بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Emptyالخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Image


الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Empty الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا

مُساهمة من طرف ريانية العود الثلاثاء فبراير 28, 2012 12:45 pm

28-02-2012 الجزائر: عثمان لحياني



لا أحد من السفارة الجزائرية زارني ورفعت دعوى ضد السلطات السورية بتهمة التعذيب
لا أصدق أنني خرجت من المعتقل حيا وأطالب الدولة الجزائرية باستعادة كرامتي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المحققون سألوني عن كيفية صناعة القنابل الناسفة

''عندما وصلت إلى مطار الجزائر الدولي، كنت كمن عاد إلى الحياة مرة ثانية، نصحني الأصدقاء باستخراج شهادة ميلاد ثانية، فقد عدت من الموت، بعدما كان بيني وبينه خطوة، أو أقل، لا أصدق أنني خرجت من معتقل المخابرات الجوية في دمشق حيا، بعدما كنت بين يدي الموت، لكن ما حز في نفسي أن لا أحد من سفارة الجزائر تحرك لإنقاذي أو زارني في المعتقل مدة 28 يوما''.
بهذه العبارات القاسية يلخص الأستاذ خالدي مهدي رحلة ''العلم'' التي قادته من جامعة الشلف إلى دمشق، ليجد نفسه في المكان الخطأ وفي التوقيت الخطأ، معتقلا في مقر المخابرات الجوية السورية. يقول الأستاذ مهدي خالدي إنه توجه إلى دمشق، يوم 19 جانفي الماضي، بمنحة دراسية من جامعة الشلف، وبموافقة وزارة التعليم العالي، في إطار برنامج رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، لتكوين قصير المدى للأساتذة في الخارج مدة شهر. ويضيف: ''في 24 جانفي كنت بمحل صديق سوري لبيع الأثاث، في منطقة الميدان في وسط دمشق، وبينما نحن نشرب الشاي، هاجمنا تسعة أشخاص مدججين بالأسلحة، واقتادوا كل من كان في المحل بمن فيهم الزبائن إلى مطار عسكري في المزة. وحاولت أن أبلغ عناصر الأمن السوري بأنني جزائري أتواجد في بعثة أكاديمية، لكنهم طلبوا مني الصمت وانهالوا عليّ بالضرب، بعدها وضعونا في غرفة معصوبين ومقيدين، حتى جاء ضابط مخابرات قام بأخذ جواز سفري ومتعلقاتي الشخصية ومبلغا من المال كان بحوزتي، ونقلت إلى زنزانة لا تتعدى مساحتها ثلاثة أمتار مربعة، كان بها 13 شخصا عليهم آثار التعذيب والضرب، وهناك بت ليلتي الأولى في الزنزانة رقم 20 في هذا المعتقل''.
ويشرح الأستاذ خالدي مهدي ظروف الاعتقال والتحقيق ويقول: ''في اليوم الموالي، الأربعاء، أخذوني رفقة 13 معتقلا في حافلة معصوبي الأعين ومقيدي الأيدي، وكنا نضرب بعنف. وصلنا إلى إدارة المعتقل وتم أخذ بصماتنا والتثبت من هوياتنا، بعدها تمت تعريتنا بشكل كامل، ووجوهنا إلى الحائط، ليتم ضربنا على الظهر والرأس، ورج رؤوسنا مع الحائط بعنف، وتم تكسير لوح خشبي على رأسي، ثم أعدت إلى الزنزانة''. وأضاف: ''وفي اليوم الموالي، تم تعصيب عينيّ وتقييدي، وأخرجت من الزنزانة إلى غرفة التحقيق، وأبلغت المحقق أنه قد يكون هناك خطأ ما، وأخبرته بأنني أستاذ جامعي جزائري قدمت إلى سوريا في إطار منحة من وزارة الجامعات وعلى نفقة الدولة الجزائرية، وبناء على رسالة موافقة على استقبالي من جامعة ومكتبة دمشق، لكنه سألني: في أي مسيرة شاركت يوم الجمعة..؟ فأوضحت له بأنني جزائري ولا علاقة لي، فبادرني بالسؤال: كيف تصنع القنابل الناسفة يا جزائري؟ فاستغربت لسؤاله، قبل أن يأمر زبانيته بصعقي بعصا كهربائية في رقبتي وبطني، ثم قال لي: والآن هل تذكرت شيئا، وإلا سأتركك عندنا ثلاثة أشهر. وبعد حصة رفس بالأرجل والضرب على الرأس، سألني عن الطوائف والديانات في الجزائر''. ويضيف الأستاذ مهدي: ''في اليوم الموالي أعيد إخراجي إلى غرفة التحقيق حيث تعرضت للضرب والتعذيب والإهانات والكلام البذيء، ثم أمر المحقق بإعادتي إلى الزنزانة، حيث قضيت باقي الأيام، مع الضرب والإهانة.
مشاهد مروعة والفرج... أخيرا
وينقل الأستاذ مهدي مشاهد غير إنسانية عن المعتقل السوري، فيقول: ''كنت أتقاسم الزنزانة مع 13 شخصا، ننام على بطانية واحدة فقط للفراش وأخرى للغطاء لمجموعنا، مع وجبات لا يمكن وصفها، كما كان يمنع عنا الذهاب إلى المرحاض إلا لفترة 30 ثانية، ومن يتجاوز هذه المدة يتم ضربه''.
ويضيف: ''الشعب السوري يتعرض لإبادة جماعية وقمع رهيب، شاهدت داخل المعتقل نساء معتقلات، وشيوخا في الستين والسبعين من العمر، وأطفالا معتقلين يتم استخدامهم من قبل ضباط المعتقل كـ''سخرة'' في جلب القهوة والشاي ومسح الأرضيات والأعمال الوضيعة، كما أن أفراد المخابرات ليس لهم أي رادع في ممارسة تعذيب لا يمكن تصوره بكل أشكال السادية''.
يقول الأستاذ مهدي خالدي: ''كنت أنتظر تحرك السفارة الجزائرية في سوريا في الأسبوع الأول من الاعتقال، لم يزرني أي مسؤول في السفارة خلال 28 يوما من الاعتقال، كما أن القنصل الجزائري رد على اتصال أفراد عائلتي بقوله: ''واش أداه وعلاه جاء لدمشق''، حتى الساعة السابعة من مساء يوم 20 فيفري الجاري، حيث نودي عليّ وأبلغني ثلاثة ضباط بقرار الإفراج عني، لأن موقف الجزائر في الأمم المتحدة كان لصالح سوريا، وحلقوا لي لحيتي، وأعادوا لي متعلقاتي الشخصية، ومبلغا من المال منقوصا، ثم أخذوني في سيارة إلى الفندق لآخذ أغراضي، واكتشفت أنهم سرقوا مني 900 دولار و500 أورو، وتم تحويلي إلى المطار، وسلموا جواز سفري إلى طاقم طائرة الخطوط الجوية الجزائرية، ووصلت إلى الجزائر في حدود الساعة الواحدة ليلا''. ويؤكد الأستاذ أنه استخرج شهادة طبية تثبت تعرضه للتعذيب وعجزا لمدة 18 يوما، وتقريرا للطبيب النفسي، وتقريرا للأمراض الجلدية. ورفع دعوى ضد السلطات السورية بتهمة التعذيب، لدى وكيل الجمهورية بمحكمة الحراش.
ومازالت آثار التعذيب بادية على جسد الأستاذ مهدي خالدي، خاصة في رجليه ويديه بهما الكثير من الندبات والكدمات جراء التعذيب والضرب المبرح الذي تعرض له طوال فترة اعتقاله لمدة 28 يوما.

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا Empty رد: الأستاذ الجزائري مهدي خالدي يروي 28 يوما من الاعتقال في سوريا

مُساهمة من طرف عذب الكلام الثلاثاء مارس 19, 2013 10:48 pm

أكاليل الزهر أنثرها في صفحتك
مع خالص تحياتى وفائق تقديري

عذب الكلام
عذب الكلام
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى