المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
مشكلة الضعف في اللغة العربية : مظاهرها وأسبابها والحلول المقترحة لعلاجها
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مشكلة الضعف في اللغة العربية : مظاهرها وأسبابها والحلول المقترحة لعلاجها
مشكلة الضعف في اللغة العربية : مظاهرها وأسبابها والحلول المقترحة لعلاجها
* هناك ضعف عام في اللغة العربية لدى الطلبة يتمثل في : 1- أخطاء في الكتابة والإملاء 2- ضعف في القراءة بأنواعها 3- ركاكة وضعف في التعبيرين الشفوي والكتابي 4- رداءة في الخطوط 5- ضعف اقتران القراءة بالفهم والاستيعاب
* هناك شكوى مستمرة من المربين والمسئولين وأولياء الأمور من هذا الضعف.
* تتردد مقولة ظالمة أن اللغة العربية صعبة ومملة .
* هناك شكوى من الطلبة من أنهم يبذلون جهداً كبيرًا لإتقان اللغة العربية ومع ذلك تبقى النتائج بعامة دون المستوى المطلوب .
* أدى كل ذلك إلى قلة عدد القارئين من أفراد الشعب وانتشرت مقولة أننا شعبٌ غير قارئ .
* قد يؤدي ذلك إلى إعاقة خطيرة للمسيرة الحضارية والإبداعية للأمة
أسباب ضعف الطلاب في اللغة العربية
أولاً : أسباب عامة :
1- استخدام العامية بلهجاتها الكثيرة داخل الصف وخارجه .
2- ندرة اهتمام معلمي المواد الدراسية المختلفة بالفصحى الميسَّرة .
قلة إقبال خريجي الثانوية العامة ـ وخاصة الممتازين منهم ـ على الدراسة في كليات التربية وبالأخص قسم اللغة العربية .
4- قلة اهتمام المدارس والمعلمين بالأنشطة اللغوية غير الصفية .
5- إسناد تعليم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية أحيانًا إلى معلمين غير متخصصين أو ذوي مستوى متدنٍّ .
6- اعتقاد البعض أن اللغة العربية غير قادرة على استيعاب المعاني والمصطلحات العلمية الحديثة
ثانيًا : أسباب خاصة بالطالب :
1- أسباب عقلية : خاصة ضعف الذكاء وبطء التحصيل .
2- أسباب صحية وجسمية : كاضطراب النمو الجسمي وضعف البنية واعتلال الصحة .
3- العاهات الجسمية : كضعف السمع أو البصر وصعوبات النطق .
4- أسباب نفسية : خاصةً بسبب ما يعايشه الطالب من قلق وخوف ومشكلات داخلية وما يمارسه الاحتلال صباح مساء .
5- النظرة السلبية التي يحملها الطالب من الأهل أو الإخوة الكبار عن اللغة العربية وصعوبتها المزعومة .
ثالثًا : أسباب خاصة بالمعلم :
1- عدم اهتمام البعض بحصص اللغة العربية، فلا يُدخل المعلم على درسه ذلك النشاط والحيوية التي يستحقها ، وهذا ينعكس على الطلاب الذين يحاكون مدرسهم بصورة سلبية .
2-عدم التنويع في طرق التدريس واستخدام طرق تقليدية .
3- عدم اهتمام عدد من معلمي اللغة العربية بتصحيح الأخطاء اللغوية التي يقع فيها الطلاب.
4- عدم التزام بعض مدرسي اللغة العربية باللغة الفصحى الميسَّرة ، والتعبير عنها بأسلوب صحيح
5- عدم اقتناع فئة غير قليلة من العاملين في الميدان التعليمي باستخدام الوسائل التعليمية والتكنولوجية الحديثة في تعليم اللغــة العربيـة وتعلّمها .
6-عدم حصول عدد من المعلمين على التأهيل التربوي الكافي قبل الخدمة وأثنائها .
7- الضعف اللغوي لدى فئة من معلمي اللغة العربية وافتقارهم إلى السليقة اللغوية السليمة .
8- عدم التكامل في تدريس اللغة العربية ، واعتبار فروع اللغة العربية كأنها مواد منفصلة .
9- ضعف المستوى الأكاديمي والتربوي لعدد من معلمي اللغة العربية نظرًا لأن معظم من يلتحقون بكليات التربية ـ وخاصة قسم اللغة العربية ـ هم ممن لم تقبلهم الكليات الأخرى .
رابعًا : أسباب خاصة بالمنهاج :كبر حجم المقرر الدراسي مع خفض عدد الحصص المقررة لمادة اللغة العربية .
2- صعوبة المنهاج بالنسبة للطلاب متوسطي التحصيل والضعفاء .
3- تنوع المقررات الدراسية وتعددها مما قلل التركيز على اللغة العربية
4- تدريس اللغة الإنجليزية للطلاب ابتداءً من الصف الأول الابتدائي ، إلى جانب تدريس اللغة العربية
.
5- افتقار المناهج لعنصر الإثارة والتشويق وإعمال الفكر .
6- تركيز المناهج في جانب التقويم ـ وكذا الامتحانات ـ على الجانب المعرفي في مستوياته الدنيا ، وقلَّما يتم الاهتمام بالجانبين الوجداني والنفسحركي ، أو بالمستويات العليا من الجانب المعرفي .
خامسًا : أسباب خاصة بمديري المدارس والمشرفين:
1- التركيز في عملية الإشراف على معلمي اللغة العربية على الزيارات الصفية فقط .
2- كثير من مديري المدارس هم من تخصصات غير اللغة العربية ، ولا يجيدون توجيه معلمي اللغة العربية التوجيه المناسب .
3- عدم توجيه معلمي اللغة العربية في المنطقة الواحدة أو المدرسة الواحدة للاستفادة من خبرات بعضهم من خلال اللقاءات الزمرية وتوجيه الأقران
4- كثير من الدروس التوضيحية التي تُعقد في المدارس ذات طابع استعراضي ، ولا يتم متابعة تطبيق المعلمين للأفكار الواردة فيها .
5- عدم تشجيع المبادرات الإبداعية من بعض المعلمين المبدعين .
6- الاقتصار في تقويم المعلمين على تقدير جيد أو جيد جدًا ، وعدم وضع تقدير مُرضٍ أو غير مرضٍ أو ممتاز
الحلول المناسبة لعلاج الضعف الإملائي :
أ ـ السطر الإملائي .
ب ـ الإملاء المنقول .
ج ـ الإملاء الاختباري .
د ـ متابعة ولي الأمر لخطة العلاج في البيت .
هـ ـ الملخص السبوري في كل مادة دراسية .
و ـ التقوية الصباحية والمسائية .
ز ـ إعطاء خمس كلمات إملائية معينة ومقننة للطالب في مطلع كل يوم دراسي من كل يوم ح ـ العيادة اللغوية .
أولا : السطر الإملائي :
ماهية السطر الإملائي : ـ
هو عبارة قصيرة جدا أو سطر واحد فقط وضع بعناية وحكمة وفق خطة زمنية لعلاج مهارة واحدة من المهارات الإملائية المفقودة لدى الطالب .
إن السطر الإملائي له أهمية عظيمة وفوائد لا حصر لها مع الطلاب الضعاف ليس في مجال الضعف الإملائي فحسب وإنما في مجال
الضعف القرائي والتحصيلي والجوانب النفسية والتوافقية لدى هذه الفئة من الطلاب .
تطبيق السطر الإملائي وما يجب مراعاته فيه: ـ
1- أن يوضع بعناية من المعلم بحيث يكون في متناول قدرات الطلاب العقلية بحيث يفهم الطالب ما يكتبه .
2- أن يتضمن المعاني التي يحبها الطلاب ويقبلون عليها وبذلك يجذب الطلاب ويشوقهم في التعلم والعلاج.
3- أن يقدم السطر الإملائي في وقت مناسب فلا يقدمه المعلم في وقت ميت بالنسبة للطالب حيث يكون مجهدا ومتعبا ويصعب عليه أن يستوعب ما يقــدم له , لذا يجب أن يقدم مثلا في التقوية الصباحية أو متى يكون نشيطا .
4- إثراء السطر الإملائي بكلمات تحمل المهارة الإملائية نفسها التي تعالج من جانب المعلم أولا للاقتداء ثم الطلاب مع حثهم وتشجيعهم بالقدر الملائم دون إسراف أو تقتيــر .
5- يقوم الطلاب بكتابة السطر الإملائي أكثر من مرة بهدف ترسيخ المهارة وتحسين الخط وتعويد الطالب الصبر والاجتهاد والمذاكرة لفترة زمنية أكبر بالتعاون مع البيت .
6- أن يحمل السطر الإملائي قيمة سلوكية محببة ويكلف الطالب بكتابة السطر الإملائي في بطاقة أو لوحة وتعلق في الصف مع تشجيعه على ذلك , ومطالبته من حين إلى آخر بكتابة السطر الإملائي غيبا في ورقة خاصة وإعطائه التعزيز المناسب على ذلك .
7- تعاون المعلمين جميعهم في تطبيق السطر الإملائي في بداية الحصة الأولى والثانية فقط وربط ذلك بخطة عامة ومقننة لكل فصول المدرسة وتعالج مهارتان إملائيتان فقط في كل أسبوع دراسي وبذلك نأتي على كل المهارات الإملائية في الفصل الدراسي الواحد وتكرر الخطة العلاجية في الفصل الدراسي الثاني بالطريقة نفسها وبصيغ مختلفة وجمل جديدة .
8- تخصيص دفتر خاص للسطر الإملائي مع كل طالب ومتابعته من قبل معلم اللغة العربية وإدارة المدرسة وتقديم الشكر والتقدير العلني للمعلم المتميز في تطبيق السطر الإملائي مع طلابه وحرصه على العلاج والمتابعة .
9- أن يتمشى تطبيق السطر الإملائي مع المهارات الإملائية في المنهج المقدم للطالب من قبل الوزارة في الكتاب المدرسي كي يحدث الإثراء
والتعزيز للمعلومة لدى الطالب
على سبيل المثال:
على سبيل المثال لا الحصر والمعلم أقدر الناس بمعرفة ميول الطالب واهتماماته والتي من خلالها يقدم السطر الإملائي .... فمثلا :
1- عدنان الطلياني لؤلؤة الكرة في الإمارات , يؤدي مرانه بإخلاص , ويؤمن بأهمية التعاون مع الجميع , ويؤسس حياته على النظام وحب الناس , ويدرس في جد واجتهاد , وبذا حقق النجاح الباهر . ( الهمزة المتوسطة على الواو ) .
2- الأم رمز الحنان والحب , تسهر على راحة الأبناء , يتعلم منها العظماء والعلماء , يستمد الرضيع منها الدفء والغذاء , وأوصانا بها رب السماء , فلك أيتها الأم التقدير والوفاء , وصادق الدعاء . ( الهمزة المتطرفة على السطر ) . وهكذا مع باقي المهارات ......
ثانيا : الإملاء المنقول : ـ
* استخدام طريقة نسخ جزء من الموضع القرائي الذي يدرسه الطالب في دفتر خاص ثم يقوم الطالب بتصحيح ما كتبه بنفسه مرة ثم يقوم بتصحيح ما كتبه زميله مرة أخرى في جدية وحماس وتنافس بين هذه الفئة من الطلاب .
* قيام الطالب بنسخ قطعة الإملاء المكتوبة على لوحة معدة بعناية وبخط واضح وجميل ويقوم المعلم بتحديد الوقت لنسخها ويقوم الطلاب المتفوقون بمساعدة المعلم في التصحيح ويعتمد تصحيحهم المعلم .
* نسخ السطرين المحددين سلفا من قبل المعلم في بطاقة أو على السبورة بخط واضح من قبل الطالب ثم التصحيح من قبل الطلاب في حماسة واجتهاد .
* ضرورة قراءة الطالب للقطعة الإملائية وفهمها من خلال مناقشته في مضمونها بعد ذلك يقوم الطالب بكتابة القطعة الإملائية وذلك يعود عليه بفوائد جمة في الإملاء وغير الإملاء من الفروع الأخرى .
ثالثًا : الإملاء الاختباري : ـ
* إعطاء قطع إملائية مقننة ومعدة من قبل المعلم وفق خطة زمنية وعلمية وليكن قطعة كل أسبوع وإعطاء درجات عليها ليحقق الحماس والتنافس مع مراعاة أن تقدم القطعة في التوقيت المناسب وأن تكون مناسبة لقدرات الطلاب الضعاف ليتحقق الهدف منها وتكليف المتفوقين بأعمال مناسبة ومتابعة الفئتين بالتوجيه وحث الجميع على التفاعل وبذل الجهد .
* إعداد دفتر خاص للإملاء وتقسيمه للنسخ والإملاء الاختباري وإعطاء كلمات معينة من قبل المعلم معدة بعناية وفق الخطة المعدة وليكن عشر كلمات بعدها يقوم الطلاب بإثراء الدرس بكلمات أخرى على النمط نفسه وإعطاء الفرصة للمعلم الصغير ( من الطلاب ) بمتابعة زملائه وتصحيح إملائهم ثم اعتماد تصحيحه بعد مراجعته من المعلم .
* يقوم أحد الطلاب بإملاء القطعة الإملائية على زملائه ليثير فيهم الحماس والجد والغيرة واستخدام إيجابية الموقف مع هذه الفئة من الطلاب وإثراء ذلك بتكرار الموقف مع طالب آخر وهكذا وإعطاء الثقة المفقودة لدى البعض ليثقوا في قدراتهم الإملائية لينطلق ويقبل على التعلم والإملاء .
رابعًا : متابعة ولي الأمر لخطة العلاج: ـ
متابعة ولي الأمر لخطة علاجية يعدها ويوضحــها له المعلم وبالأسلوب اللائق وتحديد المطلوب منه بدقة ووضوح ومطالبته بزيارة مدرسية كل أسبوع أو الاتصال كل أسبوع وفي وقت محدد بين المعلم وولي الأمر وفي وجود الأخصائي ما أمكن لتحديد نتائج الخطة أولا بأول لتؤتي أكلها سريعا ـ إن شاء الله تعالى ـ .
خامسًا : الملخص السبوري في كل مادة دراسية : ـ
لابد من أن يتعاون المعلمون جميعهم في تنفيذ الخطط العلاجية لعلاج الضعف الإملائي للطلاب وضمن هذه الخطط ضرورة استخدام الملخص السبوري في كل مادة يدرسها الطالب ويكتب هذا الملخص في دفتر المادة ويتابع المعلم ذلك بعناية واهتمام وتوجيه الطالب إلى الإملاء الصحيح فيما كتبه ( الملخص السبوري ) وأن يقتنع معلم المواد الأخرى بحجم المشكلة وضرورة العمل على حلها . وجدير بالذكر أن الملخص السبــــوري ليست أهميته وقفا على الإملاء فقط بل تتعداه إلى كل مادة دراسية يتلقاها الطالب .
سادسًا : التقوية الصباحية والمسائية :
إن للتقوية الصباحية والمسائية أهمية وأثرا بالغا في الطلاب الضعاف إملائيا وذلك يرجع لعدة أسباب منها:
أ ـ قلة عدد طلاب مجموعة التقوية يعطي فرصة أكبر للتفاعل ولفترة كبيرة بين الطالب والمعلم.
ب ـ يحتاج معلم المادة إلى وقت أكبر لحل مشكلة الضعاف وفي التقوية مجال أ رحب يساعده على ذلك ج ـ يتضح في التقوية رغبة الطالب الحقيقية نحو التعلم حيث تكون اختيارية ومن خلال حضوره أو غيابه مؤشر أقرب كثيرا إلى الصدق يوضح ذلك .
د ـ في التقوية المسائية يتحلل الطالب كثيرا من القيود والأنظمة التعليمية التي تحد من انطلاقه نظرا للظروف البيئية التي تحيط به ونمط الحياة التي يحياها .
ما يجب مراعاته في التقوية :
1- أن يعد المعلم خطة على أساس علمي تربوي ينطلق من خلالها مع الطلاب بعد تحديد نواحي الضعف والمهارات المفقودة لديهم .
2- أن يقوم معلم الطالب نفسه بمعالجة هذا الضعف في التقوية فهو أقدر الناس على معرفة نواحي الضعف بكل دقة دون غيره . حيث إن هذا الغير سيبدأ بمحاولة اكتشاف نواحي الضعف وقد ينجح في ذلك أو ينجح نجاحا جزئيا .
3- أن يحرص المعلم على تفعيل دور الطالب في العملية التعليمية وتحريك طاقاته وإمكاناته كي يصل المعلم إلى أعلى مستوى من درجات التعلم .
4- أن يحرص المعلم على التحضير للدرس الذي يقدم من خلاله المهارة المطلوبة لغرسها في الطالب .
سابعًا : إعطاء خمس كلمات إملائية في مطلع اليوم الدراسي : ـ
* إن إعطاء خمس كلمات إملائية في مطلع كل يوم تساهم بإيجابية كبيرة في معالجة الضعف الإملائي لدى الطلاب وهذه الكلمات الخمس يجب أن تعد بعناية ودقة وفق خطة علمية سليمة يشارك في إعدادها معلمو اللغة العربية جميعهم في الإعداد وكل معلمي المدرسة في التطبيق والمتابعة والإملاء .
* هذه الكلمات الخمس يعد لها دفتر صغير مع الطالب يوميا ويطالب الطالب بنسخ هذه الكلمات ثلاث مرات بالبيت وضرورة متابعتها من قبل معلم اللغة العربية .
* يمكن أن تخصص حصة المهارات الحياتية للإملاء والاستفادة من وقتها في علاج الضعف الإملائي لدى الطلاب . (اقتراح )
ثامنًا : العيادة اللغوية : ـ
* إن العيادة اللغوية فكرة جميلة ومفيدة في معالجة الضعف الإملائي وتكون في غرفة خاصة يتناوب فيها معلمو مادة اللغة العربية وتقسم أيام الأسبوع لعلاج المهارات المفقودة في أفرع المادة ومنها الإملاء فمثلا يخصص يومان للإملاء ويومان للقراءة ويوم عام لكل فروع المادة * في العيادة يقوم المعلم بمعالجة الضعف وتوجيه الطالب بكل أمانة إلى الطريقة المثلى لعلاج الضعف لديه ومتابعته بعد ذلك في إطار من الود والاحترام .
* من خلال العيادة اللغوية يمكن تبني الحالات الخطيرة ويتبنى كل معلم حالة واحدة أو حالتين فقط ويكون المعلم أبًا مسؤولاً عن ذلك ويشارك في كل صغيرة وكبيرة تدور حول الطالب .
.
* هناك ضعف عام في اللغة العربية لدى الطلبة يتمثل في : 1- أخطاء في الكتابة والإملاء 2- ضعف في القراءة بأنواعها 3- ركاكة وضعف في التعبيرين الشفوي والكتابي 4- رداءة في الخطوط 5- ضعف اقتران القراءة بالفهم والاستيعاب
* هناك شكوى مستمرة من المربين والمسئولين وأولياء الأمور من هذا الضعف.
* تتردد مقولة ظالمة أن اللغة العربية صعبة ومملة .
* هناك شكوى من الطلبة من أنهم يبذلون جهداً كبيرًا لإتقان اللغة العربية ومع ذلك تبقى النتائج بعامة دون المستوى المطلوب .
* أدى كل ذلك إلى قلة عدد القارئين من أفراد الشعب وانتشرت مقولة أننا شعبٌ غير قارئ .
* قد يؤدي ذلك إلى إعاقة خطيرة للمسيرة الحضارية والإبداعية للأمة
أسباب ضعف الطلاب في اللغة العربية
أولاً : أسباب عامة :
1- استخدام العامية بلهجاتها الكثيرة داخل الصف وخارجه .
2- ندرة اهتمام معلمي المواد الدراسية المختلفة بالفصحى الميسَّرة .
قلة إقبال خريجي الثانوية العامة ـ وخاصة الممتازين منهم ـ على الدراسة في كليات التربية وبالأخص قسم اللغة العربية .
4- قلة اهتمام المدارس والمعلمين بالأنشطة اللغوية غير الصفية .
5- إسناد تعليم اللغة العربية في المرحلة الابتدائية أحيانًا إلى معلمين غير متخصصين أو ذوي مستوى متدنٍّ .
6- اعتقاد البعض أن اللغة العربية غير قادرة على استيعاب المعاني والمصطلحات العلمية الحديثة
ثانيًا : أسباب خاصة بالطالب :
1- أسباب عقلية : خاصة ضعف الذكاء وبطء التحصيل .
2- أسباب صحية وجسمية : كاضطراب النمو الجسمي وضعف البنية واعتلال الصحة .
3- العاهات الجسمية : كضعف السمع أو البصر وصعوبات النطق .
4- أسباب نفسية : خاصةً بسبب ما يعايشه الطالب من قلق وخوف ومشكلات داخلية وما يمارسه الاحتلال صباح مساء .
5- النظرة السلبية التي يحملها الطالب من الأهل أو الإخوة الكبار عن اللغة العربية وصعوبتها المزعومة .
ثالثًا : أسباب خاصة بالمعلم :
1- عدم اهتمام البعض بحصص اللغة العربية، فلا يُدخل المعلم على درسه ذلك النشاط والحيوية التي يستحقها ، وهذا ينعكس على الطلاب الذين يحاكون مدرسهم بصورة سلبية .
2-عدم التنويع في طرق التدريس واستخدام طرق تقليدية .
3- عدم اهتمام عدد من معلمي اللغة العربية بتصحيح الأخطاء اللغوية التي يقع فيها الطلاب.
4- عدم التزام بعض مدرسي اللغة العربية باللغة الفصحى الميسَّرة ، والتعبير عنها بأسلوب صحيح
5- عدم اقتناع فئة غير قليلة من العاملين في الميدان التعليمي باستخدام الوسائل التعليمية والتكنولوجية الحديثة في تعليم اللغــة العربيـة وتعلّمها .
6-عدم حصول عدد من المعلمين على التأهيل التربوي الكافي قبل الخدمة وأثنائها .
7- الضعف اللغوي لدى فئة من معلمي اللغة العربية وافتقارهم إلى السليقة اللغوية السليمة .
8- عدم التكامل في تدريس اللغة العربية ، واعتبار فروع اللغة العربية كأنها مواد منفصلة .
9- ضعف المستوى الأكاديمي والتربوي لعدد من معلمي اللغة العربية نظرًا لأن معظم من يلتحقون بكليات التربية ـ وخاصة قسم اللغة العربية ـ هم ممن لم تقبلهم الكليات الأخرى .
رابعًا : أسباب خاصة بالمنهاج :كبر حجم المقرر الدراسي مع خفض عدد الحصص المقررة لمادة اللغة العربية .
2- صعوبة المنهاج بالنسبة للطلاب متوسطي التحصيل والضعفاء .
3- تنوع المقررات الدراسية وتعددها مما قلل التركيز على اللغة العربية
4- تدريس اللغة الإنجليزية للطلاب ابتداءً من الصف الأول الابتدائي ، إلى جانب تدريس اللغة العربية
.
5- افتقار المناهج لعنصر الإثارة والتشويق وإعمال الفكر .
6- تركيز المناهج في جانب التقويم ـ وكذا الامتحانات ـ على الجانب المعرفي في مستوياته الدنيا ، وقلَّما يتم الاهتمام بالجانبين الوجداني والنفسحركي ، أو بالمستويات العليا من الجانب المعرفي .
خامسًا : أسباب خاصة بمديري المدارس والمشرفين:
1- التركيز في عملية الإشراف على معلمي اللغة العربية على الزيارات الصفية فقط .
2- كثير من مديري المدارس هم من تخصصات غير اللغة العربية ، ولا يجيدون توجيه معلمي اللغة العربية التوجيه المناسب .
3- عدم توجيه معلمي اللغة العربية في المنطقة الواحدة أو المدرسة الواحدة للاستفادة من خبرات بعضهم من خلال اللقاءات الزمرية وتوجيه الأقران
4- كثير من الدروس التوضيحية التي تُعقد في المدارس ذات طابع استعراضي ، ولا يتم متابعة تطبيق المعلمين للأفكار الواردة فيها .
5- عدم تشجيع المبادرات الإبداعية من بعض المعلمين المبدعين .
6- الاقتصار في تقويم المعلمين على تقدير جيد أو جيد جدًا ، وعدم وضع تقدير مُرضٍ أو غير مرضٍ أو ممتاز
الحلول المناسبة لعلاج الضعف الإملائي :
أ ـ السطر الإملائي .
ب ـ الإملاء المنقول .
ج ـ الإملاء الاختباري .
د ـ متابعة ولي الأمر لخطة العلاج في البيت .
هـ ـ الملخص السبوري في كل مادة دراسية .
و ـ التقوية الصباحية والمسائية .
ز ـ إعطاء خمس كلمات إملائية معينة ومقننة للطالب في مطلع كل يوم دراسي من كل يوم ح ـ العيادة اللغوية .
أولا : السطر الإملائي :
ماهية السطر الإملائي : ـ
هو عبارة قصيرة جدا أو سطر واحد فقط وضع بعناية وحكمة وفق خطة زمنية لعلاج مهارة واحدة من المهارات الإملائية المفقودة لدى الطالب .
إن السطر الإملائي له أهمية عظيمة وفوائد لا حصر لها مع الطلاب الضعاف ليس في مجال الضعف الإملائي فحسب وإنما في مجال
الضعف القرائي والتحصيلي والجوانب النفسية والتوافقية لدى هذه الفئة من الطلاب .
تطبيق السطر الإملائي وما يجب مراعاته فيه: ـ
1- أن يوضع بعناية من المعلم بحيث يكون في متناول قدرات الطلاب العقلية بحيث يفهم الطالب ما يكتبه .
2- أن يتضمن المعاني التي يحبها الطلاب ويقبلون عليها وبذلك يجذب الطلاب ويشوقهم في التعلم والعلاج.
3- أن يقدم السطر الإملائي في وقت مناسب فلا يقدمه المعلم في وقت ميت بالنسبة للطالب حيث يكون مجهدا ومتعبا ويصعب عليه أن يستوعب ما يقــدم له , لذا يجب أن يقدم مثلا في التقوية الصباحية أو متى يكون نشيطا .
4- إثراء السطر الإملائي بكلمات تحمل المهارة الإملائية نفسها التي تعالج من جانب المعلم أولا للاقتداء ثم الطلاب مع حثهم وتشجيعهم بالقدر الملائم دون إسراف أو تقتيــر .
5- يقوم الطلاب بكتابة السطر الإملائي أكثر من مرة بهدف ترسيخ المهارة وتحسين الخط وتعويد الطالب الصبر والاجتهاد والمذاكرة لفترة زمنية أكبر بالتعاون مع البيت .
6- أن يحمل السطر الإملائي قيمة سلوكية محببة ويكلف الطالب بكتابة السطر الإملائي في بطاقة أو لوحة وتعلق في الصف مع تشجيعه على ذلك , ومطالبته من حين إلى آخر بكتابة السطر الإملائي غيبا في ورقة خاصة وإعطائه التعزيز المناسب على ذلك .
7- تعاون المعلمين جميعهم في تطبيق السطر الإملائي في بداية الحصة الأولى والثانية فقط وربط ذلك بخطة عامة ومقننة لكل فصول المدرسة وتعالج مهارتان إملائيتان فقط في كل أسبوع دراسي وبذلك نأتي على كل المهارات الإملائية في الفصل الدراسي الواحد وتكرر الخطة العلاجية في الفصل الدراسي الثاني بالطريقة نفسها وبصيغ مختلفة وجمل جديدة .
8- تخصيص دفتر خاص للسطر الإملائي مع كل طالب ومتابعته من قبل معلم اللغة العربية وإدارة المدرسة وتقديم الشكر والتقدير العلني للمعلم المتميز في تطبيق السطر الإملائي مع طلابه وحرصه على العلاج والمتابعة .
9- أن يتمشى تطبيق السطر الإملائي مع المهارات الإملائية في المنهج المقدم للطالب من قبل الوزارة في الكتاب المدرسي كي يحدث الإثراء
والتعزيز للمعلومة لدى الطالب
على سبيل المثال:
على سبيل المثال لا الحصر والمعلم أقدر الناس بمعرفة ميول الطالب واهتماماته والتي من خلالها يقدم السطر الإملائي .... فمثلا :
1- عدنان الطلياني لؤلؤة الكرة في الإمارات , يؤدي مرانه بإخلاص , ويؤمن بأهمية التعاون مع الجميع , ويؤسس حياته على النظام وحب الناس , ويدرس في جد واجتهاد , وبذا حقق النجاح الباهر . ( الهمزة المتوسطة على الواو ) .
2- الأم رمز الحنان والحب , تسهر على راحة الأبناء , يتعلم منها العظماء والعلماء , يستمد الرضيع منها الدفء والغذاء , وأوصانا بها رب السماء , فلك أيتها الأم التقدير والوفاء , وصادق الدعاء . ( الهمزة المتطرفة على السطر ) . وهكذا مع باقي المهارات ......
ثانيا : الإملاء المنقول : ـ
* استخدام طريقة نسخ جزء من الموضع القرائي الذي يدرسه الطالب في دفتر خاص ثم يقوم الطالب بتصحيح ما كتبه بنفسه مرة ثم يقوم بتصحيح ما كتبه زميله مرة أخرى في جدية وحماس وتنافس بين هذه الفئة من الطلاب .
* قيام الطالب بنسخ قطعة الإملاء المكتوبة على لوحة معدة بعناية وبخط واضح وجميل ويقوم المعلم بتحديد الوقت لنسخها ويقوم الطلاب المتفوقون بمساعدة المعلم في التصحيح ويعتمد تصحيحهم المعلم .
* نسخ السطرين المحددين سلفا من قبل المعلم في بطاقة أو على السبورة بخط واضح من قبل الطالب ثم التصحيح من قبل الطلاب في حماسة واجتهاد .
* ضرورة قراءة الطالب للقطعة الإملائية وفهمها من خلال مناقشته في مضمونها بعد ذلك يقوم الطالب بكتابة القطعة الإملائية وذلك يعود عليه بفوائد جمة في الإملاء وغير الإملاء من الفروع الأخرى .
ثالثًا : الإملاء الاختباري : ـ
* إعطاء قطع إملائية مقننة ومعدة من قبل المعلم وفق خطة زمنية وعلمية وليكن قطعة كل أسبوع وإعطاء درجات عليها ليحقق الحماس والتنافس مع مراعاة أن تقدم القطعة في التوقيت المناسب وأن تكون مناسبة لقدرات الطلاب الضعاف ليتحقق الهدف منها وتكليف المتفوقين بأعمال مناسبة ومتابعة الفئتين بالتوجيه وحث الجميع على التفاعل وبذل الجهد .
* إعداد دفتر خاص للإملاء وتقسيمه للنسخ والإملاء الاختباري وإعطاء كلمات معينة من قبل المعلم معدة بعناية وفق الخطة المعدة وليكن عشر كلمات بعدها يقوم الطلاب بإثراء الدرس بكلمات أخرى على النمط نفسه وإعطاء الفرصة للمعلم الصغير ( من الطلاب ) بمتابعة زملائه وتصحيح إملائهم ثم اعتماد تصحيحه بعد مراجعته من المعلم .
* يقوم أحد الطلاب بإملاء القطعة الإملائية على زملائه ليثير فيهم الحماس والجد والغيرة واستخدام إيجابية الموقف مع هذه الفئة من الطلاب وإثراء ذلك بتكرار الموقف مع طالب آخر وهكذا وإعطاء الثقة المفقودة لدى البعض ليثقوا في قدراتهم الإملائية لينطلق ويقبل على التعلم والإملاء .
رابعًا : متابعة ولي الأمر لخطة العلاج: ـ
متابعة ولي الأمر لخطة علاجية يعدها ويوضحــها له المعلم وبالأسلوب اللائق وتحديد المطلوب منه بدقة ووضوح ومطالبته بزيارة مدرسية كل أسبوع أو الاتصال كل أسبوع وفي وقت محدد بين المعلم وولي الأمر وفي وجود الأخصائي ما أمكن لتحديد نتائج الخطة أولا بأول لتؤتي أكلها سريعا ـ إن شاء الله تعالى ـ .
خامسًا : الملخص السبوري في كل مادة دراسية : ـ
لابد من أن يتعاون المعلمون جميعهم في تنفيذ الخطط العلاجية لعلاج الضعف الإملائي للطلاب وضمن هذه الخطط ضرورة استخدام الملخص السبوري في كل مادة يدرسها الطالب ويكتب هذا الملخص في دفتر المادة ويتابع المعلم ذلك بعناية واهتمام وتوجيه الطالب إلى الإملاء الصحيح فيما كتبه ( الملخص السبوري ) وأن يقتنع معلم المواد الأخرى بحجم المشكلة وضرورة العمل على حلها . وجدير بالذكر أن الملخص السبــــوري ليست أهميته وقفا على الإملاء فقط بل تتعداه إلى كل مادة دراسية يتلقاها الطالب .
سادسًا : التقوية الصباحية والمسائية :
إن للتقوية الصباحية والمسائية أهمية وأثرا بالغا في الطلاب الضعاف إملائيا وذلك يرجع لعدة أسباب منها:
أ ـ قلة عدد طلاب مجموعة التقوية يعطي فرصة أكبر للتفاعل ولفترة كبيرة بين الطالب والمعلم.
ب ـ يحتاج معلم المادة إلى وقت أكبر لحل مشكلة الضعاف وفي التقوية مجال أ رحب يساعده على ذلك ج ـ يتضح في التقوية رغبة الطالب الحقيقية نحو التعلم حيث تكون اختيارية ومن خلال حضوره أو غيابه مؤشر أقرب كثيرا إلى الصدق يوضح ذلك .
د ـ في التقوية المسائية يتحلل الطالب كثيرا من القيود والأنظمة التعليمية التي تحد من انطلاقه نظرا للظروف البيئية التي تحيط به ونمط الحياة التي يحياها .
ما يجب مراعاته في التقوية :
1- أن يعد المعلم خطة على أساس علمي تربوي ينطلق من خلالها مع الطلاب بعد تحديد نواحي الضعف والمهارات المفقودة لديهم .
2- أن يقوم معلم الطالب نفسه بمعالجة هذا الضعف في التقوية فهو أقدر الناس على معرفة نواحي الضعف بكل دقة دون غيره . حيث إن هذا الغير سيبدأ بمحاولة اكتشاف نواحي الضعف وقد ينجح في ذلك أو ينجح نجاحا جزئيا .
3- أن يحرص المعلم على تفعيل دور الطالب في العملية التعليمية وتحريك طاقاته وإمكاناته كي يصل المعلم إلى أعلى مستوى من درجات التعلم .
4- أن يحرص المعلم على التحضير للدرس الذي يقدم من خلاله المهارة المطلوبة لغرسها في الطالب .
سابعًا : إعطاء خمس كلمات إملائية في مطلع اليوم الدراسي : ـ
* إن إعطاء خمس كلمات إملائية في مطلع كل يوم تساهم بإيجابية كبيرة في معالجة الضعف الإملائي لدى الطلاب وهذه الكلمات الخمس يجب أن تعد بعناية ودقة وفق خطة علمية سليمة يشارك في إعدادها معلمو اللغة العربية جميعهم في الإعداد وكل معلمي المدرسة في التطبيق والمتابعة والإملاء .
* هذه الكلمات الخمس يعد لها دفتر صغير مع الطالب يوميا ويطالب الطالب بنسخ هذه الكلمات ثلاث مرات بالبيت وضرورة متابعتها من قبل معلم اللغة العربية .
* يمكن أن تخصص حصة المهارات الحياتية للإملاء والاستفادة من وقتها في علاج الضعف الإملائي لدى الطلاب . (اقتراح )
ثامنًا : العيادة اللغوية : ـ
* إن العيادة اللغوية فكرة جميلة ومفيدة في معالجة الضعف الإملائي وتكون في غرفة خاصة يتناوب فيها معلمو مادة اللغة العربية وتقسم أيام الأسبوع لعلاج المهارات المفقودة في أفرع المادة ومنها الإملاء فمثلا يخصص يومان للإملاء ويومان للقراءة ويوم عام لكل فروع المادة * في العيادة يقوم المعلم بمعالجة الضعف وتوجيه الطالب بكل أمانة إلى الطريقة المثلى لعلاج الضعف لديه ومتابعته بعد ذلك في إطار من الود والاحترام .
* من خلال العيادة اللغوية يمكن تبني الحالات الخطيرة ويتبنى كل معلم حالة واحدة أو حالتين فقط ويكون المعلم أبًا مسؤولاً عن ذلك ويشارك في كل صغيرة وكبيرة تدور حول الطالب .
.
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
رد: مشكلة الضعف في اللغة العربية : مظاهرها وأسبابها والحلول المقترحة لعلاجها
انا أولهم
واحا ول دا ئما النهوض بنفسي لتحسين وضع اللغوي
وهذه مشكلة كبيرة وكبيرة جدا
والموضوع المقد م جميل لا تباع خطواته
مشكورة ريانية علي المواضيع القيمة التي تقدمينها
واحا ول دا ئما النهوض بنفسي لتحسين وضع اللغوي
وهذه مشكلة كبيرة وكبيرة جدا
والموضوع المقد م جميل لا تباع خطواته
مشكورة ريانية علي المواضيع القيمة التي تقدمينها
ام الفداء- كبار الشخصيات
- عدد المساهمات : 1924
تاريخ التسجيل : 01/06/2011
الموقع : كل بلاد الإسلام
مواضيع مماثلة
» ملف شامل لمشكلات الأطفال ادخلي وشوفي مشكلة طفلك وأسبابها وحلها!!!!
» حماية اللغة العربية مسئولية من؟! ((أوضاع العربية خصوصا في قطر))
» اصل اللغة العربية
» أثر اللغة العربية في صحة المعتقد
» مناهج اللغة العربية
» حماية اللغة العربية مسئولية من؟! ((أوضاع العربية خصوصا في قطر))
» اصل اللغة العربية
» أثر اللغة العربية في صحة المعتقد
» مناهج اللغة العربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi