المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
نافذة على شعر الطبيعة في الأندلس...
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نافذة على شعر الطبيعة في الأندلس...
وهب الله الأندلس طبيعة ساحرة ووافرة جمالاً.. جبالها الخضراء وسهولها الجميلة، وتغريد طيورها على أفنان أشجارها... كل ذلك له أثره في جمال الأندلس التي شغفت بها القلوب وهامت بها النفوس.
و هنا نجد تَعَلّق الأندلسيين بها، يسرحون النظر في خمائلها، وأخذ الشعراء والكتاب ينظمون درراً في وصف رياضها ومباهج جنانها.
يقول ابن خفاجة:
ياأهل الأندلس لله دركم ماء وظل وأنهار وأشجار
ماجنة الخلد الا في دياركم ولو تخيرت هذا كنت اختار
لا تخشوا بعد هذا ان تدخلوا سقراً فليس تدخل بعد الجنة النار
لقد شحذت الطبيعة قرائح الشعراء عند الأندلسيين.وراح شعر الطبيعة في الأندلس يصوّر لنا تعلّق الشعراء ببيئتهم وتفضيلها على بيئات الأرض جميعاً، بعد أن كان خيالهم متعلقاً بالشرق العربي، وهو يصف طبيعة بلادهم الطبيعية والصناعية التي أقامها الأمراء والخلفاء، فهم يصفونها كما أبدعها الفن المعماري منعكسة في القصور، والمساجد، والبرك والأحواض.
وإننا نجد الشعراء ينساقون إلى وصف كثير من مظاهر حياتهم اليومية ذات الارتباط بطبيعة بلادهم.
فقد كانت الطبيعة هي الإطار الذي كان الشاعر يقضي فيه ساعات لهوه ومتعته وسروره. ويبدو أنّ عادة الخروج لا سيما في الفصول الملائمة إلى خارج المدينة، وإلى المتنزهات والحقول والبساتين، كانت شائعة جداً لدى الأندلسيين، والاستماع بمهرجانات واحتفالات كانوا يعقدونها، وارتجلوا فيها الشعر وعقدوا الموازنات والمقارنات، وفي الكتب والدواوين أخبار لا تحصى عن هذا الموضوع.
وإن شعراء الأندلس كانوا في الطبيعة وشعرها يحسون ويهيمون، ثم يعبرون عن حثهم وهيامهم. وقد ألّف الأندلسيون كتباً في الربيع أو الشعر المتعلق به، ووصفِ الطبيعة من شجر وزهر وحيوان ونبات وماء، وما يتصل بذلك من إحساسات وانفعالات، ووصف الرحلات والنزهات ومجالس الأنس. وتميّز الأندلسيون بالإكثار من وصف الأزهار.
لقد فتن الشعراء الأندلسيون بالطبيعة فتنة لا يعادلها إلاّ اعتزازهم بشعرهم الذي هو ذوب نفوسهم ونتاج قرائحهم فاقتبسوا من الطبيعة صوراً يشبهون بِها شعرهم من ذلك
قول ابن زيدون:
ما الشِّعْرُ إلاّ لمن قريحتُهُ غَريضة النَّوْرِ غَضَّةُ الثَّمَرِ
تبتسم عن كل زاهر أرج مثل الكمام ابتسمن عن زهر
وابن زيدون هنا يهيب بالطبيعة، ناطقة وصامتة، حية وجامدة، أن تشاركه في نكبته، وتَهتّم بمصيره، فتقيم النجوم المآتم، وتسلّم نفسها للهوان مثله، ويستبدّ به الخيال فيطلب من نجوم الثريا السبع أن تتفرق بعد ائتلاف، وتنقص بعد تمام، وكأنّ ابن زيدون في هذه الأبيات جزء من الطبيعة، ممتزج بِها، متجاوب المشاعر معها.
هذا ومن القضايا المسلّم بِها أنّ شعر الطبيعة يتداخل في أكثر المناسبات.فمن الأندلسيين من اتخذ الطبيعة وسيلة إلى الغزل، وقد وجدنا طرفاً من ذلك في مقدمات قصائد المديح في الشعر الأندلسي.
فإننا نجد الطبيعة واضحة في الغزل، ممتزجة به، وهذا الذي نتوقع في البيئة الأندلسية، فما المرأة إلا قطعة من الطبيعة، وما الطبيعة إلاّ مكملة للمرأة. فإذا أراد الشاعر أن يتغزل أمدته الطبيعة بمعاني الغزل، وإذا أراد أن يبدع في وصف الطبيعة استعان بآيات الجمال عند من يحب، ومن هنا امتزج الفنان، الوصف والغزل فاتخذ منهما الشاعر خطوطه الزاهية، واستغلهما معاً فرسم صوراً رائعة.
فإنّ ابن زيدون من أوفى شعراء الأندلس بالطبيعة وقد تجلى ذلك بوضوح في وصفه وغزله. وإنّ ابن زيدون أكثر الشعراء الأندلسيين مزجاً للغزل بالطبيعة.
وقدّم شعراء الأندلس للرثاء بالحديث عن الطبيعة، ومناجاتها مناجاة أشبه بالتشكي والتماس العون، وأحلوا ذلك محل التقديم بالحكمة والنظر إلى الحياة لاستخلاص العظة والعبرة كما كان المشارقة يصنعون.
إنّ مزج الطبيعة بشعر الهموم والشكوى هو شيء جديد، أمّا الجديد الغريب عند الأندلسيين هو مزج الطبيعة بالحزن والبكاء في مقام الرثاء. فمن الأبيات التي قالها
ابن خفاجة في رثاء الوزير أبي محمد عبد الله بن ربيعة:
في كُلِّ نادٍ منكَ رَوْضُ ثَنَاءِ وبكُلِّ خَدٍّ فيكَ جَدْوَلُ ماءِ
ولِكُلِّ شَخْصٍ هِزَّةُ الغُصْنِ النَّدي تَحتَ البكاءِ وَرِنَّةُ المُكَّاءِ
يا مَطْلَعَ الأنْوارِ إنّ بمُقْلَتي أسَفاً عليكَ لَمَطْلَعَ الأنواءِ
إنّ ابن خفاجة قد أقدم في جرأة على هذا الضرب الجديد من مزج الطبيعة بالرثاء.
ابن خفاجة هو ابن الأندلس بعامة، وابن الطبيعة بخاصة، لقد امتلأت عليه الطبيعة حياته، وكانت له ضيعة في وديان بلنسية، أبعدته عن حياة التكسب، فضمنت له عيشة راضية بفنه، وجعلته غناء خالصاً للطبيعة، فوقف في محرابِها يتغنى بأجمل الألحان.
ولقد كان شعر الطبيعة مهرباً للشعراء وهم في أقصى حالات التفجّع والتوجّع، ولقد التفت شعراء الأندلس إلى هذا المنطق فسجّلوا كثيراً من قصائدهم ومقطوعاتِهم التي مزجوا فيها الحسرة والألم بذكر الطبيعة وما حوت من جمال وجلال وإشراق وتبسّم، فربما ظنّوا أنّ في إشراقها مخرجاً لمصائبهم وفي بسمتها برءاً لمواجعهم.
واستعان شعراء الأندلس بالطبيعة ولجأوا إليها عند المديح. وكذلك نجد في فني الفخر والتشكي استعانة الشعراء بالطبيعة أيضاً، يعبرون بِها حين يفخرون وعند اعتزازهم بأنفسهم.
ولابن حمديس الصقلي قصائد في المديح ضمنها وصف القصور والنوافير وتماثيل الآساد والأطيار وقد أنشدها للمديح.
ولابن حمديس مجموعة من القصائد الوصفية أطلقت عليها «صراع غير منظم مع الحياة» وفيها نرى الشاعر خاضعاً لانفعال مبهم، وينطلق انطلاقات عجيبة، وينتقل بين موصوفات مختلفة وفنون متعددة، وكأنه يسري عن نفسه بالحديث عن العناصر المتنوعة.
وأراد
ابن حزم الأندلسي أن يرفع قيمة المرأة ويعلي منزلتها فجعلها أروع من الطبيعة، وذلك إذ يقول:
مرآك مرآك لا شمسٌ ولا قمرُ ووردُ خدَّيكِ لا وردٌ ولا زهرُ
في ذمة الله قلبٌ أنت ساكنه إن بِنْتَ بان فلا عينٌ ولا أثرُ
إنّ القارئ للشعر الأندلسي لا يدري أكان الشعراء يتحدثون عن الطبيعة، أم كانت الطبيعة تتحدث عنهم لفرط ما تغلغلت في نفوسهم، ولكثرة ما وصفوا من مناظرها وما تراءى من نفوسهم على وصفهم. وهذا كله بجوار القصائد التي استقلت بوصفها. فالطبيعة والشعر صنوان لا يفترقان.
__________________
م ن
و هنا نجد تَعَلّق الأندلسيين بها، يسرحون النظر في خمائلها، وأخذ الشعراء والكتاب ينظمون درراً في وصف رياضها ومباهج جنانها.
يقول ابن خفاجة:
ياأهل الأندلس لله دركم ماء وظل وأنهار وأشجار
ماجنة الخلد الا في دياركم ولو تخيرت هذا كنت اختار
لا تخشوا بعد هذا ان تدخلوا سقراً فليس تدخل بعد الجنة النار
لقد شحذت الطبيعة قرائح الشعراء عند الأندلسيين.وراح شعر الطبيعة في الأندلس يصوّر لنا تعلّق الشعراء ببيئتهم وتفضيلها على بيئات الأرض جميعاً، بعد أن كان خيالهم متعلقاً بالشرق العربي، وهو يصف طبيعة بلادهم الطبيعية والصناعية التي أقامها الأمراء والخلفاء، فهم يصفونها كما أبدعها الفن المعماري منعكسة في القصور، والمساجد، والبرك والأحواض.
وإننا نجد الشعراء ينساقون إلى وصف كثير من مظاهر حياتهم اليومية ذات الارتباط بطبيعة بلادهم.
فقد كانت الطبيعة هي الإطار الذي كان الشاعر يقضي فيه ساعات لهوه ومتعته وسروره. ويبدو أنّ عادة الخروج لا سيما في الفصول الملائمة إلى خارج المدينة، وإلى المتنزهات والحقول والبساتين، كانت شائعة جداً لدى الأندلسيين، والاستماع بمهرجانات واحتفالات كانوا يعقدونها، وارتجلوا فيها الشعر وعقدوا الموازنات والمقارنات، وفي الكتب والدواوين أخبار لا تحصى عن هذا الموضوع.
وإن شعراء الأندلس كانوا في الطبيعة وشعرها يحسون ويهيمون، ثم يعبرون عن حثهم وهيامهم. وقد ألّف الأندلسيون كتباً في الربيع أو الشعر المتعلق به، ووصفِ الطبيعة من شجر وزهر وحيوان ونبات وماء، وما يتصل بذلك من إحساسات وانفعالات، ووصف الرحلات والنزهات ومجالس الأنس. وتميّز الأندلسيون بالإكثار من وصف الأزهار.
لقد فتن الشعراء الأندلسيون بالطبيعة فتنة لا يعادلها إلاّ اعتزازهم بشعرهم الذي هو ذوب نفوسهم ونتاج قرائحهم فاقتبسوا من الطبيعة صوراً يشبهون بِها شعرهم من ذلك
قول ابن زيدون:
ما الشِّعْرُ إلاّ لمن قريحتُهُ غَريضة النَّوْرِ غَضَّةُ الثَّمَرِ
تبتسم عن كل زاهر أرج مثل الكمام ابتسمن عن زهر
وابن زيدون هنا يهيب بالطبيعة، ناطقة وصامتة، حية وجامدة، أن تشاركه في نكبته، وتَهتّم بمصيره، فتقيم النجوم المآتم، وتسلّم نفسها للهوان مثله، ويستبدّ به الخيال فيطلب من نجوم الثريا السبع أن تتفرق بعد ائتلاف، وتنقص بعد تمام، وكأنّ ابن زيدون في هذه الأبيات جزء من الطبيعة، ممتزج بِها، متجاوب المشاعر معها.
هذا ومن القضايا المسلّم بِها أنّ شعر الطبيعة يتداخل في أكثر المناسبات.فمن الأندلسيين من اتخذ الطبيعة وسيلة إلى الغزل، وقد وجدنا طرفاً من ذلك في مقدمات قصائد المديح في الشعر الأندلسي.
فإننا نجد الطبيعة واضحة في الغزل، ممتزجة به، وهذا الذي نتوقع في البيئة الأندلسية، فما المرأة إلا قطعة من الطبيعة، وما الطبيعة إلاّ مكملة للمرأة. فإذا أراد الشاعر أن يتغزل أمدته الطبيعة بمعاني الغزل، وإذا أراد أن يبدع في وصف الطبيعة استعان بآيات الجمال عند من يحب، ومن هنا امتزج الفنان، الوصف والغزل فاتخذ منهما الشاعر خطوطه الزاهية، واستغلهما معاً فرسم صوراً رائعة.
فإنّ ابن زيدون من أوفى شعراء الأندلس بالطبيعة وقد تجلى ذلك بوضوح في وصفه وغزله. وإنّ ابن زيدون أكثر الشعراء الأندلسيين مزجاً للغزل بالطبيعة.
وقدّم شعراء الأندلس للرثاء بالحديث عن الطبيعة، ومناجاتها مناجاة أشبه بالتشكي والتماس العون، وأحلوا ذلك محل التقديم بالحكمة والنظر إلى الحياة لاستخلاص العظة والعبرة كما كان المشارقة يصنعون.
إنّ مزج الطبيعة بشعر الهموم والشكوى هو شيء جديد، أمّا الجديد الغريب عند الأندلسيين هو مزج الطبيعة بالحزن والبكاء في مقام الرثاء. فمن الأبيات التي قالها
ابن خفاجة في رثاء الوزير أبي محمد عبد الله بن ربيعة:
في كُلِّ نادٍ منكَ رَوْضُ ثَنَاءِ وبكُلِّ خَدٍّ فيكَ جَدْوَلُ ماءِ
ولِكُلِّ شَخْصٍ هِزَّةُ الغُصْنِ النَّدي تَحتَ البكاءِ وَرِنَّةُ المُكَّاءِ
يا مَطْلَعَ الأنْوارِ إنّ بمُقْلَتي أسَفاً عليكَ لَمَطْلَعَ الأنواءِ
إنّ ابن خفاجة قد أقدم في جرأة على هذا الضرب الجديد من مزج الطبيعة بالرثاء.
ابن خفاجة هو ابن الأندلس بعامة، وابن الطبيعة بخاصة، لقد امتلأت عليه الطبيعة حياته، وكانت له ضيعة في وديان بلنسية، أبعدته عن حياة التكسب، فضمنت له عيشة راضية بفنه، وجعلته غناء خالصاً للطبيعة، فوقف في محرابِها يتغنى بأجمل الألحان.
ولقد كان شعر الطبيعة مهرباً للشعراء وهم في أقصى حالات التفجّع والتوجّع، ولقد التفت شعراء الأندلس إلى هذا المنطق فسجّلوا كثيراً من قصائدهم ومقطوعاتِهم التي مزجوا فيها الحسرة والألم بذكر الطبيعة وما حوت من جمال وجلال وإشراق وتبسّم، فربما ظنّوا أنّ في إشراقها مخرجاً لمصائبهم وفي بسمتها برءاً لمواجعهم.
واستعان شعراء الأندلس بالطبيعة ولجأوا إليها عند المديح. وكذلك نجد في فني الفخر والتشكي استعانة الشعراء بالطبيعة أيضاً، يعبرون بِها حين يفخرون وعند اعتزازهم بأنفسهم.
ولابن حمديس الصقلي قصائد في المديح ضمنها وصف القصور والنوافير وتماثيل الآساد والأطيار وقد أنشدها للمديح.
ولابن حمديس مجموعة من القصائد الوصفية أطلقت عليها «صراع غير منظم مع الحياة» وفيها نرى الشاعر خاضعاً لانفعال مبهم، وينطلق انطلاقات عجيبة، وينتقل بين موصوفات مختلفة وفنون متعددة، وكأنه يسري عن نفسه بالحديث عن العناصر المتنوعة.
وأراد
ابن حزم الأندلسي أن يرفع قيمة المرأة ويعلي منزلتها فجعلها أروع من الطبيعة، وذلك إذ يقول:
مرآك مرآك لا شمسٌ ولا قمرُ ووردُ خدَّيكِ لا وردٌ ولا زهرُ
في ذمة الله قلبٌ أنت ساكنه إن بِنْتَ بان فلا عينٌ ولا أثرُ
إنّ القارئ للشعر الأندلسي لا يدري أكان الشعراء يتحدثون عن الطبيعة، أم كانت الطبيعة تتحدث عنهم لفرط ما تغلغلت في نفوسهم، ولكثرة ما وصفوا من مناظرها وما تراءى من نفوسهم على وصفهم. وهذا كله بجوار القصائد التي استقلت بوصفها. فالطبيعة والشعر صنوان لا يفترقان.
__________________
م ن
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
عذب الكلام- مشرف
- عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45
مواضيع مماثلة
» الطبيعة + الرقي = الأندلس !!!
» لماذا لم يقمْ أهل الأندلس بالثورات رغم ضآلة الحاميات الإسلامية في الأندلس؟
» عندما تحترم الطبيعة......
» سحر الطبيعة .. جنة فوق الأرض من بلد الجزائر
» اجمل صور المطر و الطبيعة
» لماذا لم يقمْ أهل الأندلس بالثورات رغم ضآلة الحاميات الإسلامية في الأندلس؟
» عندما تحترم الطبيعة......
» سحر الطبيعة .. جنة فوق الأرض من بلد الجزائر
» اجمل صور المطر و الطبيعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi