المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
ممكن تتفاعلو معي .
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ممكن تتفاعلو معي .
.
طبيعة البشر الأخذ والعطاء والزرع ليوم الحصاد ! ! !
فالتضحية من الخصال الحميدة إذ نقدم الغالي والنفيس من أجل ما نعتقد أنه يستحق منا ذلك حتى نسعده ونرى السعادة بادية على محياه ، مما ينعكس علينا بالراحة النفسية أن الزرع أتى ثماره وأينع وتم قطافه وقد يحدث العكس أن تزرع فلا تحصد لا لسوء البذرة ولكن قد تكون التربة غير صالحة فنشعر بالأسى ، لكن البعض يصل في العطاء لأعلى المراتب ألا وهي الإحسان حينما نعطي ولا ننتظر الثمار بل هدفك مرضاة الله .
فهل مازالت التضحيات موجودة ؟؟
وهل هناك من البشر من يعطي بلا ثمن ؟؟
أم تلك روايات وخيال مخرجي الشاشة الفضية .
أخوكم طارق .
.
طبيعة البشر الأخذ والعطاء والزرع ليوم الحصاد ! ! !
فالتضحية من الخصال الحميدة إذ نقدم الغالي والنفيس من أجل ما نعتقد أنه يستحق منا ذلك حتى نسعده ونرى السعادة بادية على محياه ، مما ينعكس علينا بالراحة النفسية أن الزرع أتى ثماره وأينع وتم قطافه وقد يحدث العكس أن تزرع فلا تحصد لا لسوء البذرة ولكن قد تكون التربة غير صالحة فنشعر بالأسى ، لكن البعض يصل في العطاء لأعلى المراتب ألا وهي الإحسان حينما نعطي ولا ننتظر الثمار بل هدفك مرضاة الله .
فهل مازالت التضحيات موجودة ؟؟
وهل هناك من البشر من يعطي بلا ثمن ؟؟
أم تلك روايات وخيال مخرجي الشاشة الفضية .
أخوكم طارق .
.
TARKANO- إدارة
- عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 48
رد: ممكن تتفاعلو معي .
شكرا لك طارق على هذا الطرح الرائع
مزالت التضحية موجود ولازل هناك من يقدم بدون ثمن
فاالام تعطي بلا ثمن وتضحي من أجل أولادها
والدليل على ذلك قول الرسول(الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة)
مزالت التضحية موجود ولازل هناك من يقدم بدون ثمن
فاالام تعطي بلا ثمن وتضحي من أجل أولادها
والدليل على ذلك قول الرسول(الخير فيَّ وفي أمتي إلى يوم القيامة)
عادل لطفي- إدارة
- عدد المساهمات : 7724
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: ممكن تتفاعلو معي .
شكرا عادل على تفاعلك معنا كلامك صواب عادل ولو نخرج من دائرة الأم ونحكي على العموم ... كيف تراها .
TARKANO- إدارة
- عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 48
رد: ممكن تتفاعلو معي .
مازالت التضحيات موجودة
نعم مازالت
هناك من البشر من يعطي بلا ثمن
وعادل..... اضاف اجمل تعليق للتضحية
شكرآآآ
كم هي التضحيات رائعة وكم نحن مدينون لمن يضحي من أجلنا
سوف اضيف لموضوعك قصة للتضحية التي ليس لها ثمن
مقطع يظهر بطولة الرجل الذي انقذ 14 نفساً قبل أن يلقى وجه ربه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مقطع يظهر بطولة الرجل الذي انقذ 14 نفساً قبل أن يلقى وجه ربه
[size=16]كلمة لجينيات ـ كم هي التضحيات رائعة وكم نحن مدينون لمن يضحي من أجلنا، وحين يضرب الناس
أمثلة كثيرة في التضحية والبذل، تراهم يبذلون ذلك من أجل أغراض كثيرة، وأهداف شتى، بعضها هابط
كأدنى درجات الهبوط، وبعضها سام سمو قمم الجبال، وبطلنا كان من هؤلاء الناس الذي يعطون بدون
مقابل، ويرحلون بلا أضواء ولا ضجيج.!!
إنه البطل الباكستاني فرمان خان -32 عاماً- الذي طلبت بنياته الثلاث الصغيرات زبيدة (7 سنوات)،
ومديحة (6 سنوات) وجريرة (4 سنوات)، إلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه في موطنه، ومن حقه علينا
ألا تسقط تضحيته من الذاكرة وأن نجازى إحسانه إلي الذين قدر الله لهم النجاة على يديه، بإحساننا إلى أهله
وأن نخلفه فيهم بخير.
فرمان كان لا يجيد العربية إلا بمشقة متلعثماً في كثير من حروفها وكلماتها، إلا إنه كان يجيد لغة الشهامة بفصاحة مطلقة قد يعجز عنها الكثير من أهل الضاد الذين تركوا الغرقى يكابدون مرارة السيل، وانهمكوا إما في سلب الغنائم من السيارات التى هامت مع السيل، أو في تصوير مشاهد الدمار للحصول على صور للذكرى النادرة، بينما اختاره الله دون غيره لحكمة يعلمها سبحانه وأحيا به 14 نفساً دفعة واحدة، وكأنما أحيا الناس جميعاً أربعة عشرة مرة، حين تحدى الطوفان وانتشل هؤلاء من الغرق وخلصهم من قبضة السيل العرم.
لم ينتظر فرمــان قرارا من مسئول ولا حضورا إعلاميا ولم يسعى إلى موسوعة جينز ليحطم رقم قياسي
في الإنقاذ، بل استخدم دواليب سيارات وحبلاً وألواحاً خشبية لإنقاذ 14 نفساً تستغيث، وحينما هم بإخراج
الشخص الـ15 جرفه السيل محتضناً الحبل الذي أنقذ به أرواح غيره.
أربعة عشر مرة يربط الحجارة في طرف الحبال ويرميها للمستغيثين، وتضربه أمواج السيل وتحاول أن تجرفه
ولكنه يتشبث فيوفقه الله في انتشالهم واحدا بعد الآخر ، فيزمجر السيل وتتلاطم أمواجه في وجه فرمان ، أربعة
عشرة مرة تهزم إرادة فرمان إرادة السيل، فيبيت الأخير النية ويتحين الفرصة حين يختل توازنه وهو ينقذ الضحية الخامسة عشر وفي طرفة عين ينقض عليه السيل ويجرفه إلى حيث ينال ثوابه في الآخرة إن شاء الله .
لم يعبئ السيل بأن الشهيد بأذن الله حاصل على شهادة جامعية وشهادة في فن الكاراتيه ولديه العديد من الشهادات
في الأعمال التطوعية في باكستان، وقد راقبه وهو يخرج من منزله في الكيلو 13 محاولاً إيجاد ألواح خشبية كان يمدها ليتشبث بها الغرقى، و إطارات سيارات و حتى حبلاً غير مبال بغدرة السيل، أو وجود شحنات كهربائية محتملة بين أمواجه.
لقد آتت بذرة التضحية التي أرساها الإسلام في نفوس أتباعه من عرب وعجم أكلها في محنة هذا السيل، وأنبتت أمةَ الإسلام الباسقة -ولا تزال – أمثال البطل الشهيد الباكستاني فرمان خان، الذي ضحى بنفسه التي بين جنبيه في سبيل نجاة أنفس لا يعرفها ولم يجتمع معهم بنسب ولا مصلحة دنيوية ولكنها الشهامة والرجولة ، لقد قدم الغالي لينال الأغلى، وباع النفيس ليشتري الأنفس في الجنة.
وإن كان السيل قد أسدل الستار على حياة بطلنا الشهيد، فإنه لم ولن يسدل الستار على ذكراه التي يجب أن تمتد لتشمل الإحسان إلى بنياته الثلاث في حقهن ليس فقط بمليون ريال أسوة بشهداء المملكة، بل لا نجاوز الحق إذ نقول حقهن في أربعة عشر مليون ريال، أنقذ والدهن حياة أصحابها من الغرق.
الله يتقبلة من شهداء ويقبل اعمالة في دنياة كلة
كم جميل العمل الصالح
البطولة وشهاده والعمل الطيب
صفة طيبة لطيبين
الله يحسن ختام قلوبنا في الدنيا
والاخرة
احسنت يا طارق كم انت رائع مثل مواضيعك
يحفظك الرحمن
نعم مازالت
هناك من البشر من يعطي بلا ثمن
وعادل..... اضاف اجمل تعليق للتضحية
شكرآآآ
كم هي التضحيات رائعة وكم نحن مدينون لمن يضحي من أجلنا
سوف اضيف لموضوعك قصة للتضحية التي ليس لها ثمن
مقطع يظهر بطولة الرجل الذي انقذ 14 نفساً قبل أن يلقى وجه ربه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مقطع يظهر بطولة الرجل الذي انقذ 14 نفساً قبل أن يلقى وجه ربه
[size=16]كلمة لجينيات ـ كم هي التضحيات رائعة وكم نحن مدينون لمن يضحي من أجلنا، وحين يضرب الناس
أمثلة كثيرة في التضحية والبذل، تراهم يبذلون ذلك من أجل أغراض كثيرة، وأهداف شتى، بعضها هابط
كأدنى درجات الهبوط، وبعضها سام سمو قمم الجبال، وبطلنا كان من هؤلاء الناس الذي يعطون بدون
مقابل، ويرحلون بلا أضواء ولا ضجيج.!!
إنه البطل الباكستاني فرمان خان -32 عاماً- الذي طلبت بنياته الثلاث الصغيرات زبيدة (7 سنوات)،
ومديحة (6 سنوات) وجريرة (4 سنوات)، إلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه في موطنه، ومن حقه علينا
ألا تسقط تضحيته من الذاكرة وأن نجازى إحسانه إلي الذين قدر الله لهم النجاة على يديه، بإحساننا إلى أهله
وأن نخلفه فيهم بخير.
فرمان كان لا يجيد العربية إلا بمشقة متلعثماً في كثير من حروفها وكلماتها، إلا إنه كان يجيد لغة الشهامة بفصاحة مطلقة قد يعجز عنها الكثير من أهل الضاد الذين تركوا الغرقى يكابدون مرارة السيل، وانهمكوا إما في سلب الغنائم من السيارات التى هامت مع السيل، أو في تصوير مشاهد الدمار للحصول على صور للذكرى النادرة، بينما اختاره الله دون غيره لحكمة يعلمها سبحانه وأحيا به 14 نفساً دفعة واحدة، وكأنما أحيا الناس جميعاً أربعة عشرة مرة، حين تحدى الطوفان وانتشل هؤلاء من الغرق وخلصهم من قبضة السيل العرم.
لم ينتظر فرمــان قرارا من مسئول ولا حضورا إعلاميا ولم يسعى إلى موسوعة جينز ليحطم رقم قياسي
في الإنقاذ، بل استخدم دواليب سيارات وحبلاً وألواحاً خشبية لإنقاذ 14 نفساً تستغيث، وحينما هم بإخراج
الشخص الـ15 جرفه السيل محتضناً الحبل الذي أنقذ به أرواح غيره.
أربعة عشر مرة يربط الحجارة في طرف الحبال ويرميها للمستغيثين، وتضربه أمواج السيل وتحاول أن تجرفه
ولكنه يتشبث فيوفقه الله في انتشالهم واحدا بعد الآخر ، فيزمجر السيل وتتلاطم أمواجه في وجه فرمان ، أربعة
عشرة مرة تهزم إرادة فرمان إرادة السيل، فيبيت الأخير النية ويتحين الفرصة حين يختل توازنه وهو ينقذ الضحية الخامسة عشر وفي طرفة عين ينقض عليه السيل ويجرفه إلى حيث ينال ثوابه في الآخرة إن شاء الله .
لم يعبئ السيل بأن الشهيد بأذن الله حاصل على شهادة جامعية وشهادة في فن الكاراتيه ولديه العديد من الشهادات
في الأعمال التطوعية في باكستان، وقد راقبه وهو يخرج من منزله في الكيلو 13 محاولاً إيجاد ألواح خشبية كان يمدها ليتشبث بها الغرقى، و إطارات سيارات و حتى حبلاً غير مبال بغدرة السيل، أو وجود شحنات كهربائية محتملة بين أمواجه.
لقد آتت بذرة التضحية التي أرساها الإسلام في نفوس أتباعه من عرب وعجم أكلها في محنة هذا السيل، وأنبتت أمةَ الإسلام الباسقة -ولا تزال – أمثال البطل الشهيد الباكستاني فرمان خان، الذي ضحى بنفسه التي بين جنبيه في سبيل نجاة أنفس لا يعرفها ولم يجتمع معهم بنسب ولا مصلحة دنيوية ولكنها الشهامة والرجولة ، لقد قدم الغالي لينال الأغلى، وباع النفيس ليشتري الأنفس في الجنة.
وإن كان السيل قد أسدل الستار على حياة بطلنا الشهيد، فإنه لم ولن يسدل الستار على ذكراه التي يجب أن تمتد لتشمل الإحسان إلى بنياته الثلاث في حقهن ليس فقط بمليون ريال أسوة بشهداء المملكة، بل لا نجاوز الحق إذ نقول حقهن في أربعة عشر مليون ريال، أنقذ والدهن حياة أصحابها من الغرق.
الله يتقبلة من شهداء ويقبل اعمالة في دنياة كلة
كم جميل العمل الصالح
البطولة وشهاده والعمل الطيب
صفة طيبة لطيبين
الله يحسن ختام قلوبنا في الدنيا
والاخرة
احسنت يا طارق كم انت رائع مثل مواضيعك
يحفظك الرحمن
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: ممكن تتفاعلو معي .
وأنت الأروع بقصتك المؤثر والتي تبين فعلا انه مزال لله رجال ومزال الخير في أمتي الى يوم القيام كما قال عليه
أفضل الصلاة والسلام الف شكر ريانية دائما اضافاتكم رائعة وتزيد بريق للموضوع لا اعدمنا الله منك رياينة ودمت بود .
أفضل الصلاة والسلام الف شكر ريانية دائما اضافاتكم رائعة وتزيد بريق للموضوع لا اعدمنا الله منك رياينة ودمت بود .
TARKANO- إدارة
- عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 48
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» ممكن أن تقبل مني هاذا .......
» ممكن ترحيييييييييب
» اي من هذه العبارات ممكن ان تقتلك ؟
» لو سمحت ممكن تتخيل !!!!!!!!!
» اقتراح للادارة.....ممكن؟؟؟
» ممكن ترحيييييييييب
» اي من هذه العبارات ممكن ان تقتلك ؟
» لو سمحت ممكن تتخيل !!!!!!!!!
» اقتراح للادارة.....ممكن؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi