بريق الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل Ehab فمرحبا به
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Pl6sppqunumg
ادخل هنا
المواضيع الأخيرة
» عند الدخول والخروج من المنتدى
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Emptyالخميس يونيو 20, 2024 12:29 pm من طرف azzouzekadi

» لحدود ( المقدرة شرعاً )
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 1:42 pm من طرف azzouzekadi

» يؤدي المصلون الوهرانيون الجمعة القادم صلاتهم في جامع عبد الحميد بن باديس
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Emptyالأحد ديسمبر 15, 2019 10:06 pm من طرف azzouzekadi

» لا اله الا الله
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Emptyالأحد يناير 28, 2018 7:51 pm من طرف azzouzekadi

» قصص للأطفال عن الثورة الجزائرية. بقلم داؤود محمد
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Emptyالثلاثاء يناير 31, 2017 11:52 pm من طرف azzouzekadi

» عيدكم مبارك
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Emptyالإثنين سبتمبر 12, 2016 11:14 pm من طرف azzouzekadi

» تويتر تساعد الجدد في اختياراتهم
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Emptyالسبت فبراير 06, 2016 3:47 pm من طرف azzouzekadi

» لاتغمض عينيك عند السجود
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Emptyالسبت يناير 30, 2016 10:52 pm من طرف azzouzekadi

» مباراة بين لاعبي ريال مدريد ضد 100 طفل صيني
المعاق فى القرأن والسنة النبوية Emptyالخميس يناير 14, 2016 11:18 pm من طرف azzouzekadi

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المعاق فى القرأن والسنة النبوية 56303210
جرائد وطنية
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
أوقات الصلاة لأكثر من 6 ملايين مدينة في أنحاء العالم
الدولة:
الساعة
Place holder for NS4 only
عدد زوار المنتدى

 


أكثر من 20.000  وثيقة
آلاف الكتب في جميع المجالات
أحدث الدراسات
و أروع البرامج المنتقاة


المعاق فى القرأن والسنة النبوية Image


المعاق فى القرأن والسنة النبوية

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

المعاق فى القرأن والسنة النبوية Empty المعاق فى القرأن والسنة النبوية

مُساهمة من طرف هيبة ياسمين الإثنين فبراير 07, 2011 12:53 am

نبهنا القران ونبينا محمد صل الله عليه وسلم بكيفيه التعامل مع الاشخاص سواء كانو بيض او سود
معاقين اوفارجو ان نتنبه اكتر بالتعامل مع زوي الاحتياجات الخاصه
وبسم الله نبدا
سلمين
أعطى الإسلام لهؤلاء المعاقين حقوقهم فحرص على دمج المعاق في
مجتمعه ، فقد ولى الرسول صلى الله عليه وسلم ابن أم مكتوم على المدينة
عندما خرج لإحدى غزواته ، كما يتجه الإسلام إلى المجتمع والمحيط الذي يعيش
فيه
المعاق فيعلمهم
ويربيهم على السلوك الذي يجب عليهم أن يسلكوه في معاملتهم لإخوانهم
وأهليهم من ذوي العاهات فهو يعلن بصريح العبارة أن ما حل بإخوانهم من بلاء
لا ينقص قدرهم ولا ينال من قيمتهم في المجتمع فهم جميعاً سواء لا تفاضل
بينهم إلا بالتقوى فقد يكون صاحب العاهة أفضل وأكرم عند الله من ألف صحيح
معافى فقال تعالى :{ إن أكرمكم عند الله أتقاكم } فالميزان الحقيقي هو
التقوى وليس المال أو الجاه أو الصحة أو الصورة الخارجية أو غير ذلك

لأنه لا يمكن أن تتحقق الغاية
السامية من هذه الحياة إلا إذا تحقق ميزان التقوى ، هذا الميزان الذي له
وقع أخّاذ في ضمير المسلم بما يحويه من الخير والاستقامة والصلاح والإصلاح
للفرد والمجتمع وللإنسانية جمعاء ، فالتقوى جماع لكل فضيلة


وقد أكد الرسول صلى الله عليه وسلم
هذه القيمة في أكثر من حديث ففي حجة الوداع التي حوت جوامع الكلم وأخطر
قواعد الإسلام قال صلى الله عليه وسلم : [ أيها الناس ، إن ربكم واحد وإن
أباكم واحد ، ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى،
خيركم عند الله أتقاكم ]ولكي ينزع من النفوس بقايا القيم الأرضية قال صلى
الله عليه وسلم : [ إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ، ولكن ينظر إلى
قلوبكم وأعمالكم ] .
ومن حقوقهم عدم السخرية منهم قال تعالى : [ يا أيها الذين آمنوا لا يسخر
قوم من قوم ..الآية ] فالمجتمع الذي يزدري الأصحاء فيه أهل البلاء يكون
مصدر شقاء وألم لهؤلاء قد يفوق ألم المصيبة وربما فاقها فعلاً ، فكم من ذوي
البلاء من حمل عاهته ورضي بواقعه لا يمكن أن ينسى نظرة احتقار من أحد
الناس ، بل إننا جميعاً قد ننسى كل متاعب الحياة ومصاعبها ولا ننسى بسمة
سخرية أو كلمة استخفاف تلقيناها من الآخرين ، ألم يقل أبو الطيب :
جراحات السنان لها التئام ولا يلتام ما جرح اللسان


وليعلم هؤلاء الأصحاء أن ما يرفلون
به من صحة ومن ضروب النعم والخير ليس إلا من فضل الله وجوده وكرمه ، قال
تعالى : { وما بكم من نعمة فمن الله }، وأن الذي وهبهم هذه النعم لقادر على
سلبها منهم ، وقادر أيضاً على إعطائها لمن كانت أعين أهل النعمة تزدريهم،
فقد قال تعالى : { قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن
تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير }

كما أن لأهل البلاء مكانة في المجتمع
بمساهمتهم في خيره وإسعاده فقد رأى سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أن له
فضلاً على من دونه ، فقال صلى الله عليه وسلم : [ هل تنصرون ، وترزقون إلا
بضعفائكم ]رواه البخاري ، وعند النسائي :[ إنما نصر الله هذه الأمة بضعفتهم
بدعواتهم وصلا تهم وإخلاصهم ] قال ابن بطال تأويل الحديث أن الضعفاء أشد
إخلاصاً في الدعاء وأكثر خشوعاً في العبادة لخلاء قلوبهم عن التعلق بزخرف
الدنيا )، وقال الحافظ المهلب : ( أراد صلى الله عليه وسلم بذلك حض سعد على
التواضع ونفي الزهو على غيره وترك احتقار المسلم في كل حاله )، وقد نهى
الإسلام عن الغيبة وذكر المسلم أخيه بما يكره ، فبذلك يكون المجتمع ميدان
رحب أنشأه الإسلام للحياة السعيدة الكريمة فيكون مجتمع لا يستخف بهؤلاء
الضعفاء والمعاقين ولا يزدريهم

وفي مقابل ذلك يتوجه الإسلام إلى خير علاج وأصلحه لنفس المعاق ليجتث
منه القلق والشعور بالنقص ويحل مكانه الرضى والثقة والسعادة حيث يرشده إلى
أن ما يعانيه من شدة العاهة لا ينقص من كرامته كما لا يحط من قيمته في
الحياة ، لأن العاهة الحقيقية هي تللك التي تصيب الدين والخلق للمسلم
وبمعادلة بسيطة يقارن الإنسان بين فقد البصر مثلاً وفقد الشرف ويقارن بين
بتر اليد أو الرجل وبتر الكرامة والأخلاق و تشوه الدين والضمير، إن تلك
المقارنة لتحمل على الحمد والرضى بسلامة ذي العاهة الجسدية من الإصابة
بعاهة النفس على النحو الذي ذكر في قوله تعالى : { فإنها لا تعمى الأبصار
ولكن تعمى القلوب التي في الصدور }.

ومع هذا فإن الإسلام لم يهمل العاهة
والإعاقة ولم ينكر وجودها ولم يتجاهل أثرها على صاحبها لذلك وجه الإنسان
إلى الصبر على ما يواجهه من نكبات وكوارث تحل في جسمه أو ماله أو أهله ،
وليرجع كل منا إلى نفسه فإنه لا شك يجد في سيرته أو في سيرة من يعرف شدائد
صنعت نعماً ومصائب صنعت رجالاً قال تعالى : { ما أصاب من مصيبة في الأرض
ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير ، لكيلا
تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال
فخور}فالآية الأولى تعلن حقيقة أزلية وهي أن كل ما يجري في هذا الكون وما
يتعرض له الإنسان في حياته إنما هو بقضاء الله وقدره وقيمة هذه الحياة أنها
تسكب في النفس البشرية السكون والطمأنينة عند إستقبال الحوادث والمتاعب
بيقينها أن كل ذلك كان بقضاء وقدر، وتأتي الآية الثانية لتوجه النفس
البشرية إلى ما يجب أن تكون عليه عند المصيبة وعند النعمة فلا يأس في
الأولى ولا افتخار في الثانية ، وقد قررت السنة هذا المعنى فقال صلى الله
عليه وسلم : [ عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذلك إلا للمؤمن ، إن
أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له
]وأحاديث أخرى تحث على الصبر منه قوله صلى الله عليه وسلم : إن الله تعالى
قال [ إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر عوضته منهما الجنة ]

أعلم أن الموضوع طويل لكن يستحق
طبعاً منقول
اللهم صبر كل أم على طفلهاا
وإجعل تربيتها فى ميزان حسناتهاا
مودتى للجميع
هيبة ياسمين
هيبة ياسمين
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 401
تاريخ التسجيل : 16/01/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المعاق فى القرأن والسنة النبوية Empty رد: المعاق فى القرأن والسنة النبوية

مُساهمة من طرف الصحفي الصغير الإثنين فبراير 07, 2011 3:04 pm

شكر اختي
موضوع مفيد
جزاكي الله كل الخير
الصحفي الصغير
الصحفي الصغير
عضو ذهبي
عضو ذهبي

عدد المساهمات : 1440
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 25

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المعاق فى القرأن والسنة النبوية Empty رد: المعاق فى القرأن والسنة النبوية

مُساهمة من طرف هيبة ياسمين الأحد فبراير 13, 2011 2:15 pm

مشكور
يعطيك الله العافية
هيبة ياسمين
هيبة ياسمين
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 401
تاريخ التسجيل : 16/01/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المعاق فى القرأن والسنة النبوية Empty رد: المعاق فى القرأن والسنة النبوية

مُساهمة من طرف TARKANO الأحد فبراير 13, 2011 8:44 pm

مشكورة موضوع مميز
TARKANO
TARKANO
إدارة
إدارة

عدد المساهمات : 2540
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
العمر : 48

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المعاق فى القرأن والسنة النبوية Empty رد: المعاق فى القرأن والسنة النبوية

مُساهمة من طرف zineb الإثنين فبراير 14, 2011 12:03 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
zineb
zineb
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات

عدد المساهمات : 4371
تاريخ التسجيل : 18/01/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

المعاق فى القرأن والسنة النبوية Empty رد: المعاق فى القرأن والسنة النبوية

مُساهمة من طرف هيبة ياسمين الثلاثاء فبراير 22, 2011 10:11 am

مشكورين
يعطيكم الله العافية
هيبة ياسمين
هيبة ياسمين
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 401
تاريخ التسجيل : 16/01/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى