المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
البداية ؟؟؟
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
البداية ؟؟؟
بين حلمي و بين اسمه كان موتي بطيئا
باسمها أتراجع عن حلمها. ووصلت أخيراً إلى
الحلم. كان الخريف قريباً من العشب. ضاع
اسمها بيننا... فالتقينا.
لم أسجلّ تفاصيل هذا اللقاء السريع. أحاول شرح
القصيدة كي أفهم الآن ذاك اللقاء السريع.
هي الشيء أو ضدّه، وانفجارات روحي
هي الماء والنار، كنا على البحر نمشي.
هي الفرق بيني... وبيني].
وأنا حامل لاسم أو شاعر الحلم. كان اللقاء سريعاً.
أنا الفرق بين الأصابع والكفّ. كان الربيع
قصيراً أنا الفرق بين الغصون وبين الشجر.
كنت حملها، واسمها يتضاءل. كانت تسمّى
خلايا دمي. كنت ألمها
والتقينا أخيراً.
أحاول شرح القيدة كي أفهم الآن ماذا حدث...
- يحمل الحلم سيفاً ويقل شاعرة حين يبلغه –
هكذا أخبرتني المدينة حين غفوت على ركبتيها
لم أكن حاضراً
لم أكن غائبا
كنت بين الحضور وبين الغياب
حجرا... أو سحابه
- تشبهين الكآبة
قلت لها باختصار شديد
تشبهين الكآبة
ولكنّ صدرك صار مظاهرة العائدين من الموت...
ما كنت جنديّ هذا المكان
وثوريّ هذا الزمان
لأحمل لا فتةً، أو عصا، في الشوارع.
كان لقائي قصيراً
وكان وداعي سريعاً.
وكانت تصير إلى امرأةٍ عاطفية
فالتحمت بها
وصارت تفاصيلها ورقاً في الخريف
فلملمها عسكريّ المرور
ورتّبها في ملف الحكومة
وفي المتحف الوطني
- تشبهين المدينة حين أكون غريباً
قلت لها باختصار شديد
تشبهين المدينة.
هل رآك الجنود على حافّة الأرض
هل هربوا منك
أم رجموك بقنبلة يدوية؟
قالت المرأة العاطفيّة :
كلّ شيء يلامس جسمي
يتحوّل
أو يتشكّل
حتى الحجارة تغدو عصافير.
قلت لها باكياً:
ولماذا أنا
أتشرّد
أو أتبدّد
بين الرياح وبين الشعوب؟
فأجابت:
في الخريف تعود العصافير من حالة البحر
- هذا هو الوقت
- لا وقت
وابتدأت أغنية:
في الخريف تعود العصافير من حالة البحر
هذا هو الوقت، لا وقت للوقت
هذا هو الوقت
- ماذا تكون البقيّة؟
- شبه دائرة أنت تكلمها
- أذهب الآن؟
- لا تذهب الآن. إنّ الرياح على خطأ دائما.
والمدينة أقرب.
- المدينة أقرب !! أنت المدينة
- لست مدينة
أنا امرأةٌ عاطفية
هكذا قلت قبل قليل
واكتشفت الدليل
وأنت البقية
- آه، كنت الضحيّة
فكيف أكون الدليل؟
- وكنت أعانقها. كنت أسألها نازفاً:
أ أنت بعيدة؟
- على بعد حلم من الآن
والحلم يحمل سيفاً. ويقتل شاعره حين يبلغه
- كيف أكمل أغنيتي
والتفاصيل ضاعت. وضاع الدليل؟
- انتهت صورتي
فابتدئ من ضياعك.
أموت - أحبّك
إن ثلاثة أشياء لا تنتهي:
أنت، والحبّ، والموت
قبّلت خنجرك الحلو
ثم احتميت بكفّيك
أن تقتليني
وأن توقفيني عن الموت
هذا هو الحب.
إني أحبّك حين أموت
وحين أحبّك
أشعر أني أموت
فكوني امرأة
وكوني مدينة
ولكن، لماذا سقطت، لماذا احترقت
بلا سببٍ؟
ولماذا ترهّلت في خيمة بدويّة؟
- لأنك كنت تمارس موتاً بدون شهيّة
وأضافت، كأنّ القدر
يتكسّر في صوتها:
هل رأيت المدينة تذهب
أم كنت أنت الذي يتدحرج من شرفة اللّه
قافلةً من سبايا؟
هل رأيت المدينة تهرب
أم كنت أنت الذي يحتمي بالزوايا
المدينة لا تسقط، الناس تسقط !
ورويداً... رويداً تفتّت وجه المدينة
لم نحوّل حصاها إلى لغةٍ
لم نسيّج شوارعها
لم ندافع عن الباب
لم ينضج الموت فينا.
كانت الذكريات مقراً لحكام ثورتها السابقة
ومرّ ثلاثون عاماً
وألف خريف
وخمس حروب
وجئت المدينة منهزماً من جديد
كان سور المدينة يشبهني
وقلت لها:
سأحاول حبّك...
لا أذكر الآن شكل المدينة
لا أذكر اسمي
ينادونني حسب الطقس والأمزجة
لقد سقط اسمي بين تفاصيل تلك المدينة
لملمه عسكريّ المرور
ورتّبه في ملف الحكومة
- تشبهين الهويّة حين أكون غريباً
تشبهين الهويّة.
- ليس قلبي قرنفلةً
ليس جسمي حقلاً
- ما تكونين؟
هل أنت أحلى النساء وأحلى المدن
- للذي يتناسل فوق السفن
وأضافت:
بين شوك الجبال وبين أماسي الهزائم
كان مخاضي عسيراً
- وهل عذّبوك لأجلي؟
- عذّبوك لأجلي
- هل عرفت الندم؟
- النساء – المدن
قادراتٌ على الحبّ، هل أنت قادر؟
- أحاول حبّك
لكنّ كل السلاسل
تلتفّ حول ذراعيّ حين أحاول...
هل تخونينني؟
- حين تأتي إليّ
- هل تموتين قبلي؟
سألتك : موتي!
- أيجديك موتي!
- أصير طليقاً
لأن نوافذ حبّي عبوديّةٌ
والمقابر ليست تثير اهتمام أحد
وحين تموتين
أكمل موتي.
بين حلمي وبين اسمه
كان موتي بطيئاً بطيئاً.
أموت – أحبّك
إن ثلاثة أشياء لا تنتهي
أنت، والحبّ، والموت
أن تقتليني
وأن توقفيني عن الموت.
هذا هو الحبّ
... وانتهت رحلتي فابتدأت
وهذا هو الوقت: ألا يكون لشكلك وقت.
لم تكوني مدينة
الشوارع كانت قبل
وكان الحوار نزيفاً
وكان الجبل
عسكرياً. وكان الصنوبر خنجر.
ولا امرأةً كنت
كانت ذراعاك نهرين من جثثٍ وسنابل
وكان جبينك بيد ر
وعيناك نار القبائل
وكنت أنا من مواليد عام الخروج
ونسل السلاسل.
يحمل الحلم سيفاً، ويقتل شاعره حين يبلغه -
هكذا أخبرتني المدينة حين غفوت على ركبتيها
لم أكن غائباً
لم أكن حاضراً
كنت مختفياً بالقصيدة،
إذا انفجرت من دمائي قصيدة
تصير المدينة ورداً،
كنت أمتشق الحلم من ضلعها
وأحارب نفسي
كنت أعلى يأسي
على صدرها، فتصير امرأة
كنت أعلن حبي
على صدرها، فتصير مدينة
كنت أعلن أنّ رحيلي قريب
وأنّ الرياح وأنّ الشعوب
تتعاطى جراحي حبوباً لمنع الحروب.
بين حلمي وبين اسمه
كان موتي بطيئاً
باسمها أتراجع عن حلمها. ووصلت
وكان الخريف قريباً من العشب.
ضاع اسمها بيننا... فالتقينا.
لم أسجّل تفاصيل هذا اللقاء السريع
أحاول شرح القصيدة
لأغلق دائرة الجرح والزنبقة
وأفتح جسر العلاقة بين الولادة والمشنقة
أحاول شرح القصيدة
لأفهم ذاك اللقاء السريع
أحاول
أحاول... أحاول
محمود درويش[/center]
باسمها أتراجع عن حلمها. ووصلت أخيراً إلى
الحلم. كان الخريف قريباً من العشب. ضاع
اسمها بيننا... فالتقينا.
لم أسجلّ تفاصيل هذا اللقاء السريع. أحاول شرح
القصيدة كي أفهم الآن ذاك اللقاء السريع.
هي الشيء أو ضدّه، وانفجارات روحي
هي الماء والنار، كنا على البحر نمشي.
هي الفرق بيني... وبيني].
وأنا حامل لاسم أو شاعر الحلم. كان اللقاء سريعاً.
أنا الفرق بين الأصابع والكفّ. كان الربيع
قصيراً أنا الفرق بين الغصون وبين الشجر.
كنت حملها، واسمها يتضاءل. كانت تسمّى
خلايا دمي. كنت ألمها
والتقينا أخيراً.
أحاول شرح القيدة كي أفهم الآن ماذا حدث...
- يحمل الحلم سيفاً ويقل شاعرة حين يبلغه –
هكذا أخبرتني المدينة حين غفوت على ركبتيها
لم أكن حاضراً
لم أكن غائبا
كنت بين الحضور وبين الغياب
حجرا... أو سحابه
- تشبهين الكآبة
قلت لها باختصار شديد
تشبهين الكآبة
ولكنّ صدرك صار مظاهرة العائدين من الموت...
ما كنت جنديّ هذا المكان
وثوريّ هذا الزمان
لأحمل لا فتةً، أو عصا، في الشوارع.
كان لقائي قصيراً
وكان وداعي سريعاً.
وكانت تصير إلى امرأةٍ عاطفية
فالتحمت بها
وصارت تفاصيلها ورقاً في الخريف
فلملمها عسكريّ المرور
ورتّبها في ملف الحكومة
وفي المتحف الوطني
- تشبهين المدينة حين أكون غريباً
قلت لها باختصار شديد
تشبهين المدينة.
هل رآك الجنود على حافّة الأرض
هل هربوا منك
أم رجموك بقنبلة يدوية؟
قالت المرأة العاطفيّة :
كلّ شيء يلامس جسمي
يتحوّل
أو يتشكّل
حتى الحجارة تغدو عصافير.
قلت لها باكياً:
ولماذا أنا
أتشرّد
أو أتبدّد
بين الرياح وبين الشعوب؟
فأجابت:
في الخريف تعود العصافير من حالة البحر
- هذا هو الوقت
- لا وقت
وابتدأت أغنية:
في الخريف تعود العصافير من حالة البحر
هذا هو الوقت، لا وقت للوقت
هذا هو الوقت
- ماذا تكون البقيّة؟
- شبه دائرة أنت تكلمها
- أذهب الآن؟
- لا تذهب الآن. إنّ الرياح على خطأ دائما.
والمدينة أقرب.
- المدينة أقرب !! أنت المدينة
- لست مدينة
أنا امرأةٌ عاطفية
هكذا قلت قبل قليل
واكتشفت الدليل
وأنت البقية
- آه، كنت الضحيّة
فكيف أكون الدليل؟
- وكنت أعانقها. كنت أسألها نازفاً:
أ أنت بعيدة؟
- على بعد حلم من الآن
والحلم يحمل سيفاً. ويقتل شاعره حين يبلغه
- كيف أكمل أغنيتي
والتفاصيل ضاعت. وضاع الدليل؟
- انتهت صورتي
فابتدئ من ضياعك.
أموت - أحبّك
إن ثلاثة أشياء لا تنتهي:
أنت، والحبّ، والموت
قبّلت خنجرك الحلو
ثم احتميت بكفّيك
أن تقتليني
وأن توقفيني عن الموت
هذا هو الحب.
إني أحبّك حين أموت
وحين أحبّك
أشعر أني أموت
فكوني امرأة
وكوني مدينة
ولكن، لماذا سقطت، لماذا احترقت
بلا سببٍ؟
ولماذا ترهّلت في خيمة بدويّة؟
- لأنك كنت تمارس موتاً بدون شهيّة
وأضافت، كأنّ القدر
يتكسّر في صوتها:
هل رأيت المدينة تذهب
أم كنت أنت الذي يتدحرج من شرفة اللّه
قافلةً من سبايا؟
هل رأيت المدينة تهرب
أم كنت أنت الذي يحتمي بالزوايا
المدينة لا تسقط، الناس تسقط !
ورويداً... رويداً تفتّت وجه المدينة
لم نحوّل حصاها إلى لغةٍ
لم نسيّج شوارعها
لم ندافع عن الباب
لم ينضج الموت فينا.
كانت الذكريات مقراً لحكام ثورتها السابقة
ومرّ ثلاثون عاماً
وألف خريف
وخمس حروب
وجئت المدينة منهزماً من جديد
كان سور المدينة يشبهني
وقلت لها:
سأحاول حبّك...
لا أذكر الآن شكل المدينة
لا أذكر اسمي
ينادونني حسب الطقس والأمزجة
لقد سقط اسمي بين تفاصيل تلك المدينة
لملمه عسكريّ المرور
ورتّبه في ملف الحكومة
- تشبهين الهويّة حين أكون غريباً
تشبهين الهويّة.
- ليس قلبي قرنفلةً
ليس جسمي حقلاً
- ما تكونين؟
هل أنت أحلى النساء وأحلى المدن
- للذي يتناسل فوق السفن
وأضافت:
بين شوك الجبال وبين أماسي الهزائم
كان مخاضي عسيراً
- وهل عذّبوك لأجلي؟
- عذّبوك لأجلي
- هل عرفت الندم؟
- النساء – المدن
قادراتٌ على الحبّ، هل أنت قادر؟
- أحاول حبّك
لكنّ كل السلاسل
تلتفّ حول ذراعيّ حين أحاول...
هل تخونينني؟
- حين تأتي إليّ
- هل تموتين قبلي؟
سألتك : موتي!
- أيجديك موتي!
- أصير طليقاً
لأن نوافذ حبّي عبوديّةٌ
والمقابر ليست تثير اهتمام أحد
وحين تموتين
أكمل موتي.
بين حلمي وبين اسمه
كان موتي بطيئاً بطيئاً.
أموت – أحبّك
إن ثلاثة أشياء لا تنتهي
أنت، والحبّ، والموت
أن تقتليني
وأن توقفيني عن الموت.
هذا هو الحبّ
... وانتهت رحلتي فابتدأت
وهذا هو الوقت: ألا يكون لشكلك وقت.
لم تكوني مدينة
الشوارع كانت قبل
وكان الحوار نزيفاً
وكان الجبل
عسكرياً. وكان الصنوبر خنجر.
ولا امرأةً كنت
كانت ذراعاك نهرين من جثثٍ وسنابل
وكان جبينك بيد ر
وعيناك نار القبائل
وكنت أنا من مواليد عام الخروج
ونسل السلاسل.
يحمل الحلم سيفاً، ويقتل شاعره حين يبلغه -
هكذا أخبرتني المدينة حين غفوت على ركبتيها
لم أكن غائباً
لم أكن حاضراً
كنت مختفياً بالقصيدة،
إذا انفجرت من دمائي قصيدة
تصير المدينة ورداً،
كنت أمتشق الحلم من ضلعها
وأحارب نفسي
كنت أعلى يأسي
على صدرها، فتصير امرأة
كنت أعلن حبي
على صدرها، فتصير مدينة
كنت أعلن أنّ رحيلي قريب
وأنّ الرياح وأنّ الشعوب
تتعاطى جراحي حبوباً لمنع الحروب.
بين حلمي وبين اسمه
كان موتي بطيئاً
باسمها أتراجع عن حلمها. ووصلت
وكان الخريف قريباً من العشب.
ضاع اسمها بيننا... فالتقينا.
لم أسجّل تفاصيل هذا اللقاء السريع
أحاول شرح القصيدة
لأغلق دائرة الجرح والزنبقة
وأفتح جسر العلاقة بين الولادة والمشنقة
أحاول شرح القصيدة
لأفهم ذاك اللقاء السريع
أحاول
أحاول... أحاول
محمود درويش[/center]
rababentomologie- صديق المنتدى
- عدد المساهمات : 233
تاريخ التسجيل : 21/04/2011
رد: البداية ؟؟؟
انكى بكلماتك هذه طرقتى القلب وانى اشكرك كل الشكر .
عذب الكلام- مشرف
- عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45
رد: البداية ؟؟؟
الف شكر رباب حضورك رائع دائما ومواضيعك راقية كذلك .
TARKANO- إدارة
- عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 47
رد: البداية ؟؟؟
اشكر للشاعر محمود درويش لانه مثل لكل شاب مسلم يريد الكفاح من اجل قضية الحرية والعدالة ......فلسطين
rababentomologie- صديق المنتدى
- عدد المساهمات : 233
تاريخ التسجيل : 21/04/2011
رد: البداية ؟؟؟
شكرا لك سيدة الذوق الراقي
كلماتك لها معاني سامية
جزاك الله كل الخير
كلماتك لها معاني سامية
جزاك الله كل الخير
عادل لطفي- إدارة
- عدد المساهمات : 7724
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: البداية ؟؟؟
تسلم اخي عادل وجزاك الله كل خير لان الفضل لله ولك في هدا الرقي جعلك الله ذخرا ومنارة لهذا المنتدى ............رباب
rababentomologie- صديق المنتدى
- عدد المساهمات : 233
تاريخ التسجيل : 21/04/2011
رد: البداية ؟؟؟
ليت المسافه بيني وبينك متريين
***
امشي متر
وانت .........تمشي متر........... ونتلاقى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
***
امشي متر
وانت .........تمشي متر........... ونتلاقى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi