المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ريانية العود | ||||
عادل لطفي | ||||
عذب الكلام | ||||
zineb | ||||
azzouzekadi | ||||
بريق الكلمة | ||||
TARKANO | ||||
ليليان عبد الصمد | ||||
ام الفداء | ||||
السنديانة |
بحـث
.ft11 {FONT-SIZE: 12px; COLOR: #ff0000; FONT-FAMILY: Tahoma,Verdana, Arial, Helvetica; BACKGROUND-COLOR: #eeffff}
.IslamicData
{ font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif;
font-size: 10pt; font-style: normal; line-height: normal; font-weight:
normal; font-variant: normal; color: #000000; text-decoration: none}
الساعة
عدد زوار المنتدى
فضل صيام الست من شوال
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فضل صيام الست من شوال
صيام الستة من شوال سُنّة لما ثبت عن أبي أيوب رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال:
قال: ''من صام رمضان ثم أتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر'' رواه أحمد ومسلم وأبو داود والترمذي.
لقد بيّن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم أنّ مَن صام الست من شوال كان كصيام الدهر،
وقد فسّر ذلك النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم بقوله ''مَن صام ستة أيّام بعد الفطر كان تمام السنة''
وفي رواية ''جعل الله الحسنة بعشر أمثالها فشهر بعشرة أشهر وصيام ستة أيّام تمام السنة'' أخرجه النسائي وابن ماجه، ورواه ابن خزيمة بلفظ ''صيام شهر رمضان بعشرة أمثالها وصيام ستة أيام بشهرين فذلك صيام السنة''
يقول الإمام النووي رحمه الله: قال العلماء: :وإنّما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين''.
إنّ معاودة الصّيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان، فإنّ الله تعالى إذا تقبّل عمل عبد، وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها،
كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى، كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها.
فالصّائمون لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر، وهو يوم الجوائز فيكون معاودة الصّيام بعد الفطر شُكرًا لهذه النِّعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب، فقد كان النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم يقوم حتّى تتورّم قدماه، فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدّم من ذنبك وما تأخّر؟! فيقول: ''أفلا أكون عبدًا شكورًا''. وقد أمر الله سبحانه وتعالى عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره، وغير ذلك من أنواع شكره، فقال: ''وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ'' البقرة.185 فمن جملة شكر العبد لربّه على توفيقه لصيام رمضان وإعانته عليه ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكرًا عقيب ذلك.
وقد كان بعض السّلف إذا وُفِّق لقيام ليلة من اللّيالي أصبح في نهارها صائمًا، ويجعل صيامه شكرًا للتّوفيق لقيام ليله. ثمّ إنّ من الفوائد المهمّة لصيام ستّ من شوال تعويض النّقص الّذي حصل في صيام الفريضة في رمضان، إذ لا يخلو الصّائم من حصول تقصير أو ذنب مؤثّر سلبًا في صيامه، ويوم القيامة يُؤخذ من النّوافل لجبران نقص الفرائض كما قال صلّى الله عليه وسلّم: ''إنّ أوّل ما يحاسب النّاس به يوم القيامة من أعمالهم الصّلاة قال يقول ربّنا جلّ وعز لملائكته وهو أعلم انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها فإن كانت تامة كتبت تامة وإن انتقص منها شيئًا قال انظروا هل لعبدي من تطوع، فإن كان له تطوع قال أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذالكم'' رواه أبو داود. والله أعلم
عادل لطفي- إدارة
- عدد المساهمات : 7724
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
رد: فضل صيام الست من شوال
أخي رعاك الله:
اعلم أن في معاودة الصيام بعد رمضان فوائد عديدة، منها:
1-أن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يستكمل بها أجر صيام الدهر كله.
2-ومنها:أن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تجبر أو تكمل بالنوافل يوم القيامة، كما ورد ذلك عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من وجوه متعددة، وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل فيحتاج إلى ما يجبره ويكمله من الأعمال..
وكان عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- يقول: من لم يجد ما يتصدق به فليصم، يعني من لم يجد ما يخرجه صدقة الفطر في آخر رمضان فليصم بعد الفطر، فإن الصيام يقوم مقام الإطعام في التكفير للسيئات كما يقوم مقامه في كفارات الإيمان وغيرها من الكفارات في مثل كفارات القتل والوطء في رمضان والظهار.
3-ومنها:أن معاودة الصيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله إذا تقبل عمل عبد وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها.
فمن عمل حسنة ثم أتبعها بعد بحسنة كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى، كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها.
4-ومنها:أن صيام رمضان يوجب مغفرة ما تقدم من الذنوب.
5-أن الصائمين لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر وهو يوم الجوائز فيكون معاودة الصيام بعد الفطر شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب، وقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقوم حتى تتورم قدماه فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تأخر؟
فيقول: (أفلا أكون عبدا شكوراً)4 ، و قد أمر الله -سبحانه وتعالى- عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره وغير ذلك من أنواع شكره فقال: وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185) سورة البقرة.
فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان وإعانته عليه ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقب ذلك.. كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهاره صائماً، و يجعل صيامه شكراً للتوفيق للقيام.
وكان وهب بن الورد يُسأل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه؟ فيقول: لا تسألوا عن ثوابه ولكن اسألوا ما الذي على من وفق لهذا العمل من الشكر للتوفيق و الإعانة عليه؟.
إذا أنت لم تزدد على كل نعمة ... لموليكها شكراً فلست بشاكر
على كل نعمة على العبد من الله في دين أو دنيا يحتاج إلى شكر عليها، ثم للتوفيق للشكر عليها نعمة أخرى تحتاج إلى شكر ثان، ثم التوفيق للشكر الثاني نعمة أخرى يحتاج إلى شكر آخر، وهكذا أبداً، فلا يقدر العبد على القيام بشكر النعم، وحقيقة الشكر الاعتراف بالعجز عن الشكر كما قيل :
إذا كان شكري نعمة الله نعمة ... علي له في مثلها يجـب الشكر
فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله ... و إن طالت الأيام واتصل العمر
فأما مقابلة نعمة التوفيق كصيام شهر رمضان بارتكاب المعاصي بعده فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً، فإن كان قد عزم في صيامه على معاودة المعاصي بعد انقضاء الصيام فصيامه عليه مردود، وباب الرحمة في وجهه مسدود.
قال كعب: من صام رمضان وهو يحدث نفسه إذا أفطر من رمضان لم يعص الله دخل الجنة بغير مسألة ولا حساب، ومن صام رمضان وهو يحدث نفسه إذا أفطر عصى ربه فصيامه عليه مردود.
6-ومنها:أن الأعمال التي كان العبد يتقرب بها إلى ربه في شهر رمضان لا تنقطع بانقضاء رمضان، بل هي باقية بعد انقضائه ما دام العبد حياً.. و ذلك لأن كثيراً من الناس يفرح بانقضاء شهر
رمضان لاستثقال الصيام وملله وطوله عليه، ومن كان كذلك فلا
يكاد يعود إلى الصيام سريعاً. فالعائد إلى الصيام بعد فطره يوم الفطر يدل عوده على رغبته في الصيام وأنه لم يمله ولم يستثقله ولا تكرَّه به..
والعائد إلى الصيام سريعاً بعد فراغ صيامه شبيه بقارئ القرآن إذا فرغ من قراءته ثم عاد في المعنى، والله أعلم. وقيل لبِشْر: إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان فقال: (بئس القوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان! إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها).
سئل الشبلي: أيما أفضل رجب أم شعبان؟ فقال : (كن ربانياً و لا تكن شعبانياً، كان النبي -صلى الله عليه وسلم- عمله ديمة، وسئلت عائشة -رضي الله عنها-: هل كان يخص يوماً من الأيام؟! فقالت: (لا، كان عمله ديمة) متفق عليه. 5
فهذه فضائل الصوم بعد شهر رمضان، وذلك أجر صيام الست من شوال..
فنسأل الله الإعانة على صيامها، ونسأله أن يتقبلها منا وأن يكتب لنا الأجر الجزيل على ذلك إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
1- مسلم في صحيحه برقم (1164).
2 - ص244.
3 - وقد أخرجه ابن ماجه أيضاً وقال الأعظمي: (إسناده صحيح) صحيح ابن ماجه (2115).
4 - رواه البخاري ومسلم.
اعلم أن في معاودة الصيام بعد رمضان فوائد عديدة، منها:
1-أن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يستكمل بها أجر صيام الدهر كله.
2-ومنها:أن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تجبر أو تكمل بالنوافل يوم القيامة، كما ورد ذلك عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من وجوه متعددة، وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل فيحتاج إلى ما يجبره ويكمله من الأعمال..
وكان عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- يقول: من لم يجد ما يتصدق به فليصم، يعني من لم يجد ما يخرجه صدقة الفطر في آخر رمضان فليصم بعد الفطر، فإن الصيام يقوم مقام الإطعام في التكفير للسيئات كما يقوم مقامه في كفارات الإيمان وغيرها من الكفارات في مثل كفارات القتل والوطء في رمضان والظهار.
3-ومنها:أن معاودة الصيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله إذا تقبل عمل عبد وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها.
فمن عمل حسنة ثم أتبعها بعد بحسنة كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى، كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها.
4-ومنها:أن صيام رمضان يوجب مغفرة ما تقدم من الذنوب.
5-أن الصائمين لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر وهو يوم الجوائز فيكون معاودة الصيام بعد الفطر شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب، وقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقوم حتى تتورم قدماه فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تأخر؟
فيقول: (أفلا أكون عبدا شكوراً)4 ، و قد أمر الله -سبحانه وتعالى- عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره وغير ذلك من أنواع شكره فقال: وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185) سورة البقرة.
فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان وإعانته عليه ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقب ذلك.. كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهاره صائماً، و يجعل صيامه شكراً للتوفيق للقيام.
وكان وهب بن الورد يُسأل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه؟ فيقول: لا تسألوا عن ثوابه ولكن اسألوا ما الذي على من وفق لهذا العمل من الشكر للتوفيق و الإعانة عليه؟.
إذا أنت لم تزدد على كل نعمة ... لموليكها شكراً فلست بشاكر
على كل نعمة على العبد من الله في دين أو دنيا يحتاج إلى شكر عليها، ثم للتوفيق للشكر عليها نعمة أخرى تحتاج إلى شكر ثان، ثم التوفيق للشكر الثاني نعمة أخرى يحتاج إلى شكر آخر، وهكذا أبداً، فلا يقدر العبد على القيام بشكر النعم، وحقيقة الشكر الاعتراف بالعجز عن الشكر كما قيل :
إذا كان شكري نعمة الله نعمة ... علي له في مثلها يجـب الشكر
فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله ... و إن طالت الأيام واتصل العمر
فأما مقابلة نعمة التوفيق كصيام شهر رمضان بارتكاب المعاصي بعده فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً، فإن كان قد عزم في صيامه على معاودة المعاصي بعد انقضاء الصيام فصيامه عليه مردود، وباب الرحمة في وجهه مسدود.
قال كعب: من صام رمضان وهو يحدث نفسه إذا أفطر من رمضان لم يعص الله دخل الجنة بغير مسألة ولا حساب، ومن صام رمضان وهو يحدث نفسه إذا أفطر عصى ربه فصيامه عليه مردود.
6-ومنها:أن الأعمال التي كان العبد يتقرب بها إلى ربه في شهر رمضان لا تنقطع بانقضاء رمضان، بل هي باقية بعد انقضائه ما دام العبد حياً.. و ذلك لأن كثيراً من الناس يفرح بانقضاء شهر
رمضان لاستثقال الصيام وملله وطوله عليه، ومن كان كذلك فلا
يكاد يعود إلى الصيام سريعاً. فالعائد إلى الصيام بعد فطره يوم الفطر يدل عوده على رغبته في الصيام وأنه لم يمله ولم يستثقله ولا تكرَّه به..
والعائد إلى الصيام سريعاً بعد فراغ صيامه شبيه بقارئ القرآن إذا فرغ من قراءته ثم عاد في المعنى، والله أعلم. وقيل لبِشْر: إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان فقال: (بئس القوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان! إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها).
سئل الشبلي: أيما أفضل رجب أم شعبان؟ فقال : (كن ربانياً و لا تكن شعبانياً، كان النبي -صلى الله عليه وسلم- عمله ديمة، وسئلت عائشة -رضي الله عنها-: هل كان يخص يوماً من الأيام؟! فقالت: (لا، كان عمله ديمة) متفق عليه. 5
فهذه فضائل الصوم بعد شهر رمضان، وذلك أجر صيام الست من شوال..
فنسأل الله الإعانة على صيامها، ونسأله أن يتقبلها منا وأن يكتب لنا الأجر الجزيل على ذلك إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
1- مسلم في صحيحه برقم (1164).
2 - ص244.
3 - وقد أخرجه ابن ماجه أيضاً وقال الأعظمي: (إسناده صحيح) صحيح ابن ماجه (2115).
4 - رواه البخاري ومسلم.
ريانية العود- إدارة
- عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : قلب قطر
مواضيع مماثلة
» فضل صيام الست من شوال
» لقد فاتني صيام اليوم الأول من ذي الحجة، فهل سيكون لي أجر صيام الأيام المتبقية؟.
» أحاديث غير صحيحة عن شوال
» القبعات الست .
» التدريس باستخدام القبعات الست
» لقد فاتني صيام اليوم الأول من ذي الحجة، فهل سيكون لي أجر صيام الأيام المتبقية؟.
» أحاديث غير صحيحة عن شوال
» القبعات الست .
» التدريس باستخدام القبعات الست
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi
» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi
» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi
» لا اله الا الله
الأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi
» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi
» عيدكم مبارك
الإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi
» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
السبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi
» لاتغمض عينيك عند السجود
السبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi
» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi