بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Emptyالخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Image


الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر

اذهب الى الأسفل

الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Empty الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر

مُساهمة من طرف ريانية العود الإثنين أكتوبر 10, 2011 12:34 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا فرق بين صبى وفتاة

كيف نحمي الطفل من الإعتداء عليه ؟!

ـ دكتورة سامية الجندى : نشدد على أهمية الثقافة الجنسية للطفل

ـ الدكتور ممتاز عبدالوهاب : معظم الاعتداءات الجنسية على الطفل تكون من أشخاص معروفين لديه .

ـ انشغال الأب، و حالات التفكك الأسرى، والطلاق، وجهل الوالدين من أسباب الإهمال العاطفي الذى يؤدى إلى أمراض نفسية للطفل .


تحقيق : طاهر البهي

دخل مراهق العيادة النفسية، مع والده رغماً عنه..

فهو يرفض الذهاب إلى الطبيب النفسى، وكان الصبي يرتدي أكثر من بنطلون، ولوحظ أنه يتفادي الاحتكاك بأي إنسان لاعتقاده أن الكل سوف يؤذيه.

أهمل دروسه، يتصرف بعصبية وعناد أصيب بوسواس النظافة، فهو يقضي داخل الحمام أكثر من ثلاث ساعات.

كان تشخيص الطبيب النفسى، أن المراهق يعاني من الشك والخوف من اعتداء الآخرين عليه، ولهذا فهو يحمي نفسه بارتداء الملابس الكثيرة.

وبالتحليل النفسى وجد أنه قد تعرض لاعتداء جنسى عليه في مرحلة الطفولة، وظل يعاني من آثاره المدمرة طوال السنوات التي سبقت اقتياده إلي العيادة النفسية.

وقضية الاعتداء على الأطفال مشكلة تؤرق العالم كله، فى ظل ازدياد أعداد المدمنين، والمتربصين ببراءة الأطفال، وسهولة التأثير عليهم، حتى باتت هناك تجارة جديدة قذرة في هذا المضمار انتشرت على شبكة الإنترنت.

سألنا الدكتور ممتاز عبدالوهاب أستاذ الطب النفسى بطب عين شمس:

هل الاعتداء الجنسى على الأطفال يشكل ظاهرة ؟

أجاب : الاعتداء الجنسى على الأطفال من أشد ما يؤرق العالم الآن، بعد أن أصبحت هناك منظمات للرقيق تعمل على اختطاف الأطفال أو شرائهم، ودفعهم لممارسة الدعارة مع أفراد يعانون من الشذوذ الجنسى، وأحيانا نجد الترويج لهذه الجريمة على شبكة الإنترنت.

و الأطفال معرضون لكثير من أنواع العنف، أولها الإهمال الذى قد يكون إهمالا عاطفيا، فعدم تلبية احتياجات الطفل العاطفية يعرضه لنوبات من القلق والاضطراب النفسى، وقد يكون هذا الإهمال بسبب كثرة عدد أفراد الأسرة، فلا يكون هناك قدرة للأم والأب على الإشباع العاطفى لكل الابناء.

كذلك انشغال الأب، أو حالات التفكك الأسرى، والطلاق، وجهل الوالدين كلها من أسباب هذا الإهمال العاطفي، وهو يؤدى إلى امراض نفسية للطفل مثل الاكتئاب والاستعداد للإنحراف .

ويحذر دكتور عبدالوهاب من القسوة فى معاقبة الأطفال، وتعرضهم للضرب والإهانة الشديدة.

كيف نعرف الشخص الممكن أن يعتدى جنسياً على الأطفال؟

الأطفال قد يتعرضون للإعتداء أو التحرش الجنسى من أطفال أكبر سناً، أو من أفراد كبار يعانون من الشذوذ، والشخص المتحرش جنسياً بالأطفال هو إنسان يعانى من اختلال ثقته بالنفس، وأحيانا يشكو من عدم مقدرته على إقامة علاقة ناجحة مع فتاة ناضجة من الجنس الآخر فى صورة زواج، أو لايجد نفسه فى العلاقة الزوجية الطبيعية مع زوجته حيث يشعر بالقهر في حياته، وهذا ما يدفعه إلى محاولة إثبات ذاته مع من يعرف أنه أضعف منه، ويستطيع أن يمارس عليه قوته وجبروته، ويمكن إخافته وإدخال الرعب لقلبه حتى يسيطر عليه.

وبعض هؤلاء المعتدين الشواذ، تعرضوا لاعتداءات عليهم فى صغرهم، فشعروا بالقهر والظلم وظلوا يعانوا من هذه العقدة، ويحاولوا بعد ذلك الاعتداء على الأطفال الآخرين، وهم يستمتعون بوجود ضحايا آخرين يعانون من نفس ما عانوا هم منه.

- لابد أن نتوقع أن معظم الاعتداءات الجنسية تكون من أشخاص معروفين لدينا مثل الجار، أو أحد شباب الحى، أو أحد الأقارب، وأحياناً من العاملين فى المنزل بحيث يكون محل ثقة للأسرة وللطفل، ويسهل عليه التأثير على الطفل والسيطرة عليه ، وهذا الاعتداء قد يكون اعتداء جنسياً كاملاً أو مجرد تلامس للأعضاء التناسلية للطفل، أو قبلات وعناق، ومطالبتهم بالتقليد لمثل هذه المناظر.

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر Empty رد: الاعتداء على الطفل جريمة لا تغتفر

مُساهمة من طرف ريانية العود الإثنين أكتوبر 10, 2011 12:35 am

وعن الاعتداء على الاطفال جنسيا يستمر الحوار..

وهل يستجيب الأطفال فى كل الحالات؟

- لا.. ليس كل الأطفال ضحية سهلة لمحاولة الاعتداء الجنسى، فالطفل الضحية هو الطفل الجبان الخائف الذى يشعر بعدم الأمان فى أسرته، ولايستطيع الكلام مع والديه خوفا من العقاب الشديد.

إذاً من هو الطفل الذى يستجيب للتحرش أكثر؟

- إنه الطفل الذى يفتقد الحنان والاهتمام فى أسرته، هذا الطفل يكون ضحية سهلة، وكذلك الطفل الذى يفتقد الرعاية والرقابة، ويترك لحاله وسط من هم أكبر سناً منه دون ملاحظة، هؤلاء هم الأطفال الأكثر عرضه للاعتداء الجنسى.

وكيف يكتشف الآباء المأساة؟

- المشكلة تكمن فى أن كثيرا من الأطفال يتكتمون ما يتعرضون له من اعتداء جنسى نتيجة الخوف الشديد، فغالباً ما يتعرض للتهديد بالإيذاء له ولأهله وأفراد أسرته، وخوفاً من عقاب الوالدين، خاصة إذا ما شعر أن الأهل لن يثقوا فى كلامه، وأنه سيفقد حريته فى اللعب والخروج مع الأصدقاء، كما أن عدم فهم الطفل لما حدث له يكون سبباً فى عدم معرفته كيف يفصح عما حدث، بل وأحياناً يفهم الطفل على سبيل الخطأ أن ما حدث له هو نوع من الحب والعطف خاصة إذا ما أعطاه الجانى الشرير الحلوى والهدايا.

ولكن ألا توجد علامات تستشف منها الأسرة ما حدث لأحد أطفالها؟

- يقول الدكتور ممتاز عبدالوهاب أن الطفل الذى يتعرض للإعتداء يشعر بالخوف الشديد، ويرفض رؤية بعض الأشخاص أو الذهاب إلي بعض الأماكن التى تعرض فيها للإعتداء مثل المدرسة إذا حدث له شئ سئ من التلاميذ الأكبر سناً، كما يعانى من البكاء المستمر وفقدان الشهية للطعام، وانخفاض فى الوزن والهزال، واضطراب النوم فنجده يصحو من النوم مذعورا ليبكى بشدة بفعل كوابيس فى أحلامه.

ويشكو الطفل من الصداع وآلام فى منطقة الشرج، ويبدأ فى الانعزال والانطواء ويمتنع عن ممارسة الألعاب التى كان يحبها، ويحاول ايذاء نفسه بأحداث جروح فى جسده، وأحياناً تضبطه الأسرة وهو يقوم ببعض الأفعال الجنسية، أو أن يحاول الاعتداء من هم أصغر منه.

وكيف نمنع الكارثة قبل الوقوع فيها؟

- بأن نقوى ثقة الطفل بنفسه، وأن نعوده على تحمل المسئولية منذ الصغر، وأن يستطيع أن يختار طعامه وشرابه وملابسه، ولا مانع من أن نمنحه الفرصة ليرفض بعض الأشياء، وألا يخاف من كلمة «لا» أمام أى فعل غير عادى، وأن يكون العقاب الذى يتعرض له لا يحمل عنفاً مهين لكرامته، حتى يستطيع أن يتحلى بالشجاعة والصدق، وإذا اخطأ نشجعه على الاعتراف بخطئه، وأن يحكى للوالدين عن كل ما يحدث له.

وهل هناك ضرورة لأن يعى عن طريق الأسرة معنى التحرش؟

- من المهم أن يتعلم الأطفال أن هناك فرقاً بين أن يتلامس معهم أحد عفوياً، ومن يتمادى فى ذلك، وأن هناك فرقاً بين حب أفراد الأسرة وبين التحرش الجنسى، وقبل ذلك لابد من توعيتهم بألا يخفوا شيئاً عن الوالدين، وألا يستجيبوا لمن يطلب منهم اخفاء معلومة عن والديهم.

وإذا وقع الاعتداء على الطفل كيف تتصرف الأسرة؟

- أولاً يجب أن يأخذوا فرصة لتفريغ مشاعرهم الغاضبة، وألا ينعكس هذا الغضب على الطفل، لأن الطفل إذا ما حكى مثل هذه الواقعة فهذا دليل على براءته وأنه يثق فينا ويطلب الحماية، فلا يجب أن نخذله حتى لانزيد من عقدته وأحساسه بالذنب.

ثانيا: لابد من احترام الطفل وعدم ذكر ما رواه أمام الأخرين حفاظا على كرامته..

ثالثاً: لابد للأسرة من اتخاذ مواقف حاسمة من المعتدى وابلاغ السلطات فوراً حتى نوقف المزيد من الاعتداءات على أطفال آخرين أبرياء.

أيضاً علينا ألا نطلب من الطفل المعتدى عليه ترديد القصة عدة مرات حتى لاتثبت الواقعة فى ذاكرته، والكشف على الطفل طبياً مرة واحدة لأن هذا يؤذى الطفل.


المصدر: تحقيقات طاهر البهي

ريانية العود
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 17871
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع الموقع : قلب قطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى