جماح مشاعري التي تعتريني؟؟؟؟
أنت عذابي .....
أنت هناي.....
أنت شكي....
وأنت يقيني....