المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
بيئة التعلم بالمدرسة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بيئة التعلم بالمدرسة
عزيزي المعلم / المعلمة
قد يكون تخطيطك للدرس وأداؤك رائعا واختيارك الأنشطة التعليمية متوافقا مع أهداف الدرس ولكن قد تغفل شيئا هاما جداً وهو بيئة تعلم الدارسين :-
مفهوم بيئة التعلم : · هي المناخ المحيط بعملية التعلم .
عناصر عملية التعلم تتكون من :-
المعلم
التلاميذ
المحتوي الدراسي
بيئة التعلم
من العوامل والعناصر الهامة التي تؤدي إلى نجاح العملية التعليمية هي توفير بيئة تعلم مشجعة للدارسين علي تقبل الأنشطة والمحتوي الدراسي حيث أن كلما كان المعلم حريص علي توفير مناخ وجو مرح وأيضا مريح لاستقبال عمليات التعلم داخل الفصل كلما ساعد علي تحقيق الأهداف التعليمية .
الإرشادات التي تساعدك علي توفير بيئة تعلم مناسبة للدارسين في مدرستك :
أشعر كل واحد من الدارسين بأنه موضع اهتمامك ،ومد له جسور المودة والحب، واستغل في سبيل تحقيق هذا الهدف الأوقات المناسبة .
ازرع الثقة في النفس ( التشجيع علي التعبير عن وجهة نظره بشكل معلن .....)
شارك الدارسين في وضع قواعد العمل داخل المدرسة وشجع الدارسين علي الالتزام بها
تعامل مع الدارسين بناءا علي توقع وتخطيط مسبق حسبمستويات ونوعيات وقدرات الدارسين
استخدم أساليب متنوعة للتحفيز والتعزيزللدارسين
ليليان عبد الصمد- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 2383
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
رد: بيئة التعلم بالمدرسة
تعد البيئة المدرسية أحد المكونات الأساسية لمفهوم الإبداع والموهبة
ومن الأهمية بمكان أن نميز بيئة مدرسية غنية بالمثيرات ومنفتحة على الخبرات
والتحديات الخارجية وبيئة مدرسية فقيرة ومغلقة لا ترحب بالتجديد والتغير الذي قد
يكون طوعيا أو مفروضا من الخارج ويتشكل المناخ المدرسي من مجموع المتغيرات المادية
والاجتماعية والإدارية التي تحكم العلاقة بين الأطراف ذات العلاقة بالعملية
التربوية داخل المجتمع المدرسي وخارجه.
والبيئة المدرسية ينبغي أن تكون متكاملة
0 فمتى ما وجدت الإدارة الناجحة والمعلمين الأكفاء والمنهج الجيد0 والمبنى المتكامل
من حيث الإعداد والتجهيز بالمختبرات المناسبة وغرفة مصادر التعلم التي تحوي بين
جنباتها الكتب والتقنية المتطورة مثل برامج الحاسب وشبكة المعلومات – الإنترنت -
التي تفي باحتياج الطلاب المتميزين والموهوبين، والمسرح الذي يمكن من خلاله
للموهوبين إبراز مواهبهم في جميع المجالات الأدبية وغيرها والملاعب الرياضية فان
ذلك سيسهم ولاشك في رفع مستوى الطلبة المبدعين والموهوبين .
عناصر البيئة
المدرسية الإيجابية:
تتطلب عملية تطوير البيئة المدرسية لتصبح بيئة إيجابية
ومثيرة للإبداع التعامل مع العناصر التالية:
- المجتمع المدرسي : ينبغي أن تسود
روح الانسجام بين المجتمع المدرسي حتى يصبح مجتمعا متكاملا تسود فيه روح إبداء
الرأي ونبوغ الفكرة وتبنيها وحتى يمكن تحقيق ذلك لابد من تأكيد المبادئ والقيم
التالية في التعامل على كل المستويات:
• تقبل واحترام التنوع والاختلاف في
الأفكار والاتجاهات0
• تقبل النقد البناء واحترام الرأي الآخر 0
• ضمان حرية
التعبير والمشاركة بالأخذ والعطاء0
• العمل بروح الفريق وبمشاركة جميع الأطراف
ذات العلاق0
- البيئة الصفية : تحدد العمليات والنشاطات التي تتم داخل الصف
بدرجة كبيرة ما إذا كانت المدرسة بيئة مناسبة لتنمية الإبداع والتفكير أم لا ومن
الخصائص التي ينبغي توافرها في الصف المثير للتفكير ما يلي:
• الجو العام للصف
مثير بما يحويه من وسائل وتجهيزات وأثاث .
• لا يحتكر المعلم معظم وقت الحصة
.
• الطالب هو محور النشاط / الصف متمركز حول الطالب .
• أسئلة المعلم تتناول
مهارات تفكير عليا ( كيف ؟ ماذا لو؟ لماذا؟ .
• ردود المعلم على مداخلات الطلبة
حاثة على التفكير.
- فلسفة المدرسة وأهدافها: إذا كانت نقطة الانطلاق في أي عمل
مبدع تبدأ من وضوح الرؤية والهدف فان المدرسة التي تنمي الإبداع هي المدرسة التي
توفر فرصا لجميع الأطراف المرتبطة بالعملية التعليمية والتربوية لمناقشة فلسفة
التربية وأهدافها من أجل التوصل إلى قاعدة مشتركة ينطلق منها الجميع لتحقيق أهداف
واضحة يتصدرها هدف تنمية الإبداع والتفكير لدى الطلبة والمعلمين.
- مصادر التعلم
: تعد البيئة المدرسية الغنية بمصادر التعلم وفرص اكتشاف ما لدى الطلبة من
استعدادات واهتمامات بمثابة البنية التحتية لبرامج المدرسة التي تهدف إلى تنمية
التفكير والإبداع إذ كيف يمكن اكتشاف طالب لديه استعداد للتفوق والإبداع في مجال من
المجالات العلمية دون توفر المختبرات اللازمة والورش وقاعات المحاضرات والمسرح
والمرافق الرياضية والمعامل التي يمكن تأدية التجارب والابتكارات فيها ونقيس على
ذلك الحاسب الآلي وجميع المجالات الابداعية0 وهكذا يبدو من الصعب أن نتوقع من مدرسة
لا تتوفر بها المصادر التعليمية أن تكون قادرة على توفير بيئة إيجابية لإثارة
واستعدادات الطلبة وتفعيل قدراتهم لتبلغ مستويات متميزة من الأداء الذي قد يصل حدود
الإبداع بالمعايير المدرسية .
أساليب التقويم: عند ما نتحدث عن المدرسة والإبداع
ونحتكم في الوقت ذاته لعلامة الامتحان فإننا نمارس في الحقيقة سلوكا يحمل في طياته
تناقضا واضحا لابد من معالجته حتى ننتقل إلى مرحلة متقدمة في تقدير الإبداع ورعايته
وقد يكون العمل الدءوب من أجل فك الارتباط بين المعرفة وعلامة التقويم ومواجهة
مترتبات هذا العمل خطوة أولى للخروج من مأزق التناقض ثم تأتي مرحلة إدخال أساليب
جديدة لتقييم مستوى تقدم الطلبة وإنجازاتهم مثل تقييم المحكمين وتقييم الرفاق
والتقييم الذاتي والبطاقة التراكمية وغيرها من أدوات القياس
والتقييم. منقول بارك الله فيكي عزيزتي
ومن الأهمية بمكان أن نميز بيئة مدرسية غنية بالمثيرات ومنفتحة على الخبرات
والتحديات الخارجية وبيئة مدرسية فقيرة ومغلقة لا ترحب بالتجديد والتغير الذي قد
يكون طوعيا أو مفروضا من الخارج ويتشكل المناخ المدرسي من مجموع المتغيرات المادية
والاجتماعية والإدارية التي تحكم العلاقة بين الأطراف ذات العلاقة بالعملية
التربوية داخل المجتمع المدرسي وخارجه.
والبيئة المدرسية ينبغي أن تكون متكاملة
0 فمتى ما وجدت الإدارة الناجحة والمعلمين الأكفاء والمنهج الجيد0 والمبنى المتكامل
من حيث الإعداد والتجهيز بالمختبرات المناسبة وغرفة مصادر التعلم التي تحوي بين
جنباتها الكتب والتقنية المتطورة مثل برامج الحاسب وشبكة المعلومات – الإنترنت -
التي تفي باحتياج الطلاب المتميزين والموهوبين، والمسرح الذي يمكن من خلاله
للموهوبين إبراز مواهبهم في جميع المجالات الأدبية وغيرها والملاعب الرياضية فان
ذلك سيسهم ولاشك في رفع مستوى الطلبة المبدعين والموهوبين .
عناصر البيئة
المدرسية الإيجابية:
تتطلب عملية تطوير البيئة المدرسية لتصبح بيئة إيجابية
ومثيرة للإبداع التعامل مع العناصر التالية:
- المجتمع المدرسي : ينبغي أن تسود
روح الانسجام بين المجتمع المدرسي حتى يصبح مجتمعا متكاملا تسود فيه روح إبداء
الرأي ونبوغ الفكرة وتبنيها وحتى يمكن تحقيق ذلك لابد من تأكيد المبادئ والقيم
التالية في التعامل على كل المستويات:
• تقبل واحترام التنوع والاختلاف في
الأفكار والاتجاهات0
• تقبل النقد البناء واحترام الرأي الآخر 0
• ضمان حرية
التعبير والمشاركة بالأخذ والعطاء0
• العمل بروح الفريق وبمشاركة جميع الأطراف
ذات العلاق0
- البيئة الصفية : تحدد العمليات والنشاطات التي تتم داخل الصف
بدرجة كبيرة ما إذا كانت المدرسة بيئة مناسبة لتنمية الإبداع والتفكير أم لا ومن
الخصائص التي ينبغي توافرها في الصف المثير للتفكير ما يلي:
• الجو العام للصف
مثير بما يحويه من وسائل وتجهيزات وأثاث .
• لا يحتكر المعلم معظم وقت الحصة
.
• الطالب هو محور النشاط / الصف متمركز حول الطالب .
• أسئلة المعلم تتناول
مهارات تفكير عليا ( كيف ؟ ماذا لو؟ لماذا؟ .
• ردود المعلم على مداخلات الطلبة
حاثة على التفكير.
- فلسفة المدرسة وأهدافها: إذا كانت نقطة الانطلاق في أي عمل
مبدع تبدأ من وضوح الرؤية والهدف فان المدرسة التي تنمي الإبداع هي المدرسة التي
توفر فرصا لجميع الأطراف المرتبطة بالعملية التعليمية والتربوية لمناقشة فلسفة
التربية وأهدافها من أجل التوصل إلى قاعدة مشتركة ينطلق منها الجميع لتحقيق أهداف
واضحة يتصدرها هدف تنمية الإبداع والتفكير لدى الطلبة والمعلمين.
- مصادر التعلم
: تعد البيئة المدرسية الغنية بمصادر التعلم وفرص اكتشاف ما لدى الطلبة من
استعدادات واهتمامات بمثابة البنية التحتية لبرامج المدرسة التي تهدف إلى تنمية
التفكير والإبداع إذ كيف يمكن اكتشاف طالب لديه استعداد للتفوق والإبداع في مجال من
المجالات العلمية دون توفر المختبرات اللازمة والورش وقاعات المحاضرات والمسرح
والمرافق الرياضية والمعامل التي يمكن تأدية التجارب والابتكارات فيها ونقيس على
ذلك الحاسب الآلي وجميع المجالات الابداعية0 وهكذا يبدو من الصعب أن نتوقع من مدرسة
لا تتوفر بها المصادر التعليمية أن تكون قادرة على توفير بيئة إيجابية لإثارة
واستعدادات الطلبة وتفعيل قدراتهم لتبلغ مستويات متميزة من الأداء الذي قد يصل حدود
الإبداع بالمعايير المدرسية .
أساليب التقويم: عند ما نتحدث عن المدرسة والإبداع
ونحتكم في الوقت ذاته لعلامة الامتحان فإننا نمارس في الحقيقة سلوكا يحمل في طياته
تناقضا واضحا لابد من معالجته حتى ننتقل إلى مرحلة متقدمة في تقدير الإبداع ورعايته
وقد يكون العمل الدءوب من أجل فك الارتباط بين المعرفة وعلامة التقويم ومواجهة
مترتبات هذا العمل خطوة أولى للخروج من مأزق التناقض ثم تأتي مرحلة إدخال أساليب
جديدة لتقييم مستوى تقدم الطلبة وإنجازاتهم مثل تقييم المحكمين وتقييم الرفاق
والتقييم الذاتي والبطاقة التراكمية وغيرها من أدوات القياس
والتقييم. منقول بارك الله فيكي عزيزتي
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
ليليان عبد الصمد- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 2383
تاريخ التسجيل : 17/04/2011
مواضيع مماثلة
» تنمية « التعبير التحريري» لدى الطلاب ذوي صعوبات التعلم و .. غير ذوي صعوبات التعلم
» باصات المدارس بيئة للعنف والتحرشات الجنسية
» التعلم أثناء النوم
» نظرية التعلم ونظرية التدريس
» مركز مصادر التعلم -مفهومة -اهدافة
» باصات المدارس بيئة للعنف والتحرشات الجنسية
» التعلم أثناء النوم
» نظرية التعلم ونظرية التدريس
» مركز مصادر التعلم -مفهومة -اهدافة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء فبراير 20, 2024 11:24 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi