بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Emptyالخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Image


الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Empty الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة

مُساهمة من طرف ريانية العود الأحد سبتمبر 18, 2011 5:02 pm

الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة)

سنواتٌ مضت على علاقته مع ذلك الصديق الأنيق الوسيم ذي الشخصية الجذابة والذي كما يدرك المقربون له في ذلك الوقت كان يعاني قلقاً رهيباً وتوتراً شديداً!

لاغرابة في هذا فقد كان غارقاً في مستنقع الشهوات وسجين في قفص الهوى!
رآه صدفة بعد تلك السنوات في إحدى المناسبات وبعد تأمل في حال صاحبه لاحظ أنه في أوضاع نفسية أفضل بكثير من التي كان عليها قديماً، حيث بدت ملامحُ السعادة والاستقرار تظهر على وجه ذلك الصديق!

سأله عن سبب هذا التغيير الإيجابي في حياته؟
فأجاب قائلاً: لقد وجدتُ ياصديقي امرأة رائعة جميلة رقيقة حنونة تشع سناء وتختال حسناً وتفيض نظارة وكانت مشكلتها أنها لم تجد من يفهمها ويقدرها ويعتني بها، وقد تزوجت من زوجٍ حقيرٍ لا يعرفُ شرفاً ولا يُثمن حياة ولا يحترمُ عهوداً ولايُقدرُ مواثيق!
فاقتربتُ منها واستطعتُ أن أستميلها إلى وأقفز على حواجزها وقد امتلكت عقلها وقلبها بالملاطفة والتودد وبث مشاعر الشوقِ والهيام، وأنا أعيشُ الآن أجمل سنواتِ عمري!!
قال له صاحبه مبتسماً: مازلت على غيك.. ضحية جديدة؟!!
قال على رسلك ولا تسئ الظن، إن تلك الفتاة هي زوجتي منذ 15 سنة!!
ولو قدمت لها عُشر ما كنت أقدمه للأخريات لملكت الدنيا بأسرها! ولكنني حينها كنتُ غراً أحمقاً حرمتُ نفسي وزوجتي من العيش السعيد!

قصة ٌجميلة ٌمعبرةٌ تصفُ حال الكثير من (الأزواج والزوجات) حيث أدمن بعضهم التطلع للغير يبصرُ حسناتهم ويضخم إيجابياتهم ويتوقع أن عندهم ما لا يوجد في شريكه بل ويظنهم من كوكب آخر..

وآخرون (أزواج وزوجات) قد لبسوا عباءة الذوق واللطف وارتدوا عمامة الكرم والعطاء مع الكل مع أصدقائهم ومع زملاء العمل ومع أقربائهم وحتى مع الخدم وعندما يدخلوا بيوتهم ويتعاملون مع الشريك تُخلع تلك العباءة وترمى هاتيك العمامة وتُرتدى عباءة الفُحش والبذاءة وتلبس عمامة التكشير والصمت..
تناقضٌ عجيبٌ وأولويات مضاعةٌ وحقوقٌ مهملةٌ والنتيجة الطبيعة جفافٌ عاطفي وحياةٌ تعيسة كئيبة!! فماهو السبب يا ترى في حدوث هذا التباين المخيف؟

إن من أهم أسباب هذا التصحر في المشاعر وتلك الفجوة الكبيرة فيما يبدو لي هو أن كثيراً من الأزواج لم يضعوا السعادة بمفهومها الشمولي الحقيقي هدفاً لهم فتراهم يبذلون جهوداً عظيمة يجلبون بها التعاسة لحياتهم ولو بذلوا ربعها لعاشوا في نعيم مقيم، كما أحسب أن من الأسباب القوية هو ذلك المنظور الفكري (المختل) الذي دخلوا به عش الزوجية حيث الجهل بطبيعة الطرف الآخر وكذلك بسبب أجواء (التعبئة) التي تحيط بكلا الزوجين بفضل نصائح المقربين قبل الزواج وأغلب النصائح المقدمة للأسف تتمحور حول الضغط على الشريك والتفرد بالرأي والتحذير من التضحية والعطاء والتسامح، فترى الزوجين يدخلان عش الزوجية وكأنهما مقدمين على ساحة حرب!!

ومن الأسباب الخافية على الكثير والتي ساعدت في وجود تلك المسافة بين الأزواج هي أن الكثير من الأزواج والزوجات يتوهمون أن الطرف الآخر باقٍ لهم وأن كل شيء على ما يرام وأن تغيراً كبيراً في مسار الحياة الزوجية أبداً لن يحدث ولا يزال الواقع يحفظ في صفحاته تلك الزيجات التي تشتت والبيوت التي تهدمت بعدما فاض الكيل من تقصير الشريك وما علموا أن أرقام الطلاق أضحت تشكل رقماً مخيفا ناهيك عن الطلاق العاطفي وكذلك نسب التعدد أخذت في التزايد ومثلها زواج المسيار ولو وضع الشريك أنه من الممكن حدوث تلك التحولات الرهيبة والتغيرات الجذرية لفكر ألف مرة في نوعية المعاملة التي يتعامل بها:

ودعتهُ وبودي لو يودعني.
صفو الحياة وأني لا أودعه

ومن الأمور التي يجدر التأمل فيها وأظنها ستكون محرضاً لمزيد من العطاء للحفاظ على الود ورعاية العشرة هو احتمالية أن تمتد يدُ المنية وتختطف شريكه في لحظة فيُحال بينهما وهنا سيذهب كل شيء ويبقى الندم على كل لحظة تقصير وعندها لن يجد قلوباً تحزن لحزنه ولا عيوناً تبكي لبكائه، لذا يجب على كل طرف أن يدرك أن هناك فاتورة سوف يدفعها عاجلاً أو آجلاً حال تقصيره ولا مبالاته ومراعاته للشريك.

ومضة قلم
أرجع إلي فإن الأرضَ واقفة
كأنما الأرضُ فرت من ثوانيها
ارجع.. فبعدك لا عقداً أعلقه
ولا لمستُ عطوري في أوانيها
ارجع كما أنت صحواً كنتَ أم مطراً
فما حياتي أنا إن لم تكن فيها

د.خالد المنيف

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة Empty رد: الوسيم المغزلجي( قصة حقيقة

مُساهمة من طرف عذب الكلام الأربعاء يناير 11, 2012 11:24 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عذب الكلام
عذب الكلام
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 6185
تاريخ التسجيل : 17/01/2011
العمر : 45

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى