المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
مَن كانت أول امرأة نبض قلبها بالتوحيد ؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مَن كانت أول امرأة نبض قلبها بالتوحيد ؟
أختــــــــــــاه
مَن كانت أول امرأة نبض قلبها بالتوحيد ؟
مَن كانت أول امرأة زهقت روحها باسم شهيد ؟
هاتان امرأتان . .
قد كان أول قلب أسلم بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم : قلب خديجة .
قد كانت أول روح زهقت تحيا عند الله : روح سمية .
أما آن إذن للمرأة المسلمة أن تجود على نفسها وأمتها ؟
أماً ، و زوجة ، ومربية ، وداعية ، بمثل ما جاد به أمثال هؤلاء ، بدلاً من العجز والكسل والقعود عن العطاء .
أختي الحبيبة :
لا بد أن تدركي المقاصد السامية التي رسمت لكي كأم وزوجة وداعية ومعلمة واعلمي أن لك رسالة وهدفاً بدونهما تكون حياتك لا قيمة لها .
فما رسالتك وما هدفك ؟
إن لم يكن هذا السؤال وارداً على خاطرك ، فإني قد علمت الآن لماذا العجز والكسل ؟
إذ لا غاية ولا هدف ، فلماذا البذل والتضحية والعطاء ؟
لا غاية ولا هدف ، فكيف الاهتداء إلى الطريق ؟ ثم ما هي النتيجة ؟
امرأة بهذا الحال بلا رصيد !!
فلا قيمة ولا وزن ولا ثمن حتى ولو كانت حاصلة على أعلى الشهادات حتى ولو كانت أمهر الطباخات .
فما قيمة إنسان يحي بلا غاية سوى إعداد الطعام وترتيب المنزل أو تجميع الشهادات الدنيوية لنيل الدرجات والمناصب .
لا قيمة إذ لا هدف
فاعلمي يرحمك الله – أن لك غاية وهدف ووظيفة عظمى في هذه الحياة وارجعي إلى نفسك ؟
ماذا تريدين منها ؟
ولا تنشغلي بزحمة الحياة ، سواء خدمة الأولاد أو الأزواج أو الانشغال بالشهادات ، وأعيدي حساباتك ، وما دورك في هذا الوجود كامرأة ؟ وما قيمتك كأنثى ؟
قال تعالى : (أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون 0فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا الله هو رب العرش الكريم )
فأيقني يا أمة الله أن عبوديتك لله ، والرضى به رباً وإلهاً هي أسمى وظيفة وأغلى غاية وأحق هدف ، قال سبحانه وتعالى ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )
فالمسلمة حقاً هي التي تراقب ربها وتخشاه ، وتجيب أمره وتلتزم تقواه يحركها ويقودها الشوق لرضاه ، فتلين لها الطاعات وتذوق عند أدائها ألواناً من اللذات ، فمهما تكبدت التعب والسهر و الظمأ فإنها حاديها شوق (وعجلت إليك ربي لترضى) .
فتصلي فرضها ، ولا تكتفي به حتى تقوم بين يديه سبحانه قانته تطيل القيام ، أمام عينيها قول ربها : ( أمن هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه )
ودعاء الرسول صلى الله عليه وسلم : " رحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها فصلى ، فإن أبى نضحت في وجهه الماء " .
تصوم شهرها ثم تتنفل بصيام التطوع .
تحتجب وتستر بدنها امتثالاً لأمر ربها الذي فرض عليها حجاب العفة والطهارة ، فاتخذت حجابها طريقها لجنة ربها .
وتقرأ القرآن وتتدبره وتتعلمه ، يحثها خشية أن تكون من أهل هجر القرآن الذين يشكوهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ربه : ( وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا )
تنفق وتتصدق من مالها إذ المال ليس لها هماً ولا هدفاً ، بل هو في حياتها وسيلة لنيل أعلى الدرجات في الآخرة .
وكما كانت أمة لله في عبادتها ، فهي أيضاً لا تقر لها عين حتى تجد هذا الدين أمام ناظريها حياً ينبض في معاملاتها ، وسلوكها مع زوجها ، مع أبويها ، مع ولدها ، مع أرحامها ، مع أصدقائها ، ومع جيرانها .
فزوجها : ترعى بيته ، وتطلب مرضاة ربها في رضا زوجها ، فلا تبت ليلتها إلا وهو عنها راضٍ ، تحفظه في نفسها وفي ماله وولده ، تقر في بيتها في مملكتها وجنتها الصغيرة ، على صدرها وسام " أم العيال وربة البيت " .
وأبناؤها : ترعاهم وتوجههم وتتعهدهم ، وتسأل الله لهم حسن التربية ، تتقرب إلى الله بهم ، تحافظ عليهم خبيئة للدهر ، وتعدهم أمل الأمة المنتظر ، نذرتهم لربها ، وتسأل الله القبول .
وأبواها : تبرهما في حياتهما وبعد موتهما ، فتصلهم صلة لربها ، وتبرهم امتثالاً لأمره سبحانه الذي أمرها ببرهما والإحسان إليهما : ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرمهما و قل لهما قولاً كريماً ) .
ورحمها وأقاربها : واصلة لهم ، لا تقطعهم حتى وإن قطعوها ، فهي لهم واصلة وناصحة يدفعها قول الله ( والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب ) .
وجيرانها وأصدقائها : تحفظ لهم حقوقهم ولا تعرف إلا الوفاء لهم ، فترى من الجناية أن يمتلئ قلبها بهذا الإيمان النابض ثم لا تفيض على من حولها من أهلها وجيرانها وأصدقائها ، فحديثها حديث خير ، فيه العبرة والعظة والنصيحة ، وليس للغيبة أو النميمة أو الوشاية أو الكذب على لسانها مجال .
فتعيش حينئذ بقلب أحياه الإيمان ، وأمده بالقوة العلم الصحيح النافع ، فتحرك بوعي ومسئولية بين الجميع ، فكانت أحسن ما يكون ( ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله و عمل صالحاً وقال إنني من المسلمين ) .
وصلى الله عل نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
منقول
نفعنى الله وإياكن بهذه الكلمات النيرات
مَن كانت أول امرأة نبض قلبها بالتوحيد ؟
مَن كانت أول امرأة زهقت روحها باسم شهيد ؟
هاتان امرأتان . .
قد كان أول قلب أسلم بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم : قلب خديجة .
قد كانت أول روح زهقت تحيا عند الله : روح سمية .
أما آن إذن للمرأة المسلمة أن تجود على نفسها وأمتها ؟
أماً ، و زوجة ، ومربية ، وداعية ، بمثل ما جاد به أمثال هؤلاء ، بدلاً من العجز والكسل والقعود عن العطاء .
أختي الحبيبة :
لا بد أن تدركي المقاصد السامية التي رسمت لكي كأم وزوجة وداعية ومعلمة واعلمي أن لك رسالة وهدفاً بدونهما تكون حياتك لا قيمة لها .
فما رسالتك وما هدفك ؟
إن لم يكن هذا السؤال وارداً على خاطرك ، فإني قد علمت الآن لماذا العجز والكسل ؟
إذ لا غاية ولا هدف ، فلماذا البذل والتضحية والعطاء ؟
لا غاية ولا هدف ، فكيف الاهتداء إلى الطريق ؟ ثم ما هي النتيجة ؟
امرأة بهذا الحال بلا رصيد !!
فلا قيمة ولا وزن ولا ثمن حتى ولو كانت حاصلة على أعلى الشهادات حتى ولو كانت أمهر الطباخات .
فما قيمة إنسان يحي بلا غاية سوى إعداد الطعام وترتيب المنزل أو تجميع الشهادات الدنيوية لنيل الدرجات والمناصب .
لا قيمة إذ لا هدف
فاعلمي يرحمك الله – أن لك غاية وهدف ووظيفة عظمى في هذه الحياة وارجعي إلى نفسك ؟
ماذا تريدين منها ؟
ولا تنشغلي بزحمة الحياة ، سواء خدمة الأولاد أو الأزواج أو الانشغال بالشهادات ، وأعيدي حساباتك ، وما دورك في هذا الوجود كامرأة ؟ وما قيمتك كأنثى ؟
قال تعالى : (أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون 0فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا الله هو رب العرش الكريم )
فأيقني يا أمة الله أن عبوديتك لله ، والرضى به رباً وإلهاً هي أسمى وظيفة وأغلى غاية وأحق هدف ، قال سبحانه وتعالى ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )
فالمسلمة حقاً هي التي تراقب ربها وتخشاه ، وتجيب أمره وتلتزم تقواه يحركها ويقودها الشوق لرضاه ، فتلين لها الطاعات وتذوق عند أدائها ألواناً من اللذات ، فمهما تكبدت التعب والسهر و الظمأ فإنها حاديها شوق (وعجلت إليك ربي لترضى) .
فتصلي فرضها ، ولا تكتفي به حتى تقوم بين يديه سبحانه قانته تطيل القيام ، أمام عينيها قول ربها : ( أمن هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه )
ودعاء الرسول صلى الله عليه وسلم : " رحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها فصلى ، فإن أبى نضحت في وجهه الماء " .
تصوم شهرها ثم تتنفل بصيام التطوع .
تحتجب وتستر بدنها امتثالاً لأمر ربها الذي فرض عليها حجاب العفة والطهارة ، فاتخذت حجابها طريقها لجنة ربها .
وتقرأ القرآن وتتدبره وتتعلمه ، يحثها خشية أن تكون من أهل هجر القرآن الذين يشكوهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ربه : ( وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا )
تنفق وتتصدق من مالها إذ المال ليس لها هماً ولا هدفاً ، بل هو في حياتها وسيلة لنيل أعلى الدرجات في الآخرة .
وكما كانت أمة لله في عبادتها ، فهي أيضاً لا تقر لها عين حتى تجد هذا الدين أمام ناظريها حياً ينبض في معاملاتها ، وسلوكها مع زوجها ، مع أبويها ، مع ولدها ، مع أرحامها ، مع أصدقائها ، ومع جيرانها .
فزوجها : ترعى بيته ، وتطلب مرضاة ربها في رضا زوجها ، فلا تبت ليلتها إلا وهو عنها راضٍ ، تحفظه في نفسها وفي ماله وولده ، تقر في بيتها في مملكتها وجنتها الصغيرة ، على صدرها وسام " أم العيال وربة البيت " .
وأبناؤها : ترعاهم وتوجههم وتتعهدهم ، وتسأل الله لهم حسن التربية ، تتقرب إلى الله بهم ، تحافظ عليهم خبيئة للدهر ، وتعدهم أمل الأمة المنتظر ، نذرتهم لربها ، وتسأل الله القبول .
وأبواها : تبرهما في حياتهما وبعد موتهما ، فتصلهم صلة لربها ، وتبرهم امتثالاً لأمره سبحانه الذي أمرها ببرهما والإحسان إليهما : ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرمهما و قل لهما قولاً كريماً ) .
ورحمها وأقاربها : واصلة لهم ، لا تقطعهم حتى وإن قطعوها ، فهي لهم واصلة وناصحة يدفعها قول الله ( والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب ) .
وجيرانها وأصدقائها : تحفظ لهم حقوقهم ولا تعرف إلا الوفاء لهم ، فترى من الجناية أن يمتلئ قلبها بهذا الإيمان النابض ثم لا تفيض على من حولها من أهلها وجيرانها وأصدقائها ، فحديثها حديث خير ، فيه العبرة والعظة والنصيحة ، وليس للغيبة أو النميمة أو الوشاية أو الكذب على لسانها مجال .
فتعيش حينئذ بقلب أحياه الإيمان ، وأمده بالقوة العلم الصحيح النافع ، فتحرك بوعي ومسئولية بين الجميع ، فكانت أحسن ما يكون ( ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله و عمل صالحاً وقال إنني من المسلمين ) .
وصلى الله عل نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
منقول
نفعنى الله وإياكن بهذه الكلمات النيرات
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: مَن كانت أول امرأة نبض قلبها بالتوحيد ؟
الحديث كما رواه الإمام أحمد عن عبد الرحمن بن عوف قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت. ورواه ابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه، والحديث صححه الألباني في الجامع الصغير.
ومعناه أن المرأة المسلمة إذا حافظت على صيام رمضان، وأداء الصلوات الخمس المفروضات، وأطاعت زوجها فيما ليس فيه معصية، وحصنت فرجها من الحرام دخلت الجنة، أما ملامسة الزوج واستمتاعه بها فهذا ليس داخلاً في معنى حفظ الفرج لأن المقصود حفظه عن الحرام وليس عن الحلال، بل إنما يتعلق بالزوج يدخل في طاعته وهي واجبة في المعروف، قال المناوي في فيض القدير وهو يشرح هذا الحديث: (إذا صلت المرأة خمسها) المكتوبات الخمس (وصامت شهرها) رمضان غير أيام الحيض إن كان (وحفظت) وفي رواية أحصنت (فرجها) عن الجماع المحرم والسحاق (وأطاعت زوجها) في غير معصية (دخلت) لم يقل تدخل إشارة إلى تحقق الدخول (الجنة) إن اجتنبت مع ذلك بقية الكبائر أو تابت توبة نصوحاً أو عفي عنها، والمراد مع السابقين الأولين وإلا فكل مسلم لا بد أن يدخل الجنة وإن دخل النار. انتهى.
ومعناه أن المرأة المسلمة إذا حافظت على صيام رمضان، وأداء الصلوات الخمس المفروضات، وأطاعت زوجها فيما ليس فيه معصية، وحصنت فرجها من الحرام دخلت الجنة، أما ملامسة الزوج واستمتاعه بها فهذا ليس داخلاً في معنى حفظ الفرج لأن المقصود حفظه عن الحرام وليس عن الحلال، بل إنما يتعلق بالزوج يدخل في طاعته وهي واجبة في المعروف، قال المناوي في فيض القدير وهو يشرح هذا الحديث: (إذا صلت المرأة خمسها) المكتوبات الخمس (وصامت شهرها) رمضان غير أيام الحيض إن كان (وحفظت) وفي رواية أحصنت (فرجها) عن الجماع المحرم والسحاق (وأطاعت زوجها) في غير معصية (دخلت) لم يقل تدخل إشارة إلى تحقق الدخول (الجنة) إن اجتنبت مع ذلك بقية الكبائر أو تابت توبة نصوحاً أو عفي عنها، والمراد مع السابقين الأولين وإلا فكل مسلم لا بد أن يدخل الجنة وإن دخل النار. انتهى.
azzouzekadi- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 4081
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: مَن كانت أول امرأة نبض قلبها بالتوحيد ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: مَن كانت أول امرأة نبض قلبها بالتوحيد ؟
وبارك الله فيك انت اخية
انت من تختارين مواضيعك بعناية فائقة
انت من تختارين مواضيعك بعناية فائقة
azzouzekadi- عضو ذهبي
- عدد المساهمات : 4081
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: مَن كانت أول امرأة نبض قلبها بالتوحيد ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» كم كانت تنتظر هذا اليوم !!
» همسة الى قلبها
» اذا كانت السعادة.....
» كانت تلعب بشعرها .......
» رحله الى حيث كانت طفولتنا .....
» همسة الى قلبها
» اذا كانت السعادة.....
» كانت تلعب بشعرها .......
» رحله الى حيث كانت طفولتنا .....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi